أحدث الأخبار مع #المدارس


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
المديريات التعليمية تشدد على عدم اصطحاب المحمول داخل لجان الامتحانات
شددت المديريات التعليمية والإدارات على رؤساء اللجان والمدارس بعدم اصطحاب التليفون المحمول داخل اللجان الامتحانية للطلاب والمعلمين والإداريين لضمان انضباط سير الامتحانات والتصدى لمحاولات الغش الإلكترونى، موضحة أن حيازة التليفون المحمول داخل اللجان الامتحانية قد يؤدى إلى حرمان من امتحان المادة والرسوب فيها حتى ولو لم يستخدم الطالب التليفون المحمول فى تصوير أسئلة ونشرها على صفحات الغش. وتعقد الامتحانات وفق المواعيد التالية: - الصفين الأول والثانى الثانوى العام تنطلق امتحانات نهاية العام يوم 21 مايو الجارى وتعقد إلكترونيا على التابلت وورقيا لمن ليس لديهم أجهزة تابلت أو مدارسهم غير متصلة بالإنترنت. - تنطلق امتحانات النقل للمرحلتين الابتدائية والإعدادية لنهاية العام الدراسى الجارى يوم 22 مايو . - تنطلق امتحانات نهاية العام لطلبة الشهادة الإعدادية يوم 31 مايو وتستمر حتى 4 يونيو المقبل. - تنطلق امتحانات الشهادة الفنية لطلاب الدبلومات الفنية زراعى وتجارى وفندقى وصناعى يوم 29 مايو حتى 12 يونيو المقبل. - تنطلق امتحانات الثانوية العامة يوم 15 يونيو المقبل وتستمر حتى 10 يوليو 2025. - نهاية امتحانات صفوف النقل بالمراحل الابتدائي والإعدادى والثانوى يوم 27 مايو الجارى.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- منوعات
- الإمارات اليوم
طلبة وأولياء أمور يقيّمون الفصلين الدراسيين الثاني والثالث
أطلقت مجموعة من المدارس الحكومية في الدولة استبياناً موحداً يستهدف قياس مستوى رضا الطلبة وأولياء أمورهم عن البيئة التعليمية والأنشطة والخدمات المقدمة، خلال الفصلين الدراسيين الثاني والثالث، لتعزيز جودة الأداء المدرسي وتطوير الخدمات التربوية وفقاً لتطلعات المجتمع التعليمي. ودعت الإدارات إلى التعاون وتعبئة الاستبيان، مؤكدة أن المشاركة تمثل ركناً أساسياً في تقييم فاعلية العملية التعليمية، كما أنها شرط أساسي للحصول على بطاقة متابعة الطالب للفصل الدراسي الثالث. ويهدف الاستبيان، الذي اطلعت «الإمارات اليوم» على محتواه، إلى رصد آراء الطلبة وأسرهم في عدد من المحاور الرئيسة، أبرزها مدى إتاحة الفرصة للطلبة للمشاركة في الأنشطة والبرامج المدرسية بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم، ومدى التزام المدرسة بتعزيز القيم الوطنية والانتماء، إلى جانب تنوّع الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تنظمها المدرسة. كما يشمل الاستبيان تقييم مستوى التكريم والتحفيز الذي تقدمه المدارس عبر منصات التعليم الذكي مثل «التيمز» وبوابة التعلم الذكي، ومدى فاعلية قنوات التواصل مع أولياء الأمور، مثل الخط الساخن والتطبيقات الرقمية. وتطرق الاستبيان أيضاً إلى مدى ملاءمة الواجبات المنزلية، وتنظيم الاجتماعات الدورية لأولياء الأمور، ونشر الجداول التعليمية والاختبارات بشكل منتظم. وأولى الاستبيان أهمية خاصة لموضوع السلامة الرقمية، من خلال قياس مدى توعية الطلبة بمخاطر التنمر الإلكتروني وإرشادات الأمن الرقمي، إضافة إلى دور المدرسة في إشراك الطلبة في الفعاليات والأنشطة، وتوفير لائحة الانضباط السلوكي لأولياء الأمور. وفي جانب الدعم المقدم من المدرسة، يتيح الاستبيان للمشاركين تحديد نوع المساندة التي تلقاها الطالب، سواء كانت في شكل توزيع للكتب، أو دعم نفسي واجتماعي، أو متابعة الغياب والتأخر، أو دعم أكاديمي للطلبة المتعثرين، أو دعم موجه للأسر المتعففة، بما يبرز جهود المدرسة في رعاية الطالب. وأكدت المدارس تركيزها على تحليل نتائج الاستبيان بعناية، والاستفادة منها في إعداد خطط تطويرية تستجيب لاحتياجات الطلبة وأسرهم، وتعزز من جودة التعليم وفاعليته، مشيرة إلى أن المشاركة الإيجابية من المجتمع المدرسي هي مفتاح النجاح في تحقيق بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة ومستدامة.


