logo
#

أحدث الأخبار مع #المبدعالصغير

الابتكارات العلمية تتقدم.. أبرز الأرقام فى نتائج الدورة الخامسة لـ "المبدع الصغير"
الابتكارات العلمية تتقدم.. أبرز الأرقام فى نتائج الدورة الخامسة لـ "المبدع الصغير"

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

الابتكارات العلمية تتقدم.. أبرز الأرقام فى نتائج الدورة الخامسة لـ "المبدع الصغير"

القاهرة والجيزة في الصدارة بلغ إجمالي عدد المتقدمين للدورة الخامسة لـ'جائزة الدولة للمبدع الصغير' هذا العام 6570 مشاركًا، من بينهم 4262 من الإناث و2308 من الذكور، يمثلون مختلف محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى مشاركات من 9 دول عربية وأجنبية، أبرزها السعودية، الكويت، كندا، والولايات المتحدة الأمريكية. وتُعد 'جائزة المبدع الصغير' أول جائزة من نوعها تُمنح للأطفال من سن 5 حتى 18 عامًا، في مجالات الآداب والفنون والابتكارات العلمية. وتصدرت محافظة أسيوط عدد المتقدمين بإجمالي 1116 مشاركًا، تلتها القاهرة بـ779، ثم الإسكندرية بـ487، ما يعكس امتداد أثر الجائزة ونجاحها في الوصول إلى الفئات المستهدفة في الحضر والريف على حد سواء. القاهرة والجيزة والدقهلية في الصدارة بواقع 18 فائزًا فاز بجائزة الدولة للمبدع الصغير لهذا العام 33 طفلا وطفلة بمجالاتها الثمانية (القصة، الشعر، المسرح، العزف، الرسم، الغناء، التطبيقات، الابتكارات)، وتصدرت المحافظات الثلاث: القاهرة (6 فائزين)، والجيزة (6 فائزين)، والدقهلية (6 فائزين) قائمة الأكثر فوزًا بجائزة الدولة للمبدع الصغير في دورتها الخامسة. بينما جاءت محافظة دمياط في الترتيب الثاني كأكثر المحافظات فوزًا بالجائزة، وذلك بواقع (3 فائزين)، وجاءت محافظة المنوفية في الترتيب الرابع بواقع فائزين اثنين. وفي الترتيب الخامس، جاءت كل من محافظات الغربية، وأسيوط، والإسكندرية، وسوهاج، والقليوبية، وأسوان، والشرقية، والبحيرة، وسوهاج، والأقصر بواقع فائز واحد في كل منهم بمجال من مجالات الجائزة. غياب تمثيل 4 محافظات في دورات الجائزة وبلغ عدد الفائزين بجوائز الدولة للمبدع الصغير في دوراتها الخمسة 150 من 23 محافظة مع غياب لمحافظات أربعة هم (السويس، البحر الأحمر، جنوب سيناء، مطروح). تصدر الابتكارات لهذا العام.. وتعادل الفائزين في 6 مجالات تصدر مجال الابتكارات العلمية في الدورة الخامسة من الجائزة لهذا العام بواقع فوز 5 أشخاص، بينما تساوى عدد الفائزين في مجالات "القصة، الشعر، المسرح، الرسم، العزف، الغناء، التطبيقات" بواقع 4 فائزين في كل منهم. في الوقت نفسه، تصدرت مجالات "التطبيقات والمواقع الإلكترونية، والابتكارات العلمية" قوائم الفائزين بجائزة المبدع الصغير في دوراتها السابقة. 39.6 مليون طفل في مصر وبحسب الإحصائيات؛ تمثل مصر أكبر دولة عربية وفي شمال أفريقيا من حيث العدد بنحو 39.6 مليون طفل، منهم 20.3 مليونا من الذكور بنسبة 51.3،19.3 مليونا من الإناث بنسبة 48.7% أي بنسبة 26.6%.

