logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالعالمي

بمستوى قياسي.. الاحتياطيات الأجنبية في الأردن تسجل «22.8» مليار دولار حتى نيسان
بمستوى قياسي.. الاحتياطيات الأجنبية في الأردن تسجل «22.8» مليار دولار حتى نيسان

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

بمستوى قياسي.. الاحتياطيات الأجنبية في الأردن تسجل «22.8» مليار دولار حتى نيسان

عمانأظهرت بيانات البنك المركزي متانة الاستقرار النقدي في المملكة، مدعوماً بمستوى قياسي من الاحتياطيات الأجنبية تجاوز 22.8 مليار دولار في نهاية نيسان 2025، وهو ما يكفي لتغطية 8.8 شهر من مستوردات المملكة من السلع والخدمات.ووفقا لأرقام البنك المركزي، فإن الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي ارتفعت منذ بداية العام الحالي 2025، وحتى نهاية شهر نيسان بنسبة 8 ٪ وبمقدار 1.680 مليار دولار.وأشارت البيانات إلى أن قيمة احتياطيات البنك المركزي من الذهب سجلت «رقما قياسيا جديدا» لتصل إلى 5.5 مليار دينار حتى نهاية شهر نيسان من العام الحالي.كما أظهرت بيانات المجلس العالمي للذهب، أن الأردن رفع احتياطاته من الذهب إلى 72.27 طنًا مع نهاية الربع الأول من العام الحالي، مقارنةً مع 71.65 طنًا نهاية عام 2024.وأوضحت البيانات أن احتياطيات البنك المركزي من أونصات الذهب ارتفعت إلى 2.344 مليون أونصة حتى نهاية شهر نيسان من العام الحالي.

سوق السفر العربي.. الشرق الأوسط يعيد رسم خريطة السياحة في مواجهة المناخ
سوق السفر العربي.. الشرق الأوسط يعيد رسم خريطة السياحة في مواجهة المناخ

العين الإخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

سوق السفر العربي.. الشرق الأوسط يعيد رسم خريطة السياحة في مواجهة المناخ

يتزايد تعقيد مشهد السفر العالمي، متأثرًا بتغير المناخ والمخاوف البيئية وتغير توقعات المسافرين حول أنحاء العالم. وفي الشرق الأوسط، تُكيّف الوجهات السياحية استراتيجياتها السياحية بشكل استباقي لمواجهة هذه التحديات من خلال التركيز على المرونة والابتكار والقيمة طويلة الأجل. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، تتعامل المنطقة مع قضايا مثل الطقس المتطرف، وتغير سلوكيات المستهلكين، والضغوط الجيوسياسية بمرونة وطموح. ووفقًا لمنظمة السياحة العالمية، فقد بلغ عدد السياح الدوليين الوافدين 1.4 مليار سائح في عام 2024، مسجلاً انتعاشًا بنسبة 99% إلى مستويات ما قبل الجائحة العالمية وزيادة بنسبة 11% مقارنة بعام 2023، وقد قادت منطقة الشرق الأوسط هذا الانتعاش، مسجلةً أعدادًا أعلى بنسبة 32% عن عام 2019، مما يجعلها أسرع منطقة تعافيًا في العالم. وفي معرض سوق السفر العربي 2025، ناقش المشاركون في جلسة بعنوان "إعادة تعريف المنتجات السياحية في ظل الظروف غير المستقرة"، والتي عُقدت بالشراكة مع المجلس العالمي لمرونة السفر والسياحة، كيف يبتكر الشرق الأوسط لضمان سلامة المسافرين، والحفاظ على الأصول الثقافية والبيئية، وتعزيز جاذبيته كوجهة سياحية موثوقة وطموحة. وقالت غادة شلبي، المديرة التنفيذية لغرفة المنشآت الفندقية المصرية إنه على مدار العقد الماضي، واجهت مصر العديد من التحديات، وأردنا أن نصمم نهجنا خصيصًا لمنظمي الرحلات السياحية والمستهلكين النهائيين أيضًا، خاصةً خلال جائحة كوفيد-19 عندما قمنا بالإعلان عن إجراءات الصحة والسلامة، وبحلول نهاية عام 2023، حققنا أرقامًا قياسية في أعداد السياح الوافدين، واستمر هذا النجاح حتى عام 2024. وخلال جلسة رفيعة المستوى ضمن فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، أكد خبراء قطاع الرحلات البحرية التقدم الذي أحرزه القطاع في مجال الاستدامة، وأشاروا إلى أن السفن الحديثة تعمل الآن بموجب بعضٍ من أكثر اللوائح البيئية صرامةً في قطاع السياحة، خاصةً في المناطق الحساسة كالبحر الأحمر، كما تناول النقاش كيف يمكن للتصورات المتأثرة بالتغطية الإعلامية وتحذيرات السفر، أن تُشوّه الظروف على أرض الواقع وتؤثر على قرارات السفر. وقالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط إن سوق السفر العربي منصة مثالية للحوار بين مختلف القطاعات، لا سيما فيما يتعلق بالقضايا التي تؤثر على مستقبل السفر في ظلّ بيئات عمل معقدة، ومن خلال جمعنا لممثلين عن قطاعات التأمين والضيافة والتطوير وقطاع الرحلات البحرية، حيث نساهم في بناء منظومة سياحية أكثر ترابطًا ومرونة في منطقة الشرق الأوسط وخارجها. aXA6IDE4NS4xNjguMTU5LjUyIA== جزيرة ام اند امز FR

