logo
#

أحدث الأخبار مع #اللجنةالوطنيةللتنمية

أسعار النفط تنخفض وسط ترقب بيانات اقتصادية واستمرار الحرب التجارية
أسعار النفط تنخفض وسط ترقب بيانات اقتصادية واستمرار الحرب التجارية

بوابة ماسبيرو

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

أسعار النفط تنخفض وسط ترقب بيانات اقتصادية واستمرار الحرب التجارية

انخفضت أسعار النفط مع تحليل المتداولين للبيانات الاقتصادية الأمريكية وترقبهم لمزيد من التطورات المتعلقة بالحرب التجارية التي يشنها الرئيس دونالد ترامب، بما في ذلك جهود الصين لدعم اقتصادها المتضرر من الرسوم الجمركية. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.5% ليستقر قرب 62 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى إغلاق له في نحو أسبوعين. كما تراجعت الأسهم الأمريكية وسط موجة بيع في أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى، وبعد صدور تقرير يفيد بأن نشاط التصنيع في تكساس قد وصل إلى أدنى مستوياته منذ مايو 2020. وصرح وزير الخزانة سكوت بيسنت لشبكة "سي إن بي سي" (CNBC) بأن الحكومة الأمريكية على اتصال بالصين، وأن مسؤولية البدء في تهدئة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة تقع على عاتق بكين. في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام، تعهد المسؤولون بتقديم المزيد من الدعم للمصدرين المتضررين من رسوم ترمب الجمركية، بينما نفوا أي محادثات تجارية مع واشنطن. وصرح تشاو تشن شين، نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح، في إحاطة صحفية، بأن السلطات واثقة من قدرتها على تحقيق هدف توسع يبلغ حوالي 5% في عام 2025. ويتجه الخام الأمريكي نحو انخفاض شهري يزيد عن 13%، وهو الأكبر منذ عام 2021، بعد أن لامس أدنى مستوى له في أربع سنوات. وقد تأثرت العقود الآجلة سلباً بالمخاوف من أن الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة ستخنق النشاط الاقتصادي وتضر بالطلب على الطاقة. وفي الوقت نفسه، عززت منظمة "أوبك بلس" من الشعور السلبي بزيادة الإنتاج المتوقف. وستعقد المجموعة مناقشات في 5 مايو لدراسة خطط الإنتاج لشهر يونيو. وقد تأتي المؤشرات التالية للسوق من مجموعة من البيانات الاقتصادية الرئيسية هذا الأسبوع، بما في ذلك بيانات النمو والوظائف الأمريكية. كما ستتاح للمستثمرين فرصة للاستماع إلى آراء حول توقعات سوق النفط الخام العالمية هذا الأسبوع، حيث ستعلن شركات النفط العملاقة، مثل "بي بي"، و"شل"، و"شيفرون"، و"إكسون موبيل"، عن أرباحها.

الصين تتعهد بدعم الوظائف والاقتصاد في ظل تأثير رسوم أمريكا الجمركية
الصين تتعهد بدعم الوظائف والاقتصاد في ظل تأثير رسوم أمريكا الجمركية

المناطق السعودية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المناطق السعودية

