#أحدث الأخبار مع #المؤسسة_الوطنية_للكلىصحيفة الخليجمنذ 14 ساعاتصحةصحيفة الخليجهل تعاني من حصى الكلى؟ إليك أفضل الوصفات المنزلية لتفتيت الحصى بدون تدخل طبيإذا كنت قد مررت بتجربة حصى الكلى من قبل، قد لا تتمنى أن يمر بها حتى أسوأ أعدائك، وستكون مستعداً لفعل أي شيء لتجنب حدوثها مجدداً. قال براين آيسنر، المدير المشارك لبرنامج حصى الكلى في مستشفى ماساتشوستس العام التابع لجامعة هارفارد: «حصى الكلى أكثر شيوعاً لدى الرجال منها لدى النساء، وفي نحو نصف الأشخاص الذين أُصيبوا بها، تعود الحصى مرة أخرى خلال 10 إلى 15 عاماً إذا لم يتم اتخاذ تدابير وقائية». وذلك يعني أنه من دون تغييرات في نمط الحياة أو تدخل طبي، فإن خطر تكرار الإصابة كبير. ولكن من الجيد، أن اتباع خطوات وقائية، مثل الحفاظ على ترطيب الجسم بشرب الماء، وتعديل النظام الغذائي، واتباع بعض الحالات الصحية يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة مجدداً. من أين تأتي حصى الكلى؟ تتكوّن حصى الكلى عندما تتراكم بعض الأملاح مثل الكالسيوم، والأوكسالات، وحمض اليوريك وتصبح مركّزة بما يكفي لتشكيل بلورات داخل الكلى. ومع مرور الوقت، تكبر هذه البلورات لتكوّن الحصوات، بحسب ما نشره موقع Harvard Health. تتكون نحو 80% إلى 85% من حصى الكلى من الكالسيوم، بينما تتكوّن النسبة المتبقية عادة من حمض اليوريك. عندما تتحرك الحصوة، يمكن أن تسبّب: •ألماً شديداً على شكل نوبات، يُعرف بألم الخاصرة (الجانب بين البطن والظهر) •دماً في البول •الغثيان والتقيؤ •كثرة التبول •ألماً في منطقة الفخذ تعتمد الأعراض على حجم الحصوة ومكانها، ويمكن أن تختلف من شخص لآخر. الماء: مفتاح الوقاية والعلاج وجد تحليل أجرته المؤسسة الوطنية للكلى أن الأشخاص الذين ينتجون ما بين 2 إلى 2.5 لتر من البول يومياً تقل احتمالية إصابتهم بحصوات الكلى بنسبة 50% مقارنة بأولئك الذين ينتجون كمية أقل. ولإنتاج هذه الكمية من البول، يحتاج الجسم إلى شرب نحو: 8 إلى 10 أكواب مياه يومياً، أي ما يعادل تقريباً لترين من الماء يومياً. يعدّ شرب كمية كافية من الماء يومياً واحداً من أهم الإجراءات الوقائية لتقليل خطر تكوّن حصى الكلى. الليمون والريحان مزيج الليمون والريحان من أفضل العلاجات الطبيعية التي تساعد في تفتيت حصى الكلى وتعزيز صحة الجهاز البولي، بفضل خصائصهما الفعالة المضادة للأكسدة والملينة للكلى. السيترات، وهو ملح موجود في حمض الستريك، يرتبط بالكالسيوم ويساعد على منع تكوّن الحصوات. أظهرت الدراسات أن شرب نصف كوب من عصير الليمون المخفف بالماء يومياً مع إضافة ماء الريحان المغلي عليه، يمكن أن يزيد من مستوى السيترات في البول، مما يقلل من خطر تكوّن حصى الكلى. يحتوي الريحان على الأسيجينول ومضادات أكسدة قوية، تحمي الكلى من الالتهاب والتلف التأكسدي. كما يدعم من وظائف الكبد والكلى معاً، مما يُعزز عملية إزالة السموم من الجسم. خل التفاح: قوة السيتريك في إذابة الحصى يُعرف خل التفاح بخصائصه الصحية المتعددة، ومن بين فوائده قدرته على المساهمة في تفتيت حصى الكلى والوقاية منها. والسر في ذلك يكمن في احتوائه على حمض الستريك (Citric Acid)، وهو مركب طبيعي يساعد على: إذابة الحصوات الصغيرة أو منعها من التكوّن مجدداً. خفض مستويات الكالسيوم والأوكسالات في البول، وهما من المكونات الرئيسية لمعظم حصى الكلى. تعزيز إنتاج البول، مما يساعد في طرد الحصوات بشكل