أحدث الأخبار مع #المرصدالأوروبيالجنوبي


24 القاهرة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
اكتشاف ثوري.. علماء يكتشفون وجود أكسجين في أبعد مجرة بالكون
لا تزال أسرار الفضاء تُثير فضول العلماء وتفتح أبواب التساؤلات حول نشأة الكون وتطوره، ومع التقدّم العلمي المتواصل، تتزايد الاكتشافات التي تعيد تشكيل تصوراتنا عن الكون ، ولعلّ آخرها هو ما وصفه علماء الفلك بـ"زلزال علمي" في أبحاث الفضاء، بعد اكتشاف عنصر الأكسجين في أبعد مجرة تم رصدها حتى الآن، وهي المجرة المعروفة باسم JADES-GS-z14-0. الأكسجين في أطراف الكون هذا الاكتشاف المذهل يُعدّ الأول من نوعه، إذ رُصد الأكسجين على مسافة تقدر بـ 13.4 مليار سنة ضوئية من الأرض، ما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم يعود إلى وقت كانت فيه المجرة لا تزال حديثة التكوّن، لا يتجاوز عمرها 300 مليون سنة، أي ما يعادل 2% فقط من عمر الكون. ووجود الأكسجين في تلك المجرة البعيدة فتح المجال أمام طرح العديد من التساؤلات حول سرعة تشكّل المجرات في مراحل مبكرة من عمر الكون، بل إنه أعاد النظر في بعض فرضيات نظرية الانفجار العظيم. ومن اللافت أن فريقين مختلفين من علماء الفلك توصلا إلى هذا الاكتشاف بشكل مستقل، ما يعزز من مصداقية النتائج. وجاء هذا الاكتشاف الاستثنائي بفضل التلسكوب العملاق ALMA، الواقع في صحراء أتاكاما بتشيلي، والذي يُعدّ من أقوى التلسكوبات في العالم، وتم تنفيذ هذا المشروع بتعاون دولي، من أبرز المشاركين فيه المرصد الأوروبي الجنوبي. رائد فضاء بوكالة ناسا يكشف سر بقائه على قيد الحياة لمدة 286 يومًا عالقًا في الفضاء وكالة الفضاء المصرية توقع بروتوكول تعاون لتعزيز الشراكة في تصنيع الأقمار الصناعية سرعة مذهلة في نضوج المجرات في تعليق له على هذا الاكتشاف، قال ساندر شوز، المؤلف الأول للدراسة المنشورة في مجلة الفيزياء الفلكية، إن النتائج "تُظهر أن المجرة تشكّلت ونضجت بسرعة كبيرة، وهو ما يعزز الأدلة المتزايدة على أن الكون في مراحله المبكرة تطور بشكل أسرع بكثير مما كنا نعتقد. واكتشاف الأكسجين في هذه المجرة لا يُعتبر إنجازًا فلكيًا فحسب، بل يشكل حجر أساس جديد في فهمنا لكيفية تكون العناصر والمجرات بعد الانفجار العظيم، ما قد يُغير جذريًا كثيرًا من النظريات الراسخة حول بدايات الكون.


شفق نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- شفق نيوز
اكتشاف "الأكسجين" في أقدم مجرة معروفة بالكون
شفق نيوز/ اكتشف علماء الفلك وجود كميات كبيرة من الأكسجين في المجرة JADES-GS-z14-0، أقدم وأبعد مجرة معروفة حتى الآن، والتي تم رصدها لأول مرة عام 2024 بواسطة التلسكوب الفضائي "جيمس ويب". ووفقًا لما أعلنه المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO)، فقد رصد فريق دولي من الباحثين باستخدام تلسكوب ALMA الميكروي كميات غير متوقعة من أيونات الأكسجين في المجرة، التي نراها كما كانت قبل 13.4 مليار سنة ضوئية، أي بعد حوالي 290 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير. وقال ساندر شاوس، الباحث في مختبر "ليدن" الفلكي إن "هذا الاكتشاف يشير إلى أن هذه المجرة تشكلت وتطورت بسرعة هائلة، ما يعيد النظر في النظريات المتعلقة بنشأة المجرات الأولى في الكون". وتمكن العلماء من تحليل التركيب الكيميائي للمجرة باستخدام تلسكوب ALMA، الذي التقط الإشعاع الميكروي الصادر عن الجزيئات الباردة في المجرة، ما كشف عن وجود كميات كبيرة من الكربون والأكسجين بنسبة تفوق التوقعات النظرية بعشر مرات. وأضاف الباحثون أن هذا الاكتشاف يؤكد أن المجرات الأولى نمت وتطورت بسرعة غير متوقعة، مما يطرح تساؤلات جديدة حول كيفية نشوء العناصر الثقيلة مثل الأكسجين في بدايات الكون.