الصين تتعهد بدعم الوظائف والاقتصاد في ظل تأثير رسوم أمريكا الجمركية

المناطق_متابعات أكد مسؤولون صينيون خططهم لتعزيز دعم الوظائف والاقتصاد، في ظل استمرار الحرب التجارية مع إدارة ترمب دون وجود حل وشيك في الأفق. نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح تشاو تشن قال في مؤتمر اليوم الاثنين، 'الحكومة ستعد بشكل كامل خطط الطوارئ وتعمل باستمرار على تحسين أدوات السياسة لتحقيق استقرار الوظائف والاقتصاد'. هذه التصريحات تعزز محاولات صناع القرار الصينيين المتكررة لطمأنة الرأي العام، بأن الصين ستتخذ تدابير لدعم النمو في ظل تأثير التعريفات الجمركية الأمبركية القياسية على آفاق الاقتصاد. وقال تشاو إن الصين 'واثقة تماما' من تحقيق هدف النمو بنسبة 5% في 2025. متانة الاقتصاد الصيني كرر المسؤولون إلى حد كبير التعهدات التي أدلى بها المكتب السياسي للحزب الشيوعي بقيادة الرئيس شي جين بينغ الأسبوع الماضي بشأن الاستعداد لمواجهة الصدمات الخارجية. كما سلط تشاو الضوء على متانة الاقتصاد في الربع الأول من 2025، بما في ذلك المساهمة الأكبر للطلب المحلي في النمو على أساس فصلي. اعترف يوي جيا دونغ نائب وزير الموارد البشرية والضمان الاجتماعي، بالتأثيرات السلبية للتعريفات الجمركية الأميركية، قائلا إن بعض المصدرين يواجهون صعوبات في الأعمال التجارية وأن بعض الوظائف تأثرت. وقال إن الحكومة ستتخذ خطوات لتحسين مهارات العمال وتعطي الأولوية لتوظيف الشباب. على الرغم من العوامل المعاكسة، تشير بكين إلى أنها ليست في عجلة من أمرها للتوسع بشكل قوي في تحفيز الاقتصاد بعد أسابيع من الإعلان عن تدابير شملت الالتزام بتسجيل عجز قياسي مرتفع في الميزانية. الصين تدعم البنوك ستقوم الصين بتوفير المزيد من الأموال للبنوك، وتقليص أسعار الفائدة في الوقت المناسب، حسب زوو لان نائب محافظ البنك المركزي الصيني، مؤكداً على التعهدات السابقة. كما قال إن بنك الشعب الصيني سيوجه البنوك بمواصلة تقديم القروض للمصدرين الذين يواجهون صعوبات. جدد زوو تأكيده أن الصين ستبقي اليوان مستقراً عند مستوى 'معقول ومتوازن'، مضيفا أن مرونة سوق الصرف الأجنبي توفر دعماً قوياً لاستقرار العملة الصينية. بدت الصين أنها قاومت الدخول في أي مفاوضات تجارية مع ترمب. رفض المسؤولون الأسبوع الماضي، ما تردد عن وجود محادثات للتوصل إلى اتفاق تجاري، وأكدوا مطالبهم لواشنطن بإلغاء جميع التعريفات الأحادية. كما حضر شينغ تشيوبينغ، نائب وزير التجارة المؤتمر الصحفي الذي عقده نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح.

الصين تتعهد بدعم الوظائف والاقتصاد في ظل تأثير رسوم أمريكا الجمركية
الصين تتعهد بدعم الوظائف والاقتصاد في ظل تأثير رسوم أمريكا الجمركية

