أحدث الأخبار مع #اللجنةالأولمبيةوالبارالمبيةالسعودية،
البلاد البحرينية
منذ 6 أيام
- رياضة
- البلاد البحرينية
اللجان الأولمبية تشيد باستعدادات البحرين لإستضافة آسياد الشباب
حظيت البحرين بإشادة من اللجان الأولمبية الاسيوية على استعداداتها لتنظيم دورة الألعاب الآسيوية الثالثة للشباب من 22 حتى 31 أكتوبر المقبل، برغم المهلة القصيرة التي تصدت فيها للاستضافة. وبعد ثلاثة أيام من إجتماعات مهمة للمندوبين الفنيين، ومن ثم لمدراء بعثات اللجان الأولمبية المشاركة في الدورة، والتي إختتمت أمس الجمعة، خرجت اللجان الأولمبية الآسيوية بإنطباعات إيجابية، خاصة بعد تفقد عدد من المنشآت التي ستحتضن المنافسات. وكان المجلس الأولمبي الآسيوي قرر مطلع العام الجاري إسناد إستضافة الألعاب الآسيوية الثالثة للشباب إلى البحرين، بعد تعذر إقامتها في أوزبكستان لعدم جهوزية المدينة الرياضية في طشنقند بالوقت المناسب. أمين العام اللجنة الأولمبية البحرينية السيد فارس الكوهجي أكد في المؤتمر الصحافي الختامي أن البحرين قادرة على تحقيق نجاحات في تنظيم البطولة بالتأكيد، إلى جانب السعي إلى مواصلة النجاح من خلال تحقيق الإنجازات وخاصة على مستوى الرياضيين. وأشار إلى أن الدورة تشهد للمرة الأولى رياضات الهجن والفنون القتالية والمواي تاي، إلى جانب 24 لعبة رياضية و31 نوعا من الألعاب المختلفة (253 فعالية رياضية). وقال نائب مدير البعثة الأولمبية السعودية مارسيلو براغا: لكي تستضيف أي دولة ألعابا بهذا الحجم وفي وقت قصير، يجب أن تكون مستعدة تماما، ورأينا في زيارتنا أن البحرين مستعدة تماما. ولاقت تعليقات براغا، الذي يشغل أيضا منصب مدير الألعاب في اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، صدى واسعا لدى جميع المشاركين، حيث تفقد مسؤولو اللجان الأولمبية الآسيوية بإعجاب مرافق مدينة عيسى الرياضية ومركز المعارض الدولي في البحرين، وهما المركزان الرئيسيان في إستضافة الدورة. ستحتضن مرافق مدينة عيسى الرياضية منافسات ألعاب القوى وكرة الطاورة والكرة الطائرة، في حين تقام في مركز المعارض ألعاب الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة والمواي تاي والملاكمة والرياضات الإلكترونية والتايكواندو والمصارعة والكاباداي والتيك بول. ويشهد مركز المعارض أيضا حفل إفتتاح الألعاب في 22 أكتوبر، إذ أوضحت مسؤولة مراسم في اللجنة البحرينية أن حفل الافتتاح سيقام في قاعة مغلقة مساء، وسيكون قصيرا وجميلا يستمر نحو ساعة.
