logo
#

أحدث الأخبار مع #اللوفر،

الأخبار المتداولة عن العثور على منشآت تمتد لمئات الأمتار تحت أهرامات الجيزة غير صحيحة FactCheck#
الأخبار المتداولة عن العثور على منشآت تمتد لمئات الأمتار تحت أهرامات الجيزة غير صحيحة FactCheck#

النهار

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

الأخبار المتداولة عن العثور على منشآت تمتد لمئات الأمتار تحت أهرامات الجيزة غير صحيحة FactCheck#

تشكّل الأهرامات في مصر مادّة خصبة لنظريات خيالية عدّة يزعم بعضها أنها من صنع كائنات فضائية، أو أنها مصادر طاقة قديمة، أو بوابات إلى عوالم أخرى. وآخر هذه النظريات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تدّعي أنّ باحثين عثروا على أسطوانات حلزونيّة ضخمة بعمق 600 مترٍ تحت الهرم الأكبر. إلا أنّ هذه الادعاءات غير صحيحة، بحسب ما أكد عدد من الخبراء لوكالة "فرانس برس". جاء في المنشورات المتداولة"في أعماق الهرم الأكبر بالجيزة، عُثر على ثماني أسطوانات ضخمة حلزونية الشكل تسقط مباشرة على الأرض من ارتفاع يزيد عن 600 متر. هذه ليست عمارة قديمة. هذه هندسة متقدمة. هذه تقنية… إنه يمتد إلى شيء أقدم وأذكى من أي شيء سُمح لنا بتصديقه". وانتشرت هذه المزاعم على مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم بلغات عدة، بينها الانكليزية والألمانية واليابانية والتركية والعربية، ونقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. دراسة أثريّة بدون علماء آثار تستند هذه المزاعم إلى مؤتمر صحافي عقده في إيطاليا ثلاثة باحثين إيطاليين، هم كورادو مالانغا، وأرماندو ماي، وفيليبو بيوندي. وهم لا يتمتعون بأي خلفية في علم الآثار أو علم المصريات. كذلك، فإن فرضيتهم المستندة إلى تفسيرات مثيرة للجدل لصور راداريّة، لا ترتكز على أي أساس علمي، بحسب ما أكده عدد من الخبراء الذين تحدثوا إلى وكالة "فرانس برس". عقد الباحثون الإيطاليون مؤتمرين صحافيين بثّا عبر يوتيوب في 22 آذار/مارس 2025 و23 منه، وقدّموا فرضيّة تقول بوجود هياكل حلزونية عملاقة تصل عمق يزيد على 600 متر، وتقود إلى مكعبات ضخمة تقع على عمق يتجاوز كيلومترين تحت سطح الأرض. وقد حظيت الفيديوهات بأكثر من 340 ألف مشاهدة. إلا أنّ نتائج هذا "البحث" لم تنشر في أي مجلة علمية محكّمة، ولم يشارك أي عالم آثار أو متخصص معروف في علم المصريات في هذا المشروع. ومن الباحثين، وحده كورادو مالانغا أستاذ في جامعة بيزا، لكن تخصصه هو الكيمياء العضوية، وله اهتمامات في ما يُعرف بـ"علم الأجسام الطائرة المجهولة". أما فيليبو بيوندي، المُقدّم كباحث في جامعة ستراكلايد في اسكتلندا، فلم يعد يعمل هناك، ويقود الآن شركة تصوير راداري خاصة باسم "Harmonicsar". ويقدّم أرماندو ماي نفسه كباحث مستقل في علم الآثار وصحافي، وقد ألّف كتباً عدة تروّج لنظريات غير علميّة. "تجاوز للقواعد" العلميّة يستغرب فنسان روندو، عالم المصريات الفرنسي ومدير قسم الآثار المصرية في متحف اللوفر، تجاوز الباحثين القواعد المتبعة في الأوساط العلمية، إذ أعلنوا "اكتشافهم" عبر منشور على فايسبوك، ثم في مؤتمر صحافي بسيط. ويقول لوكالة "فرانس برس": "كيف يمكن لكيميائي أن يبدي رأيًا حاسمًا في معلمٍ لم يسبق له درسه؟ عادةً لا تُعلن نتائج كهذه للعامة مباشرة، بل تُعرض أولاً على نخبة من المتخصصين لتقييمها". لا حفريات أو موافقات رسمية بعد انتشار هذه "الدراسة" نفى عالم الآثار المصري ووزير الآثار الأسبق زاهي حواس أن يكون المجلس الأعلى للآثار في مصر منح هؤلاء أي تصريح للعمل داخل هرم الملك خفرع. وأوضح حواس، في بيانٍ نشره في 22 آذار/مارس 2025 في صفحته على موقع فايسبوك، أن قاعدة هرم خفرع منحوتة من الصخر بارتفاع نحو ثمانية أمتار، و"لا توجد أسفل هذه القاعدة أي أعمدة، طبقاً للدراسات والأبحاث العلمية التي تمت حول الهرم". "دراسة" لا تقدّم أي معطيات علميّة صحيحة "لا وجود لأي دراسة أثرية أو جيولوجية تدعم فرضية وجود منشآت ضخمة تحت الأهرامات". هذا ما تتفق عليه غيوميت أندرو-لانو ، نائبة رئيس الجمعية الفرنسية لعلم المصريات مع جان-غيوم أوليت-بيلوتييه الحائز دكتوراه في علم المصريّات في جامعة السوربون في باريس. ويشرح جان-غيوم أوليت-بيليتييه لفرانس برس ان "الأهرامات بُنيت على هضبة صخرية، ونُحتت لاحقًا لإضافة غرف دفن. ولا أثر لشبكات عميقة تحت الأرض كما يُزعم". ويقول إنّ الباحثين يزعمون أنّهم كشفوا منشآت على عمق كيلومترات تحت الأرض، في حين أنّ الرادارات المستخدمة في الحفريات الأثرية لا تستطيع الكشف عن عمق يتجاوز 5 أمتار، بحسب طبيعتها. ويجزم بالقول إنّ هذه الدراسة المتداولة "لا تقدّم أي معطيات علميّة صحيحة". زعم أصحاب الدراسة انّهم استخدموا رادارات من نوع SAR، وهي عادة تستخدم في التصوير من الفضاء، لا في سبر أعماق الأرض. ويقول لورانس كونييرز ، وهو أستاذ متخصص بهذا النوع من الرادارات في جامعة دنفر الأميركية إن "الموجات الرادارية تتلاشى كلما توغلت في الأرض، ومن المستحيل أن تصل إلى أعماق كهذه". ويوضح أنّ وكالة الفضاء الأميركيّة ناسا نفسها تؤكد أن هذه التقنية تُستخدم لرسم خرائط تضاريس الأرض، وليس لاستكشاف طبقاتها الداخلية العميقة". نظريات مؤامرة متجددة لطالما كانت الأهرامات محورًا لأفكار غرائبيّة ونظريات مؤامرة، تبدأ بالزعم أن الكائنات الفضائية شيدتها، ولا تنتهي عند الادعاء أنها تخفي أسرارًا غامضة يعرفها فقط "نخبة العالم". وقد تعزّزت هذه النظريات مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي. وفي هذا الإطار، يقول تريستان منديس فرانس ، المتخصص بالثقافات الرقمية "لقد أعطت هذه المنصات زخمًا كبيرًا لهذه المزاعم". ويضيف "في كثير من الأحيان، يبدأ تداول هذه النظريات في أوساط مغلقة، ثم تنتقل إلى وسائل إعلامية تسعى إلى تحقيق نسب مشاهدة عالية". ويرى أن "جزءاً كبيراً من المستخدمين بات أسيراً لنظام معلوماتي يكرّس قناعاتهم السابقة". ويحذر من أن هذا النمط قد يقود إلى تطرّف فكريّ، إذ إن "ما يبدو تسليةً في البداية قد يتحول اعتقادا جادا، يفتح الباب أمام تصور متطرّف للواقع".

