أحدث الأخبار مع #الليغا،


البطولة
منذ 14 ساعات
- رياضة
- البطولة
رسميًا/ الإسباني خوسيه ماريا كاييخون يعلن اعتزاله كرة القدم عن عمر يناهز 38 عامًا
أعلن الدولي الإسباني السابق خوسيه ماريا كاييخون ، يوم الإثنين، اعتزاله كرة القدم، عن عمر يناهز 38 عامًا. ونشر النادي الأندلسي تدوينة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي جاء فيها: "نلعب من أجل حياتنا ونكرم التاريخ، كاييخون يعتزل". وبهذا القرار، يضع خوسيه ماريا كاييخون حدًا لمسيرة امتدت لأكثر من 600 مباراة في الملاعب الاحترافية. بدأ مشواره مع ريال مدريد ، ثم انتقل إلى إسبانيول بحثًا عن فرص لعب أكبر في " الليغا"، قبل أن يعود إلى الفريق الملكي ويحقق معه لقب الدوري الإسباني وكأس السوبر. إلا أن القفزة الحقيقية في مسيرته جاءت من بوابة نابولي الإيطالي ، الذي انضم إليه في صيف 2013، وهناك خاض 349 مباراة، سجل خلالها 82 هدفًا، وتُوج بلقبين في كأس إيطاليا (2014 و2020)، إلى جانب لقب كأس السوبر الإيطالي في 2015، قبل أن ينتقل لاحقًا إلى فيورنتينا ، ثم غرناطة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 أيام
- ترفيه
- القناة الثالثة والعشرون
صدفة جمعتهما قبل 17 عاما.. واليوم هل أصبح لامين يامال نسخة مكررة لميسي؟
عندما غادر الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي نادي برشلونة الإسباني، بدا للوهلة الأولى أن جيلا كاملا قد يمضي قبل أن يعود لاعب آخر بموهبة "البرغوث" ليزين القميص الأزرق والأحمر. ولكن معجزة أخرى كانت في انتظار عشاق "كامب نو"، إذ لم تمض سوى سنتين فقط حتى ظهر نجم جديد يحمل ذات اللمعة الاستثنائية، لكن بوجه مختلف وأسلوب فريد. وتمكن لامين جمال، الشاب الذي لا يتجاوز عمره 17 عاما، من ترسيخ مكانته كنجم صاعد في سماء كرة القدم العالمية، بعد موسم استثنائي شهد تتويج برشلونة بثلاثة ألقاب محلية، كان أبرزها الفوز بلقب الدوري الإسباني رسميا للمرة الـ28 في تاريخ النادي، أمس الخميس الماضي. وجاء التتويج بطريقة درامية، حيث سجل جمال الهدف الأول في شباك إسبانيول الذي مهد لفوز الفريق الكتالوني وتتويجه باللقب، مستعرضا كل ما يملكه من موهبة وتوازن وجرأة. وعندما يبدأ جمال في انطلاقته من الجهة اليمنى قرب حافة منطقة الجزاء، يعلم المدافعون أنهم أمام لحظة حاسمة. والجميع يعرف أنه سيبحث عن زاوية ضيقة ليسدد كرة خيالية بقدمه اليسرى، تماما كما فعل أمام إسبانيول، حين وضع الكرة في الزاوية العليا البعيدة، مسجلا هدفا لن ينسى، ضمن فوز كبير بنتيجة 2-0. ورغم رفض جمال لأي مقارنة بينه وبين ميسي أو غيره من النجوم، إلا أن العين لا تخطئ في رؤية لمحات من أداء الأسطورة الأرجنتينية في حركاته الصغيرة والدقيقة. فمثل