أحدث الأخبار مع #المؤسسةالإسلامية


زاوية
منذ 17 ساعات
- أعمال
- زاوية
المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات وكريدندو توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز تقاسم المخاطر في العمليات التجارية للمؤسسات متعددة الجنسيات بالدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي
الجزائر العاصمة، الجزائر: أعلنت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات (ICIEC)، وهي مؤسسة متعددة الأطراف وعضو في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية (IsDB)، والتي تُعنى بتوفير خدمات التأمين المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة كريدندو (Credendo) على هامش الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية 2025 في الجزائر العاصمة. وقَّع الاتفاقية الدكتور خالد يوسف خلف الله، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والسيد جان بول ستينبيك، نائب المدير العام ورئيس المبيعات وإدارة الحسابات في شركة كريدندو (Credendo)، بحضور كبار المسؤولين من المؤسستين والوفود المشاركة في الاجتماع السنوي. تُرسي مذكرة التفاهم إطارًا لتعزيز التعاون في مجال تأمين وإعادة تأمين الائتمان من خلال تطوير آليات جديدة لتقاسم المخاطر تُمكّن الشركات متعددة الجنسيات العاملة في الدول الأعضاء بالمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات من تنفيذ عمليات تجارية أكبر حجمًا. وتهدف المذكرة كذلك إلى رفع قدرة الاكتتاب المشترك، واعتماد نماذج احتفاظ مشتركة، وإضفاء الطابع الرسمي على التنسيق بإنشاء مجموعة عمل مشتركة، مع الالتزام بمبادئ السرية والطوعية. وعلّق الدكتور خالد يوسف خلف الله، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، قائلًا: «تعزّز شراكتنا مع "كريدندو" قدرتنا على الحدّ من مخاطر تدفقات التجارة والاستثمار في الدول الأعضاء؛ فمن خلال دمج خبرتنا في تخفيف المخاطر بالتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية مع الانتشار العالمي لـ"كريدندو "، يمكننا تعبئة موارد أكبر لإبرام صفقات تحويلية وتسريع وتيرة النمو المستدام في الأسواق الواعدة». السيد جان بول ستينبيك، نائب المدير العام، رئيس المبيعات وإدارة الحسابات في كريدندو: "يسرنا الاحتفال بشراكتنا الطويلة مع المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات. لقد دعمنا معًا الشركات في الدول الأعضاء في المؤسسة، مما ساهم في تعزيز نمو التجارة والتنمية الاقتصادية. نتطلع إلى مواصلة هذا التعاون الناجح واستكشاف فرص جديدة." نبذة عن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بدأت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات (ICIEC) عملياتها في عام 1994 بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وتشجيع التجارة والاستثمار بين هذه الدول من خلال تقديم خدمات التأمين على الائتمان والاستثمار. وتُعد المؤسسة الجهة الوحيدة في العالم متعددة الأطراف التي تقدم خدمات تأمين إسلامية، وكانت في طليعة الجهات التي وفّرت مجموعة شاملة من أدوات التخفيف من المخاطر لدعم التجارة والاستثمارات العابرة للحدود بين الدول الأعضاء الخمسين. وللسنة السابعة عشرة على التوالي، حافظت المؤسسة على تصنيف القوة المالية للتأمين (IFSR) بدرجة "Aa3" من وكالة "موديز"، مما يضع المؤسسة في مصافّ الرواد ضمن قطاع تأمين المخاطر الائتمانية والسياسية. بالإضافة إلى ذلك، حصلت على تصنيف ائتماني طويل الأجل بدرجة 'AA-' مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة " ستاندارد أند بورز". وترتكز صلابة المؤسسة على سياساتها الحكيمة في الاكتتاب، وترتيبات إعادة التأمين القوية، وإطارها المتين لإدارة المخاطر. ومنذ إنشائها، قامت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات بتأمين ما يزيد عن 121 مليار دولار أمريكي من العمليات التجارية والاستثمارية، دعماً لقطاعات حيوية تشمل الطاقة، والصناعة، والبنية التحتية، والرعاية الصحية، والزراعة. لمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة الموقع الالكتروني: -انتهى-