صحيفة الخليج
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
تحذير من أثر مدمر لمحطة طاقة على مراقبة الفضاء
حذر المرصد الأوروبي الجنوبي، الاثنين، من أن محطة الطاقة المزمع إقامتها بالقرب من تلسكوباته في صحراء أتاكاما في شمال تشيلي يمكن أن يكون لها أثر «مدمر» على مراقبة الفضاء. وبحسب المنظمة المخصصة للأبحاث الفلكية، فإن التلوث الضوئي الناتج عن المشروع قد يعطل مراقبة إحدى أنقى السماوات وأكثرها تلألؤا بالنجوم في العالم. وقالت عالمة الفلك وممثلة المرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي إيتزيار دي غريغوريو في مؤتمر صحفي في سانتياغو: «توصلنا إلى أن التأثير سيكون مدمراً ودائماً ولا يمكن التخفيف منه إذا ظل المشروع، حيث هو مخطط له». وتخطط «آيس أنديس»، وهي شركة تشيلية تابعة لـ«آيس كوربوريشن» الأمريكية، لاستثمار 10 مليارات دولار في بناء محطة طاقة منخفضة الكربون. ولا يزال هذا المشروع، الذي سينتج الهيدروجين الأخضر والأمونيا، إضافة إلى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بحاجة إلى الحصول على موافقة السلطات البيئية في تشيلي. وتثير مسألة المسافة التي تفصل المحطة المستقبلية عن مراصد بارانال وأرمازونيس خلافات. في حين تشير تقديرات «ايس انديس» إلى أن المسافة تتراوح بين 20 أو 30 كيلومتراً، فإن تقديرات المرصد الأوروبي الجنوبي تلفت إلى أنه لا يتجاوز 11 كيلومتراً بالنسبة لبارانال و20 كيلومتراً بالنسبة لأرمازونيس.


الوسط
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
المرصد الأوروبي يحذر من أثر «مدمر» لمحطة طاقة مستقبلية قرب تلسكوباته في تشيلي
حذر المرصد الأوروبي الجنوبي الاثنين من أن محطة الطاقة المزمع إقامتها بالقرب من تلسكوباته في صحراء أتاكاما في شمال تشيلي يمكن أن يكون لها أثر «مدمر» على مراقبة السماء. وبحسب المنظمة المخصصة للأبحاث الفلكية، فإن التلوث الضوئي الناتج عن المشروع قد يعطل مراقبة إحدى أنقى السماوات وأكثرها تلألؤا بالنجوم في العالم، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقالت عالمة الفلك وممثلة المرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي إيتزيار دي غريغوريو في مؤتمر صحفي في سانتياغو «توصلنا إلى أن التأثير سيكون مدمرا ودائما ولا يمكن التخفيف منه إذا ظل المشروع حيث هو مخطط له». - - - تخطط «آيس أنديس»، وهي شركة تشيلية تابعة لـ«آيس كوربوريشن» الأميركية، لاستثمار 10 مليارات دولار في بناء محطة طاقة منخفضة الكربون، كجزء من برنامج تشيلي لاستبدال الوقود الأحفوري بحلول العام 2050. ولا يزال هذا المشروع، الذي سينتج الهيدروجين الأخضر والأمونيا، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بحاجة إلى الحصول على موافقة السلطات البيئية في تشيلي. وتثير مسألة المسافة التي تفصل المحطة المستقبلية عن مراصد بارانال وأرمازونيس خلافات. في حين تشير تقديرات «ايس انديس» إلى أن المسافة تتراوح بين 20 أو 30 كيلومترا، فإن تقديرات المرصد الأوروبي الجنوبي تلفت إلى أنه لا يتجاوز 11 كيلومترا بالنسبة لبارانال و20 كيلومترا بالنسبة لأرمازونيس. تأثير «تلوث الضوء المذهل» ويضم الأول أحد أقوى التلسكوبات في العالم، بينما يبنى في الموقع الثاني حاليا أكبر أداة بصرية في العالم للمراقبة في النطاقات المرئية والأشعة تحت الحمراء. وكان المرصد الأوروبي الجنوبي حذر في يناير الماضي من التهديد الذي قد يشكله المشروع، لكن «تحليلا مفصلا» أكد وجود تأثير لا رجعة فيه بسبب «تلوث الضوء المذهل». وتؤكد «ايس انديس» أن مشروعها يلبي «أعلى المعايير في الإضاءة» ويتوافق مع تلك التي وضعتها الحكومة. في الوقت الحالي، يبلغ التلوث الضوئي في كلا المرصدين 0.2%، ما يجعلهما أفضل المواقع في العالم من حيث جودة السماء. وبحسب المرصد الأوروبي الجنوبي، فإن مشروع محطة الطاقة من شأنه أن يزيد التلوث الضوئي بنسبة 1.49% على الأقل في بارانال و2.45% في أرمازونيس. وقال المرصد في بيان إن هذه الزيادة «تمثل مستوى من التداخل غير متوافق مع الظروف المطلوبة لإجراء عمليات رصد فلكية من الدرجة الأولى».


