أحدث الأخبار مع #الكويكب


البيان
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
كويكب غامض يهدد القمر.. و"ناسا" تعلن حالة التأهب القصوى
في حدثٍ فلكي نادر، أعلنت وكالة ناسا عن احتمالية اصطدام كويكب يُدعى "2024 YR4" بسطح القمر، مما أثار قلقاً علمياً بسبب آثاره المحتملة على البعثات القمرية المستقبلية، ورغم ضعف الاحتمالات، إلا أن ندرة مثل هذا الحدث جعلته يستحق المتابعة عن كثب. تفاصيل الكويكب الغامض يبلغ قطر الكويكب 110 أمتار (360 قدماً)، وينتمي إلى فئة "أبولو" من الكويكبات التي تعبر مدار الأرض وتقترب أحياناً من القمر. اكتُشف عام 2024، وأثار اهتمام العلماء بسبب سرعته العالية ومداره غير المعتاد. وفي حين أُثيرت مخاوف سابقة عن احتمالية اصطدامه بالأرض عام 2032، استبعد الباحثون هذا السيناريو، مؤكدين أن الخطر الحالي يُركّز على القمر. احتمال التصادم.. وتوقيته غير المناسب تشير التقديرات إلى أن فرص اصطدام الكويكب بالقمر تبلغ 1.7%، وهي نسبة ضئيلة لكنها كافية لإثارة القلق، خاصةً مع اقتراب موعد بعثات "أرتميس" التي تهدف لإعادة البشر إلى القمر. ووفقاً لـ"ذا إيكونوميك تايمز"، فقد وصف ليندلي جونسون، خبير الدفاع الكوكبي في ناسا، الحدث بأنه "قد يحدث مرة كل ألف عام"، مؤكداً أن مثل هذه الاصطدامات نادرة لكنها قد تُخلّف اضطرابات في النشاط الزلزالي القمري وتُهدد المعدات العلمية. هل للأرض أي خطر؟ نفت ناسا أي تهديد مباشر على الأرض، مشيرةً إلى أن المسافة بين الكويكب وكوكبنا آمنة. ومع ذلك، فإن أي اصطدام قمري قد يُنشئ فوهة كبيرة وحطاماً نيزكياً قد يؤثر على البنى التحتية الفضائية. ويُخطط العلماء لاستخدام تلسكوب "جيمس ويب" لمراقبة الكويكب قبل اختفائه مؤقتاً، مع توقعات بعودته للظهور عام 2028. يُذكر أن هذا الحدث يُعدّ جرس إنذار للوكالات الفضائية لتكثيف مراقبة الأجرام القريبة والاستعداد لأي سيناريوهات طارئة في المستقبل. يذكر أن الكويكب 2024 YR4 هو جرم سماوي صغير تم اكتشافه في 27 ديسمبر 2024 بواسطة نظام الإنذار الأخير للتأثيرات الكويكبية (ATLAS) في تشيلي، ينتمي إلى فئة الكويكبات القريبة من الأرض من نوع "أبولو"، ويبلغ قطره التقديري حوالي 60 مترًا، أي ما يعادل ارتفاع مبنى مكون من 15 طابقًا. هل يشكل الكويكب خطرًا على الأرض؟ عند اكتشافه، أظهرت الحسابات الأولية احتمالًا ضئيلًا لاصطدام 2024 YR4 بالأرض في 22 ديسمبر 2032، حيث بلغت نسبة الخطر القصوى حوالي 3.1%، مما وضعه مؤقتًا في المستوى 3 على مقياس تورينو. لكن مع جمع المزيد من البيانات وتحسين الحسابات المدارية، أكدت وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية أن احتمال الاصطدام بالأرض أصبح ضئيلًا للغاية، حيث انخفض إلى 0.001%. هل هناك خطر على القمر؟ على الرغم من استبعاد خطر الاصطدام بالأرض، لا يزال هناك احتمال صغير (حوالي 4%) لاصطدام الكويكب بالقمر في نفس التاريخ، 22 ديسمبر 2032، من المتوقع أن تقل هذه النسبة مع استمرار المراقبة وتحسين التنبؤات المدارية. أهمية الكويكب 2024 YR4 يُعد 2024 YR4 مثالًا مهمًا على كيفية تطور تقييم المخاطر الفلكية مع توفر بيانات جديدة. ساهمت هذه الحالة في تعزيز التعاون الدولي في مجال الدفاع الكوكبي، حيث تم تنشيط فرق مراقبة الكويكبات التابعة للأمم المتحدة لمتابعة الوضع عن كثب.


