logo
#

أحدث الأخبار مع #المحتوى_الإعلامي

الجزائر: تحذير حكومي من أغان تحرّض على تعاطي المخدرات
الجزائر: تحذير حكومي من أغان تحرّض على تعاطي المخدرات

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

الجزائر: تحذير حكومي من أغان تحرّض على تعاطي المخدرات

حذّر وزير العدل الجزائري، لطفي بوجمعة، من إصدار أغان أو محتويات إعلامية وفنيّة تتضمن رسائل تروج لتعاطي المخدرات وتحرّض على العنف والجريمة أو الممارسات غير المباحة، وتوّعد بفرض عقوبات صارمة على المخالفين، في موقف يعكس قلقا رسميا من تنامي المحتويات التي تروّج للانحراف. وقال خلال جلسة برلمانية، الأربعاء، إنّ القانون سيكون صارما في هذا المجال، ولن يتم التساهل مع أي محتوى من هذا النوع، سواء في الوسائط التقليدية أو على منّصات التواصل الاجتماعي. وجاء تحرّك الوزير بعد انتشار أغان مصوّرة وإيقاعات خفيفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة منصة 'تيك توك'، تروّج في كلماتها علنا لأسماء وأصناف المخدرات وتشجّع على استهلاكها، كما تتباهى بتعاطيها وتمّجد المستهلكين، ما حصد ملايين المشاهدات. وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تفاعل المستخدمون، مع قرار وزير العدل، حيث اعتبر ناشط يدعى منير مرير أنّها 'أفضل التفاتة'، مشيرا إلى أن بعض الأغاني تتضمن كلاما بذيئا وتحرّض على المخدرات والعنف، وساهمت في تفشّي هذه الآفة الاجتماعية' من جهته، يرى الناشط جلال حريزي أن ما يحدث اليوم وما يبث على المنصات الاجتماعية باسم الفن، هو 'جريمة صامتة لا تقل خطورة عن أي جريمة منّظمة'، داعيا الجهات الثقافية والقانونية إلى التدّخلّ. وأضاف في تدوينته: 'التشديد على هذه الظواهر السامة ليس تضييقا على الحرية كما يدّعي البعض، بل هو إصلاح حقيقي لمجتمع جزائري محافظ، نريد فنًا يربّي لا يُخرّب، يُلهم لا يُدمّر، ويُعلّي من شأن المجتمع بدل أن يدفعه نحو الهاوية'. أمّا الناشط سليمان بن يحي، فعلّق قائلا: 'بسبب الأغاني انتشرت المخدرات والمهلوسات بشكل رهيب وسط المراهقين بدافع التجربة والاكتشاف، وارتفعت مستويات الرذيلة بشكل علني، لذا وجب الردع وتسليط عقوبات شديدة عن كلّ المخالفين'. وينصّ القانون الجزائري على عقوبات مشدّدة تصل إلى 10 سنوات سجنا، ضدّ كلّ من يروّج بأي طريقة كانت للمخدرات، سواء بالأغاني أو الكليبات أو الصوّر وحتى عن طريق منشورات 'فيسبوك'.

صناعة إعلام خليجي موحد
صناعة إعلام خليجي موحد

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • البيان

صناعة إعلام خليجي موحد

كما أثر على تماسك الخطاب الإعلامي الخليجي، وأضعف حضوره في الساحة الدولية. لذلك، فإن تعزيز المحتوى الإعلامي المحلي ليس ترفاً، بل ضرورة لتعزيز السيادة الإعلامية والتكامل الثقافي بين شعوب الخليج. كما ينبغي توظيف الإعلام في خدمة القضايا المشتركة لدول الخليج، مثل الأمن الغذائي، والتغير المناخي، وتمكين الشباب، والتعاون الاقتصادي. وإذا ما تم توجيه هذا المشروع برؤية شاملة، واستراتيجية متكاملة، فإنه سيكون أداة فعالة في دعم الاستقرار الثقافي والاجتماعي، وتعزيز المكانة الإقليمية والدولية لدول مجلس التعاون الخليجي.

الإمارات تقترح معايير موحدة للمحتوى الإعلامي خليجياً
الإمارات تقترح معايير موحدة للمحتوى الإعلامي خليجياً

