أحدث الأخبار مع #المركزالمالي
الرأي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
2.78 مليون دينار أرباح «المركز»... الربع الأول
- علي خليل: سنواصل تركيزنا على تحقيق قيمة مستدامة لمساهمينا - عبداللطيف النصف: النمو يعكس انضباطنا بالتنفيذ بإستراتيجية تتمحور حول العميل حققت شركة المركز المالي الكويتي «المركز»، إجمالي إيرادات بلغت 6.49 مليون دينار في الربع الأول من 2025، بارتفاع 7 في المئة، مقارنة بإجمالي إيرادات بـ 6.06 مليون دينار في الفترة المقارنة من 2024. وذكرت الشركة في بيان، أن صافي الربح الخاص بمساهميها بلغ 2.78 مليون، مقارنة بصافي ربح 2.77 مليون عن الفترة نفسها من العام الماضي، وبلغت ربحية السهم 6 فلوس للربع الأول من العام. وقال الرئيس التنفيذي «للمركز»، علي خليل: «أظهرت أسواق الأسهم الإقليمية مرونة ملحوظة في ظل حالة عدم اليقين التي تشهدها الأسواق العالمية. ورغم أن أسواق دول الخليج سجلت مكاسب هامشية بنسبة 0.77 في المئة خلال الربع الأول من 2025، إلا أن أداءها تفوق على أداء الأسهم العالمية التي تراجعت 1.62 في المئة. وأوضح أن الكويت قد تصدرت الأداء الإقليمي مسجلة عائداً بلغ 9.85 في المئة، مدعوماً بالإصلاحات المالية والمبادرات الهيكلية والزخم الإيجابي في القطاع المصرفي. وبرغم التحديات الخارجية المتمثلة في توترات التجارة العالمية، وحالة تقلب أسعار الفائدة والنفط، حافظت منطقة الخليج على قاعدة اقتصادية متينة، مدعومة بجهود التنويع الاقتصادي والاستثمارات الاستراتيجية في القطاعات غير النفطية. وفي«المركز»، التزمنا بنهج منضبط ومرن في التعامل مع هذه المتغيرات مما عزز ثبات نتائجنا. ونحن متفائلون بآفاق المنطقة في ظل تحسن الأوضاع المالية، واستمرار زخم الإصلاحات، والثبات في الطلب المحلي». وأضاف خليل: «سنواصل تركيزنا على تحقيق قيمة مستدامة لمساهمينا من خلال إمكانات التنفيذ عالي الجودة، والنمو الاستراتيجي المدروس، والإدارة الحصيفة للمخاطر». وتابع أنه «مع تطلعنا إلى المستقبل، نظل متفائلين بالفرص التي تتيحها الاتجاهات الديموغرافية الإيجابية، واستمرار الاستثمارات في البنية التحتية، ومواصلة جهود التنويع الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي. وتواصل (المركز) التزامها بتقديم حلول استثمارية فريدة، وتوسيع نطاق قدراته الاستشارية، والحفاظ على مرونة إستراتيجية، بما يرسخ خلق قيمة مستدامة على المدى الطويل». أداء مميز وبلغت أتعاب الإدارة والعمولات 1.67 مليون دينار للربع الأول من 2025، مقارنة بـ 1.69 مليون دينار عن الفترة نفسها من العام الماضي. كما بلغت أتعاب الخدمات المصرفية الاستثمارية والاستشارات 0.348 مليون، مقارنة بـ 0.101 مليون دينار عن الفترة المقارنة من 2024، بارتفاع 245 في المئة. وفي قطاع إدارة الأصول، تمكنت صناديق «المركز» للأسهم من تحقيق أداء مستقر رغم التقلبات في الأسواق، حيث سجل صندوق المركز للاستثمار والتطوير (ميداف) وصندوق «المركز» للعوائد الممتازة (ممتاز) وصندوق «المركز» الإسلامي أداء بلغ 5.02 في المئة و5.28 في المئة و7.21 في المئة على التوالي، بدعم من استراتيجيات الاستثمار الحكيمة والإدارة النشطة للمحافظ. كما سجل صندوق فرصة المالي أداء بلغ 6.29 في المئة خلال الربع الأول من 2025. وفي قطاع الخدمات المصرفية الاستثمارية، قامت «المركز» بتنفيذ عدد من الصفقات الرئيسية، من أبرزها إصدار سندات مقوّمة بالدينار الكويتي لصالح مؤسسة تنموية شبه حكومية، ما ساهم في تعزيز قدراته في أسواق رأس المال ورسخ مكانته كشريك موثوق لدى العملاء. كما يعمل فريق الاستشارات على مجموعة صفقات شملت التقييمات وعمليات الاندماج والاستحواذ. وفي القطاع العقاري، واصلت محافظ «المركز» الإقليمية والدولية أداءها التشغيلي الثابت، مع الحفاظ على مستويات إشغال مرتفعة، وعوائد إيجارية مستقرة، ونسب تحصيل منتظمة. ويواصل الفريق التركيز على تطبيق استراتيجيات إدارة أصول استباقية، بالتوازي مع استكشاف فرص استثمارية جديدة في مجالي الائتمان الخاص وتطوير العقار، بهدف تنويع الأصول وتعزيز العوائد طويلة الأجل. تعزيز الخدمات بدوره، قال العضو المنتدب - إدارة الثروات وتطوير الأعمال في «المركز»، عبداللطيف النصف: «واصلت (المركز) تعزيز خدماتها لإدارة الثروات خلال الربع