الاقتصادية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

الصين تتعهد بدعم الوظائف والاقتصاد في ظل تأثير رسوم أمريكا الجمركية

أكد مسؤولون صينيون خططهم لتعزيز دعم الوظائف والاقتصاد، في ظل استمرار الحرب التجارية مع إدارة ترمب دون وجود حل وشيك في الأفق. نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح تشاو تشن قال في مؤتمر اليوم الاثنين، "الحكومة ستعد بشكل كامل خطط الطوارئ وتعمل باستمرار على تحسين أدوات السياسة لتحقيق استقرار الوظائف والاقتصاد". هذه التصريحات تعزز محاولات صناع القرار الصينيين المتكررة لطمأنة الرأي العام، بأن الصين ستتخذ تدابير لدعم النمو في ظل تأثير التعريفات الجمركية الأمبركية القياسية على آفاق الاقتصاد. وقال تشاو إن الصين "واثقة تماما" من تحقيق هدف النمو بنسبة 5% في 2025. متانة الاقتصاد الصيني كرر المسؤولون إلى حد كبير التعهدات التي أدلى بها المكتب السياسي للحزب الشيوعي بقيادة الرئيس شي جين بينغ الأسبوع الماضي بشأن الاستعداد لمواجهة الصدمات الخارجية. كما سلط تشاو الضوء على متانة الاقتصاد في الربع الأول من 2025، بما في ذلك المساهمة الأكبر للطلب المحلي في النمو على أساس فصلي. اعترف يوي جيا دونغ نائب وزير الموارد البشرية والضمان الاجتماعي، بالتأثيرات السلبية للتعريفات الجمركية الأميركية، قائلا إن بعض المصدرين يواجهون صعوبات في الأعمال التجارية وأن بعض الوظائف تأثرت. وقال إن الحكومة ستتخذ خطوات لتحسين مهارات العمال وتعطي الأولوية لتوظيف الشباب. على الرغم من العوامل المعاكسة، تشير بكين إلى أنها ليست في عجلة من أمرها للتوسع بشكل قوي في تحفيز الاقتصاد بعد أسابيع من الإعلان عن تدابير شملت الالتزام بتسجيل عجز قياسي مرتفع في الميزانية. الصين تدعم البنوك ستقوم الصين بتوفير المزيد من الأموال للبنوك، وتقليص أسعار الفائدة في الوقت المناسب، حسب زوو لان نائب محافظ البنك المركزي الصيني، مؤكداً على التعهدات السابقة. كما قال إن بنك الشعب الصيني سيوجه البنوك بمواصلة تقديم القروض للمصدرين الذين يواجهون صعوبات. جدد زوو تأكيده أن الصين ستبقي اليوان مستقراً عند مستوى "معقول ومتوازن"، مضيفا أن مرونة سوق الصرف الأجنبي توفر دعماً قوياً لاستقرار العملة الصينية. بدت الصين أنها قاومت الدخول في أي مفاوضات تجارية مع ترمب. رفض المسؤولون الأسبوع الماضي، ما تردد عن وجود محادثات للتوصل إلى اتفاق تجاري، وأكدوا مطالبهم لواشنطن بإلغاء جميع التعريفات الأحادية. كما حضر شينغ تشيوبينغ، نائب وزير التجارة المؤتمر الصحفي الذي عقده نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح.

بالتزامن مع توطيد العلاقات مع روسيا.. سلطنة عُمان والصين تبحثان تعزيز العلاقات الاستراتيجية بينهما
بالتزامن مع توطيد العلاقات مع روسيا.. سلطنة عُمان والصين تبحثان تعزيز العلاقات الاستراتيجية بينهما

الشبيبة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشبيبة

بالتزامن مع توطيد العلاقات مع روسيا.. سلطنة عُمان والصين تبحثان تعزيز العلاقات الاستراتيجية بينهما

بالتزامن مع الزيارة التاريخية التي قام بها جلالة السلطان المعظم هيثم بن طارق - حفظه الله ورعاه - لروسيا الاتحادية، عُقِدت في العاصمة بكين الجولة الرابعة عشرة للمشاورات الاستراتيجية بين سلطنة عُمان وجمهورية الصين الشعبية. ترأس الجانب العُماني سعادة الشيخ خليفة بن علي الحارثي وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، فيما ترأس الجانب الصيني سعادة ليو بين مساعد وزير الخارجية الصيني. جرى خلال الجلسة بحث التعاون الثنائي في الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية وسُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين في جميع المجالات، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليميّة والدوليّة. وخلال الزيارة التقى سعادة الشيخ وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية بسعادة تشاي جون مبعوث الصين للشرق الأوسط، وجانج شياوتشينغ رئيس مركز الصين للتبادل الاقتصادي الدولي ونائب مدير اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح.جرى خلال اللقاءين بحث تعزيز التعاون الاقتصادي والتبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين الصديقين. حضر جلسة المشاورات من الجانب العُماني سعادة السفير ناصر بن محمد البوسعيدي سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى جمهورية الصين الشعبية والسفير الشيخ عبدالعزيز بن محمد الحوسني رئيس دائرة آسيا والباسيفيك، وعدد من المسؤولين من الجانبين.

