logo
#

أحدث الأخبار مع #الكويتيون

«الخدمة المدنية» يوافق على منح «التخصص النادر» للمعلمين الكويتيين والخليجيين عن عام 2024/2025
«الخدمة المدنية» يوافق على منح «التخصص النادر» للمعلمين الكويتيين والخليجيين عن عام 2024/2025

الأنباء

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

«الخدمة المدنية» يوافق على منح «التخصص النادر» للمعلمين الكويتيين والخليجيين عن عام 2024/2025

وافق ديوان الخدمة المدنية على منح علاوة التخصصات النادرة لأعضاء الهيئة التعليمية من الكويتيين والخليجيين (ذكورا وإناثا) للعام الدراسي 2024/2025، بشرط ألا يقل عدد الشواغر عن 30% وفق الضوابط المعتمدة. وقال ديوان الخدمة في كتاب وجهه لوزارة التربية. وجاء فيه إنه «بالإشارة إلي كتابكم رقم (20500271821 المؤرخ 23/2/2025 بشأن طلب اعتماد التخصصات النادرة من أعضاء الهيئة التعليمية الكويتيين والخليجيين للعام الدراسي 2024/2025 . وحيث إنه سبق لمجلس الخدمة المدنية أن وافق على اعتبار التخصصات الدراسية بوظائف الهيئة التعليمية التي لها صفة الندرة هي التي يتوافر بها كويتيون ما نسبته 30% فأقل من حاجة الوزارة من الذكور والإناث، كل على حدة، وحسب كل تخصص، كما سبق أن تمت الموافقة على استحقاق المعلمين من مواطني مجلس التعاون لدول الخليج العربية لعلاوة التخصص النادر التي تصرف للمعلمين الكويتيين على أن يكون عددهم بكل تخصص ضمن نسبة الـ30 فأقل المطلوبة كشرط لمنح هذه العلاوة للكويتيين وفوض المجلس باجتماعه رقم (2017/4) المنعقد بتاريخ 3/4/2017 الديوان في اعتماد التخصصات النادرة لهذا العام والاعوام المقبلة، فإننا نود الاحاطة بأنه تم بحث الموضوع ويفيد الديوان بالموافقة على منح أعضاء الهيئة التعليمية الكويتيين ومواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (الذكور والإناث) علاوة التخصص النادر عن العام الدراسي 2024/2025 وذلك للتخصصات التي تبلغ نسبة عدد شاغليها (كويتيين وخليجيين) (30%) فأقل من حاجة الوزارة وفقا للجداول المرفقة وموضحا بها هذه التخصصات مع مراعاة الآتى: الضوابط الواردة بكتاب الديوان رقم (م) خ م/1277/19/2002) المؤرخ 18/9/2002م. مخاطبة الديوان بالتخصصات النادرة عن كل سنة دراسية تالية لدراسة الموضوع.

مشهد الألعاب الإلكترونية في الكويت: تحول رقمي متسارع وتنوع في الخيارات
مشهد الألعاب الإلكترونية في الكويت: تحول رقمي متسارع وتنوع في الخيارات