ميسي، نشأ جمال في أكاديمية "لاماسيا" الشهيرة، حيث التحق بها وهو في السابعة من عمره، ويمتاز أيضا باللعب بقدمه اليسرى. لكن العلاقة بين جمال وميسي ليست جديدة، فقد انتشرت مؤخرا صورة قديمة لليونيل ميسي خلال فترة صعوده في برشلونة وهو يعتني بطفل صغير في حوض مليء بالفقاعات. الطفل لم يكن أحدا غير لامين جمال، الذي لم يكن يتجاوز عمره آنذاك 6 أشهر. تلك الصورة التي تعود إلى جلسة تصوير نظمتها صحيفة "سبورت" الكتالونية مع اليونيسيف قبل 17 عاما تقريبا (في ديسمبر 2007) تظهر ميسي وهو في العشرين من عمره، يبتسم ويلاعب الطفل الرضيع برفقة عدد من نجوم برشلونة آنذاك. تشابهات وفوارق كلا اللاعبين يثيران الرعب في قلوب المدافعين من الجهة اليمنى، ويستخدمان حركة الانحناء نحو الداخل لإطلاق تسديدات مميتة بقدمهم اليسرى. لكن لكل منهما طابعه الخاص، ففي حين تميز ميسي بمهارات إنهاء الهجمات منذ صغره، فإن جمال يتمتع بمرونة جسدية عالية، وبراعة في المراوغة، وقدرة على التمرير بدقة بالغة. إلى جانب ذلك، يظهر جمال مهارة خاصة في تنفيذ التمريرات بخارج قدمه داخل منطقة الجزاء، والتي أصبحت واحدة من أبرز مميزاته. كل هذا يجعل منه لاعبا ذا طبيعة خاصة، وليس مجرد نسخة مكررة من ميسي. بداية باهرة لمستقبل واعد حتى الآن، يبدو الطريق الذي يسير عليه جمال مبشرا بمسيرة استثنائية. صحيح أن القول بأن أمامه طريقا طويلا ليصل إلى مستوى ميسي هو أقل ما يمكن قوله، لكن الأرقام تؤكد أن الشاب الإسباني لديه كل الإمكانيات لتحقيق ذلك. ميسي نفسه حقق أول لقبين له في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا وهو في الثامنة عشرة من عمره، وسجل أول ثلاثية له ضد ريال مدريد وهو في التاسعة عشرة. واستمر في كتابة التاريخ مع النادي، حيث سجل 672 هدفا في 778 مباراة، وفاز بأربعة ألقاب بدوري أبطال، و10 ألقاب محلية، وتوج بجائزة الكرة الذهبية ست مرات (من أصل 8) في برشلونة، قبل أن يقود منتخب الأرجنتين للتتويج بكأس العالم في قطر 2022. أما جمال، فرغم صغر سنه، فإنه قد حقق بالفعل إنجازات استثنائية، منها الفوز بلقبين في الليغا، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، بالإضافة إلى لقب بطولة أمم أوروبا مع منتخب إسبانيا، وذلك قبل أن يكمل عامه الثامن عشر في يوليو المقبل. أرقام استثنائية أثبت جمال تأثيره الكبير في كل مباراة خاضها هذا الموسم، حيث يتصدر قائمة أكثر لاعبي الليغا صناعة للأهداف بـ13 تمريرة حاسمة، كما يمتلك الرقم الأعلى في عدد المراوغات الناجحة بـ149 محاولة، أي أكثر من أي لاعب آخر بأكثر من 60 مراوغة. إلى جانب ذلك، يظهر جمال شخصية قيادية نادرة في لاعب في مثل عمره، وهو أمر تطلب من ميسي وقتا لتطويره في