أحدث الأخبار مع #الماوري


الإمارات اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
البرلمان النيوزيلندي يُوقِف مؤقتاً نائبات «رقصة هاكا»
تقرر إيقاف ثلاث نائبات نيوزيلنديات عن العمل مؤقتاً، بسبب أدائهن رقصة «هاكا» في البرلمان، فيما يعتقد أنه أشد عقوبة تفرض على نواب في هذا البلد على الإطلاق. وقامت عضوتا حزب «الماوري»، ديبي نجاريوا وراويري وايتيتي، إضافة إلى أصغر عضو في الحزب، هانا كلارك، بأداء رقصة شعب «الماوري» التقليدية خلال التصويت على مشروع قانون «مبادئ المعاهدة» المثير للجدل منذ قراءته الأولى في نوفمبر. وانتشر فيديو الرقصة المعروفة باسم «هاكا»، الذي تضمن قيام كلارك بتمزيق نسخة من مشروع القانون، بسرعة حول العالم، محققاً مئات الملايين من المشاهدات. وسعى مشروع قانون «مبادئ المعاهدة» إلى إعادة تفسير جذرية لمعاهدة «وايتانغي»، وهي الوثيقة التأسيسية لنيوزيلندا بين قبائل «الماوري» والتاج البريطاني، الموقَّعة عام 1840، والتي تُعدّ أساسية في دعم حقوق «الماوري». وأثار الاقتراح، الذي قدمه حزب العمل الليبرالي الصغير في الائتلاف، قلقاً واسع النطاق بشأن قدرته على تقليص عقود من التقدم الذي حققه شعب الماوري، ما أشعل أكبر احتجاج على الإطلاق بشأن حقوق «الماوري». ازدراء للبرلمان وفي تقرير صدر الأربعاء الماضي، أوصت لجنة الامتيازات البرلمانية بإيقاف نجاريوا ووايتيتي عن العمل لمدة ثلاثة أسابيع، وهي عقوبة غير مسبوقة، فيما تم إيقاف كلارك عن العمل لمدة سبعة أيام، وقالت اللجنة إن تصرفاتهن كان من شأنها أن تُخيف نواباً آخرين وتمثّل ازدراء للبرلمان. وأُديت رقصة «هاكا» في البرلمان سابقاً، من قبل وايتيتي، لكن اللجنة قالت إن طريقة وتوقيت هذه الرقصة، التي عرقلت الأعضاء الآخرين عن التصويت على مشروع القانون، «مسألة خطرة». وجاء في التقرير: «نقر بشدة العقوبات المقترحة، ومع ذلك نعتزم طمأنة الأعضاء بأن السلوك الذي نوقش غير مقبول، وأن ترهيب أعضاء آخرين في المجلس يعامل بأقصى درجات الجدية». وذكر التقرير أنه من غير المقبول أن تظهر نجاريوا كأنها تحاكي إطلاق النار على عضو آخر في البرلمان بيدها، ورفضت نجاريوا هذا التفسير، قائلة إن الحركات كانت ضمن طقوس قديمة، وهو تعبير متجذر في خطاب «الماوري». أسوأ حادثة وقالت المدعية العامة ورئيسة اللجنة، جوديث كولينز، إنها كانت أشد عقوبة فرضتها اللجنة على الإطلاق، و«أسوأ حادثة على الإطلاق»، وأضافت: «لاشك في ذلك، لقد كانت هذه حادثة خطرة للغاية، لم أشهد مثلها من قبل خلال 23 عاماً من العمل في قاعة المناقشة». ومن المتوقع أن يتم تأكيد الإيقاف المؤقت عن العمل بالتصويت خلال جلسة لجميع المشرعين، الثلاثاء المقبل، ولن تتقاضى النائبات الثلاث رواتبهن خلال فترة الإيقاف، ولن يحضرن مناقشة الميزانية السنوية الأسبوع المقبل. عن «الغارديان» عقوبة قاسية أدان حزب «الماوري»، في بيان نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، إيقاف نائباته الثلاث، واصفاً إياه بأنه «أسوأ عقوبة على الإطلاق»، وقال الحزب: «عندما يقاوم شعب التانغاتا وينوا، تلجأ القوى الاستعمارية إلى أقصى العقوبات، فهذا تحذير لنا جميعاً لنلتزم». من جهته، قال حزب العمال المعارض، إن سلوك