أحدث الأخبار مع #اللينوليك


اليمن الآن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
هل توجد علاقة بين زيت الطهي والسرطان؟.. دراسة تجيب
كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة محتملة بين حمض اللينوليك، وهو أحد الأحماض الدهنية الشائعة في زيوت الطهي مثل زيت الذرة وعباد الشمس، وبين تطور سرطان الثدي الثلاثي السلبية، أحد أكثر أنواع السرطان عدوانية وصعوبة في العلاج. ووفقا للدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة "وايل كورنيل" للطب بنيويورك فإن حمض اللينوليك وهو من أحماض أوميغا-6، يرتبط ببروتين يسمى FABP5، والذي يوجد بنسبة عالية في الخلايا السرطانية. وهذا الارتباط ينشط مسارا خلويا يسمى علميا mTORC1، وهو مسؤول عن تنظيم نمو الخلايا، مما يساهم في تسريع نمو الأورام. وقد أظهرت التجارب على الفئران أن الأنظمة الغذائية الغنية بهذا الحمض أدت إلى نمو أورام سرطانية أكبر. ورغم أن سرطان الثدي الثلاثي السلبية يمثل حوالي 15بالمئة من حالات سرطان الثدي، إلا أن شيوعه بين النساء يجعل أي تقدم في فهم أسبابه مهما على المستوى الصحي العام. كما تم رصد مستويات مرتفعة من حمض اللينوليك وبروتين FABP5 في عينات دم مرضى يعانون من هذا النوع من السرطان، ما يعزز من مصداقية العلاقة البيولوجية المحتملة بين النظام الغذائي وتطور المرض. لا مبالغة.. ولا تهوين وفي تعليق على نتائج الدراسة، قال المشرف الرئيسي على البحث جون بلينيس: "هذا الاكتشاف يساهم في توضيح العلاقة بين الدهون الغذائية والسرطان، وقد يساعد مستقبلا في توجيه توصيات غذائية شخصية لبعض المرضى". ورغم أهمية النتائج، شدد الباحثون على ضرورة عدم التسرع في التوصيات أو إثارة الذعر، مؤكدين أن الدراسة لا تثبت أن زيوت الطهي "تسبب" السرطان، بل توضح دورا محتملا لها في ظروف محددة، خاصة لدى الأشخاص المعرضين لخطر أكبر. التوازن الغذائي ويعد حمض اللينوليك من الأحماض الدهنية الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة الجلد وبنية الخلايا وتنظيم الالتهابات، ولا يمكن الاستغناء عنه بالكامل، لكن الإفراط في تناوله، خصوصا في ظل الأنظمة الغذائية الحديثة الغنية بالأطعمة المصنعة وفقيرة بأحماض أوميغا-3، قد يؤدي إلى اختلال التوازن وزيادة الالتهاب المزمن، وهو عامل معروف في تطور أمراض مزمنة، منها السرطان. ولم تجد دراسات سابقة علاقة واضحة بين استهلاك حمض اللينوليك وخطر الإصابة بسرطان الثدي، ما يبرز أهمية النظر في النوع الفرعي للسرطان والعوامل الفردية مثل وجود بروتينات معينة في الخلايا. وتوصي جهات علمية مثل "الصندوق العالمي لأبحاث السرطان" بالاعتدال في استخدام الزيوت النباتية، مؤكدة أن السمنة العامة، وليس نوع الدهون فقط، هي العامل الغذائي الرئيسي المرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. كما ينصح الخبراء بتبني نظام غذائي متوازن غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والمكسرات، والاعتماد على الزيوت الصحية مثل زيت الزيتون، لتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : لو بتعانى من التهاب في جسمك.. احذر تناول هذه المكملات الغذائية
