أحدث الأخبار مع #المجلسالعالميللتسامح


بلد نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
مؤتمر يناقش جوانب مكافحة الكراهية القانونية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مؤتمر يناقش جوانب مكافحة الكراهية القانونية - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025 12:13 صباحاً استضافت كلية القانون في جامعة المدينة عجمان، بالتعاون مع المجلس العالمي للتسامح والسلام، المؤتمر العلمي الدولي «الجوانب القانونية لمكافحة الكراهية وتعزيز التسامح والسلام». حضر المؤتمر الشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني في رأس الخيمة، ورئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي، وأحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، وعمران خان، رئيس الجامعة، ومحمد اليمّاحي، رئيس البرلمان العربي، والسفير يعقوب الحوسني، مستشار وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية، والمستشار يوسف بدر مشاري، الممثل الرسمي لجامعة الدول العربية، والسفير الدكتور خالد الغيث، الأمين العام للجنة العليا للأخوة الإنسانية، وماريا كاميليري كاليخا، سفيرة جمهورية مالطا لدى الدولة. وقال الشيخ سالم بن سلطان، إن دولة الإمارات، نموذج في التعايش والتسامح والسلام بين شعوب العالم، بما تبذله من جهود ومبادرات تجعلها نموذجاً ملهماً في ترسيخ الأخوة الإنسانية وإرساء ركائز التسامح الذي يعد عماد حقوق الإنسان. والعالم يجني يومياً ثمار تلك المبادرات التي جعلت دولة الإمارات واحة للإنسانية، ومنارة للتسامح، وبلد الأمن والأمان الذي تشعّ قيمه ومبادئه الإنسانية في أرجاء المعمورة. وأضاف: دولة الإمارات وضعت أطراً قانونية لمكافحة الكراهية والتطرف والتمييز، وحجزت موقعها ضمن قائمة الدول ال 20 الكبار في العالم في 8 من مؤشرات التنافسية الخاصة بالتسامح والتعايش ورسالتها الإنسانية القائمة على التسامح والسلام إلى العالم. محطة مهمة أكد أحمد الجروان، أن المؤتمر محطة مهمة لتوجيه البحث العلمي في العالم العربي نحو معالجة خطاب الكراهية وتعزيز ثقافة التسامح. وهذه الفعالية تمثل ثاني ثمار التعاون بين الجانبين، بعد الاحتفال باليوم الدولي للتسامح. ويهدف إلى توجيه جهود الباحثين والأكاديميين لإنتاج دراسات متخصصة تتناول العلاقة بين خطاب الكراهية والتطرف، ودور الإعلام والتشريعات الوطنية والدولية في مكافحة هذه الظاهرة. وأشاد بمشاركة المؤسسات الدولية والعربية البارزة، كجامعة الدول العربية، والبرلمان العربي، واللجنة العليا للأخوة الإنسانية، والسفارات والقنصليات، ما يعكس الاهتمام المتزايد بنشر قيم التسامح. وقال إن للإمارات دوراً رائداً في نشر ثقافة التسامح إقليمياً ودولياً، وإسهاماتها بارزة في إصدار قرارات أممية بهذا الشأن، وإطلاق وثيقة الأخوة الإنسانية من أبوظبي، والتي باتت مرجعاً عالمياً في هذا المجال. وأعلن أن المجلس سيجمع بالتعاون مع الجامعة هذه الدراسات في كتاب علمي يوزع على المؤسسات المعنية في العالم العربي. وأكد أن القوة الناعمة، المتمثلة في ترسيخ قيم التسامح في عقول الشباب، هي الأداة الأهم لحماية السلام. لأن التعليم والبحث العلمي أساس في هذه الجهود المتواصلة. وقدم المشاركون على مدار المؤتمر مجموعة من المشاركات والبحوث العلمية التي تثري الجوانب القانونية لمكافحة الكراهية وإرساء مبادئ التسامح والسلام، وتعزيز نشر قيم التسامح والسلام. (وام)