"أخبار مصر" يحاور الفائزة بجائزة المبدع الصغير في القصة القصيرة
"أخبار مصر" يحاور الفائزة بجائزة المبدع الصغير في القصة القصيرة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

"أخبار مصر" يحاور الفائزة بجائزة المبدع الصغير في القصة القصيرة

إيمانا بأن رعاية المواهب الصغيرة أفضل استثمار في المستقبل، وتجسيدا لإرادة الجمهورية الجديدة في تمكين النشء ورعاية الموهوبين، اكتشفت مبادرة "جائزة الدولة للمبدع الصغير" في دورتها الخامسة والتي ينظمها المجلس الأعلى للثقافة، برعاية السيدة الفاضلة انتصار السيسي قرينة الرئيس ، كثيرا من الموهوبين في مختلف ربوع مصر بميادين إبداعية متنوعة . وتعد أول جائزة من نوعها تُمنح للأطفال من سن 5 حتى 18 عاما، في مجالات الآداب والفنون والابتكارات العلمية. وقد أجرى موقع أخبار مصر ببوابة ماسبيرو حوارا خاصا مع الطفلة ليزا شريف رضوان عبد الحميد 11 سنة، التلميذة في مدرسة يوسف الصديق الرسمية للغات، إدارة الهرم التعليمية عقب فوزها بالجائزة بفرع القصة القصيرة ضمن الفئة العمرية الأولى هي وعابد الرحمن يوسف صبحي يوسف (من الغربية)..فإلى تفاصيل الحوار: "ليزا الفائزة بالجائزة": -الفوز بهذه الجائزة لم يكن مجرد لحظة سعادة، بل إحساس بالاعتراف بحلمي.. شعرت أن صوتي الصغير سُمع، وأن كتابتي قادرة على أن تصل للناس وتترك أثرا. -الجائزة جعلتني أصدق أن التعب في كل فكرة وكل سطر كتبته كان يستحق، وجعلتني أرى الكتابة ليس كهواية فقط، بل كرسالة. -كنت أحاول أن أكتب من داخلي، من مواقف عشتها وتأثرت بها.. في "الفتاة الحالمة وحبة العنب" تكلمت عن التنمر، لكن بطريقة تعطي الأمل، وتقول لكل طفل إنه يقدر يواجه الألم بالعقل والقوة، و"الجرو الطائر" كانت عن الرحمة، عن مشهد رأيته ولم أستطع نسيانه. - أما "الرجل البعبع" فهي أقرب للبيت، قصة خوف أخي الصغير التي جعلتني أفكر في كيف نصنع المخاوف أحيانًا بأيدينا. -القراءة كانت عالمي الخاص ..أنا أعشق القراءة والكتابة.. بدأت أقرأ من عمر سبع سنوات، وكانت الكتب هي مكاني المفضل للهروب والتعلم والاكتشاف.. كنت أشعر أن كل كتاب يحمل فكرة، وكل فكرة تصنع شخصا جديدا بداخلي. -ومع الوقت، شعرت أن الكلمة ليست فقط للمتعة، لكنها تغير نظرتنا للحياة. -أسرتي كانت المحرّك الأول. أمي وأبي قرأوا لي في البداية، ثم بدأوا يشترون لي الكتب، ثم وفروا لي مكتبة صغيرة. -وأختي شجعتني على التقديم في المسابقة لأنها فازت بها من قبل، ووقفت معي خطوة بخطوة.. شعرت أن حبهم للقراءة والكتابة انتقل إليّ، وأصبح جزءًا مني. -نعم، سأستمر في الكتابة.. أحلم أن أكون طبيبة شرعية يوما ما، لأن هذا المجال يجعلني قريبة من النفس البشرية في لحظات حقيقية جدًا، والكتابة عن الإنسان في أضعف حالاته قد تكون أقوى أنواع الأدب. - أريد أن أكتب قصصا تُقرأ، وتترك أثرًا، تمامًا كما تركت بعض القصص فيّ أثرًا لا يُنسى. قال الإعلامي شريف رضوان: كأي أب كنت سعيدا جدا وعلى الرغم من ثقتي في مستوى ابنتي لكن المنافسة كانت صعبة للغاية لوجود أطفال من عمر ابنتي ويتميزون بالتفوق والثقافة. -وقد لمست في ليزا حبها للكتابة منذ صغرها حيث كانت تحرص على تدوين كل ما يحدث لها في يومها بكلمات غريبة ومضحكة ولكن تعكس شخصيتها وحبها