التحري
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- التحري
حادثة قد تهزّ 'القمر'.. إليكم موعدها المُحتمل
كشف علماء الفلك أن الكويكب المعروف باسم '2024 واي آر 4″، الذي كان يعتقد سابقاً أنه في مسار تصادمي مع الأرض، قد يصطدم بالقمر بدلا من ذلك، وفقاً لبيانات جديدة. وقد تم اكتشاف هذا الكويكب العام الماضي، وأثار قلقاً عالمياً بعدما أظهرت حسابات مساره احتمالا بنسبة 3 بالمئة أن يصطدم بالأرض في كانون الأول 2032، ما قد يتسبب في تدمير المنشآت على بعد يصل إلى 80 كيلومترا من نقطة الاصطدام. Advertisement إلا أن الملاحظات اللاحقة للكويكب قللت من احتمالات هذا الاصطدام إلى صفر تقريباً. وتشير الدراسات الأخيرة التي أجريت باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا إلى وجود احتمال بنسبة 4 بالمئة أن يصطدم الكويكب 'الخطير' بالقمر بدلا من الأرض. ورغم أن هذا الاحتمال لا يزال ضعيفا، إلا أن العلماء يعتبرون حتى فرصة بنسبة 1 بالمئة كافية لدفعهم لتطوير مهام دفاعية لتحويل مسار الكويكب إذا لزم الأمر. وفي هذا السياق، قال الفلكي من جامعة جونز هوبكينز آندي ريفكين: 'حتى كتابة هذه السطور، لم يتم استبعاد إمكانية الاصطدام بالقمر في عام 2032'. وأضاف أن الكويكب '2024 واي آر 4' سيدخل نافذة المراقبة الخاصة بتلسكوب جيمس ويب في بداية عام 2026، وهو ما سيتيح فرصة لدراسة تأثيره المحتمل على القمر. ووفقاً لبيان صادر عن ناسا، لا يزال هناك أكثر من 96 بالمئة احتمال أن يفوت الكويكب القمر تماماً. أيضاً، أظهرت الملاحظات الجديدة أن حجم الكويكب أكبر مما كان يعتقد سابقاً، حيث يقدر الآن بين 53 إلى 67 متراً، وهو ما يمثل حجم بناء مكون من 15 طابقاً. فرصة علمية من جهة أخرى، يرى العديد من العلماء أن الاصطدام بالقمر قد يقدم فرصة علمية هامة لفهم أفضل لكيفية التعامل مع مثل هذه الكويكبات في المستقبل. وقال رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية ريتشارد مويشل: 'الاحتمالية التي قد تتيح لنا فرصة لرصد تأثير كبير على القمر تمثل سيناريو مثيرا من الناحية العلمية، ويمكن أن يكون ذا قيمة كبيرة في سياق الدفاع الكوكبي'. (سكاي نيوز عربية)


الرأي
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
هل تتأثر الأرض باصطدام كويكب كبير بالقمر؟
قالت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إن الكويكب الكبير، الذي استبعدت فرص اصطدامه بالأرض، أصبح الآن أكثر احتمالاً قليلاً لاصطدامه بالقمر مما كان يعتقد في السابق. وعند اكتشافه للمرة الأولى، كان احتمال اصطدام الكويكب 2024 YR4 بالأرض عام 2032 ضئيلاً جداً، لكن وكالة الفضاء الأميركية خفضت هذه النسبة إلى 0.004 في المئة. وأفادت «ناسا» الآن بأن احتمالية اصطدامه بالقمر في 22 ديسمبر 2032 قد تضاعفت من 1.7 في المئة إلى 3.8 في المئة. واستندت في إعادة الحساب إلى معلومات من التلسكوبات، بما في ذلك تلسكوب جيمس ويب الفضائي. وقالت «ناسا» في بيان: «لا يزال هناك احتمال بنسبة 96.2 في المئة ألا يصطدم الكويكب بالقمر»، مشيرة إلى أنه حتى لو اصطدم، فلن يُغير ذلك مدار القمر. وبحسب «بي بي سي»، ساعدت أرصاد ويب بالأشعة تحت الحمراء أيضاً في تضييق تقدير حجم الكويكب ليتراوح بين 53 و67 متراً، أي ما يعادل تقريباً حجم مبنى مكوّن من عشرة طوابق. ومنذ رصد الكويكب YR4 للمرة الأولى عبر تلسكوب في صحراء تشيلي في ديسمبر، مرت عشرات الأجسام الأخرى على بُعد أقرب من الأرض من القمر.