خبراء السياحة يُسلّطون الضوء على الابتكار الإقليمي في سلامة المسافرين في معرض سوق السفر العربي 2025
خبراء السياحة يُسلّطون الضوء على الابتكار الإقليمي في سلامة المسافرين في معرض سوق السفر العربي 2025

الشبيبة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشبيبة

خبراء السياحة يُسلّطون الضوء على الابتكار الإقليمي في سلامة المسافرين في معرض سوق السفر العربي 2025

يتزايد تعقيد مشهد السفر العالمي، متأثرًا بتغير المناخ والمخاوف البيئية وتغير توقعات المسافرين، وفي الشرق الأوسط، تُكيّف الوجهات السياحية استراتيجياتها السياحية بشكل استباقي لمواجهة هذه التحديات من خلال التركيز على المرونة والابتكار والقيمة طويلة الأجل. وتتعامل المنطقة مع قضايا مثل الطقس المتطرف، وتغير سلوكيات المستهلكين، والضغوط الجيوسياسية بمرونة وطموح. ووفقًا لمنظمة السياحة العالمية (UNWTO)، فقد بلغ عدد السياح الدوليين الوافدين 1.4 مليار سائح في عام 2024، مسجلاً انتعاشًا بنسبة 99% إلى مستويات ما قبل الجائحة العالمية وزيادة بنسبة 11% مقارنة بعام 2023، وقد قادت منطقة الشرق الأوسط هذا الانتعاش، مسجلةً أعدادًا أعلى بنسبة 32% عن عام 2019، مما يجعلها أسرع منطقة تعافيًا في العالم. وفي معرض سوق السفر العربي 2025، ناقش المشاركون في جلسة بعنوان: "إعادة تعريف المنتجات السياحية في ظل الظروف غير المستقرة"، والتي عُقدت بالشراكة مع المجلس العالمي لمرونة السفر والسياحة، كيف يبتكر الشرق الأوسط لضمان سلامة المسافرين، والحفاظ على الأصول الثقافية والبيئية، وتعزيز جاذبيته كوجهة سياحية موثوقة وطموحة. وبهذه المناسبة قالت السيدة غادة شلبي، المديرة التنفيذية لغرفة المنشآت الفندقية المصرية: "على مدار العقد الماضي، واجهت مصر العديد من التحديات، وأردنا أن نصمم نهجنا خصيصًا لمنظمي الرحلات السياحية والمستهلكين النهائيين أيضًا، وخاصةً خلال جائحة كوفيد-19 عندما قمنا بالإعلان عن إجراءات الصحة والسلامة، وبحلول نهاية عام 2023، حققنا أرقامًا قياسية في أعداد السياح الوافدين، واستمر هذا النجاح حتى عام 2024". وخلال جلسة رفيعة المستوى ضمن فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، أكد خبراء قطاع الرحلات البحرية على التقدم الذي أحرزه القطاع في مجال