صحيفة سبق
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة سبق
توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين الأولمبية والبارالمبية السعودية والبحر الأحمر
أعلنت اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، ممثلةً بـ"فريق السعودية" – الهوية الرسمية والتجارية للجنة – عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة البحر الأحمر الدولية، المطور الرائد لأبرز المشاريع السياحية المتجددة عالميًا، وذلك بهدف تطوير تجارب رياضية وترفيهية مبتكرة وشاملة في وجهتي "البحر الأحمر" و"أمالا". "فريق السعودية" هو الهوية الرسمية التي تمثّل الرياضيين السعوديين في المنافسات الأولمبية والبارالمبية، ويجسّد حركة وطنية تحمل في جوهرها قيم الفخر، والوحدة، والمثابرة. يهدف الفريق إلى تمكين الرياضيين من تحقيق طموحاتهم ورفع راية المملكة في المحافل الرياضية محلياً وعالمياً، مع إلهام المجتمع نحو التميّز والتقدم بروح من العزيمة والطموح. أُقيم حفل التوقيع في المقر الرئيسي لشركة "البحر الأحمر الدولية" بالرياض، بحضور نيكولاس كينغ، الرئيس التنفيذي للتطوير في البحر الأحمر الدولية، وبكر درويش، الرئيس التنفيذي للخدمات المشتركة والحلول في اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية. وبموجب هذه المذكرة، يلتزم الطرفان بتوفير بيئة مثالية للرياضيين السعوديين في وجهات البحر الأحمر الدولية، والاستفادة من خبراتهم وملاحظاتهم لتطوير تجارب رياضية وترفيهية تلبي احتياجات جميع شرائح المجتمع، وتعزز ثقافة الشمول وفقًا لأهداف رؤية السعودية 2030. وبهذه المناسبة، قال نيكولاس كينغ: "تعكس هذه الشراكة رؤيتنا الطموحة لتوفير وجهات عالمية المستوى، متاحة للجميع. التعاون مع اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية سيتيح لنا تقديم تجارب ملهمة ومبتكرة تتماشى مع طموحات كافة أفراد المجتمع". ومن جهته، أوضح بكر درويش: "هذه الاتفاقية مع البحر الأحمر الدولية لا تعزز فقط التزامنا الوطني تجاه الشمول، بل تحتفي أيضاً بروح الوحدة والطموح التي يجسدها فريق السعودية. سنعمل معًا لضمان إتاحة الفرصة للجميع للاستمتاع بنمط حياة صحي ونشط، بغض النظر عن قدراتهم الجسدية أو الذهنية". وفي إطار الاتفاقية سيبحث الجانبان فرص التعاون من خلال: – إتاحة التجارب الرياضية والترفيهية في وجهات البحر الأحمر الدولية لجميع أفراد المجتمع. – تنظيم حملات توعوية مشتركة خلال المناسبات المهمة، مثل اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، لتعزيز ثقافة الشمول. – تطوير التعاون عبر تطبيق الهاتف المحمول الخاص بـ"فريق السعودية" لتعزيز المشاركة المجتمعية. وسيتولى التنفيذ العملي للشراكة شركة البحر الأحمر للرياضة والترفيه، التابعة لشركة البحر الأحمر الدولية، من خلال علاماتها التجارية 'وHما'، و'أكون'، و'جالاكسيا'، لتوفير تجارب رياضية وترفيهية فريدة من نوعها. تأتي هذه المذكرة تعزيزًا لالتزام "البحر الأحمر الدولية" الراسخ بالشمول وإتاحة الوصول، والذي بدأت تطبيقه منذ عام 2023 عبر توفير تجارب وخدمات تلبي متطلبات جميع الزوار، بمن فيهم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة. الجدير بالذكر أن وجهة البحر الأحمر استقبلت أوائل ضيوفها عام 2023، وتضم حاليًا 5 منتجعات فاخرة ومطار البحر الأحمر الدولي، مع خطط لتوسع كبير مستقبلاً يشمل 50 منتجعًا و8,000 غرفة فندقية وأكثر من 1,000 وحدة سكنية موزعة على 22 جزيرة وستة مواقع داخلية. كما تستعد وجهة "أمالا" لاستقبال ضيوفها الأوائل في وقت لاحق هذا العام، وتضم 8 منتجعات فاخرة وأكثر من 1,400 غرفة فندقية في مرحلتها الأولى، مع خطط لزيادة الغرف الفندقية إلى نحو 4,000 ضمن 30 منتجعًا فاخرًا في المستقبل.