النائبات يمثّل ازدراء للمجلس، لكنه رأى أن العقوبة «قاسية وشديدة للغاية»، معتقداً أن تعليقاً ليوم أو يومين سيكون مناسباً، وعارض حزب الخضر العقوبة، قائلاً إنها «غير متناسبة تماماً» مع انتهاك النائبات الثلاث، وأعرب عن قلقه من عدم تمثيل ناخبي حزب الماوري في المجلس لمناقشة الميزانية. وتضمن تقرير لجنة الامتيازات البرلمانية تصريحات من النائبات الثلاث، اللواتي جادلن بأن أداء رقصة «هاكا» مبرر. وقالت النائبة ديبي نجاريوا: «في مساحة تناقش فيها حقوقنا ومصالحنا كشعب التانغاتا وينوا، كانت الـ(هاكا) السبيل الوحيد للتعبير عن الأذى الذي يتعرّض له مئات الآلاف من شعبنا». . النائبات أَدَّينَ رقصة شعب «الماوري» التقليدية خلال التصويت على مشروع قانون مثير للجدل. . لجنة الامتيازات اعتبرت أن تصرفات النائبات الـ 3 يمكن أن تُخيف نواباً آخرين، وتمثّل ازدراء للبرلمان.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
عالم المرأة : أغرب طقوس التجميل حول العالم.. من الخدود المثقوبة لوشم الوجه
الثلاثاء 13 مايو 2025 07:45 مساءً نافذة على العالم - حين نتأمل مفهوم الجمال فى الثقافات المختلفة، نكتشف أنه لا يخضع لقانون ثابت، بل يتشكل ويتغير بحسب البيئة والمعتقدات والتقاليد، ما يعتبر جذابًا فى مكان ما، قد يبدو غريبًا فى مكان آخر، فالجمال ليس مطلقًا، بل انعكاس لهوية الشعوب وتجلياتها العميقة. وفي عصر العولمة، حيث تحاول المعايير الموحدة فرض نفسها على الذوق العام، يظل هناك من يتمسك بموروثه الجمالي الخاص، الذي لا يفهم إلا في سياقه الثقافي، من هذا المنطلق يرصد "اليوم السابع" مجموعة من أغرب الممارسات التجميلية حول العالم، كما نشرها موقع "Reborn"، والتي تجسد التنوع المذهل في تعريف الجمال. وشم الوجه حلاقة الشعر فى تنزانيا في حين يُعتبر الشعر الطويل رمزًا للأنوثة في معظم الثقافات، يرى شعب الماساي في تنزانيا الأمر بشكل مختلف تمامًا، تقوم النساء والفتيات هناك بحلق رؤوسهن بالكامل، لأن الشعر الطويل في ثقافتهم يرمز إلى عرف الأسد، وهو ما يرتبط بالمحاربين الذكور، لذلك، يُنظر إلى الرأس الحليق كدلالة على الأنوثة، ويُعد جزءًا أساسيًا من هوية النساء في القبيلة. حلاقة الشعر الهوس بالبشرة البيضاء في آسيا في دول مثل الصين وكوريا واليابان وتايلاند والفلبين، تُعد البشرة البيضاء الناصعة رمزًا للنقاء والرقي والمكانة الاجتماعية العالية، هذا التصور يعود إلى الاعتقاد بأن البشرة الداكنة تدل على العمل في الحقول تحت الشمس، أي الانتماء إلى طبقة الفلاحين، لذلك، تتجنب النساء التعرض للشمس ويستخدمن المظلات حتى في الصيف، كما يرتدين ملابس تغطي الجسم بالكامل للحفاظ على لون البشرة، وأصبح هذا الهوس بالتبييض تجارة ضخمة لصناعة التجميل، رغم المخاطر الصحية التي تسببها بعض المنتجات. البشرة البيضاء وشم الوجه "تا موكو" في نيوزيلندا لدى شعب الماوري في نيوزيلندا، يُعتبر وشم الوجه تقليدًا مقدسًا يدل على الرجولة والنضج الاجتماعي، يُستخدم هذا الوشم لتوثيق الانتقال من مرحلة الطفولة إلى الرجولة، وكلما كان التصميم أكثر تعقيدًا، دل ذلك على مكانة أعلى، يُعد هذا الوشم أيضًا رمزًا للجاذبية في نظر النساء داخل المجتمع. وشم على الوجه