الصباح العربي

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الصباح العربي

مشهد الألعاب الإلكترونية في الكويت: تحول رقمي متسارع وتنوع في الخيارات

يشهد العالم تحولاً رقمياً هائلاً في كافة جوانب الحياة، ولم تكن دولة الكويت بمعزل عن هذا التطور، خاصة في قطاع الترفيه والألعاب الإلكترونية، لقد تغير مشهد الألعاب بشكل جذري خلال العقد الأخير، منتقلًا من تجارب اللعب التقليدية المحدودة إلى عالم رقمي واسع ومتنوع يقدم خيارات لا حصر لها للاعبين الكويتيين. من الماضي إلى الحاضر: رحلة التطور في الماضي، كانت تجربة الألعاب في الكويت تقتصر بشكل كبير على أجهزة الألعاب المنزلية (الكونسول) مثل بلايستيشن وإكس بوكس، أو ألعاب الكمبيوتر الشخصي التي تتطلب أجهزة بمواصفات معينة، بالإضافة إلى مقاهي الإنترنت التي كانت توفر بيئة للعب الجماعي، كانت هذه التجارب ممتعة ولكنها محدودة بنوعية الألعاب المتاحة ومتطلبات الأجهزة والمكان لكن مع انتشار الإنترنت فائق السرعة وتغلغل الهواتف الذكية في كل منزل، تغيرت قواعد اللعبة تمامًا، أصبح الوصول إلى الألعاب أسهل وأسرع من أي وقت مضى، لم يعد اللاعب الكويتي بحاجة إلى جهاز مخصص أو مكان معين للاستمتاع بوقته، فالهاتف الذكي أصبح بوابة لعالم واسع من الترفيه الرقمي، هذا التوفر والسهولة في الوصول دفعا بالكثيرين لاستكشاف خيارات ترفيهية متنوعة ومخصصة عبر الإنترنت، مما أدى إلى زيادة البحث عن منصات موثوقة تقدم تجارب مناسبة للسوق المحلي، بما في ذلك البحث عن افضل كازينو الكويت الذي يلبي تطلعات الباحثين عن هذا النوع من الترفيه الرقمي. :عوامل التحول الرئيسية البنية التحتية الرقمية: ساهم التطور الكبير في شبكات الإنترنت والاتصالات في الكويت في توفير سرعات عالية ومستقرة، مما جعل تجربة اللعب عبر الإنترنت أكثر سلاسة وجاذبية. انتشار الهواتف الذكية: أصبحت الهواتف الذكية الأداة الأكثر استخدامًا للوصول إلى الإنترنت، ومع تطور قدراتها الرسومية والمعالجة، باتت منصة مثالية لمجموعة واسعة من الألعاب، من الألعاب البسيطة (Casual Games) إلى الألعاب التنافسية متعددة اللاعبين (MMOs, Battle Royales). تغير الأنماط الاجتماعية: أثرت جائحة كوفيد-19 على سلوكيات الأفراد، حيث زاد الإقبال على الترفيه المنزلي والرقمي، مما عزز من نمو سوق الألعاب الإلكترونية بشكل ملحوظ. تنوع المحتوى: لم يعد الأمر مقتصراً على ألعاب الفيديو التقليدية، بل امتد ليشمل منصات ترفيهية متنوعة تقدم تجارب تفاعلية مختلفة، وقد أدى ذلك إلى ظهور خيارات متعددة للاعبين العرب بشكل عام الباحثين عن تجارب لعب مختلفة عبر الإنترنت، بما في ذلك البحث عن كازينو اون لاين عربي يقدم تجربة ملائمة للمنطقة وثقافتها. المشهد الحالي: تنوع وازدهار اليوم، يتجه اللاعبون الكويتيون نحو تجارب أكثر تنوعاً وتفاعلية. تشهد ألعاب الهواتف المحمولة، خاصة الألعاب التنافسية مثل PUBG Mobile و Call of Duty Mobile، شعبية جارفة، كما تحظى ألعاب الكمبيوتر والكونسول الكبرى مثل FIFA و Fortnite بقاعدة جماهيرية واسعة. بالإضافة إلى ذلك، يظهر اهتمام متزايد بمنصات الألعاب التي تقدم تجارب ترفيهية مختلفة تتجاوز ألعاب الفيديو التقليدية. وفي السياق الكويتي تحديداً، يبحث اللاعبون عن منصات موثوقة وآمنة تقدم تجربة لعب ممتعة ومصممة خصيصاً لتلبية احتياجاتهم وتفضيلاتهم، كما ذكرنا سابقاً. الجانب الاجتماعي ومستقبل الألعاب في الكويت لا يمكن إغفال الجانب الاجتماعي المتنامي للألعاب الإلكترونية. فاللعب الجماعي عبر الإنترنت، وبث الألعاب المباشر (Streaming) عبر منصات مثل Twitch، وإنشاء مجتمعات اللاعبين، كلها عوامل تعزز من شعبية هذا القطاع. كما بدأت الرياضات الإلكترونية (eSports) تشق طريقها في الكويت، مع تنظيم بطولات محلية وظهور فرق ولاعبين محترفين. ختاماً، يعكس مشهد ديناميكية العصر الرقمي وقدرته على التكيف مع التغيرات التكنولوجية والاجتماعية. ومع استمرار تطور التكنولوجيا وتزايد الخيارات المتاحة، يبدو أن مستقبل هذا القطاع في الكويت واعد ومفتوح على المزيد من النمو والتنوع، مقدماً للاعبين تجارب ترفيهية غنية ومبتكرة.

