أحدث الأخبار مع #المجلس_الأعلى


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
صدور نظام الأكاديمية الملكية للتعليم الدامج للأشخاص ذوي الإعاقة بالجريدة الرسمية
صدر في الجريدة الرسمية، أخيرا، نظام الأكاديمية الملكية للتعليم الدامج للأشخاص ذوي الإعاقة، استنادًا للمادة (120) من الدستور، ويُعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية. ووفق المادة رقم 3 من النظام، تنشأ في المملكة أكاديمية تسمى الأكاديمية الملكية للتعليم الدامج للأشخاص ذوي الإعاقة تتمتع بالاستقلال المالي والإداري وترتبط برئيس المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، كما يكون المركز الرئيسي للأكاديمية في العاصمة عمان، ويجوز بقرار من مجلس الأمناء بناء على تنسيب رئيس المجلس المستند إلى توصية المدير العام للأكاديمية فتح فروع وإنشاء مكاتب لها في المملكة. ونصت المادة 4 أن تسند إلى الأكاديمية مهمة إعداد السياسات والاستراتيجيات والبرامج التعليمية المتعلقة بالتعليم الدامج والتدخل المبكر للأشخاص ذوي الإعاقة ووضع الأسس اللازمة لتنفيذها ورفعها إلى مجلس التربية والتعليم لاعتمادها، وإنشاء وتطوير قاعدة بيانات مصنفة ومفصلة للأشخاص ذوي الإعاقة الملتحقين بمختلف المؤسسات التعليمية في المملكة، وإعداد المعايير وأسس العمل الخاصة بتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة والتعليم الدامج وآليات ومؤشرات لمتابعة أدائها، وفقا لمبادئ وأحكام القانون واتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وتتولى الأكاديمية وفق المادة 4 مهمة تطوير قدرات مؤسسات المجتمع المدني بما في ذلك منظمات الأشخاص ذوي الإعاقة العاملة في مجال التعليم الدامج وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة وضمان مشاركتها الفعالة في رصد وتنفيذ السياسات والاستراتيجيات والبرامج التعليمية ذوات العلاقة، والتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية للتثبت من رصد المخصصات المالية اللازمة في موازنتها السنوية لتنفيذ خطط وبرامج التعليم الدامج وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة والمشاركة في تطوير خططها وبرامجها السنوية لتوظيف تلك المخصصات على نحو فعال. كما تقوم الأكاديمية برصد قيام المؤسسات التعليمية بتوفير متطلبات إمكانية الوصول والترتيبات التيسيرية المعقولة والأشكال الميسرة واتخاذ الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات ذوات العلاقة لغايات توفيرها، وتقديم الدعم الفني للمركز الوطني لتطوير المناهج والوزارات والمؤسسات التعليمية والجهات ذات العلاقة لتوفير المناهج الدراسية للأشخاص ذوي الإعاقة وطرق وأساليب تدريسهم والأنشطة المدرسية المختلفة لهم على أساس المساواة مع الآخرين، وتطوير برامج تعويض الفاقد التعليمي للأشخاص ذوي الإعاقة غير الملتحقين بالمؤسسات التعليمية والمتسربين منها والملتحقين ببيئات تعليمية عازلة أو مقيدة. وتتولى مهمة إعداد برامج تطوير القدرات ورفع الوعي للأشخاص ذوي الإعاقة وللطلبة من غير ذوي الإعاقة وأسرهم والمعلمين والكوادر التعليمية والإدارية لتعزيز التعليم الدامج واكتساب مهارات التواصل الفعال مع الأشخاص ذوي الإعاقة، وإعداد برامج تطوير القدرات ورفع الوعي للمدرس المساند والمرافق الشخصي واختصاصي الخدمات المساندة بالتنسيق مع الجهات ذوات العلاقة، وتطوير معايير رخص المزاولة للمدرس المساند والمرافق الشخصي بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة. وتسند للأكاديمية مهمة متابعة البرامج والخطط المتعلقة بإعادة تأهيل البيئة المدرسية في المؤسسات التعليمية وتقييم فعاليتها ورفع تقارير بذلك إلى مجلس الأمناء، وتقديم التوصيات الخاصة بتطوير التعليم الدامج وتوجيه تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة نحو التعليم الدامج ورفعها إلى مجلس الأمناء، وإبداء الرأي في المشاريع والمبادرات المتعلقة بالتعليم الدامج وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة الممولة والمنفذة في المملكة بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم ووزارة التخطيط والتعاون الدولي، وإعداد البحوث والدراسات والاستشارات في مجالات التعليم الدامج. وبحسب المادة 5 يكون للأكاديمية مجلس أمناء برئاسة رئيس المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وعضوية عدد من الوزراء والمعنيين، إضافة إلى ثمانية خبراء يتم تعيينهم من مجلس الوزراء. وتتكون الموارد المالية للأكاديمية بحسب المادة 8، من المبالغ السنوية التي ترصد لها في الموازنة العامة، والمساعدات والتبرعات والهبات والمنح، وأي إيرادات أخرى ترد إليها شريطة موافقة مجلس الوزراء عليها إذا كانت من مصدر غير أردني.


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
سلطان يفتتح المجمع السكني في جامعة خورفكان
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، المجمع السكني في جامعة خورفكان.


