logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالأعلىللآثار،

الأعلى للآثار يوجه بسرعة البدء في مشروع إضاءة المتحف القبطي بمصر القديمة
الأعلى للآثار يوجه بسرعة البدء في مشروع إضاءة المتحف القبطي بمصر القديمة

24 القاهرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • 24 القاهرة

الأعلى للآثار يوجه بسرعة البدء في مشروع إضاءة المتحف القبطي بمصر القديمة

وجه الدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، بسرعة البدء في مشروع إضاءة المتحف القبطي بالتنسيق بين قطاع الآثار الإسلامية والقبطية وقطاع المتاحف وقطاع المشروعات وبإشراف مباشر من رؤساء القطاعات لضمان سرعة الإنجاز. يأتي ذلك في إطار زيارة الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، لمجمع الأديان بمنطقة آثار مصر القديمة والفسطاط، إذ اجتمع بـ الآباء والأساقفة بالكنيسة المعلقة في إطار التنسيق الدائم للوقوف على مدى جاهزية الموقع لاستقبال الأعداد الزائدة من الزائرين المصريين والأجانب والأعداد المتوقع زيادتها اعتبار من شهر يوليو المقبل. بسبب الإنجازات الأثرية.. صرف 2500 جنيه مكافأة للعاملين بـ الأعلى للآثار الأعلى للآثار يتفقد منطقة حصن بابليون بمصر القديمة تمهيدًا لافتتاحه الرسمي | صور مشروع إضاءة المتحف القبطي بمصر القديمة الأعلى للآثار يتفقد منطقة حصن بابليون بمصر القديمة تمهيدًا لافتتاحه الرسمي وفي السياق ذاته، تفقد الدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، منطقة حصن بابليون بمنطقة مصر القديمة، وذلك لوضع اللمسات النهائية لقطاع الآثار الإسلامية والقبطية للتنسيق مع قطاع المشروعات وقطاع المتاحف لإنجاز الأعمال المتبقية تمهيدًا لافتتاحه رسميًا أمام الزوار. وفي وقت سابق افتتحت وزارة السياحة والآثار، جزءًا من مبنى حصن بابليون في مجمع الأديان بمصر القديمة، للزيارة؛ وذلك بعد الانتهاء من المرحلة الأولى من أعمال ترميمه. وشملت المرحلة الأولى؛ تنظيف جميع واجهات الحصن الخارجية والداخلية، وإزالة كل الأتربة والبقع العالقة بالأحجار، بالإضافة إلى تطوير منظومة الإضاءة في جميع أجزاء الحصن الدائري، والتي ساهمت بشكل أساسي في إظهار الجمال المعماري له، والوظيفة الأصلية للمبنى، كما تم ملء العراميس؛ لتوضيح شكل الأحجار الموجودة، وترميم الأجزاء المتدهورة منها، وعمل الشبابيك الخاصة بالحصن، بمشاركة معهد الحرف الأثرية في المجلس الأعلى للآثار، وجارٍ ترميم أعمال المرحلة الثانية، والتي تتضمن ترميم الجزء الجنوبي من الحصن الموجود أسفل الكنيسة المعلقة، والمسمى: بوابة عمرو، وافتتاحه كليا قريبا لاستقبال الزائرين.

اكتشاف أسرار معبد الرامسيوم في الأقصر: مقابر ومخازن للزيوت والعسل والدهون وأقبية النبيذ
اكتشاف أسرار معبد الرامسيوم في الأقصر: مقابر ومخازن للزيوت والعسل والدهون وأقبية النبيذ

النهار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

اكتشاف أسرار معبد الرامسيوم في الأقصر: مقابر ومخازن للزيوت والعسل والدهون وأقبية النبيذ

كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين قطاع حفظ الآثار وتسجيلها في المجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون، عن مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، بالإضافة إلى ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز، وذلك أثناء أعمال البعثة في محيط معبد الرامسيوم في البر الغربي في الأقصر. وكشفت أعمال الحفر داخل المعبد عن "بيت الحياة" (مدرسة علمية ملحقة بالمعابد الكبرى)، وهو اكتشاف استثنائي لأنه لم يُظهر فقط التخطيط المعماري لهذه المؤسسة التعليمية، بل الكشف أيضاً عن مجموعة أثرية غنية شملت بقايا رسومات وألعاب مدرسية، ما يجعله أول دليل إلى وجود مدرسة داخل الرامسيوم المعروف أيضاً باسم "معبد ملايين السنين". وتم العثور على مجموعة أخرى من المباني في الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تستخدم مكاتب إدارية. أما المباني والأقبية الموجودة في الجهة الشمالية، فقد أوضحت الدراسات التي تمت عليها أنها كانت تُستخدم مخازن لحفظ زيت الزيتون والعسل والدهون، إلى جانب الأقبية التي استخدمت لتخزين النبيذ والتي وُجدت فيها ملصقات جرار النبيذ بكثرة. وأسفرت أعمال الحفر في المنطقة الشمالية الشرقية عن اكتشاف عدد كبير من المقابر التي تعود إلى عصر الانتقال الثالث، يحتوي معظمها على حجرات وآبار للدفن فيها أوان كانوبية وأدوات جنائزية بحالة جيدة، بالإضافة إلى توابيت موضوعة داخل بعضها بعضاً، و401 تمثال من الأوشابتي المنحوت من الفخار ومجموعة من العظام المتناثرة. وأثنى وزير السياحة والآثار شريف فتحي على ما قامت به البعثة من جهد للكشف عن أسرار جديدة من تاريخ معبد الرامسيوم والدور الديني والمجتمعي الذي لعبه في مصر القديمة. كما أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور محمد إسماعيل أهمية هذه الاكتشافات معتبراً أنها تُلقي الضوء على التاريخ الطويل والمعقد للمعبد، وتفتح آفاقاً جديدة لفهم دوره في مصر القديمة، كما تُسهم في تعزيز المعرفة بالـمعبد الذي يعود تاريخه إلى عصر الدولة الحديثة، وبخاصة عصر الرعامسة. فقد كان هذا المعبد بمثابة مؤسسات ملكية أُقيمت فيها الطقوس الدينية لتقديس الملك حتى أثناء حياته، كما أدّت دوراً إدارياً واقتصادياً مهماً. وأضاف أن هذه الاكتشافات تشير إلى وجود نظام هرمي كامل للموظفين المدنيين داخل هذا المعبد، إذ لم يكن مجرد مكان للعبادة، بل كان أيضاً مركزاً لإعادة توزيع المنتجات المخزنة أو المصنعة، والتي استفاد منها سكان المنطقة، بمن فيهم الحرفيون في دير المدينة، الذين كانوا يخضعون للسلطة الملكية ضمن نظام المقاطعات. وأشار اسماعيل إلى ما أكدته الدراسات العلمية من أن الرامسيوم كان موقعاً مشغولاً قبل بناء رمسيس الثاني معبده، وقد أُعيد استخدامه في فترات لاحقة وتحول إلى مقبرة كهنوتية ضخمة بعد تعرضه للنهب، قبل أن يستخدمه عمال المحاجر في العصرين البطلمي والروماني. يذكر أن البعثة استطاعت إعادة الكشف عن مقبرة "سحتب أيب رع" الواقعة في الجانب الشمالي الغربي من المعبد، والتي كان قد اكتشفها عالم الآثار الانكليزي كويبل عام 1896، وهي تعود إلى عصر الدولة الوسطى وتتميز جدرانها بمناظر جنازة صاحب المقبرة. كما أن البعثة مستمرة في أعمال الحفر في محاولة للكشف عن المزيد خلال الفترة المقبلة، وأوضح اسماعيل أن البعثة انتهت خلال الفترة الماضية من ترميم الجهة الجنوبية بالكامل من قاعة الأعمدة في منطقة "قدس الأقداس" في المعبد إلى جانب أعمال الترميم التي جاء من بينها الفناء الأول للمعبد حيث تم تجميع كل القطع الأثرية لتمثال تويا، والدة الملك رمسيس الثاني، ونقلها إلى موقعها الأصلي جنوب تمثال الملك رمسيس الثاني، كما تم تجميع كل الأجزاء التي تم التعرف إليها من تمثال الملك رمسيس الثاني معاً على مصطبة، وترميم الأرجل وإعادتها إلى مكانها على القاعدة التي تم ترميمها أيضاً، بالإضافة إلى إجراء دراسة على حالة التمثال نفسه. وذكر رئيس البعثة من الجانب الفرنسي الدكتور كرسيتيان لوبلان أن البعثة قامت أيضاً بأعمال الترميم للقصر الملكي المجاور للفناء الأول للمعبد، وذلك للتعرف إلى تخطيطه الأصلي الذي بات واضحاً بفضل أعمال البعثة ولم يتبق سوى عدد قليل من قواعد الأعمدة من تخطيطه المعماري القديم، بعدما كشفت البعثة على كل الجدران المصنوعة من الطوب والتي شكلت في البداية تخطيطها المكون من قاعة استقبال وغرفة العرش، حيث كان الملك يجري المقابلات أثناء وجوده في الرامسيوم. وفي منطقة باب الصرح الثاني تم الكشف عن جزء من العتبة الغرانيتية للباب يمثل الملك رمسيس الثاني متعبداً أمام المعبود آمون رع. كما قامت البعثة برفع الردم من طريق المواكب الشمالية والجنوبية والشمالية حيث تم العثور على العديد من الاكتشافات من عصر الانتقال الثالث، كما تم اكتشاف أن هذا الجزء من المعبد كان عبارة عن طريق تصطف على جانبيه تماثيل حيوانية على صورة أنوبيس متكئاً على مقصورة صغيرة وقد تم جمع العديد من بقايا التماثيل وترميمها. الجدير بالذكر أن البعثة المصرية الفرنسية بدأت أعمالها في معبد الرامسيوم عام 1991.

