أحدث الأخبار مع #الماغنيسيوم،


الوطن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
تراجع التستوستيرون مع العمر؟ هذه 8 طرق تعيد التوازن
مع التقدم في العمر، تبدأ مستويات هرمون الذكورة 'التستوستيرون' لدى الرجال في الانخفاض تدريجياً، ويُلاحظ هذا الانخفاض بشكل أكبر بعد سن الخمسين. هذا التغير الهرموني قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض المزعجة مثل ضعف الكتلة العضلية، التثدي، تقلبات المزاج، تساقط الشعر، ضعف الرغبة الجنسية، والهبات الساخنة. ولحسن الحظ، يمكن تعزيز مستويات التستوستيرون بشكل طبيعي باتباع عدد من النصائح المرتبطة بأسلوب الحياة والتغذية، والتي من شأنها أن تحسّن من جودة الحياة والصحة العامة في هذه المرحلة العمرية: 1. المكملات الغذائية بعض المكملات مثل الزنك، الماغنيسيوم، وفيتامين د تُعدّ مفيدة في دعم إنتاج التستوستيرون، خاصة إذا كان هناك نقص في هذه العناصر. ad 2. ممارسة تمارين القوة رفع الأثقال أو تمارين المقاومة من أكثر الطرق فعالية في تعزيز التستوستيرون، حيث تساعد على تقوية العضلات وتحفيز إفراز الهرمون بشكل طبيعي. 3. تجنب تمارين التحمل المفرطة ad رغم فوائدها القلبية، إلا أن الإفراط في تمارين التحمل مثل الجري الطويل أو ركوب الدراجة لمسافات كبيرة قد يرتبط بانخفاض التستوستيرون، لذلك يُنصح بالتوازن والاعتدال. 4. تقليل الوزن الزائد زيادة محيط الخصر ترتبط ارتباطًا مباشرًا بانخفاض هرمون الذكورة، لذا فإن إنقاص الوزن يلعب دورًا محوريًا في استعادة توازن الهرمونات. 5. اتباع نظام غذائي غني بالمغذيات الاهتمام بنوعية الطعام يُعد خطوة أساسية، ومن بين الأطعمة المفيدة: المحار، الشوفان، الفاصوليا، والمكسرات. السبانخ، البذور، الأسماك الدهنية، اللحم البقري قليل الدسم. الخضراوات الورقية والتوت. 6. الابتعاد عن الكحوليات الكحول يؤثر سلبًا على إنتاج التستوستيرون، لذا يُفضّل التوقف عن تناوله أو تقليله قدر الإمكان. 7. الحصول على نوم كافٍ النوم الجيد، ما لا يقل عن 7 إلى 8 ساعات يوميًا، يعزز من قدرة الجسم على إنتاج الهرمونات بشكل صحي ومنتظم. 8. السيطرة على التوتر الضغط النفسي المزمن يؤدي إلى ارتفاع الكورتيزول، وهو هرمون يعارض تأثير التستوستيرون. لذلك من الضروري ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو المشي في الطبيعة لتقليل التوتر. اتباع هذه النصائح لا يساعد فقط على رفع مستويات التستوستيرون، بل يساهم أيضاً في تحسين اللياقة البدنية، الصحة الجنسية، والحالة النفسية لدى الرجال بعد الخمسين. هل ترغب في تحويل هذه النصائح إلى تصميم إنفوغرافيك بسيط؟


المشهد اليمني الأول
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المشهد اليمني الأول
فوائد الكوسا لصحة القلب والجسم
تُعتبر الكوسا واحدة من الخضروات المفضلة للكثيرين، بفضل مذاقها اللذيذ وفوائدها الصحية العديدة. تحتوي الكوسة على العديد من العناصر الغذائية التي تلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجسم بشكل عام، وخاصة صحة القلب. في هذا المقال، نستعرض أبرز الفوائد الصحية لتناول الكوسة، وتأثيرها الإيجابي على صحة القلب، بالإضافة إلى فوائدها الأخرى التي لا تُعد ولا تُحصى. تأثير الكوسا على صحة القلب أظهرت الدراسات أن تناول الكوسا بانتظام (دون