24 القاهرة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
كويكب يتجه نحو الأرض يصدم العلماء بحجمه غير المتوقع.. ما القصة؟
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية صورًا للكويكب "2024 YR4"، الذي أثار جدلًا واسعًا في وقت سابق من هذا العام بعد أن تصدّر قائمة احتمالات الاصطدام بالأرض. كويكب يتجه نحو الأرض يصدم العلماء بحجمه غير المتوقع ومن المتوقع أن تبلغ احتمالية اصطدام الكويكب بالأرض 3% في عام 2032، مما أثار قلقًا عالميًا بسبب حجمه الكبير، ومع ذلك، كشفت عمليات الرصد باستخدام التلسكوب أن قطر الكويكب يصل إلى 60 مترًا، وهو ما يزيد عن التقديرات الأولية التي كانت تشير إلى 40 مترًا، وجرى تحديد سرعة الكويكب التي تبلغ 17.32 كيلومترًا في الثانية، مما يعزز من خطورة الاصطدام. الكويكب العملاق المتجه نحو الأرض يصدم العلماء بحجمه غير المتوقع وبعد المزيد من الملاحظات، جرى تقليل احتمالية الاصطدام بالأرض إلى صفر تقريبًا، بينما تظل هناك فرصة ضئيلة لاصطدام الكويكب بالقمر، ويُلاحظ أن الكويكب "2024 YR4" يمر بالقرب من الأرض والقمر كل أربع سنوات. وفي حالة اصطدم الكويكب بالأرض، من الممكن أن يؤدي إلى انفجار يعادل 500 مرة قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما عام 1945، ومع ذلك، فإن الاحتمالية الحالية للاصطدام بالأرض تقل عن 0.1%، في حين أن هناك فرصة بنسبة 2% لاصطدامه بالقمر في 22 ديسمبر 2032. كويكب بحجم الهرم الأكبر يقترب من الأرض بأقرب مسافة منذ 100 عام الصين تبحث عن مراقبي كواكب لمراقبة كويكب قد يصطدم بالأرض عام 2032 اصطدام الأرض بكويكب في 2032 يأمل علماء الفلك في جمع بيانات أكثر دقة بحلول عام 2028، عندما يمر الكويكب بالقرب من الأرض على بعد 5 ملايين ميل، مما سيتيح لهم استخدام الرادار لإجراء ملاحظات قد تساعد في تحديد حجمه الفعلي وتركيبه. ورغم أن الكويكب "2024 YR4" يعد تهديدًا محتملًا، يؤكد العلماء أن السيناريو الأسوأ لا يزال غير محتمل، وأن هناك وقتًا كافيًا لإجراء المزيد من الدراسات قبل أن يشكل تهديدًا حقيقيًا للأرض.

سعورس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
تراجع احتمالات اصطدام كويكب بالأرض
وكان لدى الكويكب القادر على محو مدينة بكوكب الأرض، احتمال 3,1 % بأن يضرب الأرض- بحسب وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، و2,8 % وفق وكالة الفضاء الأوروبية. وحاليًا، استبعدت أحدث عمليات رصد لمساره أُجريت باستخدام تلسكوبات، أي سيناريو كارثي تقريبًا، وذكرت التقديرات أن عرضه يتراوح بين 40 و90 مترًا. وصُنّف الكويكب بداية على أنه من المستوى الثالث على مقياس تورينو لخطر الاصطدام، الذي صممته وكالة الفضاء الأمريكية ، ويتراوح من صفر إلى عشرة، ثم انخفض إلى المستوى صفر- بحسب وكالة الفضاء الدولية. ومن المتوقع أن يختفي هذا النجم عن نطاق رؤية التلسكوبات الأرضية في الأشهر المقبلة، قبل أن تعود إمكانية رصده مجددًا في عام 2028؛ وفق تقديرات الخبراء.