أحدث الأخبار مع #الكيا


موقع كتابات
منذ 2 أيام
- ترفيه
- موقع كتابات
مجموعات المثقفين
ينظر كثير من الناس للمثقف على انه الشخص المتعلم او الحامل للشهادة العليا او السياسي او الشاعر او الكاتب او ذاك الذي يحفظ اسماء الكتاب والعلماء ويحفظ اقوالهم. هذه الفهم لمعنى المثقف هو فهم ساذج, لا ينم عن معرفة ودراية بالمعنى الحقيقي للثقافة والمثقف, فالثقافة هي سلوك اكثر مما هي علم, وهي منهج حياة اكثر مما هي دراسة, فقد تجد شخصا بسيطا ولم يحظى بتعليم جيد لكنه مثقف. يقول الاعلامي الدكتور نجم عبد الكريم 'إن المثقف هو من يقلص اكبر قدر من السلبيات, ويوسع دائرة الايجابيات, قد يكون فلاحا او قد يكون نجارا او قد يكون عامل او قد يكون وزيرا او قد يكون امير' هذه النظرة للمثقف جعلت بعض المتحذلقين من الذين يملكون مهارات لغوية او خطابية او شعرية او كتابية يتصدرون المشهد, ويصدروا انفسهم على انهم متنوروالمجتمع, وهم سادته وقادته, وان رأيهم السداد, وقولهم الفصل, وفهمهم النهاية, فصاروا يشكلون لوبيات ومجاميع تدعم بعضها البعض, وتقدم بعضها البعص في حلقات ضيقة وخاصة وانطوائية, ولا يسمحون لاحد ان يلجها, فكل من هو غيرهم هو قاصر, متندي المرتبة حسب رايهم, واخذ هؤلاء المتقمصين من التواصل الاجتماعي والمهرجات والفعاليات الخاصة والعامة وسيلة لدعم بعضهم البعض, فيعمدون لإنشاء حسابات وهمية, وينشرون نشاطات احدهم ويشاركونها, ويعلقون عليها حتى يظن الظان ان هذا الشخص هو فهيم الزمان, وطبيب العلل, وبلسم الجراح. اكاد اجزم اني اول من اطلق لقب شعراء الكيا بعد سقوط حكم البعث الدموي عام 2003, واجرم اني لي شهادة براءة اختراع هذا اللقب, والكيا لمن لا يعرفها هي سيارة نقل عام,بأحد عشر راكبا كانت قد عملت في العراق نهاية التسعينات, وخبا بريقاها بعد دخول السيارات الحديثة كالستاريكس واليوكن والهايس. ان فكرة شعراء الكيا هي ان يقوم شخص له قدرة بسيطة على كتابة الشعر, باستئجار سيارة نوع كيا ويأخذ فيها اصدقاءه للمنتديات, وحين يصلون الى مقاعد القاعة يتفرقون بينها, ويتوزعون وفقط خطة مرسومة ومتفق عليها مسبقا, وما ان يعتلي صاحبهم المنصة حتى تبدأ الفعاليات الكاذبة, حيث ينهض احدهم من هناك وبصورة انفعالية ويصيح 'الله الله' اعجابا بالشعر, ثم ينهض اخر من مكان اخر وينادي 'اعد اعد' مع تمثيل مشارع جياشة, واظهار الانفعال العاطفي الخدّاع. هذه الحالة ' شعراء الكيا' انتقلت الى كل مفصل من مفاصل الثقافة, حتى صارت لدينا كروبات للكتاب,وللمحللين السياسيين, ولعرفاء الاحتفالات, وللفنانين وغيرهم. ان مشكلة 'المثقف' في بلادنا تكمن في تعاليه على مجتمعه, بل الاساءة له والتنكر لحميد خصاله, والامعان في تشويهه, ولا يسعى هذا المثقف الى رفعة مجتمعه او اعلاء شانه, يقول الكاتب السوداني دفع الله حسن بشير 'أما في السياق الشرقي فإذا قابلتم شخصاً ينظُر إلى نفسه على أنه ينتمي إلى طبقة متميزة تعلو على طبقات الشعب الأخرى، وتظن أنها تمتلك وحدها حق تحديد مصائر العامة، وتدبير شؤون الحياة، ولا تمانع هذه الطبقة إذا اضطرتها الأوضاع في فرض وصايتها على الشّعب من خلال ممارسة نوع من الاستبداد المستنير، والأكثر من ذلك تمتلك هذه الطبقة قدراً من ازدراء الطبقات الأخرى خصوصا الطبقة العاملة، والاستعلاء عليها إلى درجة تمكّنها من التصريح بعدم أهلية تلك الطبقات للمشاركة في تحديد شؤون الحياة العامة، فأنتم أمام شخص يمكن أن تطلقوا عليه وبلا تردد لفظ 'مُثقّف'.