الأول من 2025، حيث بلغ إجمالي الأصول تحت الإدارة 1.44 مليار دينار، بارتفاع 11 في المئة مقارنة بـ 1.3 مليار في الربع الأول من 2024. ويعكس هذا النمو التزامنا بالانضباط في التنفيذ واتباع استراتيجية تتمحور حول مصلحة العميل ومتطلباته. ونواصل في (المركز) توسيع نطاق عروضنا عبر الأسواق الخاصة والاستثمارات البديلة وخدمات الاستشارات المصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتزايدة لعملائنا ولتحسين الكفاءة التشغيلية». «المركز» تتمتع بمكانة راسخة قال النصف إنه «من خلال توطيد علاقاتنا مع العملاء من المؤسسات والأفراد ذوي الملاءة المالية العالية، ومواءمة حلولنا الاستثمارية مع اتجاهات الأسواق، فإن (المركز) تتمتع بمكانة راسخة تمكنه من تحقيق نتائج استثمارية إيجابية، والحفاظ على ريادته في مجال إدارة الثروات وتنميتها».
الرأي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«المركز»: 1.41 مليار دولار سندات وصكوكاً كويتية بالربع الأول
كشف تقرير شركة المركز المالي الكويتي «المركز» تحت عنوان «أسواق السندات والصكوك الخليجية في الربع الأول 2025»، أن إجمالي الإصدارات الأولية للسندات والصكوك الخليجية بلغ 51.51 مليار دولار من خلال 125 إصداراً خلال الربع الأول 2025، بانخفاض 7.1 في المئة مقارنة في الفترة ذاتها من العام الماضي، حيث بلغت 55.5 مليار. التوزيع الجغرافي وتصدّرت السعودية من حيث إجمالي قيمة الإصدارات الأولية للسندات والصكوك الخليجية خلال الربع الأول 2025 بقيمة إجمالية 31.01 مليار دولار من خلال 46 إصداراً، بانخفاض 19.6 في المئة من الفترة ذاتها في العام الماضي، ما يمثل 60.2 في المئة من إجمالي إصدارات هذا الربع. وتليها الإمارات بـ10.17 مليار من خلال 29 إصداراً، بزيادة 61.6 في المئة من الفترة ذاتها في العام الماضي، ما يمثل 19.7 في المئة من الإجمالي. كما بلغت حصة الإصدارات القطرية 7.14 مليار دولار من خلال 38 إصداراً، تمثل 13.9 في المئة من إجمالي الإصدارات. وبلغت حصة الإصدارات البحرينية 1.53 مليار من خلال إصدارين بانخفاض 44.5 في المئة من الفترة ذاتها من العام الماضي. وبلغت حصة الإصدارات الكويتية 1.41 مليار من خلال 9 إصدارات بزيادة 40.7 في المئة من الفترة ذاتها من العام الماضي، في حين بلغت الإصدارات العمانية 260 مليون دولار من خلال إصدار واحد، ممثلة 0.5 في المئة من حصة السوق. إصدارات سيادية وزادت قيمة الإصدارات الأولية الخليجية للشركات 45.3 في المئة إلى 32.12 مليار دولار في الربع الأول 2025 مقارنة في الفترة ذاتها من العام الماضي بمبلغ 22.11 مليار. ومثلت إصدارات الشركات 62.4 في المئة من إجمالي إصدارات العام، ما يعاكس إصدارات الربع الأول 2024، حيث مثلت هذه الإصدارات 39.9 في المئة من إجمالي الإصدارات. وجمعت الهيئات شبه الحكومية 6.80 مليار للربع الأول 2025، مشكلة 21.2 في المئة من إصدارات الشركات. وانخفض مجموع الإصدارات السيادية 41.8 في المئة مقارنة في الفترة ذاتها من 2024، لتبلغ 19.39 مليار دولار، وتشكل 37.6 في المئة من إجمالي إصدارات الربع. السندات التقليدية وارتفعت الإصدارات التقليدية 15.8 في المئة في الربع الأول 2025 مقارنة في الفترة ذاتها من العام الماضي، حيث بلغت 33.76 مليار دولار. فيما بلغت قيمة إصدارات الصكوك 17.75 مليار دولار في الربع الأول 2025 منخفضة 32.5 في المئة من الفترة ذاتها من 2024. حجم الإصدارات وبلغ حجم إصدارات السندات والصكوك الأساسية في دول الخليج خلال السنة ما بين 2 مليون إلى 5 مليارات دولار، وجمعت الإصدارات ذات القيم الاسمية الأكبر من أو تساوي مليار دولار أكبر مبلغ بإجمالي 31.9 مليار من خلال 18 إصداراً، ما يمثل 61.9 في المئة من إجمالي الإصدارات الأساسية. هيمنة الإصدارات المقومة بالدولار هيمنت الإصدارات المقومة بالدولار على الإصدارات الأولية للسندات والصكوك الخليجية خلال الربع الأول 2025، بقيمة إجمالية بلغت 44.9 مليار دولار من خلال 92 إصداراً ومثلت 87.2 في المئة من إجمالي قيمة الإصدارات، تلتها الإصدارات المقومة باليورو بقيمة تعادل 3 مليارات من خلال 4 إصدارات. أما بالنسبة إلى الإصدارات بالعملات الأخرى، فكانت الإصدارات بدولار هونغ كونغ تمثل 0.83 في المئة من الإصدارات، بقيمة 428 مليون دولار من خلال 12 إصداراً.