الأب (بيجول) والغبقة الرمضانية
الأب (بيجول) والغبقة الرمضانية

الرأي

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

الأب (بيجول) والغبقة الرمضانية

«الغبقة الرمضانية» تعتبر من التقاليد الكويتية العريقة منذ عقود من الزمان، حرص الكويتيون على إحيائها في كل عام، وهي عبارة عن تجمع يدعو فيها صاحب الدعوة الأهل والجيران والأصدقاء إلى منزله، لتلقي التهاني بالشهر الفضيل، شهر الله، شهر رمضان المبارك، فهي مناسبة فرح يهنئ الحضور بعضهم بعضاً، يعد فيها الطعام في الفترة ما بين الفطور والسحور. وتقام بها (الغبقة) منذ بدء شهر رمضان وحتى منتصفه قبل انشغال الناس بإحياء العشر الأواخر من الشهر الفضيل والاستعداد للعيد. في السنوات الأخيرة أصبحت الغبقة مناسبة رمضانية اجتماعية كبيرة تقام في صالات الأفراح والفنادق، تتم فيها دعوة جميع أطياف المجتمع من المواطنين والمقيمين على أرضنا الطيبة. والأصل فيها ليس تناول الطعام، إنما لتعزيز روح الألفة بين أفراد المجتمع، والتواصل بين الأهل والأقارب وجميع أطياف المجتمع الواحد ومكوناته وطبقاته دون تمايز بينهم. وقد أضحت تلك (الغبقة) سمة مميزة للأسر الكويتية، بل امتدت إلى المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص لتجمع الموظفين في تلك المنشآت ليتم التعارف والتعاون والتواصل في ما بينهم لكسر روتين العمل اليومي ما بين الموظف والمسؤول والقيادي لكسر الحاجز الوظيفي في ما بينهم، ومنها يتم توثيق التعارف وتعزيز علاقة الود والانسجام مما ينعكس بالإيجاب على العمل. غبقة المحبة: والأجمل أنها، أي الغبقة، امتدت إلى خارج اطار المجتمع الكويتي، حيث يحرص القمص بيجول الأنبا بيشوي، راعي الكنيسة القبطية في الكويت، على إقامة هذا التجمع الجميل تحت اسم (غبقة المحبة) في شهر رمضان من كل عام، يدعو إليها جميع شرائح المجتمع من كويتيين ووافدين ودبلوماسيين ورجال دين، الكل يجتمع على المحبة والأخوة. يحرص القمص بيجول، على استقبال جميع ضيوفه منذ القدوم وحتى المغادرة يستقبل الضيوف بترحاب ومشاعر دافئة ومحبة صادقة، يهدف فيها إلى التواصل الأخوي بين الجميع، فالإنسانية حياة. ناهيك عن محبته للكويت وشعبها، دائماً يتمنى للكويت العزيزة كل تقدم ورخاء وأن يحفظ لها نعمة الأمن والاستقرار، ويديم عليها حكمة قيادتها ويوفقها في قيادة سفينة الكويت إلى شاطئ الأمان، متمنياً لشعوب العالم أن تنعم دوماً بالخير والسلام. فتلك المبادرة الحميدة (غبقة المحبة) مستمرة ولم تنقطع منذ 24 سنة وإن شاء الله تظل مستمرة. والجدير بالذكر أن القمص بيجول قد انفرد بكلمة معبرة تعزز المحبة ذكر فيها أن هناك رجل دين خرج بهذا التأمل: قال الرجل لي ثلاثة أصدقاء ذهبت للأول وقلت له أود الوصول إلى قصر الملك لأتكلم معه في أمر مهم، فقال الصديق الأول: أنا أرافقك إلى نصف الطريق فقط؟ فقال: ذهبت للصديق الثاني وقال: أنا أكمل معك من نصف الطريق إلى باب القصر ولكني لا أقدر أن أدخل معك! وقال له الصديق الثالث: أنا أرافقك وأدخل إلى القصر وأتكلم مع الملك بدلاً منك! فمن هم هؤلاء الأصدقاء: الأول: هو الزهد والتقشف في العبادة. الثاني: هو العفة والطهارة. الثالث: هو المحبة. فالمحبة تفوق كل الفضائل وتمكننا من أن نصل إلى قلوب الجميع. أكثر الناس فهماً لحلاوة الحياة هم أكثرهم نبذاً للكراهية، هؤلاء أدركوا مبكراً أن الأحقاد تأكلهم من الداخل وتفتك بهم أكثر ممن يبغضونه. فإن أعمى الحقد قلبك فالحياة لا طعم لها. قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: (لَا يُؤْمَنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ) وقال الإمام علي بن أبي طالب، عليه السلام: (النَّاسُ صِنْفَان، إمَّا أَخ لَك فِي الدَّيْنِ، أَوْ نَظِيرٌ لَك فِي الْخَلْقِ) فكلنا من أصل واحد آدم وحواء. ولله الحمد، الكويت نموذج مضيء في الحريات الدينية وتعزيز قيم الإخاء والمحبة والتسامح الحقيقي. الشهر الفضيل: هذه هي عادات وتقاليد أهل الكويت وفيها نلتقي بمناسبة أخرى كانت ولاتزال، وهي مناسبة (القرقيعان) التي يجتمع فيها أطفال الحي ويمرون على بيوتات الحي، حيث تقدم لهم الحلويات والمكسرات المختلفة بعد أن يرددوا أهازيج حفظناها ونحن صغار: سلم ولدهم يالله خله لأمه يالله سلم (اسم الابن) يالله خله لأمه يالله قرقيعانُ قرقيعان بين اقصير ورمضان عادت عليكم صيام كل سنة وكل عام يالله تخلي ولدهم يالله خله لأمه يالله عسى البقعة ما تخمه ولا توازي على أمه عساكم تعودونه كل سنة وتصومونه ختاماً، ندعو المولى عزوجل فى هذا الشهر الفضيل أن يحفظ بلادنا وأن يعم الأمن والأمان والسلام في ربوع العالم بكل دياناته ومذاهبه، فالأمن والأمان مطلب إنساني يشترك فيه كل الشعوب. اللهم احفظ الكويت آمنة مطمئنة، والحمد لله رب العالمين.

الوافدون في رمضان
الوافدون في رمضان

الرأي

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرأي

الوافدون في رمضان

شهر رمضان، ضيف عزيز وغال على نفوس الناس، وعادة ما يُستقبل بالفرح والبشر عند قدومه كل عام، وهناك عادات وتقاليد لاستقباله تختلف باختلاف الثقافات والشعوب، ومن يعش في الكويت يجد تميزاً لدى الكويتيين بعادات لدى الجميع، الكبير والصغير والرجال والنساء، وحتى قبل قدومه هناك استعدادات كبيرة تتم في الأسواق من قبل النساء، وفي العادة يجتمع الكويتيون على مائدة الإفطار في بيت واحد عادة في بيت الوالد أو الجد، وهناك الغبقة الرمضانية، وزيارة الدواوين، والمجالس تكون عامرة بالزوارات. والوافدون لديهم دور كبير في تنمية الحياة الاقتصادية في هذا الشهر الفضيل، حيث تشهد الكويت خلال رمضان نشاطاً اقتصادياً مكثفاً، وتزداد الحركة في الأسواق والمطاعم والمجمعات التجارية، والكثير من القطاعات يعتمد عليهم، فيجب تقدير هذا الأمر والتوقف على النظرة أو الحديث بسلبية عنهم في وسائل التواصل الاجتماعي. وشهر رمضان فرصة لتعزيز التعايش والتكافل بين الكويتيين والوافدين، حيث تسود روح التعاون والتكافل الاجتماعي، ولا ننسى دور الجمعيات الخيرية التي تقوم بتوزيع وجبات الإفطار والسلال الغذائية للفئات المحتاجة، بمن فيهم العمال ذوو الدخل المحدود، وإقامة الموائد الرمضانية منذ القدم. والإنسان يتمنى أن يكون بين أسرته في هذا الشهر الفضيل وهو يتناول وجبة الفطور والسحور، إلا أن الوافد وبسبب البحث عن لقمة عيش كريمة لأبنائه يكون بعيداً عنهم، فلا بد من تقدير هذا الأمر، وتوفير سكن مناسب، والالتزام بإعطائه الراتب في وقته، فتخيل لو أن راتبك يتأخر لمدة شهر وأنت لديك أبناء والتزامات وأسرة ما هو موقفك، فمن الطبيعي ما لا ترضاه على نفسك لا تمارسه مع غيرك. وفي هذه الحياة دائماً نطمح للأفضل وللتغيير من ذاته وتطويرها إلى الأحسن، وهذا يحتاج إلى تدريب ومجهود وعمل دؤوب مستمر، وحقيقة التغيير تأتي من داخل الإنسان إلى الخارج كما جاء في قول الله تعالى: «إنّ اللهَ لا يُغيّرُ ما بقومٍ حتى يُغيّروا ما بأنفسهم». وفي رمضان فرصة لكي يغير الإنسان من نمط حياته السريع والذي تسببت به الحياة المعاصرة وما يكون معها من قطيعة أو قسوة عند التعامل مع الآخرين، إلى تلاقي أفراد العائلة على أوقات محددة للفطور والسحور، فالجميع حاضر وقت الإفطار ووقت السحور، فلنستغل هذا الشهر المبارك في التخلص من عاداتنا السيئة وممارساتنا السلبية، ونضع لأنفسنا خطة تسمو بها