بداية مشواره. تحذير للمنافسين بناء على كل ما سبق، يتوجب على ريال مدريد وباقي الأندية الأوروبية أن تتوخى الحذر، فبرشلونة ليس فقط في مرحلة إعادة البناء، بل هو بصدد تأسيس حقبة جديدة تحمل اسم "عصر جمال"، بعد رحيل ميسي إلى إنتر ميامي في الدوري الأمريكي. وباستمراره على نفس المستوى الراقي، قد يجد الجميع أنفسهم أمام أسطورة جديدة في طور التكوين، ليس نسخة مكررة من ليونيل ميسي، بل لاعبا يحمل تشابها سطحيًا في بعض الجوانب، لكنه يتمتع بأسلوبه الخاص وشخصيته المستقلة. لقد بدأ لامين جمال مشواره نحو التاريخ، ويكتب أولى كلماته بحروف من ذهب في صفحة الكرة الإسبانية، ملهما قلوب جماهير برشلونة حول العالم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الجمهورية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الجمهورية
هل أصبح لامين جمال نسخة مكررة لـ ميسي
ولكن معجزة أخرى كانت في انتظار عشاق "كامب نو"، إذ لم تمض سوى سنتين فقط حتى ظهر نجم جديد يحمل ذات اللمعة الاستثنائية، لكن بوجه مختلف وأسلوب فريد. وتمكن لامين جمال ، الشاب الذي لا يتجاوز عمره 17 عاما، من ترسيخ مكانته كنجم صاعد في سماء كرة القدم العالمية، بعد موسم استثنائي شهد تتويج برشلونة بثلاثة ألقاب محلية، كان أبرزها الفوز بلقب الدوري الإسباني رسميا للمرة الـ28 في تاريخ النادي، أمس الخميس الماضي. وجاء التتويج بطريقة درامية، حيث سجل جمال الهدف الأول في شباك إسبانيول الذي مهد لفوز الفريق الكتالوني وتتويجه باللقب، مستعرضا كل ما يملكه من موهبة وتوازن وجرأة. وعندما يبدأ جمال في انطلاقته من الجهة اليمنى قرب حافة منطقة الجزاء، يعلم المدافعون أنهم أمام لحظة حاسمة. والجميع يعرف أنه سيبحث عن زاوية ضيقة ليسدد كرة خيالية بقدمه اليسرى، تماما كما فعل أمام إسبانيول ، حين وضع الكرة في الزاوية العليا البعيدة، مسجلا هدفا لن ينسى، ضمن فوز كبير بنتيجة 2-0. ورغم رفض جمال لأي مقارنة بينه وبين ميسي أو غيره من النجوم، إلا أن العين لا تخطئ في رؤية لمحات من أداء الأسطورة الأرجنتينية في حركاته الصغيرة والدقيقة. فمثل ميسي ، نشأ جمال في أكاديمية "لاماسيا" الشهيرة، حيث التحق بها وهو في السابعة من عمره، ويمتاز أيضا باللعب بقدمه اليسرى. لكن العلاقة بين جمال و ميسي ليست جديدة، فقد انتشرت مؤخرا صورة قديمة لليونيل ميسي خلال فترة صعوده في برشلونة وهو يعتني بطفل صغير في حوض مليء بالفقاعات. الطفل لم يكن أحدا غير لامين جمال ، الذي لم يكن يتجاوز عمره آنذاك 6 أشهر. تلك الصورة التي تعود إلى جلسة تصوير نظمتها صحيفة "سبورت" الكتالونية مع اليونيسيف قبل 17 عاما تقريبا (في ديسمبر 2007) تظهر ميسي وهو في العشرين من عمره، يبتسم ويلاعب الطفل الرضيع برفقة