logo
#

أحدث الأخبار مع #الليثيوم

تشيلي تطمح في استعادة موقعها كأكبر منتج عالمي لليثيوم بشراكة بريطانية
تشيلي تطمح في استعادة موقعها كأكبر منتج عالمي لليثيوم بشراكة بريطانية

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • البورصة

تشيلي تطمح في استعادة موقعها كأكبر منتج عالمي لليثيوم بشراكة بريطانية

أعلنت شركة كوديلكو التشيلية للتعدين، عن التعاون مع مجموعة ريو تينتو البريطانية العملاقة في مشروعها الجديد لـ الليثيوم ، ماريكونجا، ما يجلب لاعبا رئيسيا جديدا إلى القطاع في ثاني أكبر منتج في العالم للمعدن. وماريكونجا هي قاعدة موارد ضخمة غنية بالليثيوم في منطقة أتاكاما، وتتميز بإمكانية إنتاجها على نطاق واسع، طويل الأمد، ومنخفض التكلفة ويتميز محلولها الملحي بأعلى متوسط ​​لمحتوى الليثيوم في العالم. وتمتلك تشيلي أكبر احتياطي من معدن الليثيوم على مستوى العالم، والذي يعد من المعادن المهمة لعمليات تصنيع بطاريات السيارات الكهربائية. وقال محللون – وفق منصة ياهو فايننس – إن شراكة تشيلي مع واحدة من أكبر شركات التعدين في العالم تعطي ثقلا لرؤية تشيلي لتوسيع صناعة الليثيوم لديها. وبموجب الاتفاق، ستستحوذ ريو على حصة 49.99% من المشروع، أما شركة كوديلكو، أكبر منتج للنحاس في العالم، والتي كلفتها حكومة تشيلي بقيادة جهود الدولة في مجال الليثيوم، فستسيطر على النسبة المتبقية. وستساهم ريو بمبلغ 350 مليون دولار عند إغلاق الصفقة، ومن المتوقع أن يتم ذلك في الربع الأول من العام المقبل، و500 مليون دولار عند اتخاذ قرار الاستثمار النهائي، و50 مليون دولار إذا تم الوصول إلى الإنتاج التجاري بحلول نهاية عام 2030. وتُعد هذه الخطوة تقدمًا مهمًا لطموحات ريو تينتو في اقتحام سوق الليثيوم، الذي ظل لعقود حكرًا على شركات مثل 'SQM' التشيلية و'ألبيمارل' الأمريكية، حيث تسعى الشركة لتوسيع وجودها في 'مثلث الليثيوم' بأمريكا الجنوبية، الممتد بين تشيلي والأرجنتين وبوليفيا. وأكد الرئيس التنفيذي لريو تينتو، ياكوب ستوشولم، أن الشراكة تهدف إلى جلب 'استثمارات كبيرة' إلى المنطقة، مشيرًا إلى إمكانية دمج البنية التحتية مع مشروع 'نويفو كوبري' لاكتشاف النحاس، الذي تشترك فيه شركته أيضًا مع كوديلكو في شمال تشيلي، لتقليل استهلاك المياه. ويرى محللون أن هذا التعاون يعزز الطموح الاستراتيجي لتشيلي في استعادة موقعها كأكبر منتج عالمي لليثيوم، وهو ما أكد عليه المحلل سيزار بيريز من بنك 'BTG Pactual'، لافتًا إلى أن الشراكة تمنح كوديلكو فرصة لتنويع محفظتها الاستثمارية. وكانت الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية أكبر منتج عالمي حتى عام 2017، حين صعدت أستراليا إلى المركز الأول. وانتقد المسؤولون التنفيذيون والمحللون الجهود المبذولة لفتح هذه الصناعة أمام المزيد من الاستثمارات، ووصفوها بالبطيئة والمعوقة بالبيروقراطية. وقالت مذكرة جي بي مورجان: 'إن شراكة ريو مع كوديلكو من شأنها توسيع نطاق تواجدها في مجال الليثيوم في تشيلي'.