مجلة رواد الأعمال
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
موعد انطلاق النسخة 13 من منتدى القطاع الخاص في الجزائر
أعلنت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تنظيم النسخة 13 من منتدى القطاع الخاص. وذلك خلال الفترة من 20 – 22 مايو الجاري. في المركز الدولي للمؤتمرات بالعاصمة الجزائرية. وتطلق المجموعة، ممثلة في المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات. والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص. والمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، المنتدى بالتعاون مع منتدى الأعمال لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية (ثقة). وفقًا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. ويستهدف منتدى القطاع الخاص تعزيز الاستثمار والتجارة؛ عبر تسليط الضوء على الفرص الواعدة في القطاعات الرئيسة، مثل: البنية التحتية. والطاقة، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والتمويل. كما يهدف إلى تسهيل العمليات العابرة للحدود. ما يسمح بوجود منصة للتعاون بين القطاعين العام والخاص. وذلك عن طريق دعم الشراكات الإستراتيجية بين الحكومات والمؤسسات. بهدف تسريع وتيرة التنويع الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة. في حين يسعى منتدى القطاع الخاص، الذي ينعقد تحت شعار 'تنويع الاقتصادات وإثراء الحياة'. إلى تفعيل الدور المحوري للقطاع الخاص في تعزيز النمو الاقتصادي المستدام. بالإضافة إلى دعم تدفقات التجارة والاستثمار. وإتاحة فرص الشراكات الإستراتيجية بين الدول الأعضاء في البنك الإسلامي للتنمية. علاوة على ذلك تسعى مجموعة البنك الإسلامي للتنمية إلى تخصيص المنتدى مساحة لرواد الأعمال والشركات الناشئة. لتمكينهم عبر التواصل، وبناء القدرات، والحصول على فرص تمويل مبتكرة. بجانب تنظيم لقاءات بين ممثلي الشركات والحكومات (B2B وB2G) لتعزيز التحالفات الإستراتيجية مع المستثمرين وصانعي السياسات والجهات التمويلية. حيث من المتوقع أن يشارك في المنتدى أكثر من 1500 مشارك. فعاليات منتدى القطاع الخاص 2025 من ناحية أخرى تتيح نسخة 2025 من المنتدى للشركاء عرض مشاريعهم وخدماتهم وفرص الاستثمار الخاصة بهم. إلى جانب إيجاد مسابقة للشركات الناشئة مصممة لتعزيز الابتكار وتسليط الضوء على أفكار الأعمال الرائدة. فيما يقدم المنتدى للمرة الثالثة جائزة مجموعة البنك الإسلامي للتنمية. وذلك لتكريم المنظمات والأفراد المتميزين لإسهاماتهم في التنمية الاقتصادية وتسهيل التجارة. وتشمل فعاليات المنتدى عدد من الجلسات الحوارية والنقاشات رفيعة المستوى. ما يسمح بتخصيص مساحة للمعارض وفرص التواصل. حيث سيتم استعراض المبادرات التنموية الناجحة والإنجازات المؤسسية التي تعكس التقدم الذي تحققه الدول الأعضاء. ومن المتوقع أن تتيح هذه الاجتماعات فرصة لتعزيز الشراكات. وتقديم حلول مبتكرة لدفع عجلة التنمية المستدامة في البلدان الأعضاء. كما أنها تتيح العمل جنبًا إلى جنب لمواجهة التحديات الملحة واستشراف آفاق جديدة تخدم المجتمعات وتحقق التنمية المشتركة.