"بروست والفنون".. خيانة روح صاحب "البحث عن الزمن المفقود"
"بروست والفنون".. خيانة روح صاحب "البحث عن الزمن المفقود"

العربي الجديد

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

"بروست والفنون".. خيانة روح صاحب "البحث عن الزمن المفقود"

يشكّل اسم مارسيل بروست أحد الأعمدة الأساسية في أدب القرن العشرين، لا لِما كتبه فحسب، بل لما أثاره ولا يزال يثيره من تساؤلات حول حدود الفن، وأشكال الذاكرة، وتعقيدات الهوية، ومرايا السرد، وتقاطعات الحياة الشخصية مع الكتابة. ولعل أبرز ما يميّز مشروعه الروائي الضخم "البحث عن الزمن المفقود" هو أنه ليس مجرد محاولة لإعادة تجسيد حياة أو سرد أحداث، بل سعي عنيد ومتشعب لتحويل الحياة إلى فن، والقبض على الزمن لا في تدفقه، بل في لحظاته الثابتة، المحفوظة في الذاكرة أو المنبعثة من أعماق الحواس. في معرض "بروست والفنون" ، المقام حالياً في متحف "تيسن-بورنيميزا" في مدريد والممتد حتى الثامن من يونيو/حزيران المقبل، يحضر الكاتب الفرنسي مارسيل بروست، لا بشخصه فقط، بل عبر الأسئلة الملتبسة التي طالما أرّقته: كيف يمكن للفنّ أن يعبّر عن الحياة؟ وهل يُمكن للعمل الفني أن يكون أكثر صدقاً من التجربة الحيّة ذاتها؟ لوحات ومنحوتات تجسّد التأثيرات الفنية في رؤيته الروائية يأتي هذا المعرض بعد عقود من محاولات تفكيك لغز روايته الأشهر "البحث عن الزمن المفقود"؛ العمل الذي ظل عصياً على التصنيف والتأويل الحاسم. وما يُميز هذا المعرض هو مواجهته الصريحة للتوتر الدائم بين الفن والسيرة، وهو التوتر ذاته الذي حذّر منه بروست مراراً، رافضاً اختزال العمل الفني في سيرة صاحبه أو في خلفياته الواقعية. يقود المعرض زواره في رحلة عبر الأزمنة والأمزجة، من خلال لوحات ومنحوتات وأزياء ومخطوطات، تُجسد التأثيرات الفنية التي شكّلت رؤية بروست للعالم، وتلك التي أعاد هو تشكيلها في أدبه بأسلوب دقيق ومتشابك. من الانطباعيين ككلود مونيه ورينوار، إلى الباروك الكلاسيكي في أعمال فيرمير ورمبراندت، تتناغم العناصر البصرية لتعيد تشكيل باريس أواخر القرن التاسع عشر: المدينة التي ألهمت الكاتب وأصبحت بطلة متخفية في معظم أعماله. جانب من المعرض (Getty) في