نفوسنا، وتقربنا من الله عز وجل. والإنسان يحتاج إلى أن يكرّر الأمر الذي يود أن يغيره حتى يحدث نجاحاً، إذاً، فشهر رمضان يمتنع فيه الإنسان عن الأكل والشرب لمدة 30 يوماً تقريباً، من الفجر إلى وقت المغرب، وفي الحقيقة فإن الإنسان سيتعود على اكتساب عادات إيجابية. ويقول الأديب علي الطنطاوي، عن الجوانب الاجتماعية والإنسانية في رمضان فيذكر: «رمضان الذي تتحقق فيه معاني الإنسانية وتكون المساواة بين الناس، فلا يجوع واحد ويتخم الآخر، بل يشترك الناس كلهم في الجوع وفي الشبع، غنيهم وفقيرهم، فيحس الغني بألم الجوع ليذكره -من بعد- إذا جاءه من يقول له:(أنا جَوْعان)، ويعرف الفقير قيمة نعمة الله عليه حين يعلم أن الغني يشتهي على غناه رغيفاً من الخبز أو كأساً من الماء... ويغدو الناس كأنهم إخوة في أُسرة واحدة، أو رفاق في مدرسة داخلية، يفطرون جميعاً في لحظة واحدة ويمسكون جميعاً في لحظة واحدة».

فرسان الكويت يحققون المراكز الأولى لبطولة «لونجين العالمية» بالدوحة
فرسان الكويت يحققون المراكز الأولى لبطولة «لونجين العالمية» بالدوحة

الرأي

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

فرسان الكويت يحققون المراكز الأولى لبطولة «لونجين العالمية» بالدوحة

حقق الفرسان الكويتيون اليوم الأربعاء المراكز الأولى لفئات مختلفة في بطولة «لونجين العالمية» لابطال قفز الحواجز بالعاصمة القطرية الدوحة. واقتنص الفارس الكويتي حسين الخرافي المركز الأول بجولة فئة النجمة الواحدة ضد الزمن بارتفاع 120 سم في الجولة الافتتاحية من جولات البطولة فيما نجح الفارس علي الخرافي في الحصول على المركز الثاني في فئة ثلاث نجوم ضد الزمن بارتفاع 145 سم بعد الفارس الجنوب افريقي اوليفر لازاريس الذي النال المركز الأول والاسباني ماريانو مارتينيز الذي نال المركز الثالث. كما استطاعت الفارسة مسك المرشود الحصول على المركز الثاني في فئة النجمة الواحدة بارتفاع 110 سم فيما حقق الفارس غازي الفليج المركز الثامن في فئة النجمة ضد الزمن بارتفاع 120 سم. وانطلقت الجولة الافتتاحية من جولات لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز دوري الأبطال العالمي 2025 التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة على ميدان لونجين الخارجي اليوم الأربعاء وعلى مدار أربعة أيام بمشاركة أكثر من 271 فارسا يمثلون 35 دولة وأكثر من 411 جوادا وبمجموع جوائز يبلغ أكثر 1ر1 مليون يورو (نحو 155ر1 مليون دولار).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store