الاستدامة، وأشاروا إلى أن السفن الحديثة تعمل الآن بموجب بعضٍ من أكثر اللوائح البيئية صرامةً في قطاع السياحة، وخاصةً في المناطق الحساسة كالبحر الأحمر، كما تناول النقاش كيف يمكن للتصورات المتأثرة بالتغطية الإعلامية وتحذيرات السفر، أن تُشوّه الظروف على أرض الواقع وتؤثر على قرارات السفر. وفي هذا السياق علق إبراهيم أسطا، رئيس قسم السياحة العالمية في شركة كيمونيكس إنترناشونال قائلاً: "لدينا إعلام السفر، ولكن لدينا أيضاً الإعلام العام، فما تنشره وسائل الإعلام يؤثر على الاهتمام بهذا السوق واستعداد السياح للقدوم إليه، وهذا ما يصعب بدوره من مهمة السلطات السياحية بشكل كبير". من جهتها قالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: "يُمثل سوق السفر العربي منصةً مثالية للحوار بين مختلف القطاعات، لا سيما فيما يتعلق بالقضايا التي تؤثر على مستقبل السفر في ظلّ بيئات عمل معقدة، ومن خلال جمعنا لممثلين عن قطاعات التأمين والضيافة والتطوير وقطاع الرحلات البحرية، حيث نساهم في بناء منظومة سياحية أكثر ترابطًا ومرونة في منطقة الشرق الأوسط وخارجها". يستمر معرض سوق السفر العربي 2025، الذي يُقام تحت شعار "السفر العالمي: تطوير سياحة المستقبل من خلال تعزيز التواصل"، في مركز دبي التجاري العالمي حتى الأول من مايو، ويستقبل أكثر من 55,000 متخصص في قطاع السفر من 166 دولة، ويضم المعرض أكثر من 2,800 عارض وجلسات حوارية عبر ثلاث مسارح رئيسية: المسرح العالمي، والمسرح المستقبلي، ومنصة فعاليات الأعمال الجديدة. هذا وينعقد معرض سوق السفر العربي 2025 بالاشتراك مع مركز دبي التجاري العالمي وشركاؤه الاستراتيجيون مثل: دبي للسياحة كشريك الوجهة، وطيران الإمارات بصفتها شريك الطيران الرسمي، وفنادق ومنتجعات آي إتش جي بصفتها الشريك الفندقي الرسمي، وشركة الريس للسفريات بصفتها الشريك الرسمي لشركة إدارة الوجهات السياحية.

" سوق السفر العربي 2025": 1.4 مليار سائح عدد السياح الدوليين الوافدين في عام 2024
" سوق السفر العربي 2025": 1.4 مليار سائح عدد السياح الدوليين الوافدين في عام 2024

الشبيبة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشبيبة

" سوق السفر العربي 2025": 1.4 مليار سائح عدد السياح الدوليين الوافدين في عام 2024

دبي - ش يتزايد تعقيد مشهد السفر العالمي، متأثرًا بتغير المناخ والمخاوف البيئية وتغير توقعات المسافرين، وفي الشرق الأوسط، تُكيّف الوجهات السياحية استراتيجياتها السياحية بشكل استباقي لمواجهة هذه التحديات من خلال التركيز على المرونة والابتكار والقيمة طويلة الأجل. وتتعامل المنطقة مع قضايا مثل الطقس المتطرف، وتغير سلوكيات المستهلكين، والضغوط الجيوسياسية بمرونة وطموح. ووفقًا لمنظمة السياحة العالمية (UNWTO)، فقد بلغ عدد السياح الدوليين الوافدين 1.4 مليار سائح في عام 2024، مسجلاً انتعاشًا بنسبة 99% إلى مستويات ما قبل الجائحة العالمية وزيادة بنسبة 11% مقارنة بعام 2023، وقد قادت منطقة الشرق الأوسط هذا الانتعاش، مسجلةً أعدادًا أعلى بنسبة 32% عن عام 2019، مما يجعلها أسرع منطقة تعافيًا في العالم. وفي معرض سوق السفر العربي 2025، ناقش المشاركون في جلسة بعنوان: "إعادة تعريف المنتجات السياحية في ظل الظروف غير المستقرة"، والتي عُقدت بالشراكة مع المجلس العالمي لمرونة السفر والسياحة، كيف يبتكر الشرق الأوسط لضمان سلامة المسافرين، والحفاظ على الأصول الثقافية والبيئية، وتعزيز جاذبيته كوجهة سياحية موثوقة وطموحة. وبهذه المناسبة قالت السيدة غادة شلبي، المديرة التنفيذية لغرفة المنشآت الفندقية المصرية: "على مدار العقد الماضي، واجهت مصر العديد من التحديات، وأردنا أن نصمم نهجنا خصيصًا لمنظمي الرحلات السياحية والمستهلكين النهائيين أيضًا، وخاصةً خلال جائحة كوفيد-19 عندما قمنا بالإعلان عن إجراءات الصحة والسلامة، وبحلول نهاية عام 2023، حققنا أرقامًا قياسية في أعداد السياح الوافدين، واستمر هذا النجاح حتى عام 2024". وخلال جلسة رفيعة المستوى ضمن فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، أكد خبراء قطاع الرحلات البحرية على التقدم الذي أحرزه القطاع في مجال الاستدامة، وأشاروا إلى أن السفن الحديثة تعمل الآن بموجب بعضٍ من أكثر اللوائح البيئية صرامةً في قطاع السياحة، وخاصةً في المناطق الحساسة كالبحر الأحمر، كما تناول النقاش كيف يمكن للتصورات المتأثرة بالتغطية الإعلامية وتحذيرات السفر، أن تُشوّه الظروف على أرض الواقع وتؤثر على قرارات السفر. وفي هذا السياق علق إبراهيم أسطا، رئيس قسم السياحة العالمية في شركة كيمونيكس إنترناشونال قائلاً: "لدينا إعلام السفر، ولكن لدينا أيضاً الإعلام العام، فما تنشره وسائل الإعلام يؤثر على الاهتمام بهذا السوق واستعداد السياح للقدوم إليه، وهذا ما يصعب بدوره من مهمة السلطات السياحية بشكل كبير". من جهتها قالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: "يُمثل سوق السفر العربي منصةً مثالية للحوار بين مختلف القطاعات، لا سيما فيما يتعلق بالقضايا التي تؤثر على مستقبل السفر في ظلّ بيئات عمل معقدة، ومن خلال جمعنا لممثلين عن قطاعات التأمين والضيافة والتطوير وقطاع الرحلات البحرية، حيث نساهم في بناء منظومة سياحية أكثر ترابطًا ومرونة في منطقة الشرق الأوسط وخارجها". يستمر معرض سوق السفر العربي 2025، الذي يُقام تحت شعار "السفر العالمي: تطوير سياحة المستقبل من خلال تعزيز التواصل"، في مركز دبي التجاري العالمي حتى الأول من مايو، ويستقبل أكثر من 55,000 متخصص في قطاع السفر من 166 دولة، ويضم المعرض أكثر من 2,800 عارض وجلسات حوارية عبر ثلاث مسارح رئيسية: المسرح العالمي، والمسرح المستقبلي، ومنصة فعاليات الأعمال الجديدة. هذا وينعقد معرض سوق السفر العربي 2025 بالاشتراك مع مركز دبي التجاري العالمي وشركاؤه الاستراتيجيون مثل: دبي للسياحة كشريك الوجهة، وطيران الإمارات بصفتها شريك الطيران الرسمي، وفنادق ومنتجعات آي إتش جي بصفتها الشريك الفندقي الرسمي، وشركة الريس للسفريات بصفتها الشريك الرسمي لشركة إدارة الوجهات السياحية.

ألمانيا تعزز من ريادتها كوجهة متميزة لسفر الأعمال والاجتماعات في منطقة الخليج العربي
ألمانيا تعزز من ريادتها كوجهة متميزة لسفر الأعمال والاجتماعات في منطقة الخليج العربي

سياحة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سياحة

ألمانيا تعزز من ريادتها كوجهة متميزة لسفر الأعمال والاجتماعات في منطقة الخليج العربي

دبي، 08 أبريل 2025: خلال السنوات الأخيرة، نجحت ألمانيا في تكريس نفسها بقوة كواحدة من أكثر الوجهات المرغوبة لسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض والسفر بغرض العمل من منطقة مجلس التعاون الخليجي. وبفضل اقتصادها السياحي القوي، وبنيتها التحتية عالمية المستوى، وفهمها العميق لاحتياجات المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي، تُعدّ ألمانيا خياراً استثنائياً لمجموعات الشركات ورواد الأعمال. وبفضل دعم خبراء مثل 'نوماد ترافل كونيكترز' NOMAD TRAVEL CONNECTORS، أصبح تخطيط وتنفيذ رحلات العمل إلى ألمانيا أكثر سلاسة وفعالية من أي وقت مضى. هذا ويلعب قطاع السفر والسياحة في ألمانيا دوراً حيوياً في الاقتصاد الوطني، ووفقاً لأحدث توقعات المجلس العالمي للسفر والسياحة، من المتوقع أن يكون القطاع قد ساهم بمبلغ 468.7 مليار يورو في الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا عام 2024. ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 553.5 مليار يورو بحلول عام 2034، وهو ما يمثل أكثر من 10% من إجمالي الناتج الاقتصادي للبلاد. وتمثل رحلات العمل جزءاً كبيراً من هذه المساهمة، حيث بلغت نسبتها في العام 2024 حوالي 21% من إجمالي الرحلات الدولية إلى ألمانيا عام 2024، وهذا يزيد عن ضعف المتوسط الأوروبي البالغ 10%. من ناحية ثانية، سجّلت ألمانيا ما يقارب من ٨٥.٣ مليون ليلة إقامة دولية في العام 2024، مما يؤكد جاذبيتها كوجهة سفر رئيسية للمسافرين العالميين. ومن بين هذه الرحلات، جاء 57.4 مليون زائر من أوروبا وحدها، بما في ذلك 11.9 مليون زيارة لأغراض الأعمال. ولا تزال ألمانيا مركزاً عالمياً للمعارض التجارية والتجمعات المهنية، حيث تستضيف ثلثي المعارض الرائدة عالمياً. كما تشهد ألمانيا فعاليات مثل معرض برلين للسياحة، ومعرض هانوفر، ومعرض ميديكا دوسلدورف، والتي تستقطب صُنّاع القرار والوفود والعارضين من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي. تتميز ألمانيا أيضاً ببُنية تحتية ممتازة وشبكة مواصلات ونقل مذهلة، مما يجعلها وجهة مثالية للمسافرين من قطاع الأعمال. فنظام النقل الفعّال في البلاد يتيح تنقّل الوفود بسلاسة، حيث يصل 36% من المسافرين جواً، و44% براً عبر السيارات، و11% بالقطارات، في حين تحرص العديد من المدن الكبرى مثل برلين وفرانكفورت وهامبورغ وميونخ على توفير أماكن حديثة، وموظفين متعددي اللغات مدربين تدريباً عالياً، وخدمات دعم ممتازة. أما فيما يتعلق بالمسافرين المسلمين، فهم فبإمكانهم الاستفادة من خيارات شاملة ثقافياً، بما في ذلك المطاعم الحلال، ومرافق الصلاة، والموظفين الناطقين باللغة العربية، والتي تتوفر بشكل متزايد في المدن التي تحتضن قطاع الأعمال. من ناحية ثانية، تلعب الاستدامة دوراً محورياً في جاذبية ألمانيا كوجهة لرحلات الأعمال، حيث أنها تحتل المرتبة الثالثة عالمياً في مجال السفر والسياحة المستدامة، والعديد من فنادقها ومنشآتها وقاعات فعالياتها حاصلة على شهادات الاعتماد البيئي. وتتصدر مدنها الرئيسية مثل برلين وفرانكفورت وهامبورغ قائمة المدن الرائدة في توفير بنية تحتية معتمدة للفعاليات المستدامة، مما يضمن للمسافرين من رجال الأعمال مواءمة فعالياتهم مع