الجمعة 9 مايو 2025 12:45 مساءً نافذة على العالم - تُعرف المكملات الغذائية غالبًا بأنها منقذة للحياة خاصة لمن يعانون من نقص التغذية، والتعب، والضعف، وحتى الالتهاب، ومع ذلك، لا ينبغي تناول أي مكملات غذائية دون استشارة الطبيب أولًا، وليست كل المكملات مفيدة للصحة أيضًا، فإذا كنت تعاني من التهاب مزمن، فعليك تجنب تناول هذه المكملات الغذائية، وفقًا لأخصائيي التغذية، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". مكملات الحديد بجرعات عالية الحديد مهم لجسمك، لكن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا، وتناول جرعات عالية من مكملات الحديد قد يسبب أعراضًا مثل الغثيان والإمساك والقرحة وارتفاع مستويات الالتهاب، ويحتاج معظم البالغين فقط من 8 إلى 18 ملليجرامًا من الحديد يوميًا، وقد يكون تجاوز 40 ملليجرامًا غير آمن، لذلك تناول مكملات الحديد فقط إذا نصحك طبيبك بحاجتك إليه، خاصةً إذا كنت تعاني من التهاب. حمض اللينوليك المترافق (CLA) حمض اللينوليك المترافق (CLA) هو حمض دهني من أوميجا 6 يُستخدم غالبًا لإنقاص الوزن، ومع ذلك، تُظهر الدراسات أن حمض اللينوليك المترافق قد يزيد مستويات البروتين التفاعلي-سي (CRP)، وهو مؤشر على وجود التهاب في الجسم، وهذا يعني أن مكملات حمض اللينوليك المترافق قد تُفاقم الالتهاب، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من التهاب طبيعي أو منخفض. مكملات فيتامين A بجرعات عالية فيتامين A ضروري، لكن الإفراط في تناوله قد يُسبب مشاكل، وقد ترفع الجرعات العالية من مكملات فيتامين A مستويات البروتين التفاعلي سي (CRP)، مما يُشير إلى زيادة الالتهاب، وينبغي أن يتناول البالغون من 700 إلى 900 ميكروجرام يوميًا، وألا تتجاوز 3000 ميكروجرام، وتحتوي بعض المكملات على جرعات أعلى من ذلك، لذا توخِ الحذر واستشر طبيبك قبل تناول مكملات فيتامين A. الطحالب الخضراء المزرقة تُستخدم الطحالب الخضراء المزرقة، بما فيها السبيرولينا، لأسباب صحية عديدة، مثل خفض ضغط الدم وتعزيز المناعة، ولكن إذا كنت تعاني من حالة مناعة ذاتية أو التهاب، فقد تُحفز الطحالب الخضراء المزرقة جهازك المناعي بشكل مفرط، مما يزيد الالتهاب سوءًا، وينصح الخبراء بتجنبها إذا كنت تعاني من أمراض التهابية أو مناعية ذاتية.


بلدنا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بلدنا اليوم
تحذير صحي.. 4 مكملات غذائية قد تُفاقم الإلتهابات المزمنة بدلًا من علاجها
رغم أن المكملات الغذائية تُعد وسيلة شائعة لتعويض نقص العناصر في الجسم وتحسين الصحة العامة، إلا أن بعض الأنواع قد تُشكل خطرًا غير متوقع على من يعانون من التهابات مزمنة، بحسب ما يؤكده خبراء التغذية الذين حذروا من تناول بعض المكملات دون استشارة طبية. ويأتي في مقدمة هذه المكملات مكملات الحديد، التي يُنصح بها غالبًا لمن يعانون من فقر الدم، إلا أن تناولها بجرعات مرتفعة قد يؤدي إلى زيادة الالتهاب داخل الجسم، بالإضافة إلى آثار جانبية مزعجة مثل الغثيان والإمساك، ما يجعل استخدامها دون حاجة طبية مبررة أمرًا غير آمن. أما حمض اللينوليك المترافق (CLA)، الذي يُروج له كوسيلة فعالة لإنقاص الوزن، فقد أظهرت الأبحاث أنه يرفع مستوى مؤشرات الالتهاب مثل البروتين