الرأي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«المركز»: أداء بورصة الكويت الأفضل خليجياً... في الربع الأول
أوضحت شركة المركز المالي الكويتي «المركز»، في تقريرها الشهري لأداء الأسواق لشهر مارس 2025، أن سوق الكويت سجل أفضل أداء بين أسواق دول مجلس التعاون الخليجي خلال الربع الأول 2025، بارتفاع 9.7 في المئة خلال الفترة. وأشار تقرير الشركة إلى أنه بعد 5 أشهر متتالية من الأداء الإيجابي، سجل سوق الكويت تراجعاً طفيفاً في مارس الماضي، حيث انخفض المؤشر العام للسوق 0.3 في المئة، وسط أداء متباين بين القطاعات. ولفت التقرير إلى أن الكويت أقرّت قانون الدَين العام، والذي يُتيح للدولة الاقتراض من الأسواق الدولية. وحدد القانون الجديد سقف الدَين العام عند 30 مليار دينار، كما حدد الحد الأقصى لأجَل أدوات الدَين المُصدرة بـ50 عاماً. وفي ميزانية السنة المالية 2025- 2026، وفي ظل انخفاض أسعار النفط المقدّرة عند 68 دولاراً للبرميل وخفض الإنتاج من قبل تحالف «أوبك +»، قدّرت الحكومة عجزاً في الميزانية بـ 6.3 مليار دينار. ومع انتهاء سريان قانون الدين السابق في 2017، كانت الدولة تعتمد على السحب من صندوق الاحتياطي العام لتمويل العجز. أما القانون الجديد، فسيُمكّن الكويت من تمويل العجز عبر إصدار أدوات دين في الأسواق الدولية. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 2.49 في المئة على أساس سنوي في فبراير 2025، وهي نسبة مستقرة مقارنة بارتفاع قدره 2.5 في المئة في يناير 2025. ولايزال قطاع الأغذية والمشروبات المحرّك الرئيسي للتضخم، حيث سجل ارتفاعاً 5.23 في المئة على أساس سنوي». وأشار التقرير إلى تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز المركّب لأسواق الخليج 1.1 في المئة في مارس، حيث أغلقت جميعها على تراجعات، متأثرة بمخاوف الحرب التجارية والتوتر الجيوسياسي. وتراجع مؤشر السوق السعودي 0.7 في المئة خلال الشهر، وسجل سهم كل من شركتي «أكوا باور» و»أرامكو» انخفاضاً بنسبة 7.6 في المئة و1.3 في المئة على التوالي. وتناولت «المركز» في تقريرها الأسواق العالمية، التي سجلت أداءً سلبياً خلال مارس، حيث تراجع مؤشرا مورغان ستانلي العالمي وستاندرد آند بورز 500 بنسبة 4.6 في المئة و5.8 في المئة على التوالي. وقد ضغطت المخاوف المرتبطة بالإعلانات المستمرة عن الرسوم الجمركية وضعف النمو الاقتصادي على أداء الأسواق خلال الشهر. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض رسوم 25 في المئة على جميع السيارات المستوردة، ما أثار مزيداً من القلق في شأن آفاق النمو الاقتصادي الأميركي.
الرأي
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«المركز»: بورصة الكويت تصدرت الأسواق الخليجية من حيث الأداء
أفاد تقرير شركة المركز المالي الكويتي «المركز» بأن السوق الكويتي واصل أداءه الإيجابي خلال فبراير الماضي ليتصدر الأسواق الخليجية