أحدث الأخبار مع #المبروك

تورس
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
أريانة: تسجيل 1150 مخالفة إقتصادية طيلة شهر رمضان (المديرة الجهوية للتجارة) باب نات نشر في باب نات يوم 30 - 03
وأوضحت المبروك، في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، اليوم الأحد، أن المخالفات كانت بسبب الإحتكار وهي بعدد 81 مخالفة، وتمثلت في الامتناع عن البيع وإخفاء بضاعة والمضاربة، وتعلقت 10 مخالفات بالإخلال بتراتيب الدعم، أي استعمال المواد المدعمة في أغراض غير مخصصة لها، بالاضافة الى 03 تجاوزات تعلقت بمسك وترويج منتوجات مجهولة المصدر و16 مخالفة في الإشهار الكاذب، و91 مخالفة تعلقت بمسك واستعمال آلات وزن غير قانونية. وسجلت المخالفات في قطاعات الخضر والغلال ب437 مخالفة، والمواد الغذائية ب328 مخالفة، والدواجن والبيض ب158 مخالفة، كما تم تسجيل 53 مخالفة في قطاع الأسماك و46 مخالفة في قطاع اللحوم الحمراء، و24 مخالفة في قطاع التبغ و23 مخالفة تعلقت بالمقاهي و65 مخالفة بالمخابز و10 مخالفات في قطاع الملابس والأحذية. واوضجت المبروك بخصوص المخالفات الست المسجلة في مجال بيع لعب الأطفال، أنه تمت معاينة لعب خطيرة لا تتوفر فيها شروط السلامة، بالإضافة إلى لعب أخرى مجهولة المصدر وغير مطابقة من حيث التأشير. وأفادت بأن حجم المحجوزات، بلغ طيلة شهر رمضان، 7 أطنان من الخضر والغلال و6 آلاف بيضة و1300 كلغ من المواد المختلفة، كالسكر والدقيق والسميد والشاي الأحمر والعجين الغذائي، كما تم حجز 215 لترا من الزيت النباتي المدعم و112 لعبة أطفال و530 علبة سجائر محلية. واشارت المبروك، أن الى عدد فرق المراقبة الإقتصادية، بلغ 141 فريقا، نفذت طيلة شهر رمضان نحو 3234 عملية مراقبة في مختلف أنحاء ولاية أريانة. تابعونا على ڤوڤل للأخبار


أخبار ليبيا
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
تقرير بريطاني: استئناف إنتاج النفط في 'حقل المبروك' خطوة لتعزيز الاقتصاد الليبي
🛢️ ليبيا – استئناف إنتاج النفط في حقل 'المبروك' بعد توقف دام 10 سنوات 🔹 عودة الإنتاج بعد عقد من التوقف ⏳ كشف تقرير نشره موقع 'أويل برايس' البريطاني عن استئناف الإنتاج في حقل 'المبروك' النفطي بعد توقف دام عقدًا من الزمن، حيث بدأ الإنتاج الرسمي في 9 مارس الجاري بمعدل 5 آلاف برميل يوميًا، مع خطة لرفع الإنتاج إلى 25 ألف برميل يوميًا بحلول يوليو المقبل. 🔹 أهمية النفط للاقتصاد الليبي 💰 أكد التقرير أن الاقتصاد الليبي يعتمد بشكل أساسي على النفط، حيث يمثل الوقود الأحفوري أكثر من 95% من الناتج الاقتصادي للبلاد، ما يجعل عودة حقل 'المبروك' للإنتاج خطوة إيجابية نحو تعزيز الإيرادات الوطنية. 🔹 تحسن في قطاع الطاقة رغم التحديات ⚡ يأتي هذا التطور في ظل مساعٍ مستمرة لزيادة إنتاج النفط في ليبيا، حيث تسعى المؤسسة الوطنية للنفط إلى رفع القدرة الإنتاجية، رغم التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجه القطاع. ترجمة المرصد – خاص


