logo
#

أحدث الأخبار مع #الكيلبمكيالين

روبيو: ندرس تصنيف طالبان "منظمة إرهابية أجنبية"
روبيو: ندرس تصنيف طالبان "منظمة إرهابية أجنبية"

الديار

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الديار

روبيو: ندرس تصنيف طالبان "منظمة إرهابية أجنبية"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تدرس مجدداً تصنيف حركة "طالبان" الأفغانية كـ "منظمة إرهابية أجنبية". وخلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، وتوضيحاً حول إذا ما كانت وزارة الخارجية الأميركية تخطط لتصنيف "طالبان" كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، قال روبيو: "أعتقد أنّ هذا التصنيف قيد الدراسة الآن مجدداً". وأضاف: "كما تعلمون حققنا بعض النجاح خلال الأسابيع القليلة الماضية في إطلاق سراح بعض الأميركيين الذين احتجزتهم حركة طالبان". وفي 24 كانون الثاني الماضي، قالت وزارة الخارجية الأفغانية إنّ مذكّرات التوقيف التي طلبها المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بحقّ قادة في حركة طالبان "لها دوافع سياسية" وتعتمد سياسة "الكيل بمكيالين". وكان المدّعي العامّ للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان قد أعلن، أنه سيطلب إصدار مذكّرات توقيف بحقّ القائد الأعلى لحركة طالبان هبة الله أخوند زاده، ورئيس المحكمة العليا في أفغانستان عبد الحكيم حقاني لاضطهاد النساء. وأعلنت حركة طالبان أنها ستغلق جميع المنظمات غير الحكومية الوطنية والأجنبية التي توظف النساء في أفغانستان، بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وكانت "طالبان" قد كثّفت هجومها ضد قوات الحكومة الأفغانية في أوائل آب 2021، وسيطرت على العاصمة كابول في 15 آب، لتعلن في اليوم التالي انتهاء الحرب، وسيطرتها على البلاد. وغادر الجيش الأميركي مطار كابول، في 31 آب 2021، منهياً ما يقرب من 20 عاماً من الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان.وأعلنت حركة طالبان في الـ7 من أيلول 2021، تأليف حكومة مؤقتة، وذلك بعد انتزاع السلطة من الحكومة السابقة. إلا أنّ حكومات العالم، لم تعترف حتى الآن، بالحكومة التي شكلتها طالبان، مشترطةً للاعتراف بها أن تفي الحركة بشروط عدة، في مقدمتها ضمان الحريات واحترام حقوق المرأة، وضمان ألا تصبح الأراضي الأفغانية منطلقاً للأعمال الإرهابية.

مهمة وفد البرلمان الجزائري في "الأفامي" والبنك العالمي بواشنطن
مهمة وفد البرلمان الجزائري في "الأفامي" والبنك العالمي بواشنطن