الحاجب الأحادي في طاجيكستان في طاجيكستان، يُعتبر الحاجب المتصل علامة من علامات الجمال التقليدي لدى النساء، ولا تكتفي بعض النساء بالحفاظ على شعر الحاجب الطبيعي، بل يستخدمن عشبة تُسمى "أوسما" لصبغ المسافة بين الحاجبين وتوحيد شكلها، مما يرمز إلى الازدهار والخصوبة. الحجاب الأحادي ملامح الطفولة في الصين في الصين، تُفضل بعض النساء الظهور بملامح تشبه الأطفال، لذلك، يلجأن إلى عمليات جراحية لتوسيع العيون وجعلها مستديرة، كما يفضلن التحدث بأصوات حادة ورفيعة، بل إن الأسنان الملتوية أصبحت موضة محببة، ويتم تعديل الأسنان عمدًا للحصول على شكل "طفولي" يرمز إلى البراءة والنعومة. ملامح الطفولة خدود مثقوبة في تايلاند خلال مهرجان "فوكيت النباتي"، يقوم الرجال في تايلاند بثقب خدودهم باستخدام أدوات حادة وغريبة كنوع من الطقوس الدينية والتطهير الروحي، يُعتقد أن هذه الممارسة تُبعد الأرواح الشريرة وتُعبر عن التفاني والإخلاص. الخدود المثقوبة في تايلاند سدادات الأنف في الهند نساء قبيلة "أباتاني" الهندية كن يوصفن بالأجمل في المنطقة، مما جعلهن عرضة للاختطاف من رجال قبائل أخرى، لتفادي ذلك، تم اعتماد تقليد وضع سدادات كبيرة وقبيحة في فتحات الأنف لتشويه المظهر وجعل النساء أقل جذبًا، واليوم، أصبح هذا الطابع تقليدًا قديمًا أكثر منه وسيلة حماية. سدادات الأنف


اليمن الآن
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
سياسي أمريكي يمني: المحامي المسوري سرق مخصصات مالية سعودية لتجنيد عناصر في صنعاء
يمن إيكو|أخبار: كشف سياسي أمريكي من أصول يمنية، اليوم الإثنين، عمّا أسماه 'سرقة مخصصات مالية سعودية' خصصت لتجنيد عناصر في صنعاء، مؤكداً أن المحامي محمد المسوري هو من يقف خلف هذه السرقة. وأكد الناشط السياسي الأمريكي اليمني، منير الماوري، في تدوينة على حسابه بمنصة 'إكس'، رصدها موقع 'يمن إيكو'، أن لديه شكوى ضد المحامي محمد المسوري، تفيد بأنه قام قبل فترة بإنشاء مجموعة في واتساب اسمها 'ملتقى أحرار اليمن' لنقل المعلومات من داخل اليمن إلى جهات لا نعلمها وقام بإدخال شخصيات كبيرة من المتعاطفين مع الشرعية (الحكومة اليمنية) وشخصيات أغلبها من حزب المؤتمر الشعبي العام. وقالت الشكوى المرسلة إلى الماوري: إنه 'تم صرف مبلغ عشرة آلاف رسال سعودي لكل شخص من الهوامير الصغار غير الكبار ومعظمهم في مناطق سيطرة الحوثي وللأسف تم تكليف المحامي محمد المسوري بصرف المبلغ على الأشخاص الذين في تلك المناطق وعددهم 124 شخصاً (إجمالي المخصص 1.24 مليون ريال سعودي). وأوضحت الشكوى- التي نشرها الماوري في تدوينته- أن المحامي المسوري لم يصرف سوى ثلاثة آلاف ريال سعودي لكل شخص في قائمة الـ124 (أي بإجمالي 372 ألف ريال سعودي)، مشيرة إلى أن المسوري استقطع سبعة آلاف ريال من كل شخص، (أي أنه استقطع ما يصل إلى 868 ألف ريال سعودي، من قيمة المخصص البالغ 1.24 مليون ريال سعودي). وحسب نص الشكوى، فإن الكارثة تتمثل في أن الماوري يهدد كل من جاء يراجعه في المبلغ، بأنه سيفضحه عند 'الحوثيين' (حكومة صنعاء) بأنه استلم مبلغ ثلاثة آلاف ريال سعودي، وتمنى كاتب الشكوى من الماوري المتابعة والإيضاح للأشقاء في السعودية بأن المبالغ لم تصل كاملة.