القاعات الأولى، يعرض المعرض بدايات بروست الأدبية، كأعماله المبكرة "الملذات والأيام" (1896)، التي تكشف عن شغفه المبكر بالفنون، خصوصاً الموسيقى والمسرح والرسم، إضافة إلى زياراته المتكررة لمتحف اللوفر. هذا الولع بالفن ظل يتردد صداه في روايته الكبرى، حيث تتجلى البُنى الجمالية في ملامح الشخصيات، والمواقف، والمشاهد السردية. ويضيء المعرض أيضاً على جانب بالغ الأهمية في عالم بروست: المسرح والموضة. إذ تُعرض لوحة شهيرة لسارة برنار، رسمها جورج كليرين، والتي ألهمت شخصية "بيرما" في الرواية. كما تحضر مختارات من مكتبة بروست الشخصية، وأعمال فنية مستعارة من أبرز المتاحف العالمية، منها: متحف اللوفر، متحف أورسيه، المتحف الوطني للفنون في واشنطن، متحف ستيدل في فرانكفورت، الموريت هاوس في لاهاي. لكن المعرض لا يكتفي باستعراض العلاقة بين بروست والفن، بل يسعى للكشف عن عمق تلك العلاقة: كيف لم يكن الفن عنده ترفاً بصرياً، بل وسيلة جوهرية لفهم الزمن، واستعادة الذاكرة، وتأمل الحب، والانهيار الداخلي للذات. كان يرى في الضوء المسقط على زهرة، أو في ملامح وجه شاحب داخل لوحة، مفتاحاً لفهم أعمق للحياة. آداب التحديثات الحية نحلةٌ في معرض الدوحة للكتاب ورغم هذه الرؤية الطموحة، يقع المعرض في بعض التناقضات. فمن جهة، يُبرز الذوق المحافظ لبروست ويعيد رسم المناخ البصري الحقيقي لعصره. ومن جهة أخرى، يُقحم أعمالاً طليعية لفنانين مثل كوبكا ودوفي وليجيه، تبدو بعيدة تماماً عن الروح البروسية، وتشكل نشازاً بصرياً ومفاهيمياً في سياق المعرض. ويُضاف إلى ذلك التوتر بين رفض بروست للقراءة البيوغرافية الصريحة، وبين ما يبدو محاولةَ المعرض لربط شخصياته الروائية بأشخاص حقيقيين من حياته، أو تحويل فضاءات الرواية الرمزية إلى أماكن مُجسدة ومعروفة، وهو ما يتعارض مع البنية الإيحائية والتمويهية التي أرادها الكاتب لعمله. هكذا، يبدو المعرض في منطقة وسطى: لا ينجح تماماً في خلق تجربة غامرة ومتكاملة، ولا يظل وفياً لجوهر بروست الأدبي. ومع ذلك، يبقى فريداً من حيث إنه يفتح باب التأمل مجدداً في العلاقة بين الفن والذات، وفي كيف يمكن للزمن، كما رآه بروست، أن يُستعاد لا بالحنين، بل بالبصيرة.