النصر للسيارات تجهز مصنعا لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية بخبرات أجنبية
النصر للسيارات تجهز مصنعا لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية بخبرات أجنبية

صوت الأمة

timeمنذ 4 ساعات

  • سيارات
  • صوت الأمة

النصر للسيارات تجهز مصنعا لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية بخبرات أجنبية

تُعدّ صناعة بطاريات السيارات الكهربائية في مصر خطوة استراتيجية نحو تعزيز الاقتصاد الوطني، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتوطين التكنولوجيا الحديثة. و أن شركة النصر للسيارات، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، بدأت في تجهيز مصنع متخصص لإنتاج بطاريات الليثيوم أيون بالتعاون مع شركاء أجانب، في إطار خطة الدولة للتحول نحو الطاقة النظيفة ووفق اتفاقيات مبدئية تم إبرامها . وإن الشحنة الواحدة للبطارية تصل قيمتها لـ80 جنيها لتسيير السيارة 400 كيلو، مما يوفر كثيرا مقارنة بالسيارات التقليدية . وتُشكّل البطارية ما بين 30% إلى 40% من تكلفة السيارة الكهربائية، مما يجعل تصنيعها محليًا عاملًا حاسمًا في تقليل تكاليف الإنتاج وزيادة القدرة التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق المحلية والدولية. كما يُسهم هذا التوجه في جذب الاستثمارات الأجنبية، خاصة مع اهتمام شركات عالمية مثل "إلرينغ كلينغر" الألمانية بالتعاون مع مصر في هذا المجال. من المتوقع أن يُسهم المصنع الجديد في توفير فرص عمل متخصصة، وتعزيز البحث العلمي في مجالات الطاقة النظيفة، وتطوير برامج تعليمية تتماشى مع احتياجات السوق. كما يُعدّ هذا المشروع خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة السيارات الكهربائية ومكوناتها. بالإضافة إلى ذلك، يُتيح تصنيع البطاريات محليًا فرصًا كبيرة للتصدير إلى الأسواق الأفريقية والأوروبية، خاصة في ظل التوجه العالمي نحو تقليل الاعتماد على الصين في هذا المجال. ويُعزز هذا التوجه من قدرة مصر على تلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية، وتوفير العملة الصعبة، وتحسين الميزان التجاري. في ضوء هذه التطورات، يُمكن القول إن تصنيع بطاريات السيارات الكهربائية في مصر يُمثل نقلة نوعية في مسار الصناعة الوطنية، ويُسهم في تحقيق أهداف الدولة في التحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتعزيز مكانة مصر في الأسواق العالمية.

ابتكار مواد سيراميكية صديقة للبيئة لبطاريات الجيل القادم
ابتكار مواد سيراميكية صديقة للبيئة لبطاريات الجيل القادم