حضرموت نت
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- حضرموت نت
سفارة بلادنا بماليزيا ترعى إفطار جماعي لأبناء الجالية بدعم من رجال أعمال يمنيين
في أمسية رمضانية امتزجت فيها روح التآخي بعبق القهوة اليمنية الأصيلة، شهدت جامعة UNTN في ماليزيا، برعاية سفارة بلادنا في كوالالمبور. ونظمته الجالية واتحاد الطلبة واتحاد اللاجئين اليمنين في ماليزيا، دعمه رجال أعمال، وحضره مايزيد عن 2000 من أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا في قاعة جامعة UNITEN. في كلمته خلال الفعالية، بارك سعادة سفير بلادنا وعميد السلك الدبلوماسي العربي في ماليزيا، الدكتور عادل باحميد، لأبناء الجالية حلول الشهر الكريم، مشيدًا بهذه المناسبة التي تعكس روح التآخي والتلاحم بين أبناء اليمن في ماليزيا. وأكد السفير أن هذا الإفطار الجماعي يمثل رسالة رمزية من الجالية اليمنية في ماليزيا إلى أهلهم في اليمن، بأنهم رغم الغربة سيبقون متّحدين، متمسكين بهويتهم، حتى يعود الوطن سعيدًا كما كان. كما ثمّن الدور الذي تؤديه الجالية اليمنية في ماليزيا بكل مكوناتها، واصفًا إياها بأنها مصدر اعتزاز لوطنها، لما تعكسه من التزام بالقوانين الماليزية، ولما تمثله من صورة مشرفة لليمن في المهجر. ودعا السفير أبناء الجالية إلى الحفاظ على وحدة الصف والتكاتف والتعاون فيما بينهم، مشددًا على أهمية التعليم كمفتاح لمستقبل أبنائهم، ومؤكدًا على ضرورة دعم الأنشطة التعليمية التي تسهم في بناء أجيال أكثر وعيًا واستعدادًا للمستقبل. بدوره، أكد رئيس الجالية اليمنية في ماليزيا، المهندس مروان المبروك، أن هذا الإفطار الجماعي يجسد روح الأخوة والتكاتف بين أبناء اليمن في المهجر، ويؤكد أن القلوب، رغم الغربة، تبقى متعلقة بالوطن. وأشار إلى أن دور المغتربين اليمنيين لا يقتصر على التواجد في الخارج، بل يحملون مسؤولية وطنية بأن يكونوا صوتًا لوحدة اليمن واستقراره. كما ثمّن المبروك الجهود التي تبذلها السفارة اليمنية في كوالالمبور برعاية السفير الدكتور عادل باحميد، مؤكدًا أنها كانت شريكًا رئيسيًا في إنجاح الفعالية ودعم شؤون الجالية. كما وجّه رئيس الجالية شكره إلى جميع الرعاة والداعمين الذين أسهموا في تنظيم الإفطار، مشددًا على أن مثل هذه اللقاءات تعزز الروابط الاجتماعية وتؤكد على وحدة الصف اليمني في المهجر. وأشار المبروك إلى أن هذا الإفطار الرمضاني الكبير يتزامن مع اختتام فعاليات يوم القهوة اليمنية، مؤكدًا أن القهوة اليمنية جزءٌ من هوية اليمنيين وتاريخهم العريق. السفرة اليمنية كانت حاضرة بكل تفاصيلها، حيث اجتمع الحاضرون حول أطباق المطبخ اليمني التقليدي، بينما كان للقهوة اليمنية نصيبها في هذا المشهد، لتكتمل بذلك صورة التراث اليمني في هذه الأمسية الرمضانية المميزة، والتي جمعت بين البعدين الاجتماعي والثقافي في آنٍ واحد.


