أحدث الأخبار مع #المرصدالأورومتوسطي


الجزيرة
منذ يوم واحد
- منوعات
- الجزيرة
غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل فلسطينيين في مواقع توزيع المساعدات بغزة
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى إجراء تحقيق فوري ومستقل في حادث مقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على المساعدات في غزة الأحد ومحاسبة الجناة. وعبر غوتيريش عن جزعه من الحادث، معتبرا أنه "من غير المقبول أن يخاطر الفلسطينيون بحياتهم من أجل الغذاء". وقال إن على إسرائيل التزامات واضحة بموجب القانون الدولي الإنساني للموافقة على المساعدات الإنسانية وتسهيلها، مؤكدا على ضرورة استعادة دخول المساعدات بلا عوائق على نطاق واسع من أجل تلبية الاحتياجات الهائلة في غزة فورا. كما شدد على ضرورة السماح للأمم المتحدة بالعمل بأمان وسلامة في ظل احترام كامل للمبادئ الإنسانية. وجدد الأمين العام للأمم المتحدة الدعوة إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دون شروط، معتبرا أن هذا "هو السبيل الوحيد لضمان الأمن للجميع ولا يوجد حل عسكري للصراع". يذكر أن غوتيريش كان قد أكد في وقت سابق أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي مخطط لتوزيع المساعدات في غزة، يفشل في احترام القانون الدولي ومبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد. وكان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان قد اتهم إسرائيل بتحويل آلية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة إلى "أداة إضافية ضمن منظومة الإبادة الجماعية" بحق المدنيين الفلسطينيين. وقتل وأصيب العشرات إثر استهداف الجيش الإسرائيلي نقطة توزيع مساعدات غربي رفح كان يشرف عليها بالتعاون مع شركة أميركية. وأكد المرصد أن إصرار إسرائيل على الاستمرار في هذه الآلية يهدف إلى الدفع نحو تهجير قسري بحق سكان القطاع، إذ أغلقت المعابر أمام المساعدات لأكثر من 90 يوما، مما دفع 2.2 مليون فلسطيني نحو المجاعة. وسجل المرصد -نقلا عن وزارة الصحة والمكتب الإعلامي الحكومي- استشهاد 49 شخصا وجرح 305 آخرين في مواقع توزيع المساعدات منذ الثلاثاء الماضي، بينهم 32 شهيدا وأكثر من 250 مصابا فجر أمس الأحد فقط في رفح ووسط القطاع.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- منوعات
- روسيا اليوم
غزة: القوات الإسرائيلية تقتل 30 فلسطينيا أثناء توجههم لاستلام مساعدات في رفح
وجاء في بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي، اليوم الأحد: إن 22 شخصا قتلوا وأكثر من 115 مصابا بمواقع توزيع "المساعدات الأمريكية - الإسرائيلية" فجر اليوم ما يرفع عدد القتلى في تلك المواقع إلى 39 وأكثر من 220 جريحا في أقل من أسبوع". ليرتفع عدد القتلى لاحقا، اليوم الأحد في استهدف المواطنين أثناء توجههم إلى استلام المساعدات في رفح إلى 30 شخصا، وفق ما أفادت وسائل إعلام فلسطينية، نقلا عن مصادر محلية. وأضاف بيان المكتب الإعلامي الحكومي "في جريمة متكررة تثبت زيف الادعاءات الإنسانية، ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة بحق المدنيين الجوعى الذين احتشدوا في مواقع توزيع ما يسمى "المساعدات الإنسانية"، التي تشرف عليها شركة أمريكية إسرائيلية بتأمين من جيش الاحتلال ضمن ما يعرف بـ"المناطق العازلة" في مدينة رفح". وتابع البيان "إننا نؤكد للعالم أجمع أن ما يجري هو استخدام ممنهج وخبيث للمساعدات كأداة حرب، توظف لابتزاز المدنيين الجوعى وتجميعهم قسرا في نقاط قتل مكشوفة، تدار