logo
#

أحدث الأخبار مع #الكيرسيتين

فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها
فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها

أخبار مصر

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • أخبار مصر

فاكهة تمنع امتصاص الكوليسترول الضار ودعم القلب.. تعرف عليها

يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في خفض مستويات الكوليسترول الضار، ودعم صحة القلب، ومنها الكمثرى التي توفر فوائد مذهلة.ارتفاع الكوليسترول يُعرف بـ'العدو الصامت' للصحة، إذ لا يُظهر أعراضاً واضحة، ما يجعله يتراكم بهدوء داخل الشرايين ويزيد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. ولهذا، فإن التعديلات الغذائية، وعلى رأسها زيادة تناول الفواكه، تُعد من أولى خطوات الوقاية.كيف تدعم الكمثرى صحة القلب؟تنبع القدرة الوقائية للكمثرى من احتوائها الغني على مركبات الفلافونويد المفيدة والبوتاسيوم، واللذين يساعدان في تنظيم ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها، وخاصة 'الكيرسيتين' في القشرة، تحارب الالتهابات وتقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب.تحتوي الكمثرى على مضادات أكسدة من نوع بروسيانيدين، التي قد تساهم في تقليل تصلب أنسجة القلب، وخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مع زيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL).كما تعد الكمثرى غنية بالألياف الغذائية بنحو 3 غرامات، معظمها على شكل بكتين، مما يجعلها خياراً…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب
فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الرأي

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

سلّط خبراء في الصحة الضوء على فاكهة خضراء لذيذة قد تلعب دورا هاما في تحسين الصحة العامة، من خلال دعم وظائف القلب والشرايين. غالبا ما يعد تعديل النظام الغذائي أهم خطوة يمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول اتخاذها، سواء كان ذلك قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. ويحتاج الجسم إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الأساسية والقيام بوظائفه الحيوية، لكن ارتفاع الكوليسترول «الضار» (LDL) دون توازن قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبهذا الصدد، ينصح الخبراء باستبدال الأطعمة الدهنية بالفواكه والخضروات الطازجة، بما في ذلك تناول الكمثرى الخضراء (الإجاص) التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، ما يعزز صحة القلب ويمنع تراكم المواد الضارة على جدران الشرايين. وتعتبر الكمثرى من الفواكه الغنية بالفلافونويدات والبوتاسيوم، وهما عنصران مهمان في تنظيم ضغط الدم والكوليسترول. وتحتوي أيضا على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في القشرة، الذي يساهم في تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. كما تحتوي على مضادات أكسدة أخرى، مثل البروسيانيدين، التي تقلل من تصلب أنسجة القلب وتخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وترفع مستوى الكوليسترول الجيد (HDL). علاوة على ذلك، تحتوي الكمثرى على نحو 3 غرامات من الألياف الغذائية، خاصة البكتين، الذي يساعد على طرد الكوليسترول الضار من الجسم قبل امتصاصه، ما يدعم صحة القلب والجهاز الهضمي. وتعد الكمثرى من أفضل مصادر البكتين مقارنة بفواكه أخرى، مثل التفاح والبرتقال. ويمكن اعتبار تناول الكمثرى آمنا لمعظم الأشخاص، لكن قد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية عند تناولها أو تناول فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ. وتشمل الأعراض المحتملة: سيلان الأنف والعطس والحكة والطفح الجلدي وصعوبة في التنفس. كما قد يسبب تناول كميات كبيرة من الكمثرى في وقت واحد أعراضا مشابهة لمتلازمة القولون العصبي، بسبب صعوبة هضم السكريات الطبيعية الموجودة فيها مثل الفركتوز والسوربيتول. لذلك يُنصح بالبدء بتناول ثمرة أو اثنتين يوميا للاستفادة التدريجية من فوائدها. وإذا كنت تفكر في إضافة الكمثرى إلى نظامك الغذائي بانتظام، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على نصائح مناسبة لحالتك الصحية.