البشاير
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البشاير
النصر للسيارات تقدم اول سيارة للسوق الشهر الجاي: الميعاد كلمة شرف
تصنيع بديل الكيا في مصر …. شركة النصر للسيارات تعلن تصنيع أول سيارة كهربائية في مايو القادم بأسعار تبدأ من 550 ألف جنيه تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الشروق
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
مستقبل حرب غزة: لماذا الاستسلام غير واقعي؟
لفهم سياسة الكيان لابد من تحديد مفهومين يميزان سلوكه العسكري من جهة وسلوكه القانوني من جهة أخرى: أولا، مفهوم القوة الغاشمة: هي القوة الصماء والعشوائية منعدمة الرؤية والإستراتيجية (مثل الكيان حاليا والاستعمار الفرنسي سابقا). ثانيا، مفهوم الدولة المارقة: حينما تقود تلك القوة الغاشمة في النهاية إلى جعل الدولة خارجة عن القانون فإنها إذاك تصبح دولة مارقة. وحين خروجها عنه فإن الإلزامات الدولية تكون منعدمة التأثير عليها ولا يمكن ضبط سلوكها إلا بقوة أخرى مقابلة لها. ولقد جرى الاستناد في وصفه بهذين الوصفين إلى مخرجات قرارات الأمم المتحدة والمعايير الدولية وليس إلى ميول ذاتية، أي بناء على الوضع السياسي الدولي للكيان كقوة احتلال قائمة بالقوة من جهة وكقوة ملاحَقة قضائيا من جهة أخرى، أي بما لا يترك أي مجال للشك. الحل المتمثل في الاستسلام مقابل السلام قد يصلح نظريا في النزاعات المسلحة التي لا تضمّ في صفوفها قوى غاشمة ودولا مارقة، بينما الكيان لا تنطبق عليه هذه العوامل الموضوعية. فضلا على أن دعاة الاستسلام -بافتراض حسن النية- ليسوا في موقف تفاوضي يمكنه ضمان أي شيء مما يعِدون به لصالح الطرف الآخر مادام الكيان نفسه لا يلتزم لا بشروطهم ولا بالشروط الدولية. وبناء على ذلك يمكن وصف الكيان أنه دولة مارقة ذات قوة غاشمة، فلا القانون يضبط سلوكها ولا المعطيات الميدانية من خسائر بشرية ومادية تضبط عملها العسكري، وحينها فإن النتيجة الحتمية هي: فوضى شاملة، أو بالتعبير القرآني 'فسادٌ في الأرض'، وهو يختلف عن القتال والحرب وكافة أشكال الصدام لأنه لا يستهدف طرفا محددا يقاتله أو يحاربه بل -وبسبب عشوائيته الغاشمة- فإنه يستمر بالتدمير من دون هدف واضح إلى غاية أن ينتهي الأمر بطريقتين لا ثالث لهما: إما أن يدمِّر نفسه بنفسه من داخله، أو أن يأتي حدث طارئ يوقفه من خارجه، ككارثة طبيعية كبيرة أو قوة صاعدة. إذا قمنا بتحليل الحرب الغاشمة للكيان في أرض المقدس من خلال هذا المنظور، فإن النتيجة لا تتغير وهي واضحة منذ البداية: استمرار الكيان في الحرب من دون أي ضابط استراتيجي ولا قانوني، مع اتساع رقعة الدمار على شكل حلقات تتطور من المستوى المحلي إلى الإقليمي ثم الدولي في حالة الاستمرارية. وحينها، فإن هناك حلا واحدا هو الأكثر سهولة في الطرح ويتمثل في الاستسلام، أي منح الكيان ما يريده من شروط، والمتمثلة أساسا في شرطين: إطلاق سراح من يسميهم 'المخطوفين'، وتفكيك المقاومين لسلطتهم السياسية وترسانتهم العسكرية. نظريا، يبدو