الإفراط) يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على صحة القلب والشرايين. تحتوي الكوسة على نسبة عالية من الماغنيسيوم، وهو معدن مهم يساعد في تنظيم ضغط الدم المرتفع، مما يعزز من صحة القلب. كما أن الكوسة غنية بـ فيتامين C و بيتا كاروتين، وهما عنصران فعالان في منع أكسدة الكوليسترول، ما يقلل من فرص ترسبه في جدران الشرايين. هذا الترسب يمكن أن يؤدي إلى انسداد الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. لذلك، يمكن أن يساعد تناول الكوسة في تقليل هذا الخطر بشكل كبير، مما يجعلها خيارًا ممتازًا لصحة القلب. فوائد الكوسا الصحية الأخرى إلى جانب فوائدها لصحة القلب، تحتوي الكوسا على العديد من العناصر الغذائية التي تعود بالفائدة على الجسم بطرق متعددة. إليك بعض الفوائد الأخرى: تعزيز صحة الجهاز المناعي: الكوساغنية بمضادات الأكسدة التي تلعب دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز المناعي، مما يقلل من فرص الإصابة بالأمراض المزمنة. تنظيم مستويات سكر الدم: تعد الكوسا مصدرًا ممتازًا للألياف الغذائية، التي تساعد في تنظيم مستويات سكر الدم، مما يجعلها آمنة ومفيدة لمرضى السكري. تقوية العظام: تحتوي الكوسة على نسبة عالية من الكالسيوم و الماغنيسيوم، مما يعزز من صحة العظام ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام. تعزيز صحة الجهاز الهضمي: تناول الكوسا بانتظام يساعد في تحسين حركة الأمعاء، مما يساهم في تسهيل عملية الهضم والإخراج. كما أن الألياف الموجودة فيها تساعد في تقليل خطر الإصابة بالإمساك المزمن. تعتبر الكوسا من الخضروات الصحية التي تحتوي على العديد من الفوائد لصحة القلب والجسم. من تنظيم ضغط الدم وتعزيز صحة الشرايين، إلى تعزيز المناعة وتحسين صحة الجهاز الهضمي، يمكن القول إن الكوسة هي إضافة رائعة لنظامك الغذائي اليومي. لذا، لا تتردد في تضمينها في وجباتك للحصول على أكبر قدر من الفوائد الصحية.


الإمارات نيوز
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
البازلاء على السحور .. هل تعزز الشعور بالشبع؟
متابعة: نازك عيسى تعد البازلاء من الأطعمة المفضلة على مائدة السحور في شهر رمضان، بفضل فوائدها الصحية المتعددة التي تجعلها خيارًا مثاليًا للشعور بالشبع طوال اليوم. بما تحتويه من الألياف والبروتينات، تساهم البازلاء في تحسين عملية الهضم وتقليل الجوع، مما يساعد الصائمين على تحمل مشقة الصيام. فوائد البازلاء على السحور تؤكد الدكتورة مروة شعير أن البازلاء تعد من الأطعمة المهمة التي يجب تضمينها في وجبة السحور خلال رمضان. فهي تمد الجسم بالطاقة وتعزز الشعور بالشبع، مما يساعد الصائمين على تحمل ساعات الصيام الطويلة. وتوضح شعير أن البازلاء تعتبر من الخضروات النشوية الغنية بالكربوهيدرات، لذلك يُنصح الأشخاص الذين يحرصون على الحفاظ على وزنهم أو المصابين بمرض السكري بتناولها بحذر ودون إفراط. أضافت شعير أن البازلاء تحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن، بما في ذلك الماغنيسيوم، التي تساهم في مد الجسم بالطاقة. كما تحتوي على الاستروجانات النباتية المفيدة بشكل خاص للسيدات، خاصة بعد سن اليأس. وأخيرًا، أكدت أخصائية التغذية على ضرورة تناول البازلاء بشكل طبيعي، كونها من الخضروات الشتوية، مع التنبيه إلى أنها قد تؤدي إلى زيادة الوزن إذا تم تناولها بكميات كبيرة.


١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
مادة جديدة قابلة للتحلل.. دراسة تكشف نقلة نوعية في جراحة العظام
حقّق فريق من الباحثين في جامعة موناش الأسترالية نقلة نوعية في جراحة العظام، بعد تطوير مادة جديدة قابلة للتحلل تعتمد على سبائك الزنك، وتتميز بالقوة الميكانيكية اللازمة لدعم العظام، وفي الوقت نفسه تتحلل تدريجيًا داخل الجسم بطريقة آمنة، ما يُسهم في تحسين عملية الشفاء، وتقليل الحاجة إلى عمليات جراحية إضافية، وتُعد هذه المادة بديلًا مبتكرًا للغرسات التقليدية المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم، والتي تبقى في الجسم مدى الحياة، ما قد يسبب مضاعفات مختلفة ويؤثر سلبًا على راحة المرضى. وأشارت الدراسة، إلى أنّه في الأصل تعتمد العمليات الجراحية لتثبيت العظام المكسورة على استخدام غرسات معدنية تقليدية مصنوعة من مواد مثل الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم، ورغم فعاليتها في تحقيق الاستقرار الهيكلي للعظام، فإنّها قد تسبب مشكلات عدة، منها: - عدم الراحة الدائمة حيث تظل الغرسات المعدنية في الجسم لفترات طويلة، ما قد يسبب إزعاجًا للمريض. - الحاجة إلى عمليات جراحية إضافية، ففي بعض الحالات يتطلب الأمر إزالة الغرسات جراحيًا بعد التئام الكسر، ما يزيد من المخاطر. - التأثير على الأنسجة المحيطة، قد تتسبب الغرسات التقليدية في حدوث التهابات أو مشكلات ميكانيكية بسبب بقائها داخل الجسم. تمثل المادة المطورة في جامعة موناش، وهي مادة جديدة قابلة للتحلل بديلاً أكثر كفاءة للغرسات المعدنية الدائمة، حيث تتميز بعدة خصائص مهمة، أبرزها: القوة الميكانيكية العالية، إذ توفر المادة الجديدة دعمًا قويًا للعظام أثناء عملية الشفاء دون الحاجة إلى إزالة لاحقة. التحلل التدريجي الآمن، فـ تتحلل المادة داخل الجسم ببطء وبطريقة متحكم بها، ما يُتيح للعظام الوقت الكافي للشفاء دون الحاجة إلى تدخل جراحي إضافي. أكثر متانة من الماغنيسيوم، على الرغم من وجود غرسات قابلة للتحلل مصنوعة من المغنيسيوم، إلا أن المادة الجديدة أكثر متانة وتدوم لفترة أطول، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعلاج الكسور العظمية. تقليل المضاعفات، حيث تساعد المادة الجديدة في تقليل الالتهابات والمضاعفات المحتملة المرتبطة بالغرسات المعدنية التقليدية، ما يعزز معدلات الشفاء ويحسن تجربة المرضى. أكد البروفيسور جيان فينغ ني، الباحث الرئيسي في الدراسة، أنّ هذه المادة قد تغير مستقبل طب العظام من خلال توفير بديل أكثر أمانًا واستدامة للغرسات المعدنية الدائمة. وأوضح قائلًا، تتيح المادة المطورة تصميم غرسات أصغر وأكثر أمانًا، ما لا يعزز راحة المريض فحسب، بل يحسن أيضًا من نتائج الشفاء عبر تقليل التأثير على الأنسجة المحيطة، على عكس الغرسات الدائمة قد تشكل خطرًا على المريض، بينما الغرسات القابلة للتحلل السريع لا توفر وقتًا كافيًا لشفاء العظام، لكن باستخدام سبائك الزنك الخاصة بنا، يمكننا تحقيق التوازن المثالي بين القوة والتحلل المتحكم فيه لتعزيز عملية الشفاء. يعتمد تطوير سبائك الزنك الجديدة على تقنيات متقدمة تتيح تحسين خصائص المادة بما يتناسب مع احتياجات المرضى، ومن أهم الخصائص المميزة لهذه المادة: المرونة العالية، يمكن للمادة الجديدة التكيف مع الأنسجة المحيطة، ما يُقلل من فرص حدوث مضاعفات ميكانيكية. القوة والمتانة، إذ توفر سبائك الزنك صلابة تضاهي الغرسات الفولاذية الدائمة، لكنها تتحلل بشكل طبيعي وآمن داخل الجسم. تحكم دقيق في التحلل، إذ يمكن ضبط معدل تحلل المادة داخل الجسم بحيث يتناسب مع عملية شفاء العظام، مما يحسن من نتائج العلاج. وفي هذا الصدد علق الدكتور عمرو عبدالعال، استشاري جراحة العظام، لـ«الوطن»، على الدراسة التي تكشف عن نقلة نوعية في جراحة العظام، من خلال مادة جديدة قابلة للتحلل، موضحًا أنّ الدراسة التي تكشف عن نقلة نوعية في جراحة العظام، لا تزال محل دراسة ولا يمكن وصفها الآن بالنقلة النوعية، خاصة إنه لم يتم خضوع المادة للتجربة الحية. واستنكر الأمر قائلًا: «إن السؤال هو ماذا بعد تحلل المادة؟! هل ستذوب»، موضحًا إنه في هذه الحالة ستؤثر بالضرر على الأنسجة، وإن الشرائح المعدنية عند قيامها بالدور المطلوب من التئام الكسور يتم نزعها بشكل طبيعي.