الخبر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

مهمة وفد البرلمان الجزائري في "الأفامي" والبنك العالمي بواشنطن

كشف عضو الوفد البرلماني، المتواجد بواشنطن في الولايات المتحدة، النائب سليم مراح (كتلة الأحرار)، عن طبيعة مهمتهم على مستوى أهم هيئتين ماليتين في العالم، صندوق النقد الدولي والبنك العالمي، متطرقا في حوار مع "الخبر"، إلى الانتقادات والملاحظات التي وجهها الوفد في اللقاءات مع كبار المسؤولين التنفيذيين، وكذا البدائل الممكنة التي تم طرحها. تتواجد ضمن وفد برلماني بمقر البنك العالمي وصندوق النقد الدولي، ما هي طبيعة مهمتكم؟ نحن أعضاء دائمون في الشبكة البرلمانية العالمية لصندوق النقد الدولي والبنك العالمي. ومشاركاتنا في الاجتماعات التي تنعقد دوريا في مقريّ الهيئتين الماليتين العالميتين، تتم بحضور مديرَيهما العامين ومديرِيهما التنفيذيين والخبراء، وكل أعضاء الشبكة البرلمانية من برلمانات العالم، ما يسمح لنا بمناقشة العديد من المسائل الاقتصادية والتنموية، وعلاقة كل دولة على حدة بهاتين المؤسستين، مع توضيح الرؤى ومحاولة مرافقة الدبلوماسية الرسمية بالدبلوماسية البرلمانية. وأشير أيضا، إلى أن أول مرة انضم وشارك فيها البرلمان الجزائري في هذه الشبكة، كان سنة 2021. ما هو التغيير الذي يمكن للبرلمانيين إحداثه على نشاط أو سياسات مؤسسات مالية كبرى لها معاييرها المسبقة؟ لقد سبق أن غيرت هاتان الهيئتان من فلسفتهما واستراتيجيتهما، فبعد أن كانتا تتعاملان فقط مع الحكومات، استحدثتا فضاء جديدا للهيئات التشريعية، لتوضح سياساتها للبرلمانيين وتتبادل معهم الخبرات والشروحات. وبالنسبة للجزائر، نحن في أريحية معهما، لأننا تجنبنا فخ الاستدانة ونتواجد في استقلالية سياسية ومالية تامة، ونتعامل معهما بطريقة ندية، وفي نفس الوقت نحاول الاستفادة منهما والدفاع عن مصالح البلد، كون هاتين المؤسستين تضمان خبراء أكفاء وتجارب ثرية. فالمشاركة في هذه اللقاءات، تسمح لنا أيضا بالاحتكاك مع الزملاء من برلمانات أخرى ومعرفة أهم وآخر السياسات والمواقف المالية العالمية، إلى جانب التعامل والاستلهام من خبرات أخرى، للاطلاع على آخر التطورات المالية والتقنية في التسيير والمانجمنت، والشغل والمقاولاتية ودعم القطاع الخاص والتمويل. هذا الفضاء يضم جميع برلمانات العالم، والمجموعات الجيوسياسية لكل القارات والتكتلات. كل هذا الزخم، يشكل أيضا فرصة لتوضيح مواقف الجزائر، واستمالة البرلمانيين في العالم لها، خصوصا أن جل دول الغرب تحكمها أنظمة برلمانية، بالتالي يمكن تمرير الأفكار والتصورات الجزائرية في القضايا التي تدافع عنها، كالقضية المركزية الفلسطينية، وكذلك قضية الصحراء الغربية، آخر