عدد من نجوم برشلونة آنذاك. كلا اللاعبين يثيران الرعب في قلوب المدافعين من الجهة اليمنى، ويستخدمان حركة الانحناء نحو الداخل لإطلاق تسديدات مميتة بقدمهم اليسرى. لكن لكل منهما طابعه الخاص، ففي حين تميز ميسي بمهارات إنهاء الهجمات منذ صغره، فإن جمال يتمتع بمرونة جسدية عالية، وبراعة في المراوغة، وقدرة على التمرير بدقة بالغة. إلى جانب ذلك، يظهر جمال مهارة خاصة في تنفيذ التمريرات بخارج قدمه داخل منطقة الجزاء، والتي أصبحت واحدة من أبرز مميزاته. كل هذا يجعل منه لاعبا ذا طبيعة خاصة، وليس مجرد نسخة مكررة من ميسي. بداية باهرة لمستقبل واعد حتى الآن، يبدو الطريق الذي يسير عليه جمال مبشرا بمسيرة استثنائية. صحيح أن القول بأن أمامه طريقا طويلا ليصل إلى مستوى ميسي هو أقل ما يمكن قوله، لكن الأرقام تؤكد أن الشاب الإسباني لديه كل الإمكانيات لتحقيق ذلك. ميسي نفسه حقق أول لقبين له في الدوري الإسباني و دوري أبطال أوروبا وهو في الثامنة عشرة من عمره، وسجل أول ثلاثية له ضد ريال مدريد وهو في التاسعة عشرة. واستمر في كتابة التاريخ مع النادي، حيث سجل 672 هدفا في 778 مباراة، وفاز بأربعة ألقاب بدوري أبطال، و10 ألقاب محلية، وتوج بجائزة الكرة الذهبية ست مرات (من أصل 8) في برشلونة ، قبل أن يقود منتخب الأرجنتين للتتويج بكأس العالم في قطر 2022. أما جمال ، فرغم صغر سنه، فإنه قد حقق بالفعل إنجازات استثنائية، منها الفوز بلقبين في الليغا، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، بالإضافة إلى لقب بطولة أمم أوروبا مع منتخب إسبانيا، وذلك قبل أن يكمل عامه الثامن عشر في يوليو المقبل. أثبت جمال تأثيره الكبير في كل مباراة خاضها هذا الموسم، حيث يتصدر قائمة أكثر لاعبي الليغا صناعة للأهداف بـ13 تمريرة حاسمة، كما يمتلك الرقم الأعلى في عدد المراوغات الناجحة بـ149 محاولة، أي أكثر من أي لاعب آخر بأكثر من 60 مراوغة. إلى جانب ذلك، يظهر جمال شخصية قيادية نادرة في لاعب في مثل عمره، وهو أمر تطلب من ميسي وقتا لتطويره في بداية مشواره. بناء على كل ما سبق، يتوجب على ريال مدريد وباقي الأندية الأوروبية أن تتوخى الحذر، ف برشلونة ليس فقط في مرحلة إعادة البناء، بل هو بصدد تأسيس حقبة جديدة تحمل اسم "عصر جمال"، بعد رحيل ميسي إلى إنتر ميامي في الدوري الأمريكي. وباستمراره على نفس المستوى الراقي، قد يجد الجميع أنفسهم أمام أسطورة جديدة في طور التكوين، ليس نسخة مكررة من ليونيل ميسي ، بل لاعبا يحمل تشابها سطحيًا في بعض الجوانب، لكنه يتمتع بأسلوبه الخاص وشخصيته المستقلة. لقد بدأ لامين جمال مشواره نحو التاريخ، ويكتب أولى كلماته بحروف من ذهب في صفحة الكرة الإسبانية، ملهما قلوب جماهير برشلونة حول العالم.