الإمارات اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

الإمارات تقترح معايير موحدة للمحتوى الإعلامي خليجياً

شارك رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، في الاجتماع الـ28 لوزراء الإعلام بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد، مساء أول من أمس، في دولة الكويت، بمشاركة وزراء الإعلام بدول المجلس، وحضور الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي. ودعا رئيس المكتب الوطني للإعلام، خلال كلمته، إلى محاربة التجاوزات غير الأخلاقية التي تشوه وعي المتلقي، وتفرغ الرسالة الإعلامية من قيمها النبيلة، مؤكداً أنه بغير هذا التمييز تضيع الحقيقة وتختلط المصالح، وتفقد الرسالة الإعلامية قدرتها على خدمة قضايا الشعوب وصون أمنها المعرفي والثقافي. وقال: «تقترح دولة الإمارات وضع معايير موحدة للمحتوى الإعلامي في دول مجلس التعاون، تكون ملزمة لمنصات التواصل العالمية لضمان توافق جميع المحتويات المنشورة في دول المجلس مع القيم والهوية الخليجية، ومنع نشر ما يتعارض معها». وشدد عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، خلال كلمته، على أن دولة الإمارات تؤمن بأن الإعلام شريك رئيس في مسيرة التنمية، ورافعة للوعي، وقوة ناعمة لصياغة الحاضر وبناء المستقبل، ومن هذا المنطلق تضعُ الإمارات تعزيز التعاون الإعلامي مع دول مجلس التعاون على رأس أولوياتها، إيماناً منها بأن تكاملنا الإعلامي هو الضامن لصوت خليجي موحد، قادر على حماية مكتسباتنا، والتعبير عن هويتنا، ومواجهة التحديات بخطاب متزن ومسؤول يعكس واقعنا وتطلعات شعوبِنا. وأكد أن صناعة محتوى يعكس خصوصيتنا الخليجية، ويعبر عن أصالة مجتمعاتنا، ضرورة استراتيجية، داعياً إلى العمل على بناء خطاب إعلامي يسرد روايتنا، ويبرز تنوعنا الغني، ويغرس في نفوس أجيالنا مشاعر الانتماء والاعتزاز، بما يعزز من حصانة مجتمعاتنا ضد محاولات التشويه. وحث خلال كلمته على ضرورة تقديم تعريف لمن يستحق أن يأخذ لقب إعلامي، قائلاً: «إنه في ظل طفرة الإعلام الرقمي وتدفق المنصات وسهولة الوصول إلى أدوات النشر، لم يعد الإعلام حكراً على المهنيين، بل أصبح كل شخص مشروع إعلامي محتمل، يمكنه أن يبث ما يريد عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، هذا التحول الجذري يقتضي منا كمسؤولين أن نعيد تعريف من هو الإعلامي، لا بالصفة الشكلية، بل بالدور والمسؤولية، وإطار جامع يميز بين التعبير الحر والإعلام المهني». وتطرق إلى ثورة التقنيات المتسارعة التي يشهدها العالم، مشيراً إلى أن المستقبل الإعلامي لم يعد محكوماً بالكاميرا والقلم وحدهما، بل بات مشروطاً بالقدرة على التكيف مع ثورة الذكاء الاصطناعي، وتحولات المحتوى الرقمي، وتغير سلوك الجمهور، مؤكداً أن دول الخليج تمتلك الموارد والكفاءات التي تؤهلها للريادة في صناعة إعلام رقمي، ذكي، ومؤثر عالمياً. ووجه عبدالله آل حامد، في ختام كلمته، الدعوة لحضور الاجتماع المقبل الذي تستضيفه الدولة، قائلاً: «كما اجتمعت القلوب في كويت المحبة، سنلتقي غداً في إمارات العطاء، حاملين مشعل إعلامنا الخليجي الموحد، وأهلاً بكم في الدورة التاسعة والعشرين لوزراء الإعلام بدول مجلس التعاون الخليجي التي تستضيفها دولة الإمارات العربية المتحدة في العام المقبل». وناقش الاجتماع الـ28 لوزراء الإعلام بدول مجلس التعاون، تعزيز العمل الإعلامي المشترك، وتنسيق المواقف الإعلامية الخليجية في المحافل الدولية، والتصدي للحملات الموجهة، إضافة إلى دعم المحتوى الإعلامي الذي يعزز الهوية الخليجية ويحافظ على القيم المجتمعية.

تعزيز مواهب السردية الإبداعية في «كابسات»
تعزيز مواهب السردية الإبداعية في «كابسات»

صحيفة الخليج

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

تعزيز مواهب السردية الإبداعية في «كابسات»

تواصل مدينة دبي للاستديوهات ترسيخ مكانتها في تعزيز المواهب السردية الإبداعية والتعاون في سبيل إنتاج المحتوى الإعلامي المبتكر، وذلك بصفتها شريكاً استراتيجياً للمعرض الدولي للإعلام الرقمي واتصالات الأقمار الصناعية «كابسات»، الذي يُقام في دبي في الفترة من 13 إلى 15 مايو/ أيار 2025. تشكّل دبي للاستديوهات إلى جانب مدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للإنتاج قطاع الإعلام التابع لمجموعة تيكوم، حيث تسهم منذ أكثر من 15 عاماً في توفير منصّة رائدة لدعم المواهب الإبداعية التي تتغنّى بها المنطقة وتمكينها من الوصول إلى الساحة العالمية. وأشار ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم - مدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للاستديوهات ومدينة دبي للإنتاج وحاضنة الأعمال in5، إلى أهمية دعم وتمكين صنّاع المحتوى في المنطقة، لتعزيز قدراتهم وتنمية مواهبهم السردية ذات الأثر العالمي، مؤكداً على أنّ دبي للاستديوهات تلعب إلى جانب مدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للإنتاج دوراً محورياً في تعزيز نمو الشركات والمواهب الإبداعية. وتقدّم مدينة دبي للاستديوهات للمشاركين في معرض كابسات فرصة حصرية للقيام بجولة في الاستديوهات العازلة للصوت ذات المواصفات والمعايير العالمية، تأكيداً على التزامها بدعم وتمكين أجيال المستقبل من الموظفين المتخصّصين في مجالات الإعلام وتسهيل التعاون عبر الحدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store