أحدث الأخبار مع #المجلسالدوليللمعالموالمواقع


الرأي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الرأي
من قلب المتحف.. الإرث العسكري الأردني يُروى للعالم في يوم التراث العالمي
أحيا متحف الدبابات الملكي اليوم العالمي للتراث الإنساني من خلال إطلاق فيديو توعوي يسلط الضوء على أهمية الإرث العسكري كجزء أصيل من الهوية الوطنية والإنسانية في الأردن، وذلك بمشاركة مرشدي المتحف من المتقاعدين العسكريين الذين نقلوا رسالة المتحف في الحفاظ على هذا الإرث. وقال تمام خصاونة، مدير العمليات في متحف الدبابات الملكي،خلال حديث إذاعي، إن الإرث العسكري يُعد أحد أبرز مكونات التراث الوظيفي، ويشمل القصص الإنسانية، والمعارك، والأدوات، والأسلحة، واللباس العسكري الذي استخدمه الجيش العربي المصطفوي عبر تاريخه. وأوضح خصاونة أن المتحف لا يقتصر على عرض الدبابات والآليات العسكرية، بل يروي من خلالها قصص الجنود والضباط الذين دافعوا عن الوطن، مشيرا إلى أن كل معروضة داخل المتحف تحمل خلفها حكاية مرتبطة بالتاريخ العسكري الوطني. وبيّن أن المتحف، الذي افتتحه جلالة الملك عام 2018، يضم 155 دبابة وآلية مدرعة موزعة على 15 قاعة عرض مرتبة زمنيا، توثق أبرز المحطات العسكرية التي مر بها الأردن، إضافة إلى تسليط الضوء على تأثير الأحداث العالمية والإقليمية على المملكة. وأكد خصاونة أن المتحف مستمر في التطوير والتحديث، ويؤدي دورا تثقيفيا وتوثيقيا مهما، داعيا المواطنين لمتابعة منصات المتحف على مواقع التواصل الاجتماعي للاطلاع على الفعاليات القادمة، خاصة مع قرب احتفالات المملكة بعيد الاستقلال. واختتم حديثه بالتأكيد على أن متحف الدبابات الملكي هو أحد رموز الهوية الأردنية والسردية الوطنية، ويستقبل الزوار يوميا من الساعة العاشرة صباحا حتى السادسة مساء، باستثناء يوم الثلاثاء. ويعرف اليوم العالمي للتراث الإنساني، باسم اليوم الدولي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع أو اليوم العالمي للتراث، ويُحتفل به سنويا في 18 نيسان/أبريل. وتم اعتماده رسميا من قبل اليونسكو عام 1983، بناء على اقتراح من المجلس الدولي للمعالم والمواقع (ICOMOS)، بهدف تعزيز الوعي بأهمية التراث الثقافي للبشرية، والدعوة إلى حمايته وصونه.

سعورس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- سعورس
فعاليات ثقافية «جدة التاريخية»
وشهدت الفعاليات، التي تزامنت مع اليوم العالمي للتراث واستمرت على مدى يومين، سلسلة من المحاضرات والجلسات الحوارية التي تناولت موضوعات متعددة، شملت العمارة، وعلم الاجتماع، وتاريخ الرياضة، وذلك بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء. واستضافت برحة بيت نصيف جلسات حوارية ضمن ملتقى «المشورة الثقافي»، الذي شكّل منصّة تفاعلية؛ لتسليط الضوء على الإرث الثقافي والإنساني الذي تزخر به جدة التاريخية، وذلك في إطار جهود وزارة الثقافة لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حماية التراث، والمحافظة عليه، وتحويله إلى مورد حضاري وتنموي مستدام. وتناولت الفعاليات كذلك أبعاد العمارة التقليدية داخل الأسوار القديمة، وتطوّر الحراك الرياضي في المجتمعات المحلية، والجوانب الاجتماعية المرتبطة بالمهن الشعبية، إلى جانب تحليلات لما تثيره المباني التراثية من مشاعر، وتأثيرها في الذاكرة الجمعية، فضلًا عن مناقشة مقومات الاستثمار الثقافي في جدة التاريخية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما خُصصت جلسة حوارية موسعة لنقاش الأبعاد الاجتماعية التي شكّلت نسيج جدة قديمًا، من عادات المجتمع وتقاليده، إلى دور العُمد والعلاقات بين سكان الأحياء، مما أسهم في إحياء ملامح الحياة اليومية في الماضي، وربط الأجيال الجديدة بجذورهم الثقافية. يذكر أن الفعاليات تأتي امتدادًا لجهود وزارة الثقافة في إطلاق مبادرات رائدة لحماية التراث الوطني وصونه والتعريف به، من خلال مشاريع وفعاليات نوعية تُسهم في الحفاظ على الهوية الثقافية، وتعزيز قيمة المواقع التاريخية في الوجدان المجتمعي، كما تنسجم هذه الجهود مع أهداف اليوم العالمي للتراث، الذي أقرّه المجلس الدولي للمعالم والمواقع (ICOMOS) في عام 1982م، واعتمدته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في عام 1983م؛ بهدف إبراز القيمة الإنسانية للتراث، وتعزيز التعاون الدولي والمحلي لحمايته.