الصين تتجه لتحقيق نمو الناتج المحليّ وسياسات لدعم الفائدة لتعزيز الاستهلاك وتخفيف مخاطر ديون الحكومات المحليّة
الصين تتجه لتحقيق نمو الناتج المحليّ وسياسات لدعم الفائدة لتعزيز الاستهلاك وتخفيف مخاطر ديون الحكومات المحليّة

البناء

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البناء

الصين تتجه لتحقيق نمو الناتج المحليّ وسياسات لدعم الفائدة لتعزيز الاستهلاك وتخفيف مخاطر ديون الحكومات المحليّة

أكد رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح الصيني تشنغ شان جيه، في مؤتمر صحافي (أمس)، أن الصين واثقة تماماً من تحقيق هدف النمو الاقتصادي البالغ نحو 5 في المئة هذا العام، نظراً لوجود أساس متين، بالإضافة إلى وجود دعم وضمان قويّين. من جهة أخرى، قال وزير الماليّة الصينيّ لان فو آن (أمس) إن الصين ستطرح سياسات جديدة لدعم الفوائد على قروض معيّنة بهدف تخفيف الأعباء الماليّة على الأفراد والشركات وتحفيز الاستهلاك. وخلال مؤتمر صحافي عُقد على هامش الدورة الثالثة للمجلس الوطني الـ14 لنواب الشعب الصيني، أوضح الوزير الصيني أن الدعم المالي للفوائد سيُقدَّم للقروض الاستهلاكية الشخصية في القطاعات الرئيسية، وكذلك للقروض التجارية في الصناعات ذات الصلة الوثيقة بالحياة اليومية، مثل تقديم الطعام والضيافة والرعاية الصحية ورعاية المسنين ورعاية الأطفال والخدمات المنزلية. وأشار إلى أن هذه السياسات ستُسهم في تقليل الضغوط الماليّة على المستهلكين وخفض تكاليف التمويل على الشركات. ولفت الوزير إلى أن مخاطر ديون الحكومات المحلية في الصين تمّ التخفيف منها بشكل فعّال. فالحكومات المحلية أصدرت سندات بإجمالي 2.96 تريليون يوان (حوالي 413 مليار دولار أميركي) بهدف استبدال الديون القائمة. وأضاف أن السندات التي تمّ إصدارها العام الماضي لاستبدال ديون حكومية محلية بقيمة 2 تريليون يوان، شهدت انخفاضاً متوسطاً في أسعار الفائدة بأكثر من 2.5 نقطة مئوية. وأشار إلى أنه من المتوقع أن تسهم هذه السندات في خفض مدفوعات الفوائد بأكثر من 200 مليار يوان على مدى خمس سنوات، ما سيُسهم بشكل كبير في تخفيف الضغوط التمويلية وتكاليف الفائدة على الحكومات المحليّة. في سياق آخر، وخلال مؤتمر صحافي على هامش الدورة الثالثة للمجلس الوطني الـ14 لنواب الشعب الصيني، اعتبر وزير التجارة الصيني، وانغ ون تاو، أن التعاون بين الصين والولايات المتحدة يخدم المصالح الأساسية للشعبين ويلبي تطلعات المجتمع الدولي. وقال إن نجاح كل من الصين والولايات المتحدة يمثل فرصاً للطرف الآخر، وليس تهديدات. وفي تعليقه على الخطوة الأخيرة التي اتخذتها الولايات المتحدة الأميركية بفرض رسوم جمركية إضافية على سلع صينية بذريعة قضية الفنتانيل، قال وانغ إن هذا التصرّف «يشوّه الحقائق ويخلط بين الصواب والخطأ». وأشار إلى أن القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على التجارة والاستثمار هي أعمال نموذجية من الأحادية والتنمّر التي «تلحق الضرر بالآخرين دون أن تعود بالنفع عليها نفسها». وقال وانغ «إن محاولات قسر أو ابتزاز الصين لن تفلح، ولن تخيفها». وأشار إلى أن الصين ستعمل على تسريع الجهود المتعلقة بالبحث والاحتفاظ بسياسات داعمة جديدة لتحقيق استقرار التجارة الخارجية، والتي سيتمّ طرحها على الفور عند الحاجة. وأضاف أن السياسات تهدف إلى معالجة التحديات الملحّة مع تعزيز تنمية التجارة عالية الجودة، مؤكداً على بذل أقصى الجهود لتحقيق الاستقرار في التجارة الخارجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store