رؤيا نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
الأمير مرعد يلتقي لجنة العمل والتنمية الاجتماعية والسكان النيابية
التقى سمو الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء رئيس المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، اليوم الثلاثاء، لجنة العمل والتنمية الاجتماعية والسكان النيابية، لمناقشة سبل تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف القطاعات. وقال سمو الأمير مرعد إن دعم التعليم الدامج للأشخاص ذوي الإعاقة أولوية، وأن التعليم أساس لنجاحهم وحصولهم على جميع حقوقهم، لافتا إلى أن عدد الأطفال من ذوي الإعاقة المسجلين في المدارس يبلغ 27 ألفاً فقط، منهم 22 ألف في المدارس الحكومية، وخمسة آلاف في المدارس الخاصة، من أصل 330 ألف طالب. وأشار سموه إلى إقرار نظام الأكاديمية الوطنية للتعليم الدامج، والتي تعتبر محطة مفصلية في تطوير المنظومة التعليمية، عبر توفير بيئة منصفة وشاملة تمكن الطلبة ذوي الإعاقة من تحقيق إمكاناتهم والمشاركة الفاعلة في المجتمع، في خطوة تعكس التزام الأردن بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وأوضح سموه أن إقرار هذا النظام هو أحد مخرجات التزامات الأردن المقدمة إلى القمة العالمية الثالثة للإعاقة، والتي توجت بحضور جلالة الملك عبدالله الثاني لجلساتها الافتتاحية، وإلقائه كلمة ذات أثر كبير ودلالات مهمة فيما يخص دعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، خاصة ملف التعليم الدامج الذي يشكل أحد أولويات الأردن الوطنية. وأكد سموه سعي المجلس المتواصل لتعزيز إمكانية الوصول للأشخاص ذوي الإعاقة، موضحاً أن ذلك لا يقتصر على توفير المداخل الميسرة، بل يشمل تهيئة البيئة كاملة وتوعية المجتمع بأساليب التواصل المناسبة. ولفت سموه إلى الحاجة لفعل المزيد لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في الأردن من الحصول على حقوقهم في كل المجالات، منوها إلى أهمية ملائمة الأماكن السياحية في الأردن للأشخاص ذوي الإعاقة، وتمكنهم من الحصول على التسهيلات المتاحة لغيرهم، مع التأكيد على ضرورة إدماجهم في قطاع العمل السياحي. وتحدث سموه عن أهمية تعزيز المشاركة السياسية للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال تهيئة أماكن الاقتراع، وإدماجهم في مختلف قطاعات العمل. بدوره، أكد رئيس اللجنة، النائب معتز أبو رمان، أن اللجنة تولي اهتماماً بالغاً بالقطاعات الاجتماعية واحتياجات المواطنين، وأن اللجنة تدعم جهود المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وأشار أبو رمان إلى تميز عدد كبير من الأشخاص ذوي الإعاقة وقدرتهم على النجاح في مختلف القطاعات، موضحاً أن اللجنة ستعمل على تهيئة مبنى مجلس النواب بشكل أفضل لهم، وزيادة الإعفاءات الجمركية وتعديل نظام اللجان الطبية لرفع نسبة الكوتا المخصصة لتعيينهم. وبين أعضاء اللجنة أهمية نشر التوعية حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في المناهج الدراسية ووسائل الإعلام، ولفتوا إلى ضرورة عرض قصص نجاح الأشخاص ذوي الإعاقة، وإدراجهم في برامج التشغيل الوطنية بحيث يكون لهم نسب واضحة. كما أكد أعضاء اللجنة أهمية توجيه المسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة، وتوفير حوافز للشركات التي توفر لهم فرص عمل. من جانبه، قال الأمين العام للمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الدكتور مهند العزة إن التعديلات التشريعية التي تمت خلال الأعوام الماضية تضع حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة على سلّم الهرم التشريعي. وأشار إلى إبرام اتفاقية جديدة مع دائرة الإحصاءات العامة لشمول الأشخاص ذوي الإعاقة ضمن بياناتها الجديدة، وإعطاء معلومات وأرقام تفصيلية عنهم وتوزيعهم في محافظات المملكة. وذكر العزة أن المجلس يسعى لإلغاء شرط اللياقة الصحية في بعض القوانين والتشريعات، واشتراط أن يكون الشخص المتقدم لوظائف في سوق العمل خاليا من الإعاقة، إذ يشكل ذلك تمييزا تجاههم.


اليوم السابع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
الشيخ خالد الجندى: عبادة الله بالشرع وليست بالعقل
شدد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على ضرورة الرجوع إلى العلماء عند الاحتياج، خاصة في الأمور المتعلقة بمعرفة الله عز وجل، موضحًا أن الله يُعرف بالعقل لكن يُعبد بالشرع، مما يجعل الرجوع إلى العلماء أمرًا واجبًا لفهم الأحكام الشرعية. وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء: "اللجوء إلى العلماء عند الاحتياج، وعند معرفة أو طلب معرفة الأمر الذي يريدون أن يتعرفوا به على الله عز وجل، وده سببه إيه؟ سببه إنه ربنا عرفوه بالعقل، إنما عبدوه بالشرع". وأضاف: "عبادة ربنا بالشرع، وبالتالي لما تكون عبادة ربنا بالشرع، الفقيه بينقل الحكم الشرعي بما يتراءى لفقهه أو لفهمه". وتابع: "معلش الكلام مهم جدًا وعاوزكم تركزوا معايا، لأنه ده تعليق على الحراك، حاجة اسمها الحراك في مشاريع المقدمة من الحكومة لتوحيد الفتوى أو لتنظيمها،هقولها بشكل دقيق لتنظيم أمور الفتوى والإفتاء". وأوضح: "أمر جميل تنظيم الفتوى، الإفتاء أمر جميل، ولكن المراد بالتنظيم إيه؟ المراد بالتنظيم هو أمر تراتيب إدارية، يعني إجراءات إدارية يراد منها تنظيم أمر الفتوى".