فاكهة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب
فاكهة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الوطن

فاكهة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

سلط خبراء في الصحة، الضوء على فاكهة خضراء لذيذة قد تلعب دورًا مهمًا في تحسين الصحة العامة، من خلال دعم وظائف القلب والشرايين. ويحتاج الجسم إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الأساسية والقيام بوظائفه الحيوية، لكن ارتفاع الكوليسترول «الضار» (LDL) دون توازن قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وينصح الخبراء باستبدال الأطعمة الدهنية بالفواكه والخضروات الطازجة، بما في ذلك تناول الكمثرى الخضراء التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مما يعزز صحة القلب ويمنع تراكم المواد الضارة على جدران الشرايين. وتعد الكمثرى من الفواكه الغنية بالفلافونويدات والبوتاسيوم، وهما عنصران مهمان في تنظيم ضغط الدم والكوليسترول. وتحتوي أيضًا على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في القشرة، الذي يسهم في تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. كما تحتوي على مضادات أكسدة أخرى، مثل البروسيانيدين التي تقلل من تصلب أنسجة القلب وتخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وترفع مستوى الكوليسترول الجيد (HDL). وتحتوي الكمثرى على نحو 3 غرامات من الألياف الغذائية، بخاصة البكتين الذي يساعد على طرد الكوليسترول الضار من الجسم قبل امتصاصه، مما يدعم صحة القلب والجهاز الهضمي. وتعد الكمثرى من أفضل مصادر البكتين مقارنة بفواكه أخرى، مثل التفاح والبرتقال. ويمكن اعتبار تناول الكمثرى آمنًا لمعظم الأشخاص، لكن قد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية عند تناولها أو تناول فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ. وتشمل الأعراض المحتملة: سيلان الأنف والعطس والحكة والطفح الجلدي وصعوبة في التنفس.

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب
فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

جفرا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • جفرا نيوز

فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتدعم صحة القلب

جفرا نيوز - سلّط خبراء في الصحة الضوء على فاكهة خضراء لذيذة قد تلعب دورا هاما في تحسين الصحة العامة، من خلال دعم وظائف القلب والشرايين. غالبا ما يعد تعديل النظام الغذائي أهم خطوة يمكن للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول اتخاذها، سواء كان ذلك قبل اللجوء إلى الأدوية أو بالتوازي معها. ويحتاج الجسم إلى الكوليسترول لإنتاج الهرمونات الأساسية والقيام بوظائفه الحيوية، لكن ارتفاع الكوليسترول "الضار" (LDL) دون توازن قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبهذا الصدد، ينصح الخبراء باستبدال الأطعمة الدهنية بالفواكه والخضروات الطازجة، بما في ذلك تناول الكمثرى الخضراء (الإجاص) التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، ما يعزز صحة القلب ويمنع تراكم المواد الضارة على جدران الشرايين. وتعتبر الكمثرى من الفواكه الغنية بالفلافونويدات والبوتاسيوم، وهما عنصران مهمان في تنظيم ضغط الدم والكوليسترول. وتحتوي أيضا على مضادات أكسدة قوية، مثل الكيرسيتين الموجود في القشرة، الذي يساهم في تقليل الالتهابات وخطر الإصابة بأمراض القلب. كما تحتوي على مضادات أكسدة أخرى، مثل البروسيانيدين، التي تقلل من تصلب أنسجة القلب وتخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وترفع مستوى الكوليسترول الجيد (HDL). علاوة على ذلك، تحتوي الكمثرى على نحو 3 غرامات من الألياف الغذائية، خاصة البكتين، الذي يساعد على طرد الكوليسترول الضار من الجسم قبل امتصاصه، ما يدعم صحة القلب والجهاز الهضمي. وتعد الكمثرى من أفضل مصادر البكتين مقارنة بفواكه أخرى، مثل التفاح والبرتقال. ويمكن اعتبار تناول الكمثرى آمنا لمعظم الأشخاص، لكن قد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية عند تناولها أو تناول فواكه مشابهة مثل التفاح والخوخ. وتشمل الأعراض المحتملة: سيلان الأنف والعطس والحكة والطفح الجلدي وصعوبة في التنفس. كما قد يسبب تناول كميات كبيرة من الكمثرى في وقت واحد أعراضا مشابهة لمتلازمة القولون العصبي، بسبب صعوبة هضم السكريات الطبيعية الموجودة فيها مثل الفركتوز والسوربيتول. لذلك يُنصح بالبدء بتناول ثمرة أو اثنتين يوميا للاستفادة التدريجية من فوائدها. وإذا كنت تفكر في إضافة الكمثرى إلى نظامك الغذائي بانتظام، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على نصائح مناسبة لحالتك الصحية.