التفاعلي "CRP"، مما يجعله خيارًا غير مناسب لمن يعانون من التهابات مزمنة أو أمراض مناعية. في السياق ذاته، يمثل الإفراط في تناول مكملات فيتامين A خطرًا خفيًا على الصحة، حيث تشير الدراسات إلى أن تجاوز الجرعة اليومية الموصى بها يمكن أن يؤدي إلى تحفيز الالتهاب بدلاً من تقليله، وهو ما يعرض المستخدمين لمضاعفات غير متوقعة إذا لم تُضبط الجرعة. ومن المفاجآت التي نبه إليها الأخصائيون، مكملات الطحالب الخضراء المزرقة مثل "السبيرولينا"، والتي رغم شهرتها في دعم المناعة وخفض الضغط، إلا أن استخدامها في حالات الأمراض الالتهابية أو المناعية الذاتية قد يُسبب تنشيطًا مفرطًا للجهاز المناعي، مما يفاقم الحالة الصحية. وفي ضوء هذه التحذيرات، يشدد الخبراء على أهمية مراجعة الطبيب أو الصيدلي قبل تناول أي مكمل غذائي، مهما بدا آمنًا أو طبيعيًا، فالصحة لا تحتمل التجربة، خاصةً حين يتعلق الأمر بالجهاز المناعي والالتهابات المزمنة.


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
رغم فوائدها العديدة.. دراسة تكشف عن تأثير خطير للقرفة على البعض
وكشفت الدراسة التي أجراها فريق من جامعة ميسيسيبي عن تداخل محتمل بين القرفة وبعض الأدوية الموصوفة طبيا، حيث أظهرت النتائج أن المركب الأساسي في القرفة "سينامالدهايد" قد يؤثر سلبا على فعالية بعض العلاجات الدوائية. وتكمن الخطورة بشكل خاص في النوع الصيني من القرفة المعروف باسم "كاسيا"، والذي يمتاز باحتوائه على نسبة عالية من مركب الكومارين الذي قد يتعارض مع أدوية مميعات الدم. وأوضحت الدكتورة شبانا خان، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن المشكلة تكمن في قدرة مركبات القرفة على تنشيط مستقبلات معينة في الجسم تسرع من عملية التمثيل الغذائي للأدوية، ما يؤدي إلى التخلص منها بسرعة أكبر من المعتاد، وبالتالي تقليل تركيزها في الدم وضعف تأثيرها العلاجي. وهذا التأثير يظهر بشكل واضح عند تناول كميات كبيرة من مكملات القرفة الغذائية دون إشراف طبي، بينما لا تشكل الكميات الصغيرة المستخدمة في الطهي أو المشروبات خطرا يذكر. ومن جانبه، أشار الدكتور أمار شيتيبوينا، المشارك في الدراسة، إلى وجود فروق مهمة بين أنواع القرفة المختلفة، موضحا أن القرفة السيلانية التي تنمو في سريلانكا تعد أكثر أمانا بسبب انخفاض محتواها من الكومارين مقارنة بالنوع الصيني. كما لفت الباحثون إلى أن زيت القرفة المستخدم في الطهي ومستحضرات التجميل لا يشكل نفس الخطورة، نظرا لاختلاف تركيبه الكيميائي. وتأتي هذه النتائج في وقت يزداد فيه الإقبال على المكملات الغذائية الطبيعية، حيث يحذر الخبراء من أن الاستخدام العشوائي لهذه المنتجات دون استشارة طبية قد يعرض الصحة للخطر، خاصة للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسرطان. وتوصي الدراسة بأهمية التوعية بهذه التفاعلات الدوائية، وضرورة إعلام الطبيب المعالج بأي مكملات غذائية يتناولها المريض، لأن بعض هذه التفاعلات قد تكون خطيرة وتؤثر على فعالية العلاج. ويؤكد الباحثون أن القرفة تظل من التوابل الآمنة عند استخدامها بكميات معقولة في الطعام، لكن الإفراط في تناولها كمكمل غذائي، قد يحمل مخاطر غير متوقعة على بعض المرضى الذين