أحدث الأخبار مع #اللاجئين

سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الأونروا: 92% من المنازل في غزة دمرت أو تضررت
أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الإثنين، أن 92 بالمئة من المنازل في غزة دمرت أو تضررت. وقالت " الأونروا" في منشور على صفحتها بمنصة "فيسبوك"، الإثنين، إن "العائلات في غزة تواجه دمارا لا يمكن تصوره". وتابعت: "وفقا لمجموعة الحماية، تضررت أو دمرت 92 بالمئة من المنازل". وأشارت إلى أنه "تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر"، لافتة إلى أن الوكالة "لاتزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية". وشددت "الأونروا" على ضرورة رفع الحصار عن قطاع غزة.


الغد
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الغد
الأردن وضريبة الجيوسياسة: دور محوري في قلب العاصفة
طارق أبو الراغب في إقليم تتشابك فيه الصراعات وتتنازع فيه القوى على النفوذ، ينهض الأردن بدور محوري لا يتناسب مع حجمه الجغرافي أو إمكانياته الاقتصادية، لكنه يُعادل في وزنه السياسي دولًا ذات موارد هائلة. هذا التموقع لم يكن ترفًا جيوسياسيًا، بل استحقاقًا فرضته الجغرافيا ورسّخته القيادة، لكنه في المقابل، أنتج كلفة باهظة، يدفعها الأردن أمنًا واقتصادًا واستقرارًا، ضمن ما يمكن توصيفه بـ'ضريبة الجيوسياسة'. اضافة اعلان فلسطين وسورية: ثقل الدور واستمرارية الالتزام لم يتزحزح الموقف الأردني قيد أنملة من مركزية القضية الفلسطينية، لا باعتبارها مسألة قومية فحسب، بل لأنها تمس جوهر الأمن الوطني الأردني. وقد حافظ الأردن على ثوابته السياسية في أصعب اللحظات، رافضًا سياسات التهجير، ومشاريع تصفية الهوية الفلسطينية، ومتمسكًا بحل الدولتين وفق الشرعية الدولية، مدعومًا بشرعية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس. وفي الملف السوري، تعامل الأردن مع الأزمة بانضباط سياسي عالٍ، حافظ فيه على توازن دقيق بين مقتضيات الأمن الوطني ومبادئه الأخلاقية. استقبل مئات الآلاف من اللاجئين، وواجه تحديات التسلل والتهريب العابر للحدود، دون أن ينخرط عسكريًا في الصراع. وفي الوقت ذاته، أبقى الأردن قنواته مفتوحة مع مختلف الفاعلين، مساهمًا في الدفع نحو تسوية سياسية شاملة تحفظ وحدة سورية وسيادتها. العراق: إستراتيجية التلاقي لا الاصطفاف يمثّل العراق بالنسبة للأردن عمقًا استراتيجيًا يتجاوز الاعتبارات الاقتصادية، إذ ترتبط الدولتان بعلاقات تاريخية تحكمها المصالح المشتركة لا الأجندات المؤقتة. وقد انتهج الأردن سياسة عقلانية تجاه العراق، قائمة على دعم الدولة الوطنية، دون الانجرار إلى أي استقطاب مذهبي أو استغلال ظرفي. فكان داعمًا لاستقرار العراق، وشريكًا في إعادة إدماجه ضمن الفضاء العربي، عبر مشاريع الطاقة والربط الاقتصادي، وفتح النوافذ السياسية في لحظات التأزم. الحياد النشط: تموضع مستقل ووزن سياسي راجح يُجيد الأردن ممارسة 'الحياد النشط'، ليس كخيار سلبي، بل كأداة تموضع سياسي تُتيح له لعب أدوار التهدئة والتقريب بين الخصوم، دون التفريط بسيادته أو هويته. وهي مقاربة تستلزم توازنًا دقيقًا، بين عدم التورط في المحاور، والاحتفاظ بعمق العلاقة مع مختلف القوى الإقليمية والدولية. فالأردن ليس تابعًا، بل شريك نديّ، يُمارس استقلالية القرار دون استفزاز، ويوازن بين المصالح دون أن يفقد المبادئ. الجغرافيا السياسية: مركزية الموقع وتعدد الجبهات يتموضع الأردن في قلب خريطة التوتر الإقليمي، متاخمًا لفلسطين المحتلة، وعلى تماس مباشر مع الجغرافيا السورية والعراقية، ما يجعله في مواجهة مفتوحة مع تحديات أمنية عابرة للحدود. الموقع الذي يمنحه إمكانية التأثير، يحمّله في ذات الوقت مسؤولية احتواء الانهيارات الإقليمية، وصدّ تهديدات تهريب السلاح والمخدرات والإرهاب. هذه الجغرافيا المركزية تحوّل المملكة إلى 'دولة جبهة' بشكل دائم، ما يستنزف طاقاتها الأمنية والبشرية، ويُحتّم على مؤسساتها قدرًا دائمًا من الجاهزية والاستباق. الدبلوماسية الأردنية: براغماتية منضبطة وشرعية ناعمة تُشكّل الدبلوماسية الأردنية امتدادًا مباشرًا لرؤية القيادة السياسية، التي اختارت العمل في الهامش الضيق بين الواقع الصلب والمبادئ الثابتة. وهي دبلوماسية تتسم بالاتزان، والقدرة على المناورة دون التصادم، وعلى جمع الأضداد دون التورط. وهذا ما جعل الأردن يُحافظ على حضوره الموثوق في المحافل الدولية، ويُحسن إدارة تعقيدات الإقليم، من دون التورط في نزاعات استنزافية أو تحالفات مُقيدة. البُعد الإنساني: عقيدة وطنية لا تكتيك سياسيا لم تكن استضافة الأردن للملايين من اللاجئين العرب عبر تاريخه قرارًا نابعًا من ظرف طارئ، بل تجسيدًا لعقيدة وطنية ترى في التضامن العربي مبدأً لا مناورة. وقد تحمل الأردن أعباءً ديمغرافية واقتصادية هائلة، دون أن يُوظف هذا الملف كورقة ضغط أو ابتزاز سياسي، بل تعامل معه من منطلق إنساني عميق، يستبطن قناعته بدوره العروبي والمبدئي. خاتمة: عبء الدور وشرعية الموقف الأردن ليس دولة تقف على الهامش، بل كيان سياسي يتقدّم الصفوف حين تتراجع الإرادات. لكنه في ذات الوقت، يدفع فاتورة هذا الدور من أمنه، واقتصاده، وبُناه التحتية. إنها 'ضريبة الجيوسياسة'، حين تفرض الجغرافيا، وتلزم الأخلاق، ويُصبح الصمت تواطؤًا والمواقف خيارًا مكلفًا. ورغم شحّ الموارد، واشتداد التحديات، يُثبت الأردن أن الثقل السياسي لا يُقاس بالقدرة العسكرية أو المال، بل بالثبات في اللحظة الصعبة، والحكمة في إدارة الأزمة، والقدرة على خلق التوازن وسط الفوضى. ففي زمن التشظي، يظل الأردن صوتًا عربيًا عاقلًا، ودورًا غير قابل للاستبدال، وبيضة القبان في توازنات الإقليم.