طبيعي. الرمان هو من الفواكه الغنية بالفوائد الصحية، وله تأثير ملحوظ في دعم وظائف الكلى والوقاية من تكوّن الحصوات. وبفضل تركيبته الغنية بمضادات الأكسدة والمواد الطبيعية النشطة، يلعب الرمان دوراً مهماً في: تعزيز وظائف الكلى: يساعد الرمان على تحسين تدفق الدم إلى الكليتين، مما يعزز أداءها في تنقية الجسم من الفضلات. طرد السموم: يحتوي على مركبات تساعد الجسم على التخلص من السموم المتراكمة عن طريق البول. الوقاية من حصى الكلى: أظهرت دراسات أن عصير الرمان قد يُسهم في تقليل تركيز الأوكسالات والكالسيوم في البول، وهما من العوامل المسببة للحصى. مضاد للالتهاب: يخفف من الالتهابات المزمنة التي قد تؤثر على أنسجة الكلى. خفض ضغط الدم: ضغط الدم المرتفع من العوامل التي تؤثر سلباً على الكلى، والرمان يساعد على تنظيمه طبيعياً. مرق الفاصوليا يخفف تكوّن الحصى ويدعم صحة الكلى يُعدّ مرق الفاصوليا (خصوصاً الفاصوليا البيضاء) من العلاجات الطبيعية التقليدية التي يُعتقد أنها تساعد في تعزيز صحة الكلى والحد من تكوّن الحصى، خاصةً حصى الكالسيوم. فوائد مرق الفاصوليا للكلى: مدر طبيعي للبول: يساعد المرق على زيادة إدرار البول، مما يُسهل طرد الأملاح والمواد المسببة لتكوّن الحصى قبل أن تتجمع في الكلى. تحسين وظائف الكلى: المرق غني بالمعادن والألياف القابلة للذوبان التي تدعم تنقية الدم وتحسين أداء الكلى. تقليل تركيز الأوكسالات: عند تناوله بانتظام، قد يُسهم في خفض تركيز الأوكسالات في البول، وهي مادة مسؤولة عن تشكيل 80% من حصوات الكلى. تهدئة القناة البولية: بفضل تركيبته الخفيفة، يساعد على تخفيف الالتهابات الخفيفة في المسالك البولية، مما يريح الجسم خلال مرور الحصى الصغيرة.
صحيفة الخليجمنذ 14 ساعاتصحةصحيفة الخليجهل تعاني من حصى الكلى؟ إليك أفضل الوصفات المنزلية لتفتيت الحصى بدون تدخل طبيإذا كنت قد مررت بتجربة حصى الكلى من قبل، قد لا تتمنى أن يمر بها حتى أسوأ أعدائك، وستكون مستعداً لفعل أي شيء لتجنب حدوثها مجدداً. قال براين آيسنر، المدير المشارك لبرنامج حصى الكلى في مستشفى ماساتشوستس العام التابع لجامعة هارفارد: «حصى الكلى أكثر شيوعاً لدى الرجال منها لدى النساء، وفي نحو نصف الأشخاص الذين أُصيبوا بها، تعود الحصى مرة أخرى خلال 10 إلى 15 عاماً إذا لم يتم اتخاذ تدابير وقائية». وذلك يعني أنه من دون تغييرات في نمط الحياة أو تدخل طبي، فإن خطر تكرار الإصابة كبير. ولكن من الجيد، أن اتباع خطوات وقائية، مثل الحفاظ على ترطيب الجسم بشرب الماء، وتعديل النظام الغذائي، واتباع بعض الحالات الصحية يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة مجدداً. من أين تأتي حصى الكلى؟ تتكوّن حصى الكلى عندما تتراكم بعض الأملاح مثل الكالسيوم، والأوكسالات، وحمض اليوريك وتصبح مركّزة بما يكفي لتشكيل بلورات داخل الكلى. ومع مرور الوقت، تكبر هذه البلورات لتكوّن الحصوات، بحسب ما نشره موقع Harvard Health. تتكون نحو 80% إلى 85% من حصى الكلى من الكالسيوم، بينما تتكوّن النسبة المتبقية عادة من حمض اليوريك. عندما تتحرك الحصوة، يمكن أن تسبّب: •ألماً شديداً على شكل نوبات، يُعرف بألم الخاصرة (الجانب بين البطن والظهر) •دماً في البول •الغثيان والتقيؤ •كثرة التبول •ألماً في منطقة الفخذ تعتمد الأعراض على حجم الحصوة ومكانها، ويمكن أن تختلف من شخص لآخر. الماء: مفتاح الوقاية والعلاج وجد تحليل أجرته المؤسسة الوطنية للكلى أن الأشخاص الذين ينتجون ما بين 2 إلى 2.5 لتر من البول يومياً تقل احتمالية إصابتهم بحصوات الكلى بنسبة 50% مقارنة بأولئك الذين ينتجون كمية أقل. ولإنتاج هذه الكمية من البول، يحتاج الجسم إلى شرب نحو: 8 إلى 10 أكواب مياه يومياً، أي ما يعادل تقريباً لترين من الماء يومياً. يعدّ شرب كمية كافية من الماء يومياً واحداً من أهم الإجراءات الوقائية لتقليل خطر تكوّن حصى الكلى. الليمون والريحان مزيج الليمون والريحان من أفضل العلاجات الطبيعية التي تساعد في تفتيت حصى الكلى وتعزيز صحة الجهاز البولي، بفضل خصائصهما الفعالة المضادة للأكسدة والملينة للكلى. السيترات، وهو ملح موجود في حمض الستريك، يرتبط بالكالسيوم ويساعد على منع تكوّن الحصوات. أظهرت الدراسات أن شرب نصف كوب من عصير الليمون المخفف بالماء يومياً مع إضافة ماء الريحان المغلي عليه، يمكن أن يزيد من مستوى السيترات في البول، مما يقلل من خطر تكوّن حصى الكلى. يحتوي الريحان على الأسيجينول ومضادات أكسدة قوية، تحمي الكلى من الالتهاب والتلف التأكسدي. كما يدعم من وظائف الكبد والكلى معاً، مما يُعزز عملية إزالة السموم من الجسم. خل التفاح: قوة السيتريك في إذابة الحصى يُعرف خل التفاح بخصائصه الصحية المتعددة، ومن بين فوائده قدرته على المساهمة في تفتيت حصى الكلى والوقاية منها. والسر في ذلك يكمن في احتوائه على حمض الستريك (Citric Acid)، وهو مركب طبيعي يساعد على: إذابة الحصوات الصغيرة أو منعها من التكوّن مجدداً. خفض مستويات الكالسيوم والأوكسالات في البول، وهما من المكونات الرئيسية لمعظم حصى الكلى. تعزيز إنتاج البول، مما يساعد في طرد الحصوات بشكل طبيعي. الرمان هو من الفواكه الغنية بالفوائد الصحية، وله تأثير ملحوظ في دعم وظائف الكلى والوقاية من تكوّن الحصوات. وبفضل تركيبته الغنية بمضادات الأكسدة والمواد الطبيعية النشطة، يلعب الرمان دوراً مهماً في: تعزيز وظائف الكلى: يساعد الرمان على تحسين تدفق الدم إلى الكليتين، مما يعزز أداءها في تنقية الجسم من الفضلات. طرد السموم: يحتوي على مركبات تساعد الجسم على التخلص من السموم المتراكمة عن طريق البول. الوقاية من حصى الكلى: أظهرت دراسات أن عصير الرمان قد يُسهم في تقليل تركيز الأوكسالات والكالسيوم في البول، وهما من العوامل المسببة للحصى. مضاد للالتهاب: يخفف من الالتهابات المزمنة التي قد تؤثر على أنسجة الكلى. خفض ضغط الدم: ضغط الدم المرتفع من العوامل التي تؤثر سلباً على الكلى، والرمان يساعد على تنظيمه طبيعياً. مرق الفاصوليا يخفف تكوّن الحصى ويدعم صحة الكلى يُعدّ مرق الفاصوليا (خصوصاً الفاصوليا البيضاء) من العلاجات الطبيعية التقليدية التي يُعتقد أنها تساعد في تعزيز صحة الكلى والحد من تكوّن الحصى، خاصةً حصى الكالسيوم. فوائد مرق الفاصوليا للكلى: مدر طبيعي للبول: يساعد المرق على زيادة إدرار البول، مما يُسهل طرد الأملاح والمواد المسببة لتكوّن الحصى قبل أن تتجمع في الكلى. تحسين وظائف الكلى: المرق غني بالمعادن والألياف القابلة للذوبان التي تدعم تنقية الدم وتحسين أداء الكلى. تقليل تركيز الأوكسالات: عند تناوله بانتظام، قد يُسهم في خفض تركيز الأوكسالات في البول، وهي مادة مسؤولة عن تشكيل 80% من حصوات الكلى. تهدئة القناة البولية: بفضل تركيبته الخفيفة، يساعد على تخفيف الالتهابات الخفيفة في المسالك البولية، مما يريح الجسم خلال مرور الحصى الصغيرة.