الصباح العربي
منذ 6 أيام
- رياضة
- الصباح العربي
تسريبات من داخل الكتالوني.. استبعاد ليفاندوفسكي وتشيزني من تشكيل برشلونة أمام إسبانيول
تستعد برشلونة لخوض مواجهة جديدة أمام إسبانيول ضمن المرحلة الأخيرة من سباق الليغا، وكشفت تقارير إسبانية أن المدرب هانزي فليك وضع تشكيلة تجريبية خلت من الثنائي البولندي روبرت ليفاندوفسكي وفويتشيك تشيزني في إشارة محتملة إلى تراجع دورهما في المباريات المقبلة. وكان قد شهد المران الأخير غياب النجمين عن التشكيلة الأساسية التي اعتمدها فليك، حيث تواجد مارك أندريه تير شتيغن في حراسة المرمى بدلًا من تشيزني، بينما جاءت اختيارات الخط الأمامي خالية من ليفاندوفسكي، ما يدل على توجه جديد قد يتبناه الجهاز الفني مع اقتراب نهاية الموسم. وتمثل المباراة القادمة خطوة مهمة للفريق الكتالوني الذي يسعى لحسم اللقب قبل الجولة الأخيرة، ويبدو أن فليك ينوي منح الفرصة لبعض العناصر الأخرى، خاصة في ظل اقتراب برشلونة من التتويج الرسمي بعد أن وسّع الفارق مع ريال مدريد إلى سبع نقاط. وجدير بالذكر أن ليفاندوفسكي كان قد غاب عن مباريات الليغا منذ فوزه الأخير على سيلتا فيغو في التاسع عشر من أبريل، إذ عانى من إصابة حرمته من الاستمرارية، ورغم ذلك شارك لبضع دقائق في نصف نهائي دوري الأبطال أمام إنتر، مما يعني أن حالته البدنية بدأت تتحسن تدريجيًا. ويمتلك ليفاندوفسكي فرصة للمنافسة على لقب الهداف، حيث يملك في رصيده 25 هدفًا خلف مبابي الذي يتصدر القائمة بـ27 هدفًا، وقد تشكل مباراة إسبانيول فرصة حاسمة له إن قرر فليك الاعتماد عليه ولو في جزء من اللقاء. كما تشير التوقعات إلى أن فليك يخطط لمنح تير شتيغن فرصة العودة بعد غيابه الطويل بسبب الإصابة، ما قد يزيح تشيزني عن التشكيلة الأساسية خلال هذه المباراة، الأمر الذي أثار الكثير من التساؤلات حول مستقبله في الفريق، رغم تألقه في العديد من المباريات.


صدى الالكترونية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
جدل تحكيمي يشعل غضب برشلونة بعد الإقصاء من دوري الأبطال
سادت حالة من الغضب والإحباط داخل صفوف برشلونة عقب الخروج المثير من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان، بعدما خسر الفريق الكتالوني بنتيجة 4-3 في مباراة امتدت لوقت إضافي، ليُقصى بواقع 7-6 في مجموع المباراتين. وتركز غضب برشلونة على القرارات التحكيمية المثيرة للجدل التي اتخذها الحكم البولندي مارشينياك. ووصفت صحيفة 'سبورت' المشهد داخل غرفة الملابس بأنه كان مليئًا بالدموع والغضب، مؤكدة أن الفريق شعر بظلم واضح في عدة لقطات حاسمة، أبرزها عدم احتساب ركلة جزاء لصالح لامين يامال، وتجاهل إنذار ثانٍ لمخيتاريان، بجانب احتساب ركلة جزاء ضد كوبارسي في لقطة اعتبرها اللاعبون عادية. كما أشارت الصحيفة إلى جدل حول هدف التعادل لإنتر بسبب مخالفة من دومفريس على جيرارد مارتين، بينما ألغى الـVAR ركلة جزاء أخرى ليامال بعد اعتبار أن الخطأ وقع خارج المنطقة بفارق بسيط. ومن جانبه، أبدى المدرب هانزي فليك استياءه رغم تحفظه المعتاد، وقال في المؤتمر الصحفي: 'لا أريد الخوض كثيرًا في التحكيم، لكن كل قرار متكافئ كان يُحتسب لصالحهم'. رونالد أراوخو، مدافع الفريق، أعرب عن غضبه قائلًا: 'هذه ليست المرة الأولى مع هذا الحكم، على اليويفا أن يحقق، مخيتاريان كان يستحق الطرد'. ويستعد برشلونة لمواجهة قوية أمام غريمه ريال مدريد يوم الأحد المقبل ضمن الجولة الـ 35 من الليغا، حيث يتصدر البارسا الترتيب برصيد 79 نقطة، متقدمًا بأربع نقاط عن الملكي صاحب المركز الثاني.