هلا اخبار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- هلا اخبار
متحف الدبابات يُحيي اليوم العالمي للتراث بإبراز الإرث العسكري الأردني
هلا أخبار – أحيا متحف الدبابات الملكي اليوم العالمي للتراث الإنساني من خلال إطلاق فيديو توعوي يسلط الضوء على أهمية الإرث العسكري كجزء أصيل من الهوية الوطنية والإنسانية في الأردن، وذلك بمشاركة مرشدي المتحف من المتقاعدين العسكريين الذين نقلوا رسالة المتحف في الحفاظ على هذا الإرث. وقال تمام خصاونة، مدير العمليات في متحف الدبابات الملكي، خلال استضافته عبر أثير إذاعة جيش FM في برنامج 'هنا الأردن'، إن الإرث العسكري يُعد أحد أبرز مكونات التراث الوظيفي، ويشمل القصص الإنسانية، والمعارك، والأدوات، والأسلحة، واللباس العسكري الذي استخدمه الجيش العربي المصطفوي عبر تاريخه. وأوضح خصاونة أن المتحف لا يقتصر على عرض الدبابات والآليات العسكرية، بل يروي من خلالها قصص الجنود والضباط الذين دافعوا عن الوطن، مشيرا إلى أن كل معروضة داخل المتحف تحمل خلفها حكاية مرتبطة بالتاريخ العسكري الوطني. وبيّن أن المتحف، الذي افتتحه جلالة الملك عام 2018، يضم 155 دبابة وآلية مدرعة موزعة على 15 قاعة عرض مرتبة زمنيا، توثق أبرز المحطات العسكرية التي مر بها الأردن، إضافة إلى تسليط الضوء على تأثير الأحداث العالمية والإقليمية على المملكة. وأكد خصاونة أن المتحف مستمر في التطوير والتحديث، ويؤدي دورا تثقيفيا وتوثيقيا مهما، داعيا المواطنين لمتابعة منصات المتحف على مواقع التواصل الاجتماعي للاطلاع على الفعاليات القادمة، خاصة مع قرب احتفالات المملكة بعيد الاستقلال. واختتم حديثه بالتأكيد على أن متحف الدبابات الملكي هو أحد رموز الهوية الأردنية والسردية الوطنية، ويستقبل الزوار يوميا من الساعة العاشرة صباحا حتى السادسة مساء، باستثناء يوم الثلاثاء. ويعرف اليوم العالمي للتراث الإنساني، باسم اليوم الدولي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع أو اليوم العالمي للتراث، ويُحتفل به سنويا في 18 نيسان/أبريل. وتم اعتماده رسميا من قبل اليونسكو عام 1983، بناء على اقتراح من المجلس الدولي للمعالم والمواقع (ICOMOS)، بهدف تعزيز الوعي بأهمية التراث الثقافي للبشرية، والدعوة إلى حمايته وصونه.

سعورس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- سعورس
اليوم العالمي للتراث.. تعزيز الهوية الوطنية
ويعد هذا اليوم الذي تم تحديده من قبل المجلس الدولي للمعالم والمواقع «ICOMOS» عام 1982م، وأقرته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو» في عام 1983م، فرصة للاحتفاء بالتراث الوطني الغني والتنوع الثقافي؛ بهدف تعزيز الهوية الوطنية وتعريف الأجيال الجديدة بتراثهم الثقافي، وتوعية المجتمع بأهمية التراث الثقافي والطبيعي وحمايته؛ مما يزيد المسؤولية بضرورة التعاون الدولي والمحلي في صون التراث وضمان التفاهم والتبادل الثقافي بين الشعوب. وفي هذا السياق، تواصل هيئة التراث جهودها في صون التراث العمراني في المملكة، باعتباره أحد المكونات الأساسية للهوية الوطنية، وتعمل الهيئة على تسجيل وتوثيق مواقع التراث العمراني ذات القيمة المعمارية والتاريخية، وتطوير إجراءات الحماية، وتوثق السجلات الوطنية التابعة لهيئة التراث حجم التقدم المحقق في القطاع، وتم تسجيل أكثر من 28 ألف موقع تراث عمراني حتى الآن، إضافة إلى توثيق 9 آلاف موقعًا أثريًا في مختلف مناطق المملكة، مع تسجيل 26 موقعًا حتى الآن مرشحًا ضمن قائمة التراث الصناعي. وتشهد الرياض بمناسبة اليوم العالمي للتراث، فعالية يوم التراث العالمي خلال الفترة من 16-21 أبريل الجاري تتضمن أركان تعرف بالمواقع الأثرية في المملكة ومواقع التراث العالمي المدرجة في اليونسكو وعددًا من ورش العمل التي تبرز الحرف التقليدية والممارسات الشعبية، للإسهام في حماية التراث الإنساني. ويضم الجانب الثقافي في المملكة الآثار والأعمال المعمارية والمجمعات العمرانية والمواقع الحضرية ذات القيمة الاستثنائية، والجانب الطبيعي الذي يضم المواقع الطبيعية ذات القيمة العالمية من خلال هيئة التراث التي تعمل على العناية بالتراث السعودي وتعريف الجمهور المحلي والعالمي به، والاهتمام بمواقع التراث العمراني والمعماري التي تملك الأصالة والتكامل والقيمة الاستثنائية والتراث الطبيعي، ومواكبة التطور في قطاع التراث من خلال العمل على تحسين أنظمتها وأهدافها الإستراتيجية وفي مقدمتها رفع مستوى الاهتمام والوعي بالتراث الوطني وحمايته من الاندثار. وتبرز الهيئة أهمية مكانة المملكة التاريخية بوصفها ملتقى للحضارات الإنسانية، في ظل تعاونها مع المراكز والمعاهد العالمية والمحلية في مشروعات التنقيب الأثري، إضافة إلى تعزيز التواصل مع المهتمين بالآثار في المملكة والعالم، إلى جانب السعي المتواصل للحفاظ على الموروث التراثي. وشهد قطاع التراث بالمملكة تطورًا ملحوظًا في الآونة الأخيرة، وأظهرت الإحصائيات الخاصة التي وثقتها هيئة التراث أن عدد مواقع التراث العالمي المسجلة في مناطق المملكة بلغ ثمانية مواقع مدرجة في اليونسكو محققة بذلك مستهدف رؤية المملكة 2030، ووصل عدد الحرفيين والحرفيات في مختلف مناطق المملكة إلى أكثر من 9 آلاف حرفيًا، وفقًا للسجل الوطني للحرفيين.


مجلة سيدتي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
فعاليات ثقافية بجدة التاريخية لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التراث
شهدت منطقة جدة التاريخية فعاليات ثقافية مصاحبة لمبادرة "بلد الفن" التي تقام في المنطقة ذاتها حالياً، تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حماية التراث والمحافظة عليه، وتزامنت تلك الفعاليات التي تأتي بتنظَّم برنامج جدة التاريخية، التابع لوزارة الثقافة مع اليوم العالمي للتراث. فعاليات ثقافية وتضمنت الفعاليات ، التي استمرت على مدى يومين، سلسلة من المحاضرات والجلسات الحوارية التي تناولت موضوعات متعددة، شملت العمارة، وعلم الاجتماع، وتاريخ الرياضة، وذلك بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء. تسليط الضوء على الإرث الثقافي كما استضافت برحة بيت نصيف جلسات حوارية ضمن ملتقى "المشورة الثقافي"، الذي شكّل منصّة تفاعلية؛ لتسليط الضوء على الإرث الثقافي والإنساني الذي تزخر به جدة التاريخية، وذلك في إطار جهود وزارة الثقافة لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حماية التراث الوطني ، والمحافظة عليه، وتحويله إلى مورد حضاري وتنموي مستدام. مقومات الاستثمار الثقافي في جدة التاريخية وتناولت الفعاليات التي جاءت بتنظيم من قبل برنامج جدة التاريخية كذلك أبعاد العمارة التقليدية داخل الأسوار القديمة، وتطوّر الحراك الرياضي في المجتمعات المحلية، والجوانب الاجتماعية المرتبطة بالمهن الشعبية، إلى جانب تحليلات لما تثيره المباني التراثية من مشاعر، وتأثيرها في الذاكرة الجمعية، فضلًا عن مناقشة مقومات الاستثمار الثقافي في جدة التاريخية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. كما تم تخصيص جلسة حوارية موسعة لنقاش الأبعاد الاجتماعية التي شكّلت نسيج جدة قديمًا، من عادات المجتمع وتقاليده، إلى دور العُمد والعلاقات بين سكان الأحياء، مما أسهم في إحياء ملامح الحياة اليومية في الماضي، وربط الأجيال الجديدة بجذورهم الثقافية. مبادرات رائدة لحماية التراث الوطني جدير بالذكر أن تلك الفعاليات تأتي امتدادًا لجهود وزارة الثقافة في إطلاق مبادرات رائدة لحماية التراث الوطني وصونه والتعريف به، من خلال مشاريع وفعاليات نوعية تُسهم في الحفاظ على الهوية الثقافية، وتعزيز قيمة المواقع التاريخية في الوجدان المجتمعي. كما تأتي هذه الجهود منسجمةً مع أهداف اليوم العالمي للتراث ، الذي أقرّه المجلس الدولي للمعالم والمواقع (ICOMOS) في عام 1982م، واعتمدته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في عام 1983م؛ بهدف إبراز القيمة الإنسانية للتراث، وتعزيز التعاون الدولي والمحلي لحمايته.