الاقتصادية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
47.6 مليون ريال إيرادات الأهلي بطل "نخبة آسيا"
تجاوزت إيرادات النادي الأهلي من خلال مشاركته في النسخة الأولى من دوري أبطال آسيا للنخبة وتحقيق اللقب 47.6 مليون ريال، بعد فوزه على نظيره كاواساكي فرونتال بنتيجة (2 - 0) في المباراة الختامية على أرض ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة. وحقق الأهلي المبلغ المالي الأكبر في البطولة بفضل رسوم المشاركة، وجوائز مكافأة الأداء خلال مباريات دور المجموعات، ومكافآت التأهل في الأدوار الإقصائية، وفق معلومات اطلعت عليها "الاقتصادية". وجاءت المبالغ حسب اللائحة على النحو التالي: 800 ألف دولار رسوم المشاركة وإعانة السفر، 700 ألف دولار ثمن 7 انتصارات من مكافأة الأداء، إضافة إلى 200 ألف دولار ثمن التأهل لدور الـ 16، إلى جانب 400 ألف مقابل التأهل لدور الثمانية، و600 ألف مع التأهل إلى الدور النصف النهائي. كما حصل الأهلي على الجائزة المالية الكبرى في البطولة البالغة 10 ملايين دولار ثمن الفوز باللقب، فيما ضمن المشاركة في النسخة الثانية من البطولة نفسها. وكان الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وجّه بتقديم مكافأة مالية قدرها 200 ألف ريال لكل لاعب، في حال تحقيق كأس البطولة. يذكر أن الهلال حصل على مبلغ 2.7 مليون دولار والنصر 2.5 مليون دولار بفضل نتائجهما في أدوار البطولة ووصولهما إلى الدور نصف النهائي.
سعورس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
الأولمبية والبارالمبية تنفذ مبادرة دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في التطوع الرياضي
وشهدت المبادرة، مشاركة أكثر من 21 متطوعًا ومتطوعة من الأشخاص ذوي الإعاقة ومرافقيهم في البرنامج التطوعي المصاحب لسباق الفورمولا 1 الذي أُقيم على حلبة كورنيش جدة خلال الفترة من 18 إلى 20 أبريل 2025م. وخاض المتطوعون تجربة عملية استمرت ثلاثة أيام في عدد من المواقع المخصصة للمتطوعين، وتركزت مهامهم على إجراء استطلاعات رأي الجماهير في مناطق المشجعين. وسبق انطلاق الفعاليات تنفيذ ورشة عمل تعريفية بتاريخ 17 أبريل 2025م، في مقر فرع وزارة الرياضة بجدة ، نظمتها اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وهدفت إلى تعريف المشاركين بمبادئ وأساسيات العمل التطوعي. وتأتي هذه المبادرة، امتدادًا للمرحلة الأولى التي نُفذت خلال سباق الفورمولا E في 14 و15 فبراير الماضي، وتُعد خطوة نوعية نحو جعل القطاع الرياضي في المملكة أكثر شمولًا ومواءمةً للأشخاص ذوي الإعاقة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين جميع فئات المجتمع من المشاركة في القطاع الرياضي.
صحيفة سبق
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة سبق
أكثر من 21 متطوعًا ومتطوعة من ذوي الإعاقة ومرافقيهم في البرنامج التطوعي المصاحب لسباق الفورمولا 1
نفذت اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، المرحلة الثانية من مبادرة "دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في العمل التطوعي الرياضي"، بالتعاون مع وزارة الرياضة ومنظمي سباق الفورمولا 1، ضمن جهود اللجنة لتعزيز الشمولية وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في القطاع الرياضي. وشهدت المبادرة، مشاركة أكثر من 21 متطوعًا ومتطوعة من الأشخاص ذوي الإعاقة ومرافقيهم في البرنامج التطوعي المصاحب لسباق الفورمولا 1 الذي أُقيم على حلبة كورنيش جدة خلال الفترة من 18 إلى 20 أبريل "الجاري" . وخاض المتطوعون تجربة عملية استمرت ثلاثة أيام في عدد من المواقع المخصصة للمتطوعين، وتركزت مهامهم على إجراء استطلاعات رأي الجماهير في مناطق المشجعين. وسبق انطلاق الفعاليات تنفيذ ورشة عمل تعريفية بتاريخ 17 أبريل "الجاري" في مقر فرع وزارة الرياضة بجدة، نظمتها اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وهدفت إلى تعريف المشاركين بمبادئ وأساسيات العمل التطوعي. وتأتي هذه المبادرة، امتدادًا للمرحلة الأولى التي نُفذت خلال سباق الفورمولا E في 14 و15 فبراير الماضي، وتُعدّ خطوة نوعية نحو جعل القطاع الرياضي في المملكة أكثر شمولًا ومواءمةً للأشخاص ذوي الإعاقة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين جميع فئات المجتمع من المشاركة في القطاع الرياضي.