مصر تُعلن عن اكتشافات أثرية جديدة (صور)
مصر تُعلن عن اكتشافات أثرية جديدة (صور)

ليبانون 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

مصر تُعلن عن اكتشافات أثرية جديدة (صور)

أعلنت السلطات المصرية عن اكتشافات أثرية جديدة في معبد الرامسيوم في الأقصر. وكشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين قطاع حفظ وتسجيل الآثار في المجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون، عن مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، بالإضافة إلى ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز، وذلك أثناء أعمال البعثة في محيط معبد الرامسيوم في البرّ الغربي في الأقصر. وأسفرت أعمال الحفر داخل المعبد وفق ما ذكرت وزارة السياحة والآثار المصرية في الكشف عن "بيت الحياة"، وهو مدرسة علمية ملحقة بالمعابد الكبرى، وهو اكتشاف استثنائي لأنه لم يُظهر فقط التخطيط المعماري لهذه المؤسسة التعليمية، بل الكشف أيضاً عن مجموعة أثرية غنية شملت بقايا رسومات وألعاب مدرسية، مما يجعله أول دليل على وجود مدرسة داخل الرامسيوم المعروف أيضاً باسم "معبد ملايين السنين". وخلال أعمال الحفائر تم العثور على مجموعة أخرى من المباني في الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تستخدم كمكاتب إدارية. (العربية)

السياحة والآثار تعلن عن اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر
السياحة والآثار تعلن عن اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر

فيتو

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • فيتو

السياحة والآثار تعلن عن اكتشافات أثرية جديدة بمعبد الرامسيوم بالأقصر

كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة بين قطاع حفظ وتسجيل الآثار بـالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون، عن مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، ومخازن تخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، بالإضافة إلى ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز، وذلك أثناء أعمال البعثة في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي بالأقصر. مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث وأسفرت أعمال الحفائر داخل المعبد في الكشف عن "بيت الحياة" (مدرسة علمية ملحقة بالمعابد الكبري)، وهو اكتشاف استثنائي لأنه لم يُظهر فقط التخطيط المعماري لهذه المؤسسة التعليمية، بل الكشف أيضًا عن مجموعة أثرية غنية شملت بقايا رسومات وألعاب مدرسية، مما يجعله أول دليل على وجود مدرسة داخل الرامسيوم المعروف أيضًا باسم 'معبد ملايين السنين'. وخلال أعمال الحفائر تم العثور على مجموعة أخرى من المباني في الجهة الشرقية للمعبد يُرجح أنها كانت تستخدم كمكاتب إدارية، وأما المباني والأقبية الموجودة في الجهة الشمالية، فقد أوضحت الدراسات التي تمت عليها أنها كانت تُستخدم كمخازن لحفظ زيت الزيتون والعسل والدهون، إلى جانب الأقبية التي استخدمت لتخزين النبيذ، حيث وُجدت فيها ملصقات جرار النبيذ بكثرة. الكشف عن مدرسة علمية ملحقة بالمعابد الكبري وأسفرت أعمال الحفائر أيضا بالمنطقة الشمالية الشرقية عن وجود عدد كبير من المقابر التي تعود إلى عصر الانتقال الثالث، تحتوي معظمها على حجرات وآبار للدفن بها أواني كانوبية وأدوات جنائزية بحالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى توابيت موضوعة داخل بعضها البعض، و401 تمثال من الأوشابتي المنحوت من الفخار ومجموعة من العظام المتناثرة. وأثنى شريف فتحي وزير السياحة والآثار على ما قامت به البعثة من جهد للكشف عن أسرار جديدة من تاريخ معبد الرامسيوم والدور الديني والمجتمعي الذي لعبه في مصر القديمة. وأكد الدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذه الاكتشافات بمعبد الرامسيوم حيث إنها تُلقي الضوء على التاريخ الطويل والمعقد للمعبد، وتفتح آفاقًا جديدة لفهم دوره في مصر القديمة، كما تُسهم في تعزيز معرفتنا بالمعبد الذي يعود تاريخه إلى عصر الدولة الحديثة، وخاصة عصر الرعامسة، حيث كان هذا المعبد بمثابة مؤسسات ملكية أُقيمت فيها الطقوس الدينية لتقديس الملك حتى أثناء حياته، كما لعبت دورًا إداريًا واقتصاديًا هامًا. الكشف عن النظام الهرمي الكامل للموظفين المدنيين وأضاف أن هذه الاكتشافات تشير إلى وجود نظام هرمي كامل للموظفين المدنيين داخل هذا المعبد، حيث لم يكن مجرد مكان للعبادة، بل كان أيضًا مركز لإعادة توزيع المنتجات المخزنة أو المصنعة، والتي استفاد منها سكان المنطقة، بمن فيهم الحرفيون في دير المدينة، الذين كانوا يخضعون للسلطة الملكية ضمن نظام المقاطعات. وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار إلى ما أكدته الدراسات العلمية من أن الرامسيوم كان موقعًا مشغولًا قبل بناء رمسيس الثاني لمعبده، وقد أُعيد استخدامه في فترات لاحقة، حيث تحول إلى مقبرة كهنوتية ضخمة بعد تعرضه للنهب، قبل أن يستخدمه عمال المحاجر في العصرين البطلمي والروماني. ومن جانبه أوضح الدكتور هشام الليثي رئيس قطاع حفظ وتسجيل الأثار بالمجلس الأعلى للآثار ورئيس البعثة من الجانب المصري، أن البعثة استطاعت إعادة الكشف عن مقبرة "سحتب أيب رع" الواقعة في الجانب الشمالي الغربي من المعبد. والتي كان قد اكتشفها عالم الآثار الانجليزي كويبل عام 1896 وهي تعود لعصر الدولة الوسطى وتتميز جدرانها بمناظر جنازة صاحب المقبرة. وأضاف أن البعثة مستمرة في أعمال حفائرها في محاولة للكشف عن المزيد خلال الفترة القادمة، موضحا أن البعثة قامت خلال الفترة الماضية من الانتهاء من ترميم الجهة الجنوبية بالكامل من قاعة الأعمدة إلى منطقة قدس الأقداس بالمعبد إلى جانب أعمال الترميم والتي جاء من بينها الفناء الأول للمعبد حيث تم تجميع كل القطع الأثرية لتمثال تويا، والدة الملك رمسيس الثاني، ونقلها إلى موقعها الأصلي جنوب تمثال الملك رمسيس الثاني، كما تم تجميع كل الأجزاء التي تم التعرف عليها من تمثال الملك رمسيس الثاني معًا على مصطبة. وترميم الأرجل وإعادتها إلى مكانها على القاعدة التي تم ترميمها أيضا، بالإضافة إلى إجراء دراسة على حالة التمثال نفسه. وأشار الدكتور كرسيتيان لوبلان رئيس البعثة من الجانب الفرنسي، أن البعثة قامت أيضًا بأعمال الترميم للقصر الملكي المجاور للفناء الأول للمعبد، وذلك للتعرف على تخطيطه الأصلي والذي بات واضحا اليوم بفضل أعمال البعثة حيث لم يتبق سوى عدد قليل من قواعد الأعمدة من تخطيطه المعماري القديم، حيث أثمرت أعمال البعثة عن الكشف على جميع الجدران المصنوعة من الطوب اللبن والتي شكلت في البداية تخطيطها المكون من قاعة استقبال وغرفة العرش، حيث كان الملك يلقي المقابلات أثناء وجوده في الرامسيوم. وفي منطقة باب الصرح الثاني تم الكشف عن جزء من العتب الجرانيتي للباب يمثل الملك رمسيس الثاني متألهًا أمام المعبود آمون رع، وبقايا الكورنيش الذي كان يقف عليه في الأصل إفريز من القرود. كما قامت البعثة برفع الرديم من طريق المواكب الشمالية والجنوبية والشمالية حيث تم العثور على العديد من الاكتشافات من عصر الانتقال الثالث، كما تم التعرف على أن هذا الجزء من المعبد كان عبارة عن طريق يصطف على جانبيه تماثيل حيوانية على صورة أنوبيس متكئًا على مقصورة صغيرة وقد تم جمع العديد من بقايا التماثيل وترميمها. الجدير بالذكر أن البعثة المصرية الفرنسية بدأت أعمالها في معبد الرامسيوم منذ 34 عام أي في عام 1991 حتى الآن، قامت البعثة بأعمال الحفائر والترميم في كافة أنحاء المعبد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