للمعرفة.. وشجعتها والدتها على القراءة حيث كانت تحكي لها قصصا قبل النوم كل يوم وتناقشها فيها. - وبعد اشتراكها في المشروع الوطني للقراءة وهو مشروع مصري إماراتي وتحقيقها مركز متقدم بدأت والدتها في تشجعيها على اختيار الكتب بنفسها وتعليمها كيف تنقد الروايات وتبدي رأيها ومن هنا دخلت بالفعل في مجال كتابة القصة القصيرة ودخلت مسابقة المبدع الصغير أكثر من مرة حتى حالفها الحظ وفازت هذه المرة. يهدف القانون رقم 204 لسنة 2020 بخصوص جائزة الدولة للمبدع الصغير، لاكتشاف المواهب الصغيرة مبكرا وتحفيز الطاقات الإبداعية فى مجالات الثقافة والآداب والفنون والابتكار، وذلك ضمن الأهداف الاستراتيجية العامة للدولة، والتى تعمل على بناء الإنسان المصرى وترسيخ هويته من خلال خلق آليات مؤسسية تعمل على تشجيع الأطفال على القراءة والكتابة والإبداع والابتكار، لتحقيق الريادة الثقافية لمصر. وتمنح الجائزة سنويا لمن يقدم منتجا فكريا أو ماديا مبتكراً ولم يتجاوز سنه ثماني عشرة سنة فى مجالات الثقافة والفنون، وتشمل هذه الجائزة الآتى: - منح مبلغ مالي للفائز، يخصص له إجمالاً مبلغ مائتي ألف جنيه بحد أدني فى مجالات الثقافة، ومثله فى مجالات الفنون، وما يستحدث بمجالات الإبداع والابتكار فى الثقافة والفنون. - نشر أعمال الفائز على نفقة المجلس الأعلى للثقافة. - منح كل فائز لقب حائز على جائزة الدولة للمبدع الصغير بقرار من وزير الثقافة. وفي السياق ، أعرب الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة ، عن فخره واعتزازه بالفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير في دورتها الجديدة، مؤكدًا أن هذه الجائزة، التي تُمنح تحت رعاية كريمة من السيدة انتصار السيسي، تعد إحدى أبرز المبادرات الثقافية التي تجسد رؤية الجمهورية الجديدة في تمكين الأطفال والنشء وتكريس مفهوم العدالة الثقافية. وأكد وزير الثقافة أن الجائزة تعكس التزام الدولة العميق ببناء أجيال جديدة تنتمي لوطنها، وتحمل بذور الإبداع والتجديد، مشيرا إلى أن الإقبال الكبير من الأطفال على الترشح يعكس وعيًا متزايدا لدى الأسر المصرية بأهمية دعم الإبداع في مراحل عمرية مبكرة. وأعلن الوزير أن إجمالي عدد المتقدمين للجائزة هذا العام بلغ 6570 مشاركا، من بينهم 4262 من الإناث و2308 من الذكور، يمثلون مختلف محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى مشاركات من 9 دول عربية وأجنبية، أبرزها السعودية، الكويت، كندا، والولايات المتحدة الأمريكية. وأشار إلى أن محافظة أسيوط تصدرت عدد المتقدمين بإجمالي 1116 مشاركًا، تلتها القاهرة بـ779، ثم الإسكندرية بـ487، ما يعكس امتداد أثر الجائزة ونجاحها في الوصول إلى الفئات المستهدفة في الحضر والريف على حد سواء. وأكد مواصلة العمل على احتضان الطاقات الواعدة من كل ربوع الوطن، إيمانًا بأن كل طفل موهوب هو مشروع مبدع كبير في المستقبل. وشهدت الدورة الخامسة مشاركة واسعة في فروع الجائزة المختلفة، حيث جاء فرع الرسم في مقدمة التخصصات بـ3438 مشاركة، تلاه فرع القصة بـ751 مشاركة، ثم الشعر بـ428، والغناء بـ604، والابتكارات العلمية بـ500، والتطبيقات والمواقع الإلكترونية بـ566، ما يعكس تنوع اهتمامات الأطفال وتفوقهم في مجالات الإبداع المختلفة.