أولويات الحوكمة البيئية والاجتماعية. تتبوأ ألمانيا أيضاً موقع الريادة في الابتكار الرقمي بقطاع السياحة، حيث توفر أدوات متطورة مثل 'إيما'، وهي رفيقة سفر افتراضية مدعومة بالذكاء الاصطناعي من المكتب الوطني الألماني للسياحة، والتي تقدم توصيات شخصية وتخطيطاً فورياً لرحلات الزوار. ويدعم هذا النوع من التفاعل الرقمي احتياجات مسافري دول مجلس التعاون الخليجي المتمرّسين في استخدام التكنولوجيا والذين يبحثون عن تجارب عالية الجودة ومُصممة خصيصاً لهم. وبحسب ما تقول يامينا صوفو، مديرة التسويق والمبيعات في المكتب الوطني الألماني للسياحة في دول مجلس التعاون الخليجي: 'لا يقتصر مشهد السفر بهدف الأعمال في ألمانيا على البنية التحتية عالمية المستوى فحسب، بل يتشكل أيضاً من خلال الابتكار والاستدامة. وبفضل شبكة النقل الجوي الواسعة، والمواقع المعتمدة بيئياً، والأدوات الرقمية مثل 'إيما'، نعمل على توفير تجربة سفر أكثر ذكاءً وسلاسة، تتماشى مع تطلعات المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي. فألمانيا تقدّم لقادة الأعمال ومنظمي الفعاليات مزيجاً فريداً من الاحترافية، الضيافة، والتوافق الثقافي.' وتقوم شركة نوماد ترافل كونيكترز، بدعم كل هذه التجارب، وهي وكالة متخصصة مقرها فرانكفورت، أسسها عام ٢٠٢٣ الخبيران في قطاع الضيافة نورمان وليزا سميث. تتخصص الوكالة في سفر الأعمال والمؤتمرات والمعارض بين ألمانيا ومنطقة الخليج. وقد أُنشئت نوماد ترافل كونيكترز لتبسيط وتعزيز سفر الشركات من خلال توفير حجوزات الفنادق، وتأمين أماكن الفعاليات، وتنسيق رحلات العمل المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات العملاء من دول مجلس التعاون الخليجي. توفر شركة نوماد ترافل كونيكترز حجوزات الفنادق للأفراد والمجموعات، وحجز مواقع الاجتماعات والفعاليات، وإدارة لوجستيات سفر الأعمال دون أي تكلفة إضافية على العميل. هذا ويسمح وجود الوكالة المزدوج في كل من ألمانيا ودول مجلس التعاون الخليجي بتقديم خدمة سريعة وفعّالة تأخذ بعين الاعتبار الخصوصيات الثقافية. ومن خلال شبكة قوية من الشركاء في جميع أنحاء ألمانيا ومعرفة متعمّقة بمشهد الضيافة المحلي، تضمن نوماد ترافل كونيكترز أن يحصل مسافرو الأعمال من دول مجلس التعاون الخليجي على أقصى استفادة من استثماراتهم، إلى جانب الراحة والخدمة التي لا مثيل لها. وفي هذا الإطار، يقول نورمان سميث، مؤسس شركة نوماد ترافل كونيكترز: 'تقدم ألمانيا قيمة لا مثيل لها لسفر الشركات وسياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض، ودورنا هو تسهيل هذه الرحلة. فنحن نتفهّم الاحتياجات الفريدة لمؤسسات دول مجلس التعاون الخليجي، ونلتزم بتقديم تجارب غنية وتفاعلية، مدعومة بخبرة محلية ومعايير عالمية'. أخيراً، وبفضل موقعها الاستراتيجي في قلب أوروبا، وجمعها بين الابتكار والتقاليد، واستثمارها المتواصل في الاستدامة والبنية التحتية، تُعدّ ألمانيا خياراً مثالياً للشركات والمؤسسات في الخليج التي تبحث عن تجارب سفر أعمال عالية الجودة. وبفضل دعم وكالات متخصصة مثل نوماد ترافل كونيكترز، تتمتع ألمانيا بمكانة متميزة تُمكّنها من الحفاظ على ريادتها في سياحة الأعمال العالمية، وصفتها كشريك موثوق به لسوق سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض المتنامي في دول مجلس التعاون الخليجي. لمزيد من المعلومات حول سياحة الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض ورحلات العمل في ألمانيا، يُرجى زيارة visit ولمعرفة المزيد عن خدمات نوماد ترافل كونيكترز، يُرجى زيارة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store