السياحة: استقبال 175 ألف زائر مصري وأجنبي خلال أول وثاني أيام عيد الفطر
السياحة: استقبال 175 ألف زائر مصري وأجنبي خلال أول وثاني أيام عيد الفطر

فيتو

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • فيتو

السياحة: استقبال 175 ألف زائر مصري وأجنبي خلال أول وثاني أيام عيد الفطر

شهدت المتاحف والمواقع الأثرية على مستوى الجمهورية إقبالًا كبيرًا من الزائرين المصريين والأجانب خلال عطلة عيد الفطر المبارك حيث زارها خلال أول وثاني أيام العيد ما يقرب من 175.000 زائر مصري وأجنبي. الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام ل المجلس الأعلى للآثار، أن هذه الأعداد في حركة الزيارة تعكس زيادة الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري لاسيما منتج السياحة الثقافية، كما يشير إلى حرص واهتمام الشعب المصري بجميع فئاته العمرية على زيارة أهم المواقع الأثرية للتعرف على تاريخه وحضارته العريقة، والاستمتاع والتنزه خلال عطلة عيد الفطر. وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد، إنه في ضوء تكليفات شريف فتحي وزير السياحة والاثار، فإن المجلس الأعلى للآثار مستمر في تطوير ورفع كفاءة الخدمات السياحية المقدمة بالمتاحف والمواقع الأثرية بما يضمن الحفاظ عليها مع تقديم تجربة سياحية استثنائية لزائريها. حجز التذاكر للمواقع الأثرية والمتاحف وأشار الدكتور محمد شعبان معاون وزير السياحة والآثار للخدمات الرقمية، إنه وفقا لمنظومة حجز التذاكر للمواقع الأثرية والمتاحف فإن منطقة أهرامات الجيزة ومعابد كل من الكرنك والدير البحري ومنطقة وادي الملوك بالأقصر والمتحف المصري بالتحرير وقلعة صلاح الدين الأيوبي هم أكثر ستة متاحف ومواقع أثرية على مستوى الجمهورية تم زيارتها خلال أول وثاني أيام عيد الفطر المبارك حيث استقبلت منطقة أهرامات الجيزة 31,701 زائر، في حين بلغت أعداد الزائرين في كل من معابد الكرنك 15,512 زائر، ومنطقة وادي الملوك 15,092 زائر، ومعبد حتشبسوت بالأقصر 12,656 زائر، كما استقبل المتحف المصري بالتحرير 12,869 زائر جميعهم من المصريين والأجانب. وفي سياق متصل استقبل المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط 5000 زائر، في حين استقبل المتحف المصري الكبير نحو 10000 زائر. ومن الجدير بالذكر أن وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار كانت قد شكلت غرفة عمليات مركزية من مختلف قطاعاته، لمتابعة سير العمل واستقبال الزائرين بالمتاحف والمواقع الأثرية على مستوى الجمهورية، خلال أيام عيد الفطر المبارك. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store