وتراقب من قبل جيش الاحتلال وتمول وتغطى سياسيا من الاحتلال والإدارة الأمريكية، التي تتحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية الكاملة عن هذه الجرائم". وأردف "لقد ثبت بالدم، وبشهادات العيان والتقارير الميدانية والدولية، أن مشروع "المساعدات عبر المناطق العازلة" هو مشروع فاشل وخطير، يشكل غطاء لسياسات الاحتلال الأمنية والعسكرية، ويستخدم للترويج الكاذب لمزاعم "الاستجابة الإنسانية"". وأشار المكتب الإعلامي الحكومي إلى أن "هذه الجريمة الجديدة، وبهذا العدد الكبير من الضحايا يوميا، تعد دليلا إضافيا على مضي الاحتلال في تنفيذ خطة إبادة جماعية ممنهجة، عبر التجويع المسبق ثم القتل الجماعي عند نقاط التوزيع". المصدر: RT كشف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن تكثيف الجيش الإسرائيلي استخدام طائرات مسيرة لترهيب واستهداف المدنيين في قطاع غزة. وجه الجيش الإسرائيلي، يوم السبت، تحذيرا لسكان مدينة خان يونس وبلدتي بني سهيلا وعبسان جنوبي قطاع غزة، من عمليات سيجريها في المنطقة. أكد الجيش الإسرائيلي مساء اليوم السبت، نجاح عملية اغتيال قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة، محمد السنوار، وعدة قادة آخرين كانوا برفقته. أفاد مراسلنا بمقتل 6 أشخاص على الأقل، بقصف من مسيرة إسرائيلية استهدف خيمة نازحين بمواصي خان يونس جنوبي القطاع، ظهر اليوم السبت.


روسيا اليوم
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
كارثة طبية في شمال غزة
وأضاف المراسل أن مستشفيات الشمال خرجت عن الخدمة بعد استهداف مستشفى الأندونيسي وحصاره، وتدمير الطرق والمنازل المحيطة بمستشفى العودة، وانسحاب الطواقم وتوقف العمل في مستشفى كمال عدوان. وصرح بأن الشمال الآن بلا أي خدمة طبية في مشهد يعيد كارثة الحصار السابق، وسط تحذيرات من انهيار صحي شامل. والاثنين، حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة من أن الممارسات الإسرائيلية ضد المستشفيات ستؤدي إلى سيناريوهات كارثية. وأوضحت الصحة الفلسطينية أن التيار الكهربائي انقطع بشكل كامل عن المستشفى الإندونيسي بعد أن استهدف الجيش الإسرائيلي المولدات الكهربائية. وأضافت أن استهداف المولدات الكهربائية يعني توقف عمل المستشفى بشكل كامل. وأشارت إلى أن تدمير المولدات الكهربائية في المستشفيات، يعني ضرب عصب الخدمة الصحية وإنهاء عمل المستشفيات في قطاع غزة. وأفادت بأنها "تنظر بخطورة بالغة تجاه إجراءات الاحتلال الممنهجة ضد المستشفيات"، محذرة من سيناريوهات كارثية حال استمرار استهداف المرافق الصحية. المصدر: RT أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، بدء "مرحلة جديدة ومختلفة" من حيث الحجم والقوة من الحرب في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الفرقة 162 عادت للقتال في القطاع. قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، إن من بين 5 شاحنات دخلت قطاع غزة الاثنين كانت اثنتان محملتين بالأكفان تبرعت بهما دولة عربية عبر الأمم المتحدة. حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة عبر تصريح صحفي من أن الممارسات الإسرائيلية ضد المستشفيات ستؤدي إلى سيناريوهات كارثية. حذر مدير عام مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية، من انهيار وشيك في القطاع الصحي جراء التصعيد العسكري المتواصل ونقص الإمدادات. أفاد مراسل RT في قطاع غزة اليوم الاثنين، بأن جرافات الجيش الإسرائيلي أقدمت على هدم السور الشمالي للمستشفى الإندونيسي شمال القطاع.