أن الالتزام بهذين الشرطين كافٍ لتحقيق نتيجة واحدة وهي: إيقاف الحرب، والتي ستترتّب عنها نتائج فرعية عدة من أهمها توقف الدمار، والاستقرار الإقليمي، وبداية مسار سلام برعاية عربية أو دولية. ولكن كل ذلك نظريا فحسب، إذ أن المقدمات المذكورة في بداية هذا المقال لا تستلزم هذه النتيجة بالضرورة، إذ أن القوة الغاشمة الصماء ومنعدمة الرؤية الإستراتيجية لا تأخذ بالأساس مسألة الاستسلام بعين الاعتبار لأن الاستسلام في العرف العسكري هو معطى تفاوضي، بينما الصمم الاستراتيجي لا يتيح للتفاوض مجالا على حساب فرض القوة العسكرية مادامت ممكنة. وحينها فإنّ الدعوة للاستسلام نفسها ليست إلا دعوة نظرية تفتقد للضمانات الواقعية. والدليل على ذلك هو أن قيادة (الكابينيت) في الكيان لا تفوّض لفريق التفاوض أيَّ صلاحيات لإبرام أي اتفاق، وهذا يمثّل برهانا قاطعا على أن القوة هي المتحكمة في التفاوض وليس العكس، وحينها فإن المرافعين للاستسلام يرافعون بناء على أسس غير موجودة إلا في أذهانهم بينما الكيان نفسه لا يعترف بها. ومادام الكيان دولة مارقة، فإن ما يفترضه دعاة الاستسلام بشأن الرضوخ لشروط الكيان مقابل إنهاء الحرب واستئناف مباحثات السلام هو افتراضٌ مضلل لأنه -وحتى لا نقول إنه مبنيٌّ على الأمنيات- مبنيٌّ على الظن الخاطئ -بشكل غير يقيني- بأن ما يلتزم به الوسطاء من أطر قانونية وتفاوضية سيكون بالضرورة ملزِما للكيان أيضا، بينما الواقع السياسي قد أثبت عكس ذلك تماما؛ إذ أنه نفسه لم يلتزم بثلاثة مستويات من القوانين: الأولى وهي القوانين ذات المستوى المحلي، إذ تجاوز اتفاقية أوسلو مع السلطة باعتراف السلطة نفسها. والثانية وهي القوانين ذات المستوى الإقليمي، إذ تجاوز اتفاقية كامب ديفيد مع مصر ولم يتعاون مع باقي الدول المطبِّعة التي طالبته مرارا بفتح المعابر في وجه المساعدات الإنسانية رغم أن الاتفاقيات تنص على التعاون والتشاور أيضا. والثالثة وهي القوانين ذات المستوى الدولي، إذ تجاوز ميثاق الأمم المتحدة الذي مزَّقه مندوب الكيان علنًا على منصة هذه المنظمة، وتجاوز اتفاقية منع الإبادة الجماعية واتفاقيات جنيف وكافة الأطر القانونية المنظمة للسياسة الدولية. وأكثر من ذلك، فإن دعاة الاستسلام لم يحسبوا حسابا للموقف التفاوضي للكيان الذي سيكون في موقف قوة إذا ما حدث الاستسلام لأنه سيكون منطقيا في ثوب المنتصر، وعليه فبناء على ماذا قد نفترض بأنه سيلتزم بأي تسوية سياسية لصالح الطرف المهزوم إذا كان قادرا في الوقت نفسه على ألا يلتزم بها مادام الطرف الآخر مستسلما؟ بناء على ما سبق، نستنتج بأن الحل المتمثل في الاستسلام مقابل السلام قد يصلح نظريا في النزاعات المسلحة التي لا تضمّ في صفوفها قوى غاشمة ودولا مارقة، بينما الكيان لا تنطبق عليه هذه العوامل الموضوعية. فضلا على أن دعاة الاستسلام -بافتراض حسن النية- ليسوا في موقف تفاوضي يمكنه ضمان أي شيء مما يعِدون به لصالح الطرف الآخر مادام الكيان نفسه لا يلتزم لا بشروطهم ولا بالشروط الدولية.