يمني برس

timeمنذ 17 ساعات

  • علوم
  • يمني برس

ابتكار مواد سيراميكية صديقة للبيئة لبطاريات الجيل القادم

يمني برس | ابتكر علماء روس، بالتعاون مع زملائهم من الصين، مواد سيراميكية جديدة لتطوير بطاريات صديقة للبيئة من الجيل الجديد، يمكن استخدامها، حتى في الأجهزة المنزلية وأنظمة الطاقة المتجددة. ويشير المكتب الإعلامي لجامعة سخالين إلى أن البطاريات الصلبة، بعكس بطاريات الليثيوم أيون التقليدية لا تحتوي على إلكتروليتات سائلة، وبالتالي فهي أقل عرضة للحريق وأكثر مقاومة لتغيرات درجة الحرارة وأكثر متانة. ووفقا للمكتب ابتكر العلماء في إطار البحث المشترك، مواد سيراميكية جديدة يمكن أن تشكل الأساس لمثل هذه البطاريات. وتجدر الإشارة إلى أن علماء من جامعة سخالين وجامعة الشرق الأقصى ومعهد شنغهاي للسيراميك شاركوا في هذه الدراسة. ويقول أوليغ شيتشالين، مدير مختبر بحوث المصادر الكهروكيميائية للطاقة المتجددة في جامعة سخالين: 'تفتح دراستنا في مجال تركيب المواد الخزفية القائمة على أساس ZnFe2O4 آفاقا جديدة للتنمية المستدامة في مجال تخزين الطاقة. لقد ابتكرنا تقنيات تسمح بالحصول على مواد ذات خصائص كهروكيميائية عالية مع تجنب استخدام المواد السامة. وهذا أمر بالغ الأهمية للانتقال إلى تقنيات صديقة للبيئة'. ووفقا للباحثين، يمكن أن تصبح المواد التي حصلوا عليها الأساس لإنتاج بطاريات خالية من الرصاص وصديقة للبيئة مع مجموعة واسعة من التطبيقات – من الإلكترونيات إلى الطاقة المتجددة. وهناك خطط مستقبلية لتوسيع نطاق البحث واختبار المواد المطورة في نماذج أولية للبطاريات يمكن استخدامها في الإلكترونيات الاستهلاكية والمركبات الكهربائية وأنظمة الطاقة المتجددة. وبالإضافة إلى ذلك، مثل هذه التقنيات ضرورية للجزر ومناطق القطب الشمالي، حيث يلعب استقرار إمدادات الطاقة وسلامة المعدات دورا أساسيا.

شركات عالمية تظهر اهتماما باحتياطي أفريقيا من المعادن الحيوية
شركات عالمية تظهر اهتماما باحتياطي أفريقيا من المعادن الحيوية

