أحدث الأخبار مع #المدعية_العامة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- سياسة
- عكاظ
مقتل موظفَين بسفارة إسرائيل لدى واشنطن في إطلاق نار
تابعوا عكاظ على قُتل اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية بالعاصمة الأمريكية في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء أمس (الأربعاء). وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: «قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية عبثاً الليلة بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن». وأضافت: «نجري تحقيقاً حثيثاً ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها، ونرجو منكم الدعاء لعائلات الضحايا، وسنقدم هذا الجاني الفاسد إلى العدالة». وتُجري الشرطة تحقيقاً في حادثة إطلاق نار وقعت قبالة مكتب التحقيقات الفيدرالي، ويقع المتحف اليهودي أيضاً في مكان قريب، وتتعاون السفارة الإسرائيلية مع جهات إنفاذ القانون. ونقلت شبكة CNN عن متحدث باسم السفارة أن السفير الإسرائيلي لم يكن موجوداً في موقع الحادثة وقت وقوعها. وعلق السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون على تقارير عن إطلاق النار عبر منصة إكس: «إطلاق النار المميت الذي وقع خارج فعالية أقيمت في المتحف اليهودي في واشنطن، الذي أصيب فيه أيضاً موظفو السفارة الإسرائيلية، هو عمل إرهابي معادٍ للسامية». أخبار ذات صلة وأعلنت المدعية العامة بام بوندي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي أنها وصلت هي ووكيلة المدعي العام في واشنطن جانين بيرو إلى موقع إطلاق النار. وذكر الرئيس التنفيذي للجنة اليهودية الأمريكية تيد دويتش أن منظمته كانت تستضيف فعالية في المتحف مساء الأربعاء. وقال في بيان: «نشعر بحزن عميق لوقوع هذا العمل العنيف المريع خارج مكان الفعالية»، وأضاف: «في هذه اللحظة، وبينما ننتظر المزيد من المعلومات من الشرطة حول ما حدث بالضبط، فإن اهتمامنا وقلوبنا مع الضحايا وعائلاتهم». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


LBCI
منذ 15 ساعات
- LBCI
اقتحموا فندق كيم كارداشيان وسرقوا مجوهراتها ثم كبّلوها... والقضاء يحسم القضية
اعتبر الادعاء العام في باريس، الأربعاء، أن جميع المتهمين في قضية سرقة مجوهرات النجمة كيم كارداشيان عام 2016 مذنبون، وطالب بإنزال عقوبة السجن عشر سنوات بحق أربعة رجال يُشتبه في اقتحامهم جناحها الفندقي وهم مسلّحون خلال الحادثة. ورغم تأكيد ثمانية من المتهمين العشرة براءتهم، أكدت المدعية العامة آن دومينيك ميرفيل أن "اقتناعا راسخا" تكوّن لديها بأن "جميعهم مذنبون"، على ما قالت في مستهلّ مرافعاتها الختامية. ودعت ميرفيل القضاة المحترفين في محكمة الجنايات في باريس والمحلّفين غير المتخصصين الناظرين في القضية إلى عدم الوثوق بالمظاهر وبـ"التجاعيد المطَمئنة" لهؤلاء "الرجال والنساء الكبار السن". وأضافت "اليوم يُقدّمون إليكم كالأغبياء"، ولكن قبل تسع سنوات، في وقت وقوع السرقة، كانوا "لصوصا محترفين في الجريمة المنظمة" ولديهم سجلات إجرامية حافلة، و"هم في الواقع خططوا لعملية ونجحوا في تنفيذها". ففي ليلة 2 إلى 3 تشرين الأول 2016، كانت نجمة تلفزيون الواقع ووسائل التواصل الاجتماعي وحيدة في دارتها الفندقية في باريس خلال أسبوع الموضة، عندما اقتحم اللصوص غرفتها ونفذوا "عملية خاطفة" بين الساعتين "2,59 و3,15 فجرا". وذكّرت المدعية العامة بأنهم "كانوا يضعون أغطية للرأس وقفازات، واحتجزوا وقيّدوا. لم يكن لديهم أي تعاطف مع كيم كارداشيان، أو مع موظف الاستقبال"، وكان "الهدف" الخاتم الشهير المقدر سعره بـ3,5 ملايين يورو، والذي تعرضه كارداشيان على مواقع التواصل الاجتماعي كما تفعل في ما يتعلق ببقية تفاصيل حياتها. ويواجه الرجال الأربعة الذين حددتهم النيابة العامة باعتبارهم "اللصوص" (تم فصل قضية الخامس الذي يعاني مرض الزهايمر) عقوبة السجن لمدة 30 عاما أو السجن المؤبد للمجرمين الذين يعاودون نشاطهم، لكن النيابة العامة طلبت لهم عقوبة أقل بكثير، إذ اكتفت بطلب السجن عشر سنوات، آخذة في الاعتبار أوضاعتهم الصحية وتقدمهم معظمهم في السن. فالمتهم الرئيسي عمر آيت خداش (69 عاما) أصمّ وأبكم، فيما يخضع ديديه دوبروك (69 عاما) للعلاج الكيميائي لإصابته بالسرطان، وأجريت ليونس عباس (71 عاما) جراحة في القلب خلال احتجازه وهو يعاني مرض باركنسون.