أخبارنا
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبارنا
دولفين يزن 400 كيلوغرام يسقط على قارب صيد في نيوزيلندا
تحولت رحلة صيد هادئة لثلاثة رجال نيوزيلنديين إلى فوضى عارمة عندما قفز دولفين ضخم يزن أكثر من 400 كيلوغرام على متن قاربهم الصغير، مما تسبب في تحطم معدات الصيد وإلحاق أضرار بالقارب. كان الرجال يصطادون بالقرب من "هول إن ذا روك"، وهو موقع ساحلي شمال نيوزيلندا، بينما كانت مجموعة من الدلافين تسبح بالقرب منهم، عندما فوجئوا بظل ضخم يحجب أشعة الشمس، ثم سُمع اصطدام قوي قبل أن تسود حالة من الفوضى على القارب. ووفقًا لدين هاريسون، مالك القارب، فقد تسبب الدولفين البالغ طوله 3.4 متر في تحطيم جميع صنارات الصيد وإحداث أضرار جسيمة بمقدمة القارب، بينما تمسك الرجال الثلاثة بجوانب القارب لتفادي الإصابات. وأُصيب أحدهم بجروح طفيفة، لكنهم نجوا جميعًا، بما في ذلك الدولفين، الذي كان من المستحيل إعادته إلى الماء نظرًا لحجمه الهائل. وأخطر الصيادون وكالة الحفاظ على البيئة النيوزيلندية، التي وجهتهم إلى منزلق للقوارب، حيث انتظرهم عمال لإنقاذ الدولفين. وخلال الرحلة، استخدم الرجال خرطوم مياه لإبقائه رطبًا، وقاموا بحمايته بفوطة مبللة من أشعة الشمس. وعند وصولهم إلى الشاطئ، أقام أفراد قبيلة الماوري طقوسًا وصلوات من أجل الدولفين، قبل أن تتم إعادته إلى المحيط بواسطة جرار. وأطلق المنقذون اسم "توهو" على الدولفين، والذي يعني "إشارة" في لغة الماوري، كما قام دين هاريسون بإعادة تسمية قاربه بنفس الاسم، تخليدًا لهذه الحادثة الفريدة من نوعها.

بوابة ماسبيرو
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
اكتشاف قارة كانت مفقودة منذ 375 عاما
اكتشف علماء الجيولوجيا قارة كانت مختبئة عن الأنظار لمدة 375 عاما، تعرف باسم زيلانديا أو تي ريو-أ-ماوي بلغة الماوري، مما أثار دهشة الباحثين حول كيفية بقاء قارة كاملة غير معروفة لفترة طويلة. على مدى قرون، كانت هناك تكهنات حول وجود زيلانديا، لكن لم يتمكن العلماء من إثبات وجودها حتى وقت قريب. وفقا لتقرير TN News، تمتد زيلانديا على مساحة 1.89 مليون ميل مربع وكانت سابقا جزءا من القارة العظمى جوندوانا، التي شملت أجزاء من القارة القطبية الجنوبية الغربية وشرق أستراليا قبل أكثر من 500 مليون عام. وذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن أول من أشار إلى وجود زيلانديا كان رجل الأعمال والبحار الهولندي آبل تاسمان عام 1642، حيث انطلق في رحلة استكشافية بحثا عن "القارة الجنوبية العظيمة". رغم فشله في العثور عليها، إلا أنه التقى بشعب الماوري الذين قدموا له معلومات عن وجود كتلة أرضية كبيرة في الشرق، ما زاد من التكهنات حول القارة المفقودة. لم يتم التعرف على زيلانديا بشكل علمي كقارة مستقلة إلا في عام 2017، عندما تمكن الجيولوجيون من إثبات أنها كتلة قارية منفصلة غارقة تحت المحيط. ووفقا للعلماء، بدأت زيلانديا في الابتعاد عن جوندوانا لأسباب لم يتم فهمها بالكامل حتى الآن. يقع حوالي 94% من زيلانديا تحت الماء، مما جعل اكتشافها أكثر صعوبة. ويؤكد الجيولوجيون في معهد أبحاث تاج نيوزيلندا أن دراسة زيلانديا تساعد في فهم كيفية تطور القارات عبر العصور. قال الجيولوجي تولوك: "ما زلنا لا نفهم تماما عملية انفصال زيلانديا عن جوندوانا، لكنها تقدم لنا فرصة مذهلة لدراسة ديناميكيات القشرة الأرضية". أما نيك مورتمير، الباحث الرئيسي في الدراسة، فعلق مازحا: "جميع القارات لديها العديد من الدول، لكن زيلانديا بها ثلاثة أقاليم فقط، مما يجعلها فريدة من نوعها".