أخبار ليبيا
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الأسواق تحترق.. من يطفئ نار الأسعار؟
في الأسواق يمر المواطن بين رفوف البضائع وقد اعتاد على لعبة الأرقام المتغيرة يوميًا، كأن الأسعار تتقافز أمامه بلا استئذان. نظراته الحائرة تنطلق من كيس الأرز إلى عبوة الحليب، متسائلًا: 'هل أخطأت الحساب، أم أن الأسعار ارتفعت مجددًا؟' المفارقة الكبرى أن المصرف المركزي ضخّ مليارات الدولارات في صورة اعتمادات مستندية لتسهيل الاستيراد، ورغم ذلك، لا تزال الأسعار تحلق عاليًا كأنها طير جشع لا يشبع! فكيف يمكن تفسير هذا التناقض العجيب؟ أعلن مصرف ليبيا المركزي عن تغطيته لكافة الاعتمادات المستندية التي وصلت إليه بين نوفمبر 2024 وفبراير 2025، بقيمة 6.5 مليار دولار، بهدف توفير السلع الأساسية. ومع ذلك، لم تهبط الأسعار كما كان متوقعًا، بل واصلت صعودها الجنوني، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، حيث يقف الليبيون في مواجهة نيران التضخم دون درع يحميهم. في الأسواق، بلغ سعر كيلو اللحم المحلي 85 دينارًا، والبقري 60 دينارًا، بينما قفزت أسعار الحليب إلى أرقام غير مسبوقة، بين 6 و9 دنانير للتر الواحد، وكأن المشهد يعيد نفسه في كل موسم، حيث ترتفع الأسعار بلا هوادة، وكأن هناك من يقرر أن هذا الشهر يجب أن يكون موسمًا لنهب جيوب المواطنين. في قلب هذه الدوامة، يبرز مصطلح 'الاحتكار' كالمتهم الأول، حيث يؤكد الخبير الاقتصادي أحمد المبروك أن الأزمة ليست في نقص السلع، بل في احتكار قلة من التجار والمستوردين لها، مما يخلق أزمة مصطنعة ويضرب بمبدأ العرض والطلب عرض الحائط. يقول المبروك: 'الأسواق ليست فارغة، لكن هناك تجارًا يتحكمون في توزيع السلع، فيقررون متى ترتفع الأسعار، ومتى تنخفض، وكأنهم يلعبون بالاقتصاد كأحجار الشطرنج، بينما المواطن هو الضحية التي تسقط في النهاية.' ومما يزيد الطين بلة، هو ضعف الرقابة الحكومية، حيث يرى كثيرون أن الجهات المختصة لا تحرك ساكنًا أمام جشع التجار، مما يسمح لهم بمواصلة التحكم في الأسعار بلا رادع. يقول أحد المواطنين: 'من يراقب السوق؟ لا أحد! التجار يتلاعبون بالأسعار كما يحلو لهم، بينما نسمع فقط عن قوانين لا تُطبق، ووعود لا تتحقق!' وإلى جانب الاحتكار وغياب الرقابة، تلقي الأزمة السياسية بظلالها الثقيلة على المشهد الاقتصادي. فوجود حكومتين متنافستين يجعل اتخاذ قرارات اقتصادية موحدة شبه مستحيل، مما يعمّق حالة الركود والتخبط. يؤكد الخبراء أن الانقسام السياسي يمنع تنفيذ إصلاحات حقيقية، حيث يغيب التنسيق بين الجهات المختصة، فتتحول كل محاولة للإنقاذ إلى مجرد مسكّنات وقتية، دون حلول جذرية تنعكس على حياة المواطن. تقول إحدى المواطنات بغضب: 'كيف يمكن لأسرة متوسطة الدخل أن تعيش في ظل هذه الأسعار؟ كل شيء ارتفع، الحليب، الخبز، الزيت، حتى التمور لم تسلم! لم يعد الراتب يكفي لأسبوع واحد، فما بالك بشهر كامل!' أما مواطن آخر، فقد بدا أكثر إحباطًا: 'رمضان كان زمان شهر البركة، الآن صار شهر الغلاء! نحن لسنا ضد التجار، لكن نريد عدلًا في الأسعار، لا أن نكون ضحايا لجشعهم!' السؤال الذي يطرح نفسه الآن: إذا كانت الاعتمادات المستندية قد غطت الواردات، وإذا كان التضخم الرسمي عند 2.1% فقط، فلماذا تستمر الأسعار في التصاعد؟ الجواب ببساطة هو هيمنة شبكات الاحتكار، وضعف الرقابة، والتلاعب بالمواطنين في موسم استهلاك مرتفع! في ظل هذا الواقع، يطرح الخبراء بعض الحلول التي قد تسهم في كبح جماح الأسعار، ومنها: – فرض رقابة صارمة على الأسواق لمنع الاحتكار ومعاقبة المتلاعبين. – تعزيز الشفافية في عملية الاستيراد، لضمان وصول السلع إلى المستهلكين بأسعار عادلة. – إيجاد حلول سياسية حقيقية لإنهاء الانقسام وتوحيد القرارات الاقتصادية. – تشجيع الإنتاج المحلي لتقليل الاعتماد على السلع المستوردة. في النهاية، يظل المواطن الليبي في انتظار انفراجة حقيقية، بين وعود لا تُنفذ، وأسعار لا تتوقف عن الصعود. وبينما تستمر هذه الدوامة، يبقى السؤال الأهم: متى يتوقف هذا الاستنزاف الاقتصادي؟ ومن يملك الجرأة لكسر احتكار الأسواق؟! يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24