المدينة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدينة
البنك الإسلامي للتنمية يوقع اتفاقيات تمويل مع جمهورية قيرغيزستان
وقّع البنك الإسلامي للتنمية وجمهورية قيرغيزستان اليوم، اتفاقيات تمويل لثلاثة مشاريع في قطاعات الزراعة والطاقة والتعليم، بقيمة إجمالية بلغت 129.11 مليون دولار أمريكي، يشمل ذلك تمويل منحة بقيمة 15 مليون دولار أمريكي للشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE)، التي يتولى البنك الإسلامي للتنمية دور الوصي عليها.وتهدف الاتفاقية التي وقعت على هامش اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، بحضور معالي رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر، ومعالي وزير مالية جمهورية قيرغيزستان ألماز باكيتايف، إلى تعزيز التعليم الشامل والجيد في قيرغيزستان.وتعزز المشاريع الثلاثة الممولة القطاعات ذات الأولوية في جمهورية قيرغيزستان، وسيدعم أحدها خط تمويل لتعزيز الميكنة الزراعية لتحسين الإنتاجية وسبل العيش في المناطق الريفية، بينما سيمول الثاني إنشاء خطوط نقل الكهرباء ومحطات فرعية في تامغا وكاراكول في منطقة إيسيك كول، أما الثالث فهو تمويل مشروع التعليم الذكي لتحسين الوصول إلى فرص التعلم الشامل وجودتها لجميع الأطفال في جمهورية قيرغيزستان.وأكد الجاسر أن هذه المشاريع تمثل استثمارات إستراتيجية في الإنتاجية الزراعية، والحصول على الطاقة، والتعليم الشامل، وجميعها عوامل تمكين رئيسة للنمو المستدام في جمهورية قيرغيزستان.ووافقت مجموعة البنك على تمويل 631 مليون دولار أمريكي لـ89 عملية في جمهورية قيرغيزستان؛ لدعم تطوير البنية التحتية، ونمو القطاع الخاص، والتجارة الدولية، وقدمت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات (ICIEC)، ذراعها التأميني، 48.1 مليون دولار أمريكي لتأمين الأعمال، و0.7 مليون دولار أمريكي لالتزامات تأمينية جديدة.وبحث الاجتماع بين رئيس البنك الإسلامي للتنمية والوفد القيرغيزي آفاق التعاون المستقبلي في مجالات إنتاج الطاقة والمياه والصرف الصحي.


المناطق السعودية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
البنك الإسلامي للتنمية يوقع اتفاقيات تمويل مع جمهورية قيرغيزستان بقيمة 129 مليون دولار
المناطق_واس وقّع البنك الإسلامي للتنمية وجمهورية قيرغيزستان اليوم، اتفاقيات تمويل لثلاثة مشاريع في قطاعات الزراعة والطاقة والتعليم، بقيمة إجمالية بلغت 129.11 مليون دولار أمريكي، يشمل ذلك تمويل منحة بقيمة 15 مليون دولار أمريكي للشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE)، التي يتولى البنك الإسلامي للتنمية دور الوصي عليها. وتهدف الاتفاقية التي وقعت على هامش اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، بحضور معالي رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر، ومعالي وزير مالية جمهورية قيرغيزستان ألماز باكيتايف، إلى تعزيز التعليم الشامل والجيد في قيرغيزستان. وتعزز المشاريع الثلاثة الممولة القطاعات ذات الأولوية في جمهورية قيرغيزستان، وسيدعم أحدها خط تمويل لتعزيز الميكنة الزراعية لتحسين الإنتاجية وسبل العيش في المناطق الريفية، بينما سيمول الثاني إنشاء خطوط نقل الكهرباء ومحطات فرعية في تامغا وكاراكول في منطقة إيسيك كول، أما الثالث فهو تمويل مشروع التعليم الذكي لتحسين الوصول إلى فرص التعلم الشامل وجودتها لجميع الأطفال في جمهورية قيرغيزستان. وأكد الجاسر أن هذه المشاريع تمثل استثمارات إستراتيجية في الإنتاجية الزراعية، والحصول على الطاقة، والتعليم الشامل، وجميعها عوامل تمكين رئيسة للنمو المستدام في جمهورية قيرغيزستان. ووافقت مجموعة البنك على تمويل 631 مليون دولار أمريكي لـ89 عملية في جمهورية قيرغيزستان؛ لدعم تطوير البنية التحتية، ونمو القطاع الخاص، والتجارة الدولية، وقدمت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات (ICIEC)، ذراعها التأميني، 48.1 مليون دولار أمريكي لتأمين الأعمال، و0.7 مليون دولار أمريكي لالتزامات تأمينية جديدة. وبحث الاجتماع بين رئيس البنك الإسلامي للتنمية والوفد القيرغيزي آفاق التعاون المستقبلي في مجالات إنتاج الطاقة والمياه والصرف الصحي.