السوسنة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
حزن غزة تخيم على العيد في مصر
السوسنة- هيمنت تداعيات العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة على أجواء عيد الفطر في مصر، وسط تصاعد التوتر بين القاهرة وتل أبيب. ففي الوقت الذي طالب فيه الاحتلال مصر بتفكيك البنية التحتية التي أنشأها الجيش المصري في سيناء خلال السنوات الماضية، شهدت البلاد مظاهرات نظمتها أحزاب موالية عقب صلاة العيد، رفضاً لتهجير الفلسطينيين، ودعماً لموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي تجاه القضية الفلسطينية. طلب إسرائيلي وكشف مسؤول أمني إسرائيلي عن تقديم تل أبيب طلباً إلى القاهرة يتعلق بالجيش المصري. وبيّن أن إسرائيل طلبت من مصر وأمريكا تفكيك البنية التحتية العسكرية للجيش المصري في سيناء، وفق ما نقلت صحيفة «إسرائيل هيوم». كما وصف الإجراءات المصرية، بأنها انتهاك جسيم للملحق الأمني لاتفاق السلام بين البلدين.وأكد أن تلك المسألة تحظى بأولوية قصوى على طاولة وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مشدداً على أن تل أبيب «لن تقبل بهذا الوضع» في إشارة إلى الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء.وزعم بأن المشكلة لا تقتصر على دخول قوات عسكرية مصرية إلى سيناء بما يتجاوز الحصص المتفق عليها وفق الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد، وإنما تكمن في تعزيز البنية العسكرية المصرية بشكل مستمر، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة غير قابلة للتراجع بسهولة» على حد وصفه.وكانت مصادر إسرائيلية أفادت سابقاً بأن كاتس أجرى مناقشات رفيعة المستوى حول ما وصفها بالخروقات المصرية للملحق العسكري لاتفاق السلام بين مصر وإسرائيل.وشهدت الحدود المصرية خلال الأشهر الماضية، المزيد من التعزيزات العسكرية، عقب تنامي الحديث عن تهجير الفلسطينيين من غزة إلى الدول المجاورة. وخلال السنوات الماضية دفع الجيش المصري بتعزيزات عسكرية إلى سيناء.ومصر، كانت وقعت مع إسرائيل في 26 مارس/ آذار 1979، معاهدة سلام، في أعقاب اتفاقية كامب ديفيد عام 1978، تضمنت أبرز بنودها وقف حالة الحرب، وتطبيع العلاقات، وسحب إسرائيل الكامل لقواتها المسلحة والمدنيين من شبه جزيرة سيناء، مع إبقاء المنطقة منزوعة السلاح. كامب ديفيد وأثار الطلب الإسرائيلي ردود فعل واسعة، وكتب رئيس حزب «الدستور» السابق علاء الخيام: «ننتظر من المسؤولين أن يردوا بشكل قاطع على هذا الطلب مؤكدين أن مصر لن تقبل بأي انتقاص من سيادتها الوطنية».وطالب بـ«إلغاء اتفاقية كامب ديفيد بكافة بنودها، واستعادة السيادة الكاملة على كل شبر من أرضنا المقدسة في سيناء، بما في ذلك أم الرشراش المحتلة».وأضاف: «لن نسمح باستمرار القيود التي فرضتها هذه الاتفاقية على قواتنا المسلحة في أرضنا، ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام محاولات العدو الصهيوني فرض هيمنته أو تهديد أمننا القومي. مصر حرة، وأرضها مقدسة، ولن يقرر مصيرها إلا أبناؤها». انتهاك للسيادة وأعربت نقابة الصحافيين المصريين عن إدانتها واستنكارها للتصريحات الصادرة عن المسؤولين الصهاينة، حول سيناء. ووصفت في بيان التصريحات التي تطالب بتفكيك البنية التحتية للجيش في سيناء بالاستفزازية، وقالت إنها تمثل انتهاكاً صارخاً للسيادة المصرية وحق مصر الكامل والسيادي في تعزيز وجودها العسكري والدفاعي في كامل ترابها الوطني.