#أحدث الأخبار مع #اللغة_الروسيةروسيا اليوممنذ يوم واحدسياسةروسيا اليوملافروف: لا يوجد ما يشير إلى أن أرمينيا تعتمد النموذج الأوكراني في قمع اللغة الروسيةوقال لافروف عقب محادثاته مع وزير خارجية أرمينيا أرارات ميرزويان: "لا أرى أي سبب لإضفاء طابع الأوكرنة على أرمينيا. أرمينيا حليفتنا وصديقتنا. لا تحظر أرمينيا اللغة والثقافة الروسية، ولا تحرم أبناء العرق الروسي ومن يريدون ببساطة التحدث بالروسية من حقوقهم القانونية. وفي أرمينيا لم يصدر قانون يحظر كل هذا، كما حدث في أوكرانيا لقد قدمنا قائمة بهذه القوانين إلى أصدقائنا اليوم في أرمينيا". وشدد الوزير لافروف على أنه لا توجد أية دولة تقوم بحظر لغة ما إذا كانت اللغة التي يتحدث بها شعب ذلك البلد. واختتم لافروف حديثه قائلا: "لقد اكتشفنا أن اللغة الأذربيجانية ليست محظورة في أرمينيا. في أذربيجان، بما في ذلك الآن قره باغ، اللغة الأرمنية ليست محظورة بموجب دستور أذربيجان، ولكن في أوكرانيا، اللغة الروسية محظورة". في فبراير الماضي، اعترفت الحكومة الأوكرانية في مذكرة تفسيرية مرفقة بمشروع قانون قدم للبرلمان يتعلق بحماية لغات الأقليات بأن اللغة الروسية تضاهي الأوكرانية من حيث الاستخدام وتتفوق عليها ببعض الجوانب. وجاء في المذكرة التفسيرية التي أعدتها الحكومة الأوكرانية لمشروع قانون يتضمن إدخال تعديلات على بعض قوانين البلاد فيما يتعلق بتحديث الترجمة الرسمية للميثاق الأوروبي للغات الإقليمية أو لغات الأقليات" نشرتها صحيفة "سترانا": "اللغة الروسية اليوم في أوكرانيا، بفضل سيطرتها على مدى عدة قرون، لا تزال اللغة الأكثر استخداما بين الأقليات الوطنية.. إن حجم الاستخدام الفعلي للغة الروسية في أوكرانيا، وفقا للعديد من المؤشرات، يساوي أو يفوق حجم استخدام اللغة الرسمية، مما قد يؤدي إلى تهميش اللغة الأوكرانية وظيفيا". المصدر: وكالات أكدت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أنها تراقب عن كثب وضع لغات الأقليات في أوكرانيا، بما في ذلك مشروع قانون استبعاد اللغة الروسية من قائمة اللغات الخاضعة للحماية. أعلن ممثل الحكومة بالبرلمان الأوكراني تاراس ميلنيشوك أن مجلس الوزراء يعتزم استبعاد اللغتين الروسية والبيلاروسية من قائمة اللغات التي يتمتع أصحابها بنظام دعم وحماية خاص في أوكرانيا. وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سياسة كييف تجاه اللغة الروسية بأنها نوع من الإبادة الجماعية، مشيرا إلى أن نهج القضاء على كل شيء روسي منصوص عليه في قوانين أوكرانيا.
روسيا اليوممنذ يوم واحدسياسةروسيا اليوملافروف: لا يوجد ما يشير إلى أن أرمينيا تعتمد النموذج الأوكراني في قمع اللغة الروسيةوقال لافروف عقب محادثاته مع وزير خارجية أرمينيا أرارات ميرزويان: "لا أرى أي سبب لإضفاء طابع الأوكرنة على أرمينيا. أرمينيا حليفتنا وصديقتنا. لا تحظر أرمينيا اللغة والثقافة الروسية، ولا تحرم أبناء العرق الروسي ومن يريدون ببساطة التحدث بالروسية من حقوقهم القانونية. وفي أرمينيا لم يصدر قانون يحظر كل هذا، كما حدث في أوكرانيا لقد قدمنا قائمة بهذه القوانين إلى أصدقائنا اليوم في أرمينيا". وشدد الوزير لافروف على أنه لا توجد أية دولة تقوم بحظر لغة ما إذا كانت اللغة التي يتحدث بها شعب ذلك البلد. واختتم لافروف حديثه قائلا: "لقد اكتشفنا أن اللغة الأذربيجانية ليست محظورة في أرمينيا. في أذربيجان، بما في ذلك الآن قره باغ، اللغة الأرمنية ليست محظورة بموجب دستور أذربيجان، ولكن في أوكرانيا، اللغة الروسية محظورة". في فبراير الماضي، اعترفت الحكومة الأوكرانية في مذكرة تفسيرية مرفقة بمشروع قانون قدم للبرلمان يتعلق بحماية لغات الأقليات بأن اللغة الروسية تضاهي الأوكرانية من حيث الاستخدام وتتفوق عليها ببعض الجوانب. وجاء في المذكرة التفسيرية التي أعدتها الحكومة الأوكرانية لمشروع قانون يتضمن إدخال تعديلات على بعض قوانين البلاد فيما يتعلق بتحديث الترجمة الرسمية للميثاق الأوروبي للغات الإقليمية أو لغات الأقليات" نشرتها صحيفة "سترانا": "اللغة الروسية اليوم في أوكرانيا، بفضل سيطرتها على مدى عدة قرون، لا تزال اللغة الأكثر استخداما بين الأقليات الوطنية.. إن حجم الاستخدام الفعلي للغة الروسية في أوكرانيا، وفقا للعديد من المؤشرات، يساوي أو يفوق حجم استخدام اللغة الرسمية، مما قد يؤدي إلى تهميش اللغة الأوكرانية وظيفيا". المصدر: وكالات أكدت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أنها تراقب عن كثب وضع لغات الأقليات في أوكرانيا، بما في ذلك مشروع قانون استبعاد اللغة الروسية من قائمة اللغات الخاضعة للحماية. أعلن ممثل الحكومة بالبرلمان الأوكراني تاراس ميلنيشوك أن مجلس الوزراء يعتزم استبعاد اللغتين الروسية والبيلاروسية من قائمة اللغات التي يتمتع أصحابها بنظام دعم وحماية خاص في أوكرانيا. وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سياسة كييف تجاه اللغة الروسية بأنها نوع من الإبادة الجماعية، مشيرا إلى أن نهج القضاء على كل شيء روسي منصوص عليه في قوانين أوكرانيا.