زاوية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تشارك في تنظيم منتدى القطاع الخاص لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية
جدة — تشارك المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية والتي تُعنى بتقديم خدمات التأمين المتوافقة مع الشريعة الاسلامية، في تنظيم منتدى القطاع الخاص لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية على هامش الاجتماعات السنوية الخمسين لمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية، المزمع عقدها في الفترة من 19 إلى 22 مايو 2025 في مدينة الجزائر. سيجمع هذا المنتدى صانعي السياسات وقادة القطاع الخاص وممثلي المؤسسات متعددة الأطراف لبحث حلول عملية لتعزيز التجارة والاستثمار عبر الحدود وتعميق التعاون الإقليمي. وتحمل جلسة النقاش رفيعة المستوى التي تنظمها المؤسسة عنوان: «إطلاق العنان لإمكانات التجارة بين إفريقيا والدول العربية والجزائر: دور مؤسسات التنمية متعددة الأطراف والتعاون العالمي». وستسلط الجلسة الضوء على الأهمية الاستراتيجية للجزائر كبوابة بين إفريقيا والعالم العربي، وأهمية أدوات التخفيف من المخاطر، وأحدث المبادرات في تمويل التجارة، والبنية التحتية، والطاقة، والزراعة، وتشجيع التعاون بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لتسهيل التجارة والاستثمار. وسيقدم كبار المسؤولين الحكوميين وكبار المسؤولين التنفيذيين من مجموعة البنك الإسلامي للتنمية وغيرهم من الشركاء المتميزين كلمات رئيسية تركز على السياسات وأفضل الممارسات التي تعزز التنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة. وعلق الدكتور خالد يوسف خلف الله، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات: «من خلال جمع الخبراء والقادة البارزين، نهدف إلى تسليط الضوء على دور حلول التأمين المتوافقة مع الشريعة الإسلامية والتمويل المبتكر في دفع عجلة الاستثمار، وتخفيف المخاطر، وتسريع النمو. ونحن نتطلع إلى حوارات مثمرة تسهم في تشكيل مستقبل التجارة والاستثمار في إفريقيا والعالم العربي وخارجهما». نبذة عن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات تأسست المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات عام 1994 بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية وتحفيز التجارة والاستثمار بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وتعزيز التجارة والاستثمارات البينية من خلال توفير أدوات تخفيف المخاطر والحلول المالية. وتعتبر المؤسسة الوحيدة في العالم التي تقدم تأميناً متعدد الأطراف وفقاً للشريعة الإسلامية، وقد نجحت في تقديم حلول شاملة لتخفيف المخاطر والحلول المالية لشركائها في 50 دولة. كما حافظت للعام السابع عشر على التوالي على تصنيف "Aa3" للقوة الائتمانية للتأمين من وكالة موديز، محتلة المرتبة الأولى في قطاع التأمين على الائتمان والمخاطر السياسية. وحصدت للمرة الأولى تصنيف ائتماني طويل الأجل -AA من قبل ستاندرد آند بورز مع نظرة مستقبلية مستقرة. ترتكز مرونة المؤسسة على سياسات الاكتتاب وإعادة التأمين وإدارة المخاطر السليمة. وأمنت المؤسسة أكثر من 121 مليارات دولار أمريكي في التجارة والاستثمار منذ إنشائها. وتوجه المؤسسة أنشطتها إلى قطاعات متعددة تشمل مجالات الطاقة والتصنيع، والبنية، التحتية، والرعاية الصحية، والزراعة. -انتهى-