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الوسط

شركات عالمية تظهر اهتماما باحتياطي أفريقيا من المعادن الحيوية

يبدي عدد متنامٍ من شركات التعدين العالمية اهتماما متزايدا بضخ مزيد الاستثمارات في أفريقيا لاستكشاف الاحتياطات الضخمة من المعادن الحيوية التي تملكها دول القارة، في ظل التوجه العالمي إلى استخدام الطاقة النظيفة. وتمتلك دول القارة الأفريقية حصة كبيرة من احتياطات المعادن الحيوية في العالم، من الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والكوبالت وغيرها، وهي المعادن الضرورية من أجل التحول لاستخدام تقنيات الطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية، مما يعد بفرص استثمارية وتنموية ضخمة، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي أمس الأحد. أفريقيا غنية وتملك جنوب أفريقيا وزيمبابوي احتياطات ضخمة من معادن مجموعة البلاتينيوم أو البلاتين، المطلوبة في صناعة الهيدروجين الأخضر وإزالة الكربون من صناعة النقل الثقيل والتدفئة. كما تملك البلدان احتياطات كبيرة من الكروم المستخدم في تقنيات الطاقة الشمسية والطاقة الحرارية والطاقة النووية والكهرومائية وطاقة الرياح. وتتركز احتياطات كبيرة من الكوبالت والمنغنير في دول أخرى، وهي معادن مطلوبة لصناعة بطاريات الليثيوم في المركبات الكهربائية، ومرافق تخزين الطاقة. وتشير بعض التقديرات إلى أن 30% من الاحتياطي العالمي من المعادن الحيوية وخمس احتياطي الغرافيت الطبيعي يتركز في أفريقيا، لكن من المتوقع أن يكون الحجم الحقيقي أعلى بكثير بالنظر إلى وجود مناطق شاسعة غير مستكشفة. لكن يتطلب الوصول إلى تلك الاحتياطات الضخمة غير المستغلة مستوى مرتفع من التمويل والخبرة في التعدين، وهي عوامل يفتقر إليها عديد من دول القارة. تنامي أنشطة التعدين في أفريقيا وتتركز أنشطة التعدين عن المعادن الحيوية في دول جمهورية الكونغو الديمقراطية وكوت ديفوار والغابون وغانا ومدغشقر وجنوب أفريقيا وزامبيا، وتوفر إمدادات كبيرة بالفعل من تلك المعادن في السوق العالمية. كما توفر ناميبيا ومالي وتنزانيا إمدادات كبيرة من الليثيوم والغرافيت لتلبية الطلب العالمي المتنامي. في حين تعد غينيا المنتج الأكبر لمادة البوكسيت، وهي المادة الخام الرئيسية في صناعة الألومنيوم. تضاعف الطلب على المعادن الحيوية ومن المتوقع أن يتضاعف الطلب العالمي على المعادن الأرضية النادرة بمقدار أربعة أضعاف بحلول العام 2030، مما يزيد من أهمية الاحتياطات التي تملكها دول القارة الأفريقية. ويجري في الوقت الراهن تطوير ثمانية مناجم جديدة في أنغولا ومالاوي وجنوب أفريقيا وتنزانيا، على أن تبدأ العمليات رسميا بالعام 2029. ومن المتوقع أن توفر العمليات في المناجم الثمانية 9% على الأقل من إمدادات المعادن الأرضية الحرجة في العالم. وبحلول نهاية العقد، من المتوقع أن تنتج أفريقيا 10% من المعادن الأرضية النادرة، ارتفاعا من أقل من 1% في العام 2020. ويقدر صندوق النقد الدولي أن يمثل إنتاج المعادن الأساسية ما لا يقل عن 12% من الناتج المحلي الإجمالي للقارة بحلول منتصف القرن. ومع ذلك، فإن تحقيق هذا الرقم يتطلب استثمارات خاصة كبيرة في هذا القطاع، في عدة دول. أفريقيا بديلا للهيمنة الصينية وتعد الصين هي المنتج الأكبر في العالم للمعادن الأرضية الحرجة بنصيب الثلثين تقريبا، ولهذا فهي تملك الهيمنة على إمدادات المعادن المطلوبة للتحول إلى الطاقة الخضراء والنظيفة. وفيما تحاول عديد من القوى الدولية تعزيز أمن الطاقة وتقليل اعتمادها على الصين، تبرز الدول الأفريقية كبديل محتمل، إذ تملك دول القارة إمكانية التعاون مع شركات التعدين الأميركية والأوروبية، لتعزيز إمداداتها من المعادن الحيوية، والاستثمار في الطاقة المتجددة. ومن شأن إضافة مزيد من القيمة إلى احتياطات المعادن الحيوية في أفريقيا أن يساعد دول القارة في تطوير اقتصاداتها وقواها العاملة. وكانت نشرة سابقة صدرت عن المنتدى الاقتصادي العالمي قدرت أن «نجاح الدول الأفريقية في الاستحواذ على حصة صغيرة من سوق صناعة البطاريات العالمي يمكنه من خلق ما يصل إلى مليون فرصة عمل جديدة». كما أن تطوير الأنشطة الصناعية في أفريقيا من شأنه زيادة الطلب على الطاقة، وخلق فرص جديدة للاستثمارات الأجنبية في قطاعات الطاقة المتجددة والتحول إلى الطاقة النظيفة.

مواد سيراميكية للبطاريات القادمة
مواد سيراميكية للبطاريات القادمة

سعورس

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • سعورس

مواد سيراميكية للبطاريات القادمة

ابتكر علماء روس، بالتعاون مع زملائهم من الصين ، مواد سيراميكية جديدة لتطوير بطاريات صديقة للبيئة من الجيل الجديد، يمكن استخدامها حتى في الأجهزة المنزلية وأنظمة الطاقة المتجددة. ويشير المكتب الإعلامي لجامعة سخالين إلى أن البطاريات الصلبة، بعكس بطاريات الليثيوم أيون التقليدية لا تحتوي على إلكتروليتات سائلة، وبالتالي فهي أقل عرضة للحريق وأكثر مقاومة لتغيرات درجة الحرارة وأكثر متانة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store