مستعمرة في إفريقيا وغيرهما. كل هذا يساعدنا على مواكبة الدبلوماسية الرسمية التي رسم خطوطها وحدد معالمها السيد رئيس الجمهورية، كالمطالبة بنظام عالمي أكثر عدلا وأكثر إنصافا، تقل فيه الضغوطات الاقتصادية والمالية للتأثير على المواقف السياسية للدول أو لتدميرها. سبق أن وجهتم انتقادات لسياسة الهيئتين الماليتين، بخصوص "الكيل بمكيالين" وضرورة "تطوير سياسات وقائية تحمي الاقتصادات"، و"التدخل قبل الكوارث وليس بعدها".. صرحنا وصارحنا هاتين المؤسستين في إطار مجموعتي شمال إفريقيا وشرق المتوسط، فيما يخص قضيتي فلسطين والصحراء الغربية، من ناحية التمويل وإعادة الإعمار، التي تميزت بالكيل بمكيالين، فقد أقاموا الدنيا وأقعدوها في أوكرانيا في مسألة التمويل، في حين هناك إجحاف بالنسبة لفلسطين. وكانت حجة المسؤولين، يومها، هو أن فلسطين ليست دولة كاملة العضوية، بالتالي لا يمكن دعمها بالشكل الذي نريده. وقد عقبنا على هذه الحجة، بضرب مثال على دولة كوسوفو، التي لا تحظى باعتراف كل الدول ورغم ذلك تستفيد بأضعاف مما تستفيد منه فلسطين. حقيقة، هي مؤسسات خاضعة للولايات المتحدة، لكن حاولنا التركيز على الجانب الإنساني لجلب تمويلات أكثر لإخواننا في فلسطين. ومن بين الانتقادات والمآخذ التي رفعناها، ما يتعلق بطبيعة وسلبية وكارثية تدخلات الهيئتين في الأزمات والتي عادة ما تخلف وراءها الخراب، وطالبنا نائب المسؤول الأول عن البنك العالمي بتقديم مثال واحد لتجربة ناجحة لهم على مستوى أي دولة، فلم يقدم. وعليه قلنا لهم، إن السياسات الحالية أنتجت تدمير المجتمعات وتفكيك اقتصادات الدول، أكثر من نفعها وهيكلتها، وعرضنا عليهم التجربة المريرة للجزائر. ومن هنا اقترحنا عليهم بأنه حان الوقت لتغيير منهجية العمل واعتماد معايير وسياسات أكثر اجتماعية وعدلا، وجعل التدخل يكون قبل الأزمات الاقتصادية وليس بعدها، إذ يتم العمل على السيطرة على قرارات الدول والقضاء على النسيج الاجتماعي ونسف كل المكاسب المتراكمة التي عملت عليها الدول المعنية. خلال مهمتنا، نلتقي سنويا أو مرتين كل سنة، في لقاءات متعددة أو ثنائية، بالقيادات العليا لـ"الأفامي" والبنك العالمي، وفي مقدمتهم الرئيس المدير العام والمديرة العامة للبنك الدولي، والمديرين التنفيذيين، وخلالها يمكن لنا إسماع صوتنا وعرض رؤانا والتفاوض من أجل صون مصالح البلد، بالتنسيق مع ممثل وزارة المالية في الهيئتين وسفارة الجزائر بواشنطن، وأيضا مع وزير المالية، الذي يكون حاضرا في الاجتماعات السنوية، التي يحضرها البرلمانيون والحكوميون، على حد سواء، ما يسمح بالتنسيق بين الهيئتين التشريعية والتنفيذية في مواجهة المديرين التنفيذيين بالمؤسستين الماليتين العالميتين.