ثقافة : لوحة تشيمابوى الثمينة تنجو بأعجوبة من تسريب مياه فى متحف اللوفر
ثقافة : لوحة تشيمابوى الثمينة تنجو بأعجوبة من تسريب مياه فى متحف اللوفر

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : لوحة تشيمابوى الثمينة تنجو بأعجوبة من تسريب مياه فى متحف اللوفر

الأربعاء 7 مايو 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - تسربت مياه عاصفة بَرَد إلى متحف اللوفر السبت الماضى، وكادت أن تتساقط على لوحة "مايستا" للفنان تشيمابوي، والتي تُعتبر بلا شك أعظم لوحة من أوائل لوحات أوروبا الغربية، يعود تاريخ هذه اللوحة إلى الفترة ما بين عامي 1280 و1285، وهي محور معرض "نظرة جديدة على تشيمابوي: أصول الرسم الإيطالي".(22 يناير - 12 مايو). أكد متحدث باسم متحف اللوفر لصحيفة "ذا آرت نيوزبيبر" ، أن المتحف "شهد تسربًا للمياه في المناطق التي تقع فيها الأسقف الزجاجية" والأهم من ذلك، "لم تتضرر أي أعمال فنية". سقطت بعض قطرات الماء على قاعدة تمثال " الثلاثة أتباع" القريب (1264-1267)، بجوار مرسم النحات نيكولا بيسانو، الذي يُعتبر مؤسس فن النحت الحديث، وهو عمل مُعار من متحف بارجيلو الوطني في فلورنسا. سقطت قطرات على بُعد متر تقريبًا من لوحة "سيدة الفرنسيسكان " لدوتشيو دي بونينسينيا (1285-1288)، هذه اللوحة الصغيرة، المُعارة من متحف بيناكوتيكا ناسيونالي في سيينا، محفوظة، لحسن الحظ، في علبة زجاجية. ضربت عاصفة بَرَد عنيفة وسط باريس حوالي الساعة الرابعة عصرًا يوم 3 مايو، وفي الساعة الرابعة و19 دقيقة، بدأ الماء يتساقط من السقف العالي في قاعة روزا (القاعة 717، بجوار معرض جراند جاليري الشهير) بمتحف اللوفر، حيث يقام معرض تشيمابوي. أُغلق المعرض أمام الجمهور الساعة 4:51 مساءً، بعد أكثر من نصف ساعة من ظهور التسربات، وصرح متحدث باسم متحف اللوفر بأن ذلك كان "لتمكين رجال الإطفاء من فحص الأسطح، وتم تحديد السبب فورًا: تلف في ختم زجاجي" وأُعيد افتتاح المعرض كالمعتاد صباح الأحد. زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون متحف اللوفر في 28 يناير، وتعهد بإطلاق مشروع ترميم ضخم، قد تبلغ تكلفته حوالي 750 مليون يورو. ومن المرجح أن يكتمل المشروع بعد سنوات عديدة، في ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين.

ثقافة : تهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر.. شاهد الصور
ثقافة : تهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر.. شاهد الصور

نافذة على العالم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

ثقافة : تهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر.. شاهد الصور

الجمعة 4 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - قام رجلان من ألمانيا بتهريب صور للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفريدريش ميرز ، السياسي المتوقع أن يصبح المستشار القادم لألمانيا، إلى متحف اللوفر وألصقوها على الحائط في نفس الغرفة التي تضم لوحة الموناليزا حسبما ذكرت صحيفة بيلد الألمانية . وتمكن الرجلان من كولونيا، وهما إيلجار علييف وصديق أطلق على نفسه اسم "بوبي"، من التخطيط لحيلتهما مسبقًا وتحدثا عن خططهما في فيديو نُشر على موقع يوتيوب قبل يومين من الواقعة. واضعا صور ترامب ورغم تواجد الشرطة أمام المتحف ونقاط التفتيش الأمنية والعسكرية، تمكن الاثنان من تهريب صور ميرز وترامب إلى الداخل، حيث وضعا الإطار والصور بطريقة مخفية تحت ملابسهم، ثم أخرجوا "الأعمال الفنية" من حمام المتحف وحملوها في أكياس التسوق إلى إحدى غرف العرض. ويبدو أن كل شيء قد سار في الغالب كما تصوروا في فيديو لمقالبهم، ولم يلاحظ موظفي متحف اللوفر، حيث وضع الثنائي الإطارات على الحائط بشريط لاصق مزدوج، ثم غادروا المتحف حتى أن زوار متحف اللوفر التقطوا صورًا للأعمال الفنية المزيفة، ورفض مسئولى متحف اللوفر التعليق على الواقعة. صور ترامب

العالم هذا المساء.. أسبوع الموضة يواصل فعالياته في برشلونة بمشاركة كبار مصممي الأزياء.. وتهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر.. وطفل ينجو بأعجوبة من حادث سيارة فى جوروم بتركيا.. فيديو وصور
العالم هذا المساء.. أسبوع الموضة يواصل فعالياته في برشلونة بمشاركة كبار مصممي الأزياء.. وتهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر.. وطفل ينجو بأعجوبة من حادث سيارة فى جوروم بتركيا.. فيديو وصور