صحة وطب : ما هو فيتامين ب؟ اعرف فوائده وأفضل مصادره الطبيعية
صحة وطب : ما هو فيتامين ب؟ اعرف فوائده وأفضل مصادره الطبيعية

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : ما هو فيتامين ب؟ اعرف فوائده وأفضل مصادره الطبيعية

الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - فيتامين ب، المعروف أيضًا باسم الفلافونويدات أو البيوفلافونويدات، هو مجموعة واسعة من المركبات البوليفينولية الصفراء، توجد عادةً في الأطعمة النباتية، مثل الخضراوات والفواكه ذات الألوان الزاهية والكاكاو، وفقًا لموقع "Food-ndtv". تُعطي البيوفلافونويدات، مثل الكيرسيتين والروتين والهسبيريدين والكاتيكينات، معظم النباتات ألوانها الزاهية، كما تُقدر لتأثيراتها المضادة للأكسدة والالتهابات، وخصائصها القلبية الوعائية، وعلى الرغم من أن جسم الإنسان لا يستطيع إنتاج البيوفلافونويدات، إلا أنها تُساهم بشكل رئيسي في دعم جهاز المناعة، وتعزيز نشاط فيتامين سى، والوقاية من الأمراض المزمنة. فيما يلى.. أفضل 5 مصادر لفيتامينات ب: الشوكولاتة الداكنة الشوكولاتة الداكنة عالية الجودة، وخاصةً الأنواع التي تحتوي على 70% على الأقل من الكاكاو، وهى غنية بالفلافونويدات مثل الكاتيكين والبروسيانيدين، تناول قطعة صغيرة من الشوكولاتة الداكنة يوميًا يُشبع رغبتك في تناول الحلويات، مع تزويدك بجرعة جيدة من مضادات الأكسدة، ولكن اختر الشوكولاتة قليلة المعالجة للحفاظ على أعلى نسبة من الفلافونويد، واستمتع بها كوجبة صحية. تناول التفاح بقشره التفاح، وخاصةً عند تناوله بقشره، غني بالكيرسيتين، وهو من البيوفلافونويدات، حيث يمكنك تناوله كوجبة خفيفة وسريعة، واحرص على تناوله بقشره للاستفادة القصوى من فيتامين ب وجني فوائده. تناول الشاي الأخضر أو الأسود يحتوي كل من الشاي الأخضر والأسود على كميات جيدة من الكاتيكين، وهي مجموعة نشطة جدًا من الفلافونويدات، ويُفترض أن يُلبي تناول كوبين إلى ثلاثة أكواب من الشاي يوميًا، سواء ساخنًا أو مُثلجًا، احتياجاتك من الفلافونويدات الحيوية، وللحصول على أقصى فائدة، تجنب الإفراط في تحليته بالسكر، حيث يُعد الشاي وسيلة سهلة وممتعة لإضافة المزيد من فيتامين ب إلى نظامك الغذائي. أدرج التوت في نظامك الغذائي التوت، مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت الأحمر والتوت الأسود، كلها مصادر غنية بالأنثوسيانين والكيرسيتين، وهما شكلان فعالان للغاية من الفلافونويدات الحيوية، ويمكنك إضافة التوت لحبوب الإفطار، أو مزجه في العصائر، أو تناوله كوجبة خفيفة، حيث إن تناول التوت بانتظام لا يعزز استهلاكك لفيتامين ب فحسب، بل يمنحك جرعة جيدة من مضادات الأكسدة. تناول الفواكه الحمضية الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت، غنية بالبيوفلافونويدات، خاصة الهسبيريدين والروتين، وتناول الحمضيات كاملة أو الاستمتاع بتناولها كعصير طازج، يُضيف قيمة غذائية هائلة إلى نظامك الغذائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store