وكالة الصحافة الفلسطينية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
الأورومتوسطي: تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي يؤكد جريمة التجويع بغزة
غزة - صفا قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إنّ تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) الصادر اليوم، والذي حذّر من أنّ سكّان قطاع غزة بأكملهم مهدَّدون بمجاعة وشيكة بفعل الحصار الخانق، يثبت أنّ الاحتلال الإسرائيلي يستخدم التجويع كسلاح مركزي وجزء لا يتجزّأ من جريمة الإبادة الجماعية الجارية التي حصدت أرواح عشرات الآلاف من المدنيين. وذكر المرصد الأورومتوسطي، في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الإثنين، أنّ حرب التجويع الإسرائيلية تفتك ببطء بآلاف الأرواح، وخاصة بين الأطفال وكبار السن، في مشهد يومي خفيّ عن عدسات الإعلام، ودون أي توثيق يعكس حجم الكارثة. وتوقّع تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، الصادر عن منظمات أممية ودولية، أن يواجه نحو 470 ألف شخص في قطاع غزة جوعًا كارثيًا (المرحلة الخامسة، وهي الأشدّ في التصنيف) خلال الفترة من مايو إلى سبتمبر 2025، أي بزيادة تفوق 250% عن التقديرات السابقة. كما بيّن أنّ سكان القطاع بأكملهم يعانون من مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وذكر التقرير أنّ نحو 71 ألف طفل، وأكثر من 17 ألف امرأة حامل أو مرضع، سيحتاجون إلى علاج عاجل من سوء التغذية الحاد خلال الأشهر الـ11 المقبلة، من بينهم أكثر من 14 ألف حالة يُتوقع أن تكون في وضع حرج. كما قدّرت الوكالات الإنسانية، في مطلع عام 2025، أنّ نحو 60 ألف طفل سيحتاجون إلى تدخلات علاجية بسبب سوء التغذية. ومنذ 2 آذار/مارس الماضي، تفرض "إسرائيل" حصارًا خانقًا على قطاع غزة، وتمنع بشكل كامل دخول المساعدات الغذائية والطبية، كما يمنع جيش الاحتلال الإسرائيلي المزارعين من الوصول إلى الغالبية العظمى من أراضيهم الزراعية المتبقية، ويستهدف بالرصاص الصيادين الذين يحاولون تأمين الغذاء عبر صيد الأسماك. وبحسب التقرير، فإن الهجوم العسكري الإسرائيلي المتواصل، والحصار الخانق، والنقص الحاد في الإمدادات الأساسية، ستدفع خلال الأشهر الخمسة المقبلة بالأوضاع إلى تجاوز عتبة المجاعة، مع ارتفاع خطير في مستويات الجوع وسوء التغذية والوفيات. وتعاني الغالبية العظمى من أطفال غزة من حرمان غذائي شديد، وسط توقّعات بارتفاع حاد في معدلات سوء التغذية الحاد في محافظات شمال غزة، وغزة، ورفح، في ظل محدودية شبه كاملة للوصول إلى الخدمات الصحية، ونقص حاد في المياه النظيفة والصرف الصحي. وأوضح المرصد الأورومتوسطي، أنّ هذه الأوضاع تُظهر تدهورًا حادًا مقارنة بتحليل التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي الصادر في تشرين أول/أكتوبر 2024، مؤكدًا أنّ استمرار جريمة الإبادة الجماعية والحصار المشدد يُغذّيان واحدة من أشد أزمات الغذاء والتغذية في العالم، في ظل معاناة إنسانية غير مسبوقة. وكان الأورومتوسطي وثق وفاة 14 مسنًا فلسطينيًّا في قطاع غزة خلال أسبوع واحد (4 – 10 مايو الجاري)، نتيجة مضاعفات سوء التغذية ونقص الرعاية الطبية اللازمة بسبب الحصار المتواصل. وأكّد الأورومتوسطي أنّ استمرار الفشل الدولي في إنقاذ حياة أكثر من مليوني مدني فلسطيني في قطاع غزة يُشكّل تقويضًا صارخًا لحقّهم الأساسي في الحياة والصحة والغذاء، وفي الحماية من الإبادة الجماعية، كما يُعدّ انتهاكًا فادحًا للقانون الدولي الإنساني، وللمبادئ الجوهرية التي تُلزم بحماية السكان المدنيين في أوقات النزاع. وأشار إلى أن هذا التقاعس يكرّس حالة إفلات منهجي من العقاب، ويبعث برسالة خطيرة مفادها أنّ استخدام التجويع كسلاح يمكن أن يمرّ دون