وزادت: هذه التصريحات محاولة بائسة لتحويل الأنظار عن الجرائم البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، وخاصة في مدينة رفح.وأدانت، الدعوات الصهيونية الأخيرة لإخلاء رفح قسرًا، وعودة دعوات التهجير القسري لسكان غزة التي تمثل استمراراً للعدوان الوحشي وتجرم المدنيين العزل تحت مزاعم كاذبة.وشددت على أن هذه التصريحات والممارسات ليست سوى غطاء يحاول قادة الكيان الصهيوني من خلاله إخفاء فظائع جيش الاحتلال في غزة، وإفشال أي مساع لوقف إطلاق النار أو إيجاد حلول عادلة. وأكدت أن ما يحدث في غزة ليس حرباً مشروعة، بل إبادة ممنهجة بحق شعب أعزل، تستدعي تحركا عربيا ودوليا فوريا لوقف المجازر ومحاكمة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية كمجرمي حرب. وجددت رفضها المطلق لمخططات التهجير، وحملت المجتمع الدولي، ولاسيما الولايات المتحدة وأوروبا، مسؤولية التواطؤ المخزي مع هذه الجرائم عبر الدعم السياسي والعسكري المستمر للكيان الصهيوني.كما شددت على رفضها للصمت العربي المخزي، أمام ما يجري من فظائع من قبل جيش الاحتلال الصهيوني واستمرار مجازره بحق الشعب الفلسطيني والتي تمثل واحدة من أكبر عمليات التطهير العرقي في التاريخ الحديث.وأعلنت تأييدها الكامل لكل خطوات مؤسسات الدولة المصرية في فرض سيادتها الوطنية على كامل حدودها في سيناء، والذي يأتي في إطار تمسكها المعلن برفض مخططات التهجير.وطالبت بمراجعة شاملة وتجميد فوري لاتفاقية كامب ديفيد ردا على التصريحات المستفزة الأخيرة والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة، ومحاكمة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية كمجرمي حرب عن الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني.كما طالبت بفتح كافة المعابر أمام المساعدات الإنسانية فورا ووقف الحصار الجائر، وحماية الصحافيين الفلسطينيين الذين يدفعون الثمن من دمائهم أثناء نقل الحقيقة، ومحاسبة إسرائيل على استهدافهم المتعمد والذي أدى لاستشهاد 206 زملاء بخلاف عشرات المصابين.وحذرت النقابة من استمرار هذه الجرائم، مطالبة كل المؤسسات الإعلامية والحقوقية بفضح الممارسات الصهيونية وكشف زيف الرواية الإسرائيلية، ودعت إلى تحرك عاجل من مجلس الأمن والأمم المتحدة لفرض عقوبات دولية على إسرائيل، وإنهاء الصمت الدولي المشين الذي يشكل تواطؤًا يُغذي استمرار العدوان.وختمت النقابة بيانها: آن الأوان لمواجهة هذا العار التاريخي، فالشعب الفلسطيني لن يُهجَّر، والدم لن يُهدر دون حساب! ولن نسمح بتمرير جرائم الحرب تحت سمع العالم وبصره.وحددت اتفاقية كامب ديفيد، وجود القوات العسكرية في سيناء، وقسمت شبه الجزيرة إلى 3 مناطق، الأولى، بجوار قناة السويس، مسموح فيها بتواجد 22 ألف جندي مصري و230 دبابة، والمنطقة ب وعرضها 109 كيلومترات ومسموح فيها بـ 4 آلاف عسكري حرس حدود فقط، والمنطقة ج، عرضها 33 كيلومتراً بجوار فلسطين، وغير مسموح فيها إلا بقوات الشرطة فقط، بالإضافة إلى بعض القوات المصرية التي سمحت بها إسرائيل لمكافحة الإرهاب، في المقابل تنص الاتفاقية على شريط حدودي من الجانب الآخر عرضه 3 كيلومترات، وقيدت وجود إسرائيل العسكري بـ4 آلاف عسكري حرس حدود فقط ولا يجوز لإسرائيل وضع مدرعات في هذه المنطقة، ومحور فيلادلفيا يقع في هذا الشريط الحدودي. وجبات ماكدونالدز إلى ذلك، تسبب توزيع السيسي، وجبات ماكدونالدز على الأطفال من أبناء شهداء الجيش والشرطة في احتفالية عيد الفطر، في موجة من الجدل والانتقادات.وماكدونالدز، تأتي على رأس قائمة الشركات المدرجة على قوائم مقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال.وتضمنت الاحتفالية، العديد من الفقرات الفنية قدّمها عدد من المطربين والفنانين، مثل حمادة هلال وحكيم وأحمد زاهر، كما كرّم السيسي أسر عدد من شهداء الجيش والشرطة.وشارك أسر شهداء ومصابي العمليات الحربية والأمنية من القوات المسلحة والشرطة وكذا الأطفال من ذوي الهمم والأطفال الأيتام، الاحتفال بعيد الفطر المبارك. اقرأ المزيد عن:


IM Lebanon
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- IM Lebanon
توقيف عصابة للسلب ناشطة على أوتوستراد المطار
أوضحت المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، أنه 'في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم على جميع الأراضي اللبنانية، توافرت معلومات لقيادة سرية الضاحية في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام أشخاص مجهولين على متن سيارة نوع 'كيا بيكانتو' لون أسود ذات زجاج حاجب للرؤية بالتجوّل ليلاً في الطرقات الفرعية المُحيطة بأوتوستراد المطار، وبرصد ضحاياهم، وسلبهم مُستَخدمين مُسدّسًا حربيًّا. على الأثر، أعطيت الأوامر للعمل على كشف هويات أفراد العصابة وتوقيفهم. فجر تاريخ 4-3-2025، ونتيجة الحواجز والكمائن التي نفّذتها قطعات سرية الضاحية، تم رصد سيارة ال'كيا' وهي تصطدم ب'بيك أب' على طريق المطار، حيث ترجّل منها /3/ شبان وفتاتان، وعمدوا إلى ابتزاز السائق محاولين سلبه. على الفور، أطبقت دوريّتان من مفرزة طوارئ الضاحية على المشتبه بهم، وتمكّنتا من ضبط السيارة وتوقيف كل من: ح. ح. (من مواليد عام 1999، لبناني) ح. م. (من مواليد عام 2006، لبناني) ن. ب. (من مواليد عام 2008، لبنانية) قاصر آ. ع. (من مواليد عام 2009، لبنانية) قاصر بتفتيشهم والسيارة، عُثِرَ على مسدس حربي'. وتابعت في بيان، 'فيما ألقت شعبة المعلومات القبض على المتورّط الخامس بعد فراره، ويدعى ه. ع. (من مواليد عام 2004، سوري) بالتحقيق معهم من قبل فصيلة الأوزاعي بحضور مندوبة الأحداث، اعترفوا بقيامهم بالعديد من عمليّات السّلب بالطريقة عينها، حيث يقدمون على سلب ضحاياهم بعد شهر مسدس حربي بوجهم، ثم يلوذون بالفرار. أودعوا والمضبوطات مفرزة الضاحية القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائية، للتوسع بالتحقيق معهم، بناء على إشارة القضاء المختص'.