اليوم السابع

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

العالم هذا المساء.. أسبوع الموضة يواصل فعالياته في برشلونة بمشاركة كبار مصممي الأزياء.. وتهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر.. وطفل ينجو بأعجوبة من حادث سيارة فى جوروم بتركيا.. فيديو وصور

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.. شياكة وأناقة.. انطلاق أسبوع الموضة فى برشلونة شهدت مدينة برشلونة الإسبانية انطلاق أسبوع الموضة فى برشلونة بمشاركة كبرى بيوت الموضة والعلامات التجارية المختصة في عالم الأزياء. ورصدت كاميرا الوكالة الأوروبية من خلال تقرير مصور من مدينة برشلونة انطلاق أسبوع الموضة بمشاركة كبار مصممى الأزياء وبيوت الموضة والعلامات التجارية لأحدث وأفخم الملابس العصرية التي تناسب الربيع لعام 2025 حسبما نقلت الوكالة. أسبوع الموضة في برشلونة تهريب صورة لترامب وميرز بالزى العسكرى وعرضها بمتحف اللوفر قام رجلان من ألمانيا بتهريب صور للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفريدريش ميرز ، السياسي المتوقع أن يصبح المستشار القادم لألمانيا، إلى متحف اللوفر وألصقوها على الحائط في نفس الغرفة التي تضم لوحة الموناليزا حسبما ذكرت صحيفة بيلد الألمانية . وتمكن الرجلان من كولونيا، وهما إيلجار علييف وصديق أطلق على نفسه اسم "بوبي"، من التخطيط لحيلتهما مسبقًا وتحدثا عن خططهما في فيديو نُشر على موقع يوتيوب قبل يومين من الواقعة. ورغم تواجد الشرطة أمام المتحف ونقاط التفتيش الأمنية والعسكرية، تمكن الاثنان من تهريب صور ميرز وترامب إلى الداخل، حيث وضعا الإطار والصور بطريقة مخفية تحت ملابسهم، ثم أخرجوا "الأعمال الفنية" من حمام المتحف وحملوها في أكياس التسوق إلى إحدى غرف العرض. ويبدو أن كل شيء قد سار في الغالب كما تصوروا في فيديو لمقالبهم، ولم يلاحظ موظفي متحف اللوفر، حيث وضع الثنائي الإطارات على الحائط بشريط لاصق مزدوج، ثم غادروا المتحف حتى أن زوار متحف اللوفر التقطوا صورًا للأعمال الفنية المزيفة، ورفض مسئولى متحف اللوفر التعليق على الواقعة. طفل ينجو بأعجوبة من حادث سيارة فى جوروم بتركيا فى واقعة تثير الدهشة، نجا طفل عمره 4 سنوات فقط من الموت المحقق، بعدما طار من نافذة سيارة عائلته خلال حادث تصادم في مدينة "جوروم" شمال تركيا. وأظهر مقطع فيديو رصدته كاميرا مثبتة بالشارع، لحظة تصادم سيارتين عند تقاطع طريقين، ومن ثم اصطدامهما بجدار، بينما طار الطفل من نافذة إحدى السيارتين وتدحرج قربهما بشكل يثير الرعب. وقالت وسائل إعلام محلية، إن الطفل كان يجلس في حضن امرأة في المقعد الأمامي للسيارة البيضاء، عندما طار من النافذة المفتوحة. وتسبب الحادث بإصابة 7 أشخاص في السيارتين، من بينهم الطفل، لكن حالتهم جميعا أصبحت مستقرة بعد تلقيهم العلاج في المستشفى. وتشهد شوارع بلدان عديدة حوادث سير، خاصة في الأيام التي تسبق الأعياد والعطلات حيث تكثر حركة التنقل في الشوارع والطرقات السريعة. Çorum'da iki otomobilin çarpıştığı kazada küçük çocuk aracın camından sokağa fırladı. 7 kişinin hafif yaralandığı kaza anı güvenlik kamerasına yansıdı. — Sayfa 16 (@sayfa_16) April 2, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store