المتطرّف روتايو يغذي الإسلاموفوبيا
المتطرّف روتايو يغذي الإسلاموفوبيا

المساء

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المساء

المتطرّف روتايو يغذي الإسلاموفوبيا

❊ روتايو عدو الإسلام والمهاجرين يتنصّل من مسؤوليته عندما يؤذى المسلمون ❊ حياة البشر لا تحمل نفس القيمة بالنسبة لوزير الداخلية الفرنسي يبدو أن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو يتواجد في موقف حرج بعد تحميله مسؤولية تغذية الكراهية ضد المسلمين (الإسلاموفوبيا)، بعد مقتل شاب مسلم داخل مسجد بمنطقة "لوغار" (جنوب فرنسا)، حيث ثار اليسار ضد سياسة "الكيل بمكيالين" التي ينتهجها الوزير. خلّف الاغتيال الوحشي لأبوبكر سيسي بعدة طعنات بالسكين وجّهها له مواطن فرنسي يوم الجمعة المنصرم داخل مسجد بمنطقة "لوغار"، حالة من الغليان في أواسط الجالية المسلمة بفرنسا وأحزاب اليسار ومنظمات وجمعيات حقوق الإنسان. وشكّك زعيم حزب "فرنسا الأبية"، جان لوك ميلونشون في المواقف المتخذة خلال الأشهر الأخيرة من قبل وزير الداخلية، الذي اتهمه بخلق جو مناسب "للإسلاموفوبيا" في هذا البلد. وخلال تجمّع مناهض للكراهية ضد الإسلام، نظم الأحد الماضي بباريس صرح ميلونشون قائلا "إن هؤلاء الذين يطلقون عبارات لا يدركون معناها هم وحدهم المسؤولون عنها". في إشارة إلى تصريحات برونو روتايو خلال تجمع نظم بالعاصمة باريس تحت شعار "من أجل الجمهورية" و"ضد الإسلاموية"، حيث دافع عن فكرة منع الحجاب الإسلامي في مجال الرياضة بقوله "فلتحيا الرياضة وليسقط الحجاب" وهي إحدى خرجات وزير الداخلية الفرنسي التي لم تمر مرور الكرام بالنسبة لمن حضروا التجمّع مساء الأحد الماضي. وشاطر المنسق الوطني لحزب "فرنسا الأبية" مانويل بونبار موقف زعيم الحزب، إذ وجّه بدوره أصابع الاتهام لوزير الداخلية. وتأسف قائلا إن تصريحات وتصرّف روتايو ضد مسلمي فرنسا يساهم في خلق جو مشحون حيث يتجرأ الأشخاص على "مهاجمة شخص بسبب انتمائه الديني"، مضيفا "مسلمو فرنسا مرعوبون الآن (...) هذا فعل معادي للإسلام (...) لابد من الاعتراف بذلك"، داعيا في هذا السياق إلى اتخاذ اجراءات ملموسة و«تسليط الضوء على كل التصرّفات العنصرية". بدورها، أكدت النائب أوريلي تروفي أن "معاداة الاسلام تتسبب في القتل وهو ما يجب الاعتراف به. وهناك سياسيون مسؤولون عن ذلك". وفي تدخّلها خلال تجمّع مناهض للإسلاموفوبيا قالت المتحدثة "عندما نتحدث عن الرجوع إلى الأصول العرقية وعن أمجاد الاستعمار وعندما نريد منع الحجاب الإسلامي في مجال الرياضة، لا يمكننا وصف ذلك إلا بتغذية الكراهية ضد المسلمين "، ودعت إلى مسيرة وطنية كبرى" يوم 11 ماي المقبل ضد الإسلاموفوبيا. من جهتها، قالت زعيمة حزب الخضر مارين توندوليي أن "اعتبار الإسلاموفوبيا أمرا عاديا من قبل عديد وسائل الإعلام والسياسيين يعرض حياة المسلمين للخطر". وعلى حسابه الشخصي على تويتر، كتب الأمين الأول للحزب الاشتراكي أوليفييه فور "العار لكل من ينشر سمّ الكراهية ضد المسلمين"، وتعرّض برونو روتايو لانتقادات شديدة من قبل الطبقة السياسية الفرنسية والجمعيات بسبب ردّ فعله المحتشم على مقتل الشاب المسلم، مندّدة بسياسة "الكيل بمكيالين". وقال النائب توماس بورت من حزب فرنسا الأبية إن "حياة البشر لا تحمل نفس القيمة" بالنسبة لوزير الداخلية الذي فضّل حضور مراسم جنازة البابا فرنسيس السبت الماضي. كما ندّد غزافييه برتران من حزب الجمهوريين هو الآخر "بالاستنكار مزدوج المعايير"، قائلا "عندما يقتل شخص بوحشية في فرنسا لأنه مسلم يجب علينا محاربة ذلك".

مقتل شاب مسلم بفرنسا من جراء تغذية الاسلاموفوبيا : روتايو في قفص الاتهام
مقتل شاب مسلم بفرنسا من جراء تغذية الاسلاموفوبيا : روتايو في قفص الاتهام

جزايرس

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

مقتل شاب مسلم بفرنسا من جراء تغذية الاسلاموفوبيا : روتايو في قفص الاتهام

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد خلف الاغتيال الوحشي لأبوبكر سيسي بعدة طعنات بالسكين وجهها له مواطن فرنسي يوم الجمعة المنصرم داخل مسجد بمنطقة "لوغار", حالة من الغليان في أواسط الجالية المسلمة بفرنسا وأحزاب اليسار ومنظمات وجمعيات حقوق الانسان. وشكك زعيم حزب "فرنسا الأبية", جان لوك ميلونشون في المواقف المتخذة خلال الأشهر الأخيرة من قبل وزير الداخلية, الذي اتهمه بخلق جو مناسب "للإسلاموفوبيا" في هذا البلد. وخلال تجمع مناهض للكراهية ضد الاسلام, نظم يوم الأحد بباريس, صرح ميلونشون قائلا "إن هؤلاء الذين يطلقون عبارات لا يدركون معناها, هم وحدهم المسؤولون" عنها. وجاء هذا التصريح في إشارة إلى تصريحات برونو روتايو خلال تجمع نظم بالعاصمة باريس تحت شعار "من أجل الجمهورية" و "ضد الإسلاموية" حيث دافع هذا الأخير عن فكرة منع الحجاب الاسلامي في مجال الرياضة بقوله "فلتحيا الرياضة وليسقط الحجاب", وهي احدى خرجات وزير الداخلية الفرنسي التي لم تمر مرور الكرام بالنسبة لمن حضروا التجمع مساء أمس الأحد. و قد شاطر المنسق الوطني لحزب "فرنسا الأبية" مانويل بونبار موقف زعيم الحزب, إذ وجه بدوره أصبع الاتهام لوزير الداخلية. و تأسف قائلا أن تصريحات و تصرف روتايو ضد مسلمي فرنسا يساهم في خلق جو مشحون حيث يتجرأ الأشخاص على "مهاجمة شخص بسبب انتمائه الديني". وأضاف في ذات السياق قائلا "مسلمو فرنسا مرعوبون الآن (...) هذا فعل معادي للإسلام (...) لابد من الاعتراف بذلك", داعيا في ذات السياق إلى اتخاذ اجراءات ملموسة و "تسليط الضوء على كل التصرفات العنصرية".بدورها أكدت النائب, أوريلي تروفي أن "معاداة الاسلام تتسبب في القتل وهو ما يجب الاعتراف به. و هناك سياسيون مسؤولون عن ذلك".ولدى تدخلها خلال تجمع مناهض للاسلاموفوبيا قالت المتحدثة نفسها: "عندما نتحدث عن الرجوع إلى الأصول العرقية و عن أمجاد الاستعمار وعندما نريد منع الحجاب الاسلامي في مجال الرياضة, لا يمكننا وصف ذلك إلا بتغذية الكراهية ضد المسلمين؟".ودعت النائبة إلى "مسيرة وطنية كبرى" يوم 11 مايو المقبل ضد الإسلاموفوبيا.ومن جهتها, قالت زعيمة حزب الخضر, مارين توندوليي أن "اعتبار الإسلاموفوبيا أمرا عاديا من قبل العديد من وسائل الإعلام والسياسيين يعرض حياة المسلمين للخطر".وعلى حسابه الشخصي على تويتر, كتب الأمين الأول للحزب الاشتراكي أوليفييه فور "العار لكل من ينشر سم الكراهية ضد المسلمين".تعرض برونو روتايو لانتقادات شديدة من قبل الطبقة السياسية الفرنسية والجمعيات بسبب رد فعله المحتشم على مقتل الشاب المسلم, منددة بسياسة "الكيل بمكيالين". وقال النائب توماس بورت من حزب فرنسا الأبية أن "حياة البشر لا تحمل نفس القيمة" بالنسبة لوزير الداخلية الذي "فضل" حضور مراسم جنازة البابا فرنسيس يوم السبت. كما ندد غزافييه برتران من حزب الجمهوريين هو الآخر "بالاستنكار مزدوج المعايير". وصرح قائلا "عندما يقتل شخص بوحشية في فرنسا لأنه مسلم يجب علينا محاربة ذلك". وأعرب دومينيك صوبو, رئيس جمعية "إس أو إس راسيزم"عن أسفه للصمت "الرهيب" حيال ذلك.وقد لام وزير الداخلية لأنه "أسرع إلى نانت" بعد هجوم في مدرسة ثانوية أدى إلى مقتل شخص "ليدلي بتصريحات لا معنى لها".واستطرد يقول "هناك, لم يتردد في الكلام و التنقل و التصرف وكأنه وزير التربية الوطنية لبضع لحظات لكنه حين وجب عليه أن يتصرف كوزير للأديان في وجه جريمة تحركها الكراهية ضد مسلمين عم صمت رهيب". لقد لاحظ كثيرون التفاوت في التعامل بين القضيتين. وكتب النائب بول فانييه من حزب فرنسا الأبية على وسائل التواصل الاجتماعي "بالنسبة لبرونو روتايو, هناك ما يسمى ب+فرنسيين على الورق+, ومنه وجود ضحايا من الدرجة الثانية". كما ندد إمام مسجد سود-نيم بغياب الدعم , قائلا أن فراد الجالية المسلمة "يشعرون بخيبة أمل لعدم حضور رئيس البلدية لتقديم دعمه وطمأنتهم". وهو الرأي نفسه الذي عبر عنه محامي عائلة الضحية الذي صرح قائلا ان "الجمهورية أصبحت تفرق أكثر فأكثر بين الضحايا".