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مؤتمر يناقش جوانب مكافحة الكراهية القانونية
الأربعاء 16 أبريل 2025 12:01 صباحاً نافذة على العالم - استضافت كلية القانون في جامعة المدينة عجمان، بالتعاون مع المجلس العالمي للتسامح والسلام، المؤتمر العلمي الدولي «الجوانب القانونية لمكافحة الكراهية وتعزيز التسامح والسلام». حضر المؤتمر الشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني في رأس الخيمة، ورئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي، وأحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، وعمران خان، رئيس الجامعة، ومحمد اليمّاحي، رئيس البرلمان العربي، والسفير يعقوب الحوسني، مستشار وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية، والمستشار يوسف بدر مشاري، الممثل الرسمي لجامعة الدول العربية، والسفير الدكتور خالد الغيث، الأمين العام للجنة العليا للأخوة الإنسانية، وماريا كاميليري كاليخا، سفيرة جمهورية مالطا لدى الدولة. وقال الشيخ سالم بن سلطان، إن دولة الإمارات، نموذج في التعايش والتسامح والسلام بين شعوب العالم، بما تبذله من جهود ومبادرات تجعلها نموذجاً ملهماً في ترسيخ الأخوة الإنسانية وإرساء ركائز التسامح الذي يعد عماد حقوق الإنسان. والعالم يجني يومياً ثمار تلك المبادرات التي جعلت دولة الإمارات واحة للإنسانية، ومنارة للتسامح، وبلد الأمن والأمان الذي تشعّ قيمه ومبادئه الإنسانية في أرجاء المعمورة. وأضاف: دولة الإمارات وضعت أطراً قانونية لمكافحة الكراهية والتطرف والتمييز، وحجزت موقعها ضمن قائمة الدول ال 20 الكبار في العالم في 8 من مؤشرات التنافسية الخاصة بالتسامح والتعايش ورسالتها الإنسانية القائمة على التسامح والسلام إلى العالم. محطة مهمة أكد أحمد الجروان، أن المؤتمر محطة مهمة لتوجيه البحث العلمي في العالم العربي نحو معالجة خطاب الكراهية وتعزيز ثقافة التسامح. وهذه الفعالية تمثل ثاني ثمار التعاون بين الجانبين، بعد الاحتفال باليوم الدولي للتسامح. ويهدف إلى توجيه جهود الباحثين والأكاديميين لإنتاج دراسات متخصصة تتناول العلاقة بين خطاب الكراهية والتطرف، ودور الإعلام والتشريعات الوطنية والدولية في مكافحة هذه الظاهرة. وأشاد بمشاركة المؤسسات الدولية والعربية البارزة، كجامعة الدول العربية، والبرلمان العربي، واللجنة العليا للأخوة الإنسانية، والسفارات والقنصليات، ما يعكس الاهتمام المتزايد بنشر قيم التسامح. وقال إن للإمارات دوراً رائداً في نشر ثقافة التسامح إقليمياً ودولياً، وإسهاماتها بارزة في إصدار قرارات أممية بهذا الشأن، وإطلاق وثيقة الأخوة الإنسانية من أبوظبي، والتي باتت مرجعاً عالمياً في هذا المجال. وأعلن أن المجلس سيجمع بالتعاون مع الجامعة هذه الدراسات في كتاب علمي يوزع على المؤسسات المعنية في العالم العربي. وأكد أن القوة الناعمة، المتمثلة في ترسيخ قيم التسامح في عقول الشباب، هي الأداة الأهم لحماية السلام. لأن التعليم والبحث العلمي أساس في هذه الجهود المتواصلة. وقدم المشاركون على مدار المؤتمر مجموعة من المشاركات والبحوث العلمية التي تثري الجوانب القانونية لمكافحة الكراهية وإرساء مبادئ التسامح والسلام، وتعزيز نشر قيم التسامح والسلام. (وام)