محافظ أسوان يهنئ "آية محسن" لفوزها بجائزة الدولة للمبدع الصغير لعام 2025
محافظ أسوان يهنئ "آية محسن" لفوزها بجائزة الدولة للمبدع الصغير لعام 2025

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

محافظ أسوان يهنئ "آية محسن" لفوزها بجائزة الدولة للمبدع الصغير لعام 2025

قدم اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان التهنئة لابنة محافظة أسوان "آية محسن عبده" لفوزها فى الفئة الأولى بفرع الرسم بجائزة الدولة للمبدع الصغير لعام 2025، والتى أقيمت دورتها الخامسة تحت رعاية السيدة انتصار السيسي قرينة رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي. اعتماد وزير الثقافة أسماء الفائزين فى مسابقة المبدع الصغير وإعتمد أسماء الفائزين بها وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، مشيدًا بإطلاق هذه الجائزة لأهميتها فى منح الأطفال من سن ( 5 إلى 18 سنة ) جوائز فى مجالات الآداب والفنون والإبتكارات العلمية لتضاف لحزمة المبادرات الثقافية التي تجسد رؤية الجمهورية الجديدة فى تمكين الأطفال والنشء، فضلًا عن التأكيد على التزام الدولة لبناء أجيال جديدة تنتمى لوطنها، وتحمل بذور الإبداع والتجديد، وخاصة أن الإستثمار فى طاقات الأطفال يعتبر بمثابة إستثمار فى المستقبل، وظهر ذلك جليًا فى الإقبال المتزايد من الأسر المصرية لصقل مهارات أطفالهم بمشاركتهم فى هذه الجائزة فى مراحل عمرية مبكرة. وتجدر الإشارة إلى أنه بلغ عدد المتقدمين للجائزة هذا العام 6570 مشاركا من بينهم 4262 من الإناث و2308 من الذكور يمثلون مختلف محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى مشاركات من 9 دول عربية وأجنبية، كما شهدت الدورة الخامسة مشاركة واسعة في فروع الجائزة المختلفة حيث جاء فرع الرسم في مقدمة التخصصات بـ 3438 مشاركة، وفرع القصة بـ751 مشاركة، ثم الشعر بـ 428 مشاركة، والغناء بـ604 مشاركة، والابتكارات العلمية بـ500 مشاركة، والتطبيقات والمواقع الإلكترونية بـ566 مشاركة مما يعكس تنوع إهتمامات الأطفال وتفوقهم في مجالات الإبداع المتنوعة.

لحظة لن أنساها.. المبدعة الصغيرة ليزا رضوان تكشف لـ"الدستور" عن أحلامها
لحظة لن أنساها.. المبدعة الصغيرة ليزا رضوان تكشف لـ"الدستور" عن أحلامها