العربية
منذ 11 ساعات
- العربية
فيديو صادم لطفل يسقط من الطابق الثاني إلى حاوية نفايات بتركيا
انتشر مقطع فيديو صادم لطفل لم يتجاوز العامين وهو يسقط من أعلى ويقع في حاوية نفايات، فيما قطة كانت داخل الحاوية تهرب فزعة. Çocuk, 2. kattan sokaktaki çöp kutusuna düştü. 📌 Nevşehir — ViraL (@viral_bilgi) April 27, 2025 ونجا الطفل وهو من الجالية السورية من موت محقق بعدما سقط من الطابق الثاني في حاوية قمامة أسفل منزله في مدينة نيفشيهير في وسط تركيا. ويبلغ محمد نور المحمد من العمر، عامين فقط، وكان قرب نافذة منزل عائلته اللاجئة في تركيا، عندما سقط فجأة بعد أن اختل توازنه. وقالت وسائل إعلام محلية، إن الطفل تعرض لكسر في ذراعه، ويتلقى العلاج في المستشفى.


البيان
منذ 12 ساعات
- سياسة
- البيان
الأونروا: تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة
أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الاثنين، بتضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن "العائلات في غزة تواجه دمارًا لا يمكن تصوره. وفقًا لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمرت 92% من المنازل". وأشارت إلى أنه "تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر، لافتة إلى أن الأونروا لاتزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية. وشددت الأونروا على ضرورة رفع الحصار.


الجزيرة
منذ 17 ساعات
- صحة
- الجزيرة
الأونروا: إسرائيل قتلت أكثر من 300 من موظفينا في غزة
كشف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني عن مقتل أكثر من 300 من موظفي الوكالة خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأشار لازاريني إلى أن الغالبية العظمى من الموظفين قتلوا على يد الجيش الإسرائيلي مع أطفالهم وأحبائهم، بينما قُتل العديد منهم أثناء تأدية "واجبهم في خدمة مجتمعاتهم". وأوضح أن معظم القتلى كانوا من العاملين الصحيين والمعلمين التابعين للأمم المتحدة، الذين يدعمون مجتمعاتهم. وشدد المفوض العام للأونروا أنه "لا شيء يبرر الجرائم في غزة والإفلات من العقاب سيؤدي إلى مزيد من القتل". وذكر المفوض العام للوكالة في وقت سابق الشهر الماضي أن الجيش الإسرائيلي اعتقل أكثر من 50 من موظفيها منذ بدء الحرب في غزة، بينهم معلمون وأطباء، حيث تعرضوا للتعذيب واستخدموا دروعا بشرية. وأعلنت الخارجية الإسرائيلية في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أنها أبلغت الأمم المتحدة رسميا بأنها ألغت الاتفاقية المبرمة مع الأونروا والتي تسمح للأخيرة بتقديم الدعم والعمل في فلسطين. يُذكر أن الأونروا أنشئت في ديسمبر/كانون الأول 1949 من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويعمل فيها نحو 18 ألف موظف في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينهم 13 ألفا في قطاع التعليم و1500 في قطاع الصحة، وتقدم دعما للاجئين في الفلسطينيين بالداخل أو البلدان المجاورة. وكانت إسرائيل استأنفت العدوان على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، بعد أن انقلبت على اتفاق وقف إطلاق النار ، وخلال هذه الفترة أسفر القصف عن استشهاد نحو 3200 فلسطيني وإصابة ما يقرب من 9 آلاف، في حين تعرّض عشرات الآلاف للتهجير من مناطقهم. يشار إلى أن إسرائيل -المدعومة أميركيا- ترتكب منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ووسط تصاعد التحذيرات من تفشي المجاعة في القطاع، تشير تقارير أممية إلى أن أكثر من 80% من سكانه باتوا يعانون من انعدام حاد في الأمن الغذائي، وسط انهيار البنية التحتية الصحية والإنسانية نتيجة القصف المستمر.