يتعاطون أدوية معينة، ما يستدعي الحذر والاستشارة الطبية قبل الاستخدام. المصدر: إندبندنت يستهلك الملايين حول العالم الكافيين بشكل يومي في فنجان القهوة أو الشاي أو مشروبات الطاقة، وحتى في بعض المكملات الغذائية. كشف فريق من الباحثين الإيطاليين عن نتائج دراسة جديدة مثيرة للجدل تربط بين الإفراط في تناول الدجاج وزيادة خطر الوفاة المبكرة، خاصة بسرطانات الجهاز الهضمي. اكتشف العلماء أن حمض اللينوليك الموجود في الزيوت النباتية يعزز نمو سرطان الثدي الثلاثي السلبي من خلال تنشيط مسار بروتيني محدد.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
كيف يحول الزبيب وجبتك الصباحية إلى "إكسير حياة"؟
كما أن تناول لتناول "الميوسلي" (المكون من حبوب ومكسرات وبذور وفواكه مجففة غير مخبوزة) أو الشوفان أو حبوب النخالة في الصباح له تأثير مفيد مماثل، حيث يقلل خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 10% و15%. في حين أن بدء اليوم بوعاء من الحبوب المحلاة بالسكر يزيد احتمال الوفاة المبكرة بنسبة مذهلة تصل إلى 40%، وفقا لبحث نشر في مجلة Nutrition Journal. وحللت الدراسة التي أجريت في جامعة العلوم والتكنولوجيا في آنهوي، الصين، كيفية تأثير وجبات الإفطار المختلفة على متوسط العمر، حيث راقبت عادات الأكل لدى 186 ألف بريطاني. ويعتقد العلماء أن الفواكه المجففة تحارب الأمراض لأن عملية التجفيف تزيد تركيز العناصر الغذائية الطبيعية والألياف في كل قطعة. كما أنها مصدر غني بمضادات الأكسدة القوية التي يمكن أن تحمي من أمراض القلب والسرطان. وتشير البيانات إلى أن مجرد إضافة نوع واحد من الأطعمة "الفائقة" إلى وجبة الإفطار يمكن أن يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب بنحو 18%. وتأتي الفواكه المجففة، مثل الزبيب والقراصيا والتمر والتين، على رأس هذه الأطعمة. وخلص الباحثون إلى أن "الزبيب مصدر مهم للألياف الغذائية والبوليفينولات، والتي قد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من خلال التأثير على استقلاب البروتينات الدهنية والالتهابات. وليس هذه هي المرة الأولى التي يربط فيها الزبيب بفوائد صحية محتملة. فقد أشارت دراسات أخرى إلى أن تناول كوب واحد من الزبيب يوميا قد يقلل الكوليسترول. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسات لا تثبت وجود علاقة سببية بين استهلاك الزبيب وانخفاض الكوليسترول أو خطر الإصابة بأمراض القلب، لكنها تظهر تأثير النظام الغذائي الجيد على الصحة العامة. ولذك، قد يكون تحويل وجبة الإفطار إلى وجبة صحية غنية بالفواكه المجففة والحبوب الكاملة خطوة بسيطة نحو حياة أطول وأكثر صحة. المصدر: ديلي ميل أصدرت السلطات الأمريكية أمرا بسحب آلاف الزجاجات من عصير التفاح وعصير اليقطين من الأسواق بسبب مخاوف صحية. اكتشف العلماء أن حمض اللينوليك الموجود في الزيوت النباتية يعزز نمو سرطان الثدي الثلاثي السلبي من خلال تنشيط مسار بروتيني محدد. يساهم تناول بعض المكسرات الشائعة، مثل الجوز البرازيلي، في مدّ الجسم بفيتامينات ومعادن ضرورية، إلى جانب كونه مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة، ومحتواه المنخفض من الدهون غير المشبعة.