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

لحظة لن أنساها.. المبدعة الصغيرة ليزا رضوان تكشف لـ"الدستور" عن أحلامها

الفائزة بجائزة الدولة للمبدع الصغير بثلاثة قصص قصيرة، فازت الطالبة، ليزا شريف رضوان، بـجائزة الدولة للمبدع الصغير، في دروتها الخامسة، الفئة العمرية الأولي، فرع الفنون والآداب، والتي تُمنح تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، وتُعد أول جائزة من نوعها تُمنح للأطفال من سن 5 حتى 18 عامًا، في مجالات الآداب والفنون والابتكارات العلمية. قصة مستوحاة من التجربة الشخصية مع التنمر قالت ليزا رضوان، والبالغة من العمر 11 سنة، تدرس في الصف الرابع الابتدائي بمدرسة يوسف الصديق الرسمية للغات، التابعة لإدارة الهرم التعليمية، لـ"الدستور": "شعرت بسعادة كبيرة وفخر لا يوصف عندما علمت بفوزي بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير. كان التتويج بمثابة حلم تحقق، وشعرت أن مجهودي وتعب الأيام الماضية في كتابة القصص لم يذهب سدى. كانت لحظة لن أنساها، خاصة أنها جاءت من بلدي، ووسط تقدير رسمي منحني حافزًا كبيرًا للاستمرار. وحول ما إن كانت تلك هي المرة الأولى التي تفوز فيها بجائزة، قالت:"ليست المرة الأولى، فزت سابقًا بالمركز الأول على مستوى محافظة الجيزة في المشروع الوطني للقراءة، وتم تصعيدي للتصفية على مستوى الجمهورية، وكانت تجربة مهمة دفعتني لمواصلة تنمية موهبتي. وعن العمل الذي فازت عنه بالجائزة، قالت ليزا رضوان:"قدمت ثلاث قصص قصيرة هي: الفتاة الحالمة وحبة العنب، وهي قصة مستوحاة من تجربتي الشخصية مع التنمر، وتهدف لتشجيع الأطفال على مواجهة المتنمرين بأسلوب ذكي وغير عنيف، والجرو الطائر، وتحكي عن جرو صغير تعرض للتعذيب، وكيف أنقذته بمساعدة والدي. القصة تدعو لرحمة الحيوانات والدفاع عن حقوقها، والرجل البعبع (بوجي مان)، وهي مستوحاة من خوف أخي الصغير من الظلام، وتتناول كيف قد يزرع الأهل مشاعر الخوف في نفوس أبنائهم دون قصد". وعن بدياتها في كتابة القصص قالت ليزا رضوان:"بدأت كتابة القصص في سن السادسة. كنت أكتب مذكرات يومية بلغة بسيطة، ومع الوقت اكتشفت أن القصة ليست سوى تجارب الحياة مكتوبة بأسلوب جميل، متابعة:"أفضل كاتبات خولة حمدي". تنوي 'ليزا' الاستمرار في الكتابة والأدب، موضحة:"نعم. أطمح أن أصبح طبيبة شرعية، لأن هذا المجال يمنحني فهمًا أعمق للنفس البشرية، وسيساعدني على الكتابة عن التجارب الإنسانية من زوايا جديدة، مثلما فعل عدد من الأطباء الذين كتبوا الرواية وهم في الأصل أطباء. وعن بداية هواية القراءة قالت ليزا: بدأتِ القراءة، عندما كنت في السابعة من عمري، وبدأت بقراءة كتب الأطفال، ومنها مؤلفات الكاتب عبد التواب يوسف والكاتبة هديل غنيم. وإذا ما كان لديها مكتبة خاصة في المنزل، قالت:"نعم، لدي مكتبة صغيرة. آخر رواية اقتنيتها كانت "في قلبي أنثى عبرية" للكاتبة خولة حمدي. كما قرأت "أرض زيكولا"، و"الجنوب الهادئ"، إلى جانب كتب تنمية بشرية وتاريخية متنوعة. وعن الطريقة التي عرفت من خلالها عن المسابقة وشاركت فيها، اختتمت لفائزة بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، ليزا رضوان: "وجدت في والديّ دعمًا كبيرًا لحبي للكتابة والقراءة، وقد شجعاني على المشاركة في مسابقة "المبدع الصغير" بعدما فازت بها أختي سابقًا، كما أنني قرأت أكثر من 100 كتاب وقصة ورواية، ما زوّدني بثقة وخبرة ساعدتني في كتابة القصص التي قدمتها.