العين الإخبارية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
ظاهرة نادرة.. شاهد الكويكب الذي أثار القلق وهو يطير حول الآرض (فيديو)
أظهرت ملاحظات جديدة تنخفاضا كبيرا في احتمالية اصطدام الكويكب " 2024 YR4 " بالأرض في عام 2032، ما قلل من نسبة الخطر إلى ما يقارب الصفر. كان الكويكب الذي يتراوح عرضه بين 40 و90 مترا يشكل تهديدا بإحداث دمار محلي في حالة اصطدامه بالأرض، لكن التقديرات الجديدة، التي استندت إلى بيانات من تلسكوب المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO) العملاق، خفضت احتمالية الاصطدام إلى 0.001% بعد أن كانت قد ارتفعت إلى أكثر من 3% الأسبوع الماضي، وهي أعلى نسبة تم تسجيلها لكويكب بهذا الحجم. والمشاهدات الحديثة، التي تم جمعها في 20 فبراير بواسطة التلسكوب العملاق (VLT)، ساعدت في تحسين توقعات مسار الكويكب، بحسب بيان المرصد. وأظهرت مقاطع فيديو نشرتها المرصد الأوروبي الجنوبي مسار الكويكب في 22 ديسمبر 2032 وموقعه المحتمل بالنسبة للأرض، والبيانات الدقيقة سمحت لعلماء الفلك برسم نموذج أوضح لمدار الكويكب وتقليل احتمالية الاصطدام. وأوضح عالم الفلك في المرصد أوليفييه هينو، أن مدار الكويكب يشبه شعاع ضوء الفلاش، حيث يزداد عرضه وغموضه مع المسافة. وقال: "كلما لاحظنا أكثر، أصبح الشعاع أضيق وأوضح، وكان الاصطدام أكثر احتمالا. أما الآن، فالشعاع يبتعد عن الأرض، وبالتالي تضاءلت احتمالية الاصطدام بشكل كبير". ويعمل التلسكوب العملاق (VLT)، الذي يقع على ارتفاع 2,635 مترا في صحراء أتاكاما في تشيلي، في ظروف مثالية لرصد الأجرام الباهتة مثل الكويكب "2024 YR4. ". ومع ذلك، هناك مخاوف من أن مشروع طاقة متجددة مخطط بالقرب من المرصد قد يؤثر على جودة السماء المظلمة، مما قد يحد من قدرة التلسكوب على اكتشاف الأجرام الصغيرة والخافتة. وأضاف هينو: "في حالة زيادة التلوث الضوئي، قد نفقد قدرة التلسكوب على رصد الكويكب قبل الموعد بشهر، ما سيؤثر بشكل كبير على قدرتنا على توقع الاصطدام واتخاذ تدابير وقائية لحماية الأرض". aXA6IDE0Ni4xMDMuMi43NiA= جزيرة ام اند امز GB