أحدث الأخبار مع #الكيتو


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- صحة
- اليمن الآن
هل أنت منهم؟...فئات ممنوعة من تناول البطيخ
البطيخ فاكهة لذيذة ومليئة بالماء والعناصر الغذائية، لكنه قد يكون غير مناسب لبعض الأشخاص في حالات معينة. إليك من ينصح بتجنبه أو الحد منه: 1. مرضى السكري: البطيخ يحتوي على نسبة عالية من السكر (رغم أن مؤشره الجلايسيمي مرتفع لكن حمله الجلايسيمي منخفض إلى معتدل)، لذا يجب على مرضى السكري تناوله بكميات معتدلة وتحت إشراف طبي. 2. مرضى الفشل الكلوي: البطيخ غني بالبوتاسيوم، وقد يؤدي تناول كميات كبيرة منه إلى تراكم البوتاسيوم في الدم، مما يُشكل خطرًا على مرضى الكلى الذين لا يستطيعون التخلص من الفائض بسهولة. 3. مرضى الحساسية: بعض الأشخاص لديهم حساسية من البطيخ، وقد تظهر عليهم أعراض مثل الحكة، الطفح الجلدي، أو حتى تورم الحلق والفم. 4. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الهضم (القولون العصبي أو الغازات): البطيخ يحتوي على سكر فركتوز قد يُسبب انتفاخًا وغازات لبعض الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي. 5. الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات أو الكيتو: بسبب محتواه من السكر والكربوهيدرات، لا يتناسب البطيخ مع هذه الأنظمة.


24 القاهرة
منذ 7 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
هل قطع النشويات من النظام الغذائي مفيد؟..تعرف على الأضرار الحقيقية
في السنوات الأخيرة، أصبحت الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات شائعة بين الراغبين في خسارة الوزن، مثل نظام الكيتو أو اللو كارب، حيث يُنظر إلى النشويات الكربوهيدرات على أنها العدو الأول للجسم المثالي. لكن، هل من الصحي أن نقطع النشويات تمامًا من نظامنا الغذائي؟، وذلك وفقًا لصنداي إكسبريس. النشويات هي أحد أنواع الكربوهيدرات المعقدة، وتشمل أطعمة مثل الخبز، الأرز، المكرونة، البطاطس، الشوفان، والحبوب الكاملة، وتُعتبر مصدرًا رئيسيًا للطاقة، حيث يقوم الجسم بتحويلها إلى جلوكوز يُستخدم لتغذية الخلايا والعضلات والدماغ. أضرار قطع النشويات تمامًا من النظام الغذائي 1. نقص الطاقة والإرهاق المزمن النشويات هي الوقود الأساسي للجسم. قطعها بالكامل يؤدي إلى شعور بالتعب، ضعف الأداء البدني، والدوخة، خاصة أثناء التمارين أو العمل الذهني. 2. ضعف التركيز والذاكرة الدماغ يعتمد بشكل رئيسي على الجلوكوز كمصدر للطاقة. حرمانه من النشويات يؤثر سلبًا على الانتباه والقدرة على التذكر. 3. الإمساك واضطرابات الهضم الأطعمة النشوية مثل الشوفان والحبوب الكاملة غنية بالألياف التي تعزز صحة الجهاز الهضمي. بدونها، تزداد احتمالية الإصابة بالإمساك ومشاكل الهضم. 4. تقلّبات المزاج والقلق النشويات تساهم في إنتاج السيروتونين، وهو هرمون السعادة. حرمان الجسم منها قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية وشعور بالقلق والاكتئاب. 5. فقدان الكتلة العضلية في غياب النشويات، يبدأ الجسم في استخدام البروتينات كمصدر للطاقة، مما قد يؤدي إلى تآكل الكتلة العضلية، خاصة إذا كان النظام الغذائي غير متوازن. هل الحل في التوقف الكامل؟ ينصح خبراء التغذية بتقليل النشويات المكررة (كالخبز الأبيض والمعجنات)، مع الحفاظ على مصادر النشويات الصحية مثل: الشوفان البطاطا الحلوة الأرز البني الحبوب الكاملة الفواكه


صوت لبنان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صوت لبنان
دراسة جديدة: ارتفاع الكوليسترول في حمية الكيتو لا يسبب أمراض القلب
العربيةفي وقت سابق كان يعتبر أن أبرز عيوب حمية الكيتو وهي نظام غذائي يركز على الدهون والبروتينات بدلاً من الكربوهيدرات ارتفاع الكوليسترول الضار LDL، إلا أن دراسة جديدة قالت أن هذا الارتفاع في الكوليسترول لا يتسبب في أمراض القلب، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع New Atlas. ففي العام الماضي أظهرت دراسة أن اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات مثل الكيتو يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 20٪. ولكن ربما تكون أكبر نقطة ضعف في حمية الكيتو هي أنها تسبب زيادة في كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL، وهو جزيء بروتيني ودهني يُمكن أن يؤدي إلى تراكم اللويحات في الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. لكن دراسة جديدة أجرتها مجموعة من المعاهد، بما يشمل معهد لوندكويست للابتكار الطبي الحيوي في المركز الطبي هاربور بجامعة كاليفورنيا، أظهرت أن ارتفاع مستوى كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة لدى متبعي حمية الكيتو لا يؤدي بالضرورة إلى أمراض القلب، خاصة إذا كانت لديهم مؤشرات حيويةٌ صحية.وتابع الفريق 100 شخص يتمتعون بصحة أيضية جيدة، والتزموا بنظام الكيتو الغذائي لمدة عام. واعتُبر جميع المشاركين في الدراسة من ذوي الاستجابة المفرطة للكتلة العضلية الهزيلة، أي أنهم لاحظوا ارتفاعا في مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL في دمائهم، بالإضافة إلى ارتفاع في مؤشر الكوليسترول المرتفع المعروف باسم أبوليبوبروتين ب ApoB. لكنهم شهدوا أيضا انخفاض في الدهون الثلاثية وانخفاض في ضغط الدم وانخفاض في مؤشر كتلة الجسم وانخفاض في مقاومة الأنسولين وارتفاع في مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة HDL، والذي يُطلق عليه غالبًا اسم الكوليسترول "الجيد". صحة جيدةبمعنى آخر، فإنه على الرغم من ارتفاع مستويات الكوليسترول "الضار" في دماء المشاركين بالدراسة، إلا أنهم في الواقع يتمتعون بصحة جيدة بعد عام من اتباع نظام الكيتو الغذائي. كما لم تتمكن الدراسة من إثبات أي خطر للإصابة بأمراض القلب لدى المرضى على الرغم من حالة الاستجابة المفرطة للكتلة العضلية الهزيلة لديهم. وفي الوقت نفسه، اكتشف الباحثون أن المرضى الذين يعانون بالفعل من لويحات في شرايينهم هم الأكثر عرضة لتراكم اللويحات. مؤشر أقوىقاد هذا إلى استنتاج الباحثين أن اللويحات الموجودة مسبقا، وليس النظام الغذائي، كانت مؤشرا أقوى على مشاكل القلب والأوعية الدموية المرتبطة باللويحات. لذا، أوصى الباحثون باستخدام هذا العامل، أكثر من مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL أو بروتين الأدينوزين ApoB، لتقييم خطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل لدى المرضى الأصحاء. يذكر أن حمية الكيتو، شهدت على مر السنين العديد من الإيجابيات والسلبيات. على سبيل المثال، أظهرت دراسة، أجريت عام 2020، أن هذا النظام الغذائي يمكن أن يؤثر إيجابا على ميكروبيوم الأمعاء، في حين أن دراسة متابعة أجريت عام 2023، أظهرت أن التغيرات المعوية التي يسببها يمكن أن تحمي من نوبات الصرع. كما أشارت دراسة أجريت العام الماضي إلى أن هذا النظام الغذائي يمكن أن يقي من التدهور المعرفي الذي يُلاحظ في المراحل المبكرة من مرض الزهايمر. أيضاً أظهرت حميات الكيتو إمكانية تعزيز العلاج الكيميائي، وتحسين الذاكرة، وحتى مكافحة الإنفلونزا في نماذج الفئران. من الناحية السلبية، في عام 2023، وجّهت انتقادات إلى حمية الكيتو بسبب تأثيرها على البيئة، حيث أظهرت دراسة أن حمية الكيتو النموذجية تُنتج ما يقارب أربعة أضعاف كمية ثاني أكسيد الكربون لكل 1000 سعرة حرارية مقارنة بالحمية النباتية.


الجمهورية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة جديدة: حمية الكيتو قد تقلل خطر ألزهايمر
رغم أن حمية الكيتو قد تزيد من مستويات الكوليسترول الضار LDL، إلا أن الدراسة أظهرت أن ارتفاعه لا يرتبط بالضرورة بأمراض القلب إذا كانت المؤشرات الصحية الأخرى مثل الكوليسترول الجيد HDL وضغط الدم ضمن المعدلات الطبيعية. وشملت الدراسة 100 شخص التزموا ب نظام الكيتو لمدة عام، حيث تم مراقبة صحتهم في ظل زيادة مستويات الكوليسترول الضار، وتبين أنهم شهدوا تحسنًا في عدة جوانب صحية مثل انخفاض الدهون الثلاثية وضغط الدم. النتائج أظهرت أن وجود اللويحات في الشرايين كان هو العامل الأكثر تأثيرًا على خطر الإصابة بأمراض القلب، وليس النظام الغذائي. وبالتالي، أكد الباحثون على أهمية التركيز على وجود اللويحات كمؤشر رئيسي لتقييم خطر أمراض القلب. وتستمر حمية الكيتو في إثارة الجدل بين فوائد صحية محتملة مثل الوقاية من ألزهايمر، وتحسين الذاكرة، وبين الآثار السلبية مثل تأثيرها على البيئة.


بوابة ماسبيرو
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: ارتفاع الكوليسترول في حمية "الكيتو" لا يسبب أمراض القلب
في وقت سابق كان يعتبر أن أبرز عيوب حمية الكيتو وهي نظام غذائي يركز على الدهون والبروتينات بدلاً من الكربوهيدرات ارتفاع الكوليسترول الضار LDL، إلا أن دراسة جديدة قالت أن هذا الارتفاع في الكوليسترول لا يتسبب في أمراض القلب. ففي العام الماضي أظهرت دراسة أن اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات مثل الكيتو يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 20٪. ولكن ربما تكون أكبر نقطة ضعف في حمية الكيتو هي أنها تسبب زيادة في كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL، وهو جزيء بروتيني ودهني يمكن أن يؤدي إلى تراكم اللويحات في الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. لكن دراسة جديدة أجرتها مجموعة من المعاهد، بما يشمل معهد لوندكويست للابتكار الطبي الحيوي في المركز الطبي هاربور بجامعة كاليفورنيا، أظهرت أن ارتفاع مستوى كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة لدى متبعي حمية الكيتو لا يؤدي بالضرورة إلى أمراض القلب، خاصة إذا كانت لديهم مؤشرات حيوية صحية. وتابع الفريق 100 شخص يتمتعون بصحة أيضية جيدة، والتزموا بنظام الكيتو الغذائي لمدة عام واعتبر جميع المشاركين في الدراسة من ذوي الاستجابة المفرطة للكتلة العضلية الهزيلة، أي أنهم لاحظوا ارتفاعا في مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL في دمائهم، بالإضافة إلى ارتفاع في مؤشر الكوليسترول المرتفع المعروف باسم أبوليبوبروتين ب ApoB. لكنهم شهدوا أيضا انخفاض في الدهون الثلاثية وانخفاض في ضغط الدم وانخفاض في مؤشر كتلة الجسم وانخفاض في مقاومة الأنسولين وارتفاع في مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة HDL، والذي يطلق عليه غالبا اسم الكوليسترول "الجيد".