أخبار العالم : توكل كرمان تنتقد السياسة الغربية تجاه الشرق الأوسط.. تجاوزت معيار الكيل بمكيالين
أخبار العالم : توكل كرمان تنتقد السياسة الغربية تجاه الشرق الأوسط.. تجاوزت معيار الكيل بمكيالين

نافذة على العالم

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : توكل كرمان تنتقد السياسة الغربية تجاه الشرق الأوسط.. تجاوزت معيار الكيل بمكيالين

السبت 15 فبراير 2025 09:14 مساءً نافذة على العالم - توكل كرمان تنتقد السياسة الغربية تجاه الشرق الأوسط.. تجاوزت معيار الكيل بمكيالين الموقع بوست - السبت, 15 فبراير, 2025 - 07:43 مساءً [ توكل كرمان تنتقد السياسة الغربية تجاه الشرق الأوسط ] انتقدت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، السياسة الغربية تجاه الشرق الأوسط. وقالت كرمان -في كلمة لها خلال مشاركتها في مؤتمر ميونيخ للدفاع والأمن التي انطقلت أمس الجمعة- إن السياسية الغربية تجاوزت بكثير معيار الكيل بمكيالين، بل ذهبت إلى تبني وجهة النظر والموقف الآخر المعادي بالكامل لتطلعات وأحلام شعوب المنطقة وقضاياها المصيرية. وأكدت أن هذا النهج في السياسة الغربية تجلّى بوضوح في موقفها من الربيع العربي، حيث تحالفت مع دول الثورات المضادة، وباركت وساندت انقلاباتها ومؤامراتها الهادفة إلى تدمير المنطقة. وذكرت أن حقيقة السياسة الغربية يمكن إدراكها أيضًا من خلال موقفها المنحاز بشدة لحرب الإبادة ومجازر التطهير العرقي التي ترتكبها إسرائيل بحق غزة والشعب الفلسطيني عمومًا. وخلال جلسة لوزير الخارجية السوداني في مؤتمر ميونيخ للدفاع والأمن، المخصصة للحديث عن رؤية حكومته لتحقيق السلام والديمقراطية في السودان قالت كرمان إن خلو السودان من ميليشيا الجنجويد الإرهابية، وبقية الميليشيات المستأجرة العابرة للحدود، ليس فقط حاجة ملحة على المستوى السوداني أو الإقليمي، بل هو ضرورة من أجل الأمن والسلام العالمي. وأشارت إلى أن هناك مجازر لا حصر لها ترتكبها تلك الميليشيات بحق الشعب السوداني، من تطهير وتهجير واستيطان واغتصاب، بل وحتى الاسترقاق وبيع النساء والرجال كعبيد. ولفتت إلى أن دعم السودان – جيشًا وشعبًا وحكومة – ضرورة عالمية أخلاقية وأمنية، من أجل سودان خالٍ من الميليشيات، يتمتع بالسيادة والاستقلال على كامل ترابه الوطني. تابعنا في : المصدر : الكلمات الدلائليه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store