الفائز بجائزة الدولة للمبدع الصغير: منهج السرد في المدرسة شجعني علي الكتابة
الفائز بجائزة الدولة للمبدع الصغير: منهج السرد في المدرسة شجعني علي الكتابة

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

الفائز بجائزة الدولة للمبدع الصغير: منهج السرد في المدرسة شجعني علي الكتابة

عن قصصه، الإختيار الصعب، صديق رغم تصرفاته، صندوق الكلمات الطيبة، فاز المبدع الصغير، عابد الرحمن يوسف النجار، بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، في دروتها الخامسة، الفئة العمرية الأولي، فرع الآداب والفنون، والتي تُمنح تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، وتُعد أول جائزة من نوعها تُمنح للأطفال من سن 5 حتى 18 عامًا، في مجالات الآداب والفنون والابتكارات العلمية. ثلاث قصص للفائز بـ جائزة المبدع الصغير يبلغ 'عابد عبد الرحمن'، الفائز بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، 11 سنة، وهو طالب في الصف السادس بالمرحلة الابتدائية. وتابع 'عابد' في حديثه لـ 'الدستور': هذه هي المرة الأولى التي أشارك فيها في جائزة الدولة للمبدع الصغير، وبعد التقديم للإدارة التعليمية وعلى الموقع الإلكتروني بفترة ظهرت النتيجة بأسماء العشرة الأوائل وكان اسمي بينهم. فزت في مجال القصة القصيرة، والعمل الذي فزت عنه هو ثلاث قصص قصيرة، هي: الاختيار الصعب، صديق رغم تصرفاته، صندوق الكلمات الطيبة. منهج الكتابة السردية في المدرسة شجعني وعن بداياته في كتابة القصة، تابع 'عابد': أكتب القصص منذ سنتين تقريبا، تحديدا مع بداية دراسة الكتابة السردية في مقرر اللغة العربية بالصف الرابع الابتدائي، والذي تعلمت فيه كتابة القصة القصيرة وتصميم اللافتات والإعلانات والمطوية وغيرها الكتير من ألوان الكتابة السردية. واستدرك 'عابد': لكن لم أكن اهتم بجمع ما أكتبه، حتى أرسلت المدرسة على 'جروب' الفصل عن تفاصيل المسابقة. تحمست أمي واختارت ثلاث قصص من القصص التي كتبتها، وراجعتهم وكتبتهم لي على الكمبيوتر. وأرسلت ما طبعته إلي إدارة المدرسة وسجلت على الموقع الإلكتروني ورفعت القصص كمشاركة في المسابقة. 'ماما' كانت تحكي لي حكايات مشوقة وعن الكاتب المفضل له، قال: 'أي كاتب قصص للأطفال كنت أحب اقرأ كتاباته، مثل إبراهيم عزوز مؤلف قصص مكتبة سمير كنت أحبها جدا من وأنا صغير وكنت أقرأها مع أمي. كما أن أمي كانت تحكي لي قصص كتيرة أتعلم منها أنا وأخواتي. وتابع 'عابد': 'بدأت الكتابة بتقليد أسلوب الكاتب إبراهيم عزوز، في الجمل السهلة والتي كنت كواحد من الأطفال اقرأها وأفهمها بسهولة. لكن حكايات 'ماما" كانت أجمل لأنها كانت تحكيها لي بأسلوب جذاب مشوق وسلس. وحول إذ ما كان 'عابد' يعتزم استكمال طريق الكتابة والأدب، قال: "طبعا أحب أكمل في نفس المجال، لكن يجب أولا أن أتعلم أكثر، واقرأ أكثر، والأهم أطور نفسي من خلال دورات في كتابة الروايات، وماما وعدتني إنها ستسجل لي بهذه الدورات خلال الإجازة الصيفية.أيضا علي أن أتمكن من اللغة، خاصة النحو والتعبير الكتابي. واختتم الفائز بـ جائزة الدولة للمبدع الصغير، عابد عبد الرحمن: كلنا في البيت وبشكل عام كعائلة نحب القراءة، ودائما ما تحرص ماما علي أن تكون كل هداياها لنا كتب وروايات، ولو قرأت كتاب تحكيه لنا كلنا. عندي مكتبه كلها قصص سواء ترفيهية وتاريخية، كل سنة ماما تزور معرض الكتاب وتشتري لنا كتب جديدة، لي ولأخوتي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store