محاسبة، ما يهدّد بتقويض النظام القانوني الدولي برمّته. ودعا المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان جميع الدول إلى وقف جريمة الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، والاستجابة العاجلة لمطالب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بضرورة استعادة الوصول الإنساني ورفع الحصار الإسرائيلي غير القانوني، باعتباره السبيل الوحيد الكفيل بوقف التدهور الإنساني المتسارع وضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة. وطالب المجتمع الدولي بضمان امتثال "إسرائيل" لقواعد القانون الدولي وقرارات محكمة العدل الدولية، وضمان إنشاء ممرات إنسانية آمنة بإشراف الأمم المتحدة لضمان وصول الغذاء والدواء والوقود إلى جميع مناطق القطاع، مع نشر مراقبين دوليين مستقلين للتحقق من الامتثال. وجدد الأورومتوسطي دعوته إلى إعلان المجاعة رسميًّا في قطاع غزة، في ظل التسارع الخطير في انتشار المجاعة، وارتفاع معدلات سوء التغذية الحاد، واتساع رقعتها جغرافيًا وبين جميع الفئات، خاصة الأطفال. ودعا المرصد الأورومتوسطي، المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات اقتصادية ودبلوماسية وعسكرية على "إسرائيل" بسبب انتهاكها المنهجي والخطير للقانون الدولي، بما يشمل حظر تصدير الأسلحة إليها، أو شرائها منها، ووقف كافة أشكال الدعم والتعاون السياسي والمالي والعسكري المقدمة إليها. كما طالب بتجميد الأصول المالية للمسؤولين المتورطين في الجرائم ضد الفلسطينيين، والتحريض عليها، وفرض حظر السفر عليهم، إلى جانب تعليق الامتيازات التجارية والاتفاقيات الثنائية التي تمنح "إسرائيل" مزايا اقتصادية تمكنها من الاستمرار في ارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين.


وكالة نيوز
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الأورومتوسطي: استضافة شركات أسلحة 'إسرائيلية' بالإمارات دعم للإبادة وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
شمس نيوز – متابعة قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، مساء اليوم الخميس، إن 'مشاركة شركات أسلحة إسرائيلية في معارض دفاعية تستضيفها الإمارات تمثل دعمًا مباشرًا لآلة القتل الإسرائيلية المتورطة في جرائم إبادة في غزة ولبنان'، معتبرًا ذلك 'تواطؤًا صريحًا مع انتهاكات جسيمة للقانون الدولي'. وأكد 'المرصد' في بيانٍ صحفي، أن 'استضافة هذه الشركات في وقت تواصل فيه 'إسرائيل' ارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين، لا يمكن اعتباره خطوة تجارية محايدة، بل هو مساهمة مباشرة في تمكين منظومة عسكرية مسؤولة عن عمليات قتل وتدمير واسعة النطاق'. وأشار إلى أن 'القوانين الدولية تحظر تصدير واستيراد الأسلحة المستخدمة في انتهاكات خطيرة، ومع ذلك، فقد أتاحت الإمارات لهذه الشركات الترويج لأسلحة ثبت استخدامها في جرائم حرب ضد المدنيين'. وأوضح المرصد أن 'السماح لهذه الشركات بالتواجد في معارض دفاعية يعزز إفلاتها من العقاب ويكشف عن ازدواجية خطيرة في التعاطي مع مبادئ حقوق الإنسان والقانون الدولي'. ودعا المجتمع الدولي إلى 'التحرك العاجل لوقف تصدير واستيراد الأسلحة من الشركات المتورطة في الانتهاكات الجسيمة، وفتح تحقيقات مستقلة في دورها بجرائم الحرب المرتكبة بحق المدنيين'. يُشار إلى أن 232 منظمة حقوقية من دول مشاركة في تصنيع طائرات 'إف 35' الأمريكية، أكدت أن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحقوق الإنسان. وأوضحت المنظمات أن تصدير الأسلحة إلى 'إسرائيل' يتناقض مع حظر تصدير الأسلحة إلى الدول التي ترتكب انتهاكات جسيمة، داعية المجتمع الدولي إلى وقف دعم التسليح وفتح تحقيقات مستقلة في دور الشركات الغربية في هذه الجرائم.