الدولة الاخبارية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
خلال الدورة الـ 150 للاتحاد البرلماني الدولي: المجلس العالمي للتسامح والسلام يوقع مذكرة تفاهم مع الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز
الثلاثاء، 8 أبريل 2025 01:47 مـ بتوقيت القاهرة وقع معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، ومعالي السيدة صاحبة جعفروفا، رئيسة برلمان أذربيجان ورئيسة الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز، في طشقند اتفاقية تعاون وعمل مشترك بهدف تعزيز وتأطير التعاون بين الجهتين في مجالات التسامح والسلام والتنمية، وذلك خلال فعاليات الدورة الـ 150 للاتحاد البرلماني الدولي IPU والتي افتتحها فخامة الرئيس الاوزبكستاني شوكت ميرضيايف. وشارك معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، في مؤتمر الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز، الذي عُقد احتفالًا بالذكرى السبعين لمؤتمر باندونغ التاريخي عام 1955، المنعقد خلال فعاليات الدورة الـ 150 للإتحاد البرلماني الدولي بطشقند. وأشاد الجروان، خلال كلمته، بالدور المهم الذي تلعبه حركة عدم الانحياز في تعزيز التعاون البرلماني الدولي، موجهًا تحية خاصة إلى معالي السيدة صاحبة جعفروفا، رئيسة برلمان أذربيجان ورئيسة الشبكة البرلمانية للحركة، مثنيًا على قيادتها وتفانيها. وأكد الجروان في كلمته على أهمية التمسك بالمبادئ الأساسية لمؤتمر باندونغ، مشيرًا إلى أن العالم اليوم يواجه أزمات ونزاعات تتطلب تفعيل تلك القيم، وعلى رأسها السلم والتعاون الدولي. ودعا إلى الوقف الفوري للحرب في غزة، وتفعيل حل الدولتين، كما شدد على ضرورة احلال السلام في السودان والحفاظ على أرواح المدنيين والابتعاد عن المواجهات والعسكرية والانتقال الى حكومة مدنية منتخبة، كما دعا الى إنهاء النزاع الروسي الأوكراني عبر الحوار، مؤكدًا أن البرلمانيين قادرون على تحويل مبادئ السلام والتسامح إلى سياسات ملموسة. وقال الجروان: 'إننا في المجلس العالمي للتسامح والسلام، نؤمن بأهمية الدور الكبير للبرلمانيين في القدرة على ترجمة مبادئ السلام والحوار والتسامح والتنمية إلى سياسات ملموسة تعزز السلام والتنمية المستدامة والتعاون الدولي'. كما عقد رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام عدداً من الاجتماعات الجانبيه مع رؤساء البرلمانات المشاركة ورؤساء الوفود، مثل رئيس برلمان غانا ورئيس وفد برلمان دول الكومنولث CPA. وختاما دعا الجروان الى عقد جلسة مشتركة بين البرلمان الدولي للتسامح والسلام والشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز متمنيا التوفيق والسداد للمؤتمر.


موقع 24
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
المجلس العالمي للتسامح يشيد بالإرث الإنساني للشيخ زايد
أشاد المجلس العالمي للتسامح والسلام بالإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي جسّد قيم التسامح والسلام والعطاء في أبهى صورها، وأسّس نموذجاً رائدًا في دعم التنمية والعدالة ونشر الخير في مختلف أنحاء العالم. وأكد المجلس، الذي يمثل أكثر من 100 دولة حول العالم، أن الشيخ زايد كان قائداً عالمياً للسلام والخير، إذ لم تقتصر إنجازاته على دولة الإمارات فحسب، بل امتد عطاؤه ليشمل عشرات الدول والشعوب، عبر مبادرات إنسانية وتنموية كان لها بالغ الأثر في تحسين حياة الملايين. وثمن أحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، دور الشيخ زايد في تعزيز قيم التسامح والحوار بين الأديان والثقافات، مشيرا إلى أن "يوم زايد للعمل الإنساني" يعد مناسبة عالمية لتجديد الالتزام بالقيم التي آمن بها الشيخ زايد وعمل لأجلها. ودعا المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى استلهام قيم الشيخ زايد في تعزيز ثقافة التعايش والتضامن، وترسيخ مفاهيم التسامح والعدل في مواجهة التحديات التي يشهدها العالم اليوم.


الاتحاد
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
«العالمي للتسامح» يشيد بالإرث الإنساني للشيخ زايد
أشاد المجلس العالمي للتسامح والسلام بالإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جسد قيم التسامح والسلام والعطاء في أبهى صورها، وأسس نموذجاً رائداً في دعم التنمية والعدالة ونشر الخير في مختلف أنحاء العالم. وأكد المجلس، الذي يتخذ من مالطا مقراً له، ويمثل أكثر من 100 دولة حول العالم، أن الشيخ زايد كان قائداً عالمياً للسلام والخير، إذ لم تقتصر إنجازاته على دولة الإمارات فحسب، بل امتد عطاؤه ليشمل عشرات الدول والشعوب، عبر مبادرات إنسانية وتنموية كان لها بالغ الأثر في تحسين حياة الملايين. وثمن معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، دور الشيخ زايد في تعزيز قيم التسامح والحوار بين الأديان والثقافات، مشيراً إلى أن «يوم زايد للعمل الإنساني» يعد مناسبة عالمية لتجديد الالتزام بالقيم التي آمن بها الشيخ زايد وعمل لأجلها. ودعا المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى استلهام قيم الشيخ زايد في تعزيز ثقافة التعايش والتضامن، وترسيخ مفاهيم التسامح والعدل في مواجهة التحديات التي يشهدها العالم اليوم.