الرياض
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الرياض
مع تجاهل فوائد الاستخدامحملات في أوروبا لمنع الهواتف الذكية في المدارس
لا تزال دول الاتحاد الأوروبي تفكر في حظر الهواتف الجوالة في المدارس، حيث ناقش وزراء الشباب والتعليم، مجموعة من التدابير في هذا الشأن، كفرض قيود على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي دون السن القانونية، إضافة إلى خطة لمكافحة التنمر الإلكتروني. ويعود السماح للطلاب باستخدام هواتفهم في المدارس بأوروبا، من منطلق أن الاستخدام المعتدل للأجهزة الرقمية في المدرسة، ومن أجل التعلم، يؤدي إلى أداء أفضل، وشعور أكبر بالانتماء للمدرسة، بناءً على آراء طلاب وخبراء. وتقود إيطاليا الضغوط من أجل فرض قيود أكثر صرامة على استخدام الهاتف المحمول على مستوى الاتحاد الأوروبي، وخلال محادثات الأسبوع الماضي ببروكسل، طرح وزير التعليم الإيطالي جوزيبي فالديتارا، مبادرة لحظر استخدام الهواتف الذكية في الفصول الدراسية للأطفال دون 14 عامًا، في جميع أنحاء أوروبا. وأعربت 11 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي، وبينهم فرنسا والسويد والنمسا وقبرص واليونان، عن دعمها للمبادرة الإيطالية، حيث تتراوح المخاوف ما بين تشتيت انتباه التلاميذ في المدرسة، والتضليل عبر الأخبار الكاذبة، والمواد الإباحية للأطفال، وإدمان وسائل التواصل الاجتماعي والتحرش الإلكتروني والتنمر عبر الإنترنت. بعض دول الاتحاد الأوروبي تحظر بالفعل استخدام الهواتف الذكية في المدارس، ويختلف نطاق القيود داخل الدول، أو المناطق، وحتى المدارس نفسها، وتشمل هذه القيود الحظر الكلي أو الحظر الجزئي الذي يقصر الاستخدام على فترات معينة من اليوم، مثل الفاصل بين الحصص الدراسية. ففي إسبانيا، يوصي مجلس المدارس الحكومية في البلاد بأن يغلق طلاب المدارس الثانوية هواتفهم المحمولة منذ دخولهم المدرسة لحين مغادرتهم، في حين يدعو إلى عدم إحضارها على الإطلاق إلى المدارس في مرحلة الحضانة، والمرحلة الابتدائية، ما لم تكن هناك أعذار رسمية. وتعتزم حكومة الدنمارك حظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس ونوادي ما بعد المدرسة، وكذلك النمسا التي حظرت مطلع مايو الجاري استخدام الهاتف المحمول في الفصول الدراسية وأثناء فترة الاستراحة ما بين الحصص. وفي السويد، تقترح الحكومة فرض حظر كامل على استخدام الهواتف المحمولة في المدارس الأساسية، حتى سن 16 عامًا، بجمع أجهزة الهواتف في الصباح، ثم إعادتها للتلاميذ عند مغادرتهم المدرسة. وفي ألمانيا، تقع مسؤولية التعليم ضمن صلاحيات الولايات الاتحادية، التي تتجه لفرض قيود على الاستخدام الخاص للهواتف المحمولة في المدرسة، حيث تخطط لهذا التنظيم، بإقرار العديد من المدارس لقواعد خاصة بها. وفي فرنسا دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتحقق من أعمار الفتيان قبل التسجيل على وسائل التواصل الاجتماعي، "علينا أن نشارك في معركة أوروبية موازية، واعتقد أنه يتعين علينا فعل ذلك". وفي المقابل، يقول معارضون بأن الهواتف المحمولة باتت جزءًا من الحياة في كل مكان، بغض النظر عن سن المستخدم، فهي أدوات للتواصل بين العائلة والأصدقاء، وبالنسبة للكثير من الآباء والأمهات، فإن جهاز الهاتف الذكي وسيلة لتحديد أماكن وجود أطفالهم. ويعتقد متخصصون، مثل خبير حماية الطفل في ألمانيا، بنيامين ثول، أن الحظر يأتي بنتائج عكسية، فالهاتف الذكي وسيلة يتم من خلالها كل شيء، وأعتقد أن حظره في المدارس خطأ"، مشيرًا إلى أن بعض الأطفال والشباب لا يتعلمون المهارات الإعلامية الصحيحة في المنزل، ويتعين إعطاء هذا الأمر دورًا مهمًا في المدرسة.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- منوعات
- اليوم السابع
وزارة التعليم: 4 سنوات سن التقدم لـ"kg1" بالمدارس الرسمية للغات لعام 2026
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى إجراءات التقدم لرياض الأطفال بالمدارس الرسمية والرسمية للغات للعام الدراسى المقبل، 2025، 2026، حيث يقوم أولياء الأمور الراغبين في التقدم للصف الأول بمرحلة رياض الأطفال ( رسمي - رسمي لغات) ، بالتسجيل الإلكتروني بداية من 1 يونيو 2025 حتى 30 يونيو 2025، وذلك من خلال التطبيق الإلكتروني المخصص لذلك على بوابة مركز المعلومات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ( وأوضحت الوزارة أنه سن التقدم لمرحلة رياض الأطفال يجب ألا أن يقل عن ( أربع سنوات) فى 1 أكتوبر 2025. وشددت الوزارة على أنه يتم تنسيق قبول الطلاب عن طريق المديريات التعليمية بكل محافظة طبقاً للكثافة بها وظروفها ، ووفقاً للقرار الوزارى رقم (١٥٤) بتاريخ (١٩٨٩/٧/٦ ) ، بشأن الالتحاق بمدارس وزارة التربية والتعليم . وشددت على أنه فور القبول المبدئي لملف الطالب بالمدرسة يتاح بيان الطفل لجميع منافذ الدفع للمصروفات الدراسية المقررة . ويمكن لولي الأمر متابعة نتيجة القبول المبدئى من خلال نفس موقع التقدم الالكتروني، والتوجة للمدرسة لتسليم الملف الورقي الخاص بالطالب المقبول ومتابعة موقف تسلم الملف للمدرسة ( القبول النهائي ) بعد إنتهاء المدرسة من فحص الملف الورقي والتأكد من استيفاءة . وأوضحت أنه بالنسبة للمدارس الابتدائية ورياض الأطفال ( رسمي ) يتم التنبيه ما يلي : ـ خلال فترة التقدم الإلكتروني: يمكن للمدارس في حالة عدم قدرة ولى الأمر على التسجيل الإلكتروني بنفسه ، مساعدة ولى الأمر، بحيث يتولى مسئول وحدة المعلومات بالمدرسة القيام بتسجيل رغبة الطالب في الإلتحاق إلكترونياً بالمدرسة ، من خلال التطبيق الإلكتروني المعد للمدارس ( التقدم للصف الأول الابتدائي فقط ) . ويلزم الإطلاع على شهادة الميلاد المميكنة للطفل المتقدم وبطاقة الرقم القومى لولى الأمر، وفي حالة الولاية التعليمية يتم الإطلاع على الحكم القضائي ، ويمكن للمدارس متابعة أعداد الطلاب المتقدمين إليها وبياناتهم خلال فترة التقدم.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- الإمارات اليوم
مستقبل التعليم (3)
إن إعادة دراسة «التموضع» الجغرافي للمدارس لتكون في كل منطقة سكنية مدرسة أو حضانة، والتزام القطاع الخاص بالإسهام والمساعدة قدوة، فالمسؤولية مشتركة. وبمراجعة الدروس المستفادة من إحدى مدن الدولة، نرصد جميع المدارس الخاصة برمتها وبمراحلها كافة على امتداد شارع واحد، ليصل الأمر بمن يفكر في إحضار أولاده، وكأنه ذاهب إلى معركة من معارك الحياة، وربما يأخذ معه أدوية الضغط. كما يمكن أن نطرح إمكانية إعادة النظر في نظام الفصول الدراسية الثلاثة. وهنا يجب استغلال الذكاء الاصطناعي والبشري في رصد وقياس أثر هذا النظام المعتمد حالياً، على دافعية الطلبة ومستواهم التعليمي والنفسي. فالعديد من أولياء الأمور والميدان التعليمي والتربويون والمعنيون بسلامة وحماية الطفل، لاحظوا انخفاض دافعية الطلبة للتعلم، نتيجة للتوزيع الزمني غير المتوازن بين الدراسة والإجازة، فالعودة للدراسة بعد إجازة طويلة تمتد لشهرين، تليها بعد مضي ثلاثة أشهر، إجازة الفصل الأول التي تمتد ثلاثة أسابيع، يعقبها الفصل الثاني الأقصر زمناً، ما يجعل الطالب بحاجة إلى فترات متقطعة لاستعادة الجاهزية الذهنية والنفسية للتعلم، لاسيما مع طول ساعات اليوم الدراسي. وتتكرر المشكلة مجدداً عند بداية الفصل الدراسي الثالث الذي يُعد الأكثر صعوبة من حيث استعادة الدافعية النفسية، لاسيما بعد إجازة طويلة. فلربما أثّر طول ساعات الدراسة ونظام الفصول الثلاثة في الصحة النفسية للطلبة وأهاليهم، فقضى على التوازن بين المذاكرة والأكل والنشاط البدني واللعب. وجاء مقطع نشره رجل الأعمال، خلف أحمد الحبتور، ليطرح فيه بعض أهم معضلات التعليم اليومية: «أطفالنا أمانة في أعناقنا. أراهم كل صباح يركبون الحافلات من السادسة صباحاً، ويقضون يومهم في الطريق بين المدرسة والبيت، هذا كثير على الطلاب من كل الأعمار، كثير على قلب صغير يريد أن يتعلم، لا أن يتعذّب». إن استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل التعب والإجهاد النفسي والاجتماعي، وقياس رضا المتعاملين المعنيين، أمر واجب ويسير، بل واقع منجز في العديد من الباقات الخدمية اليوم، وبالتالي فإن استغلال هذه الممارسة في الجانب التربوي التعليمي أمر حيوي ومهم، ولن يستغرق سنوات من البحث، بل ربما لن يأخذ تطويره وتطبيقه أسابيع قليلة. وللحديث بقية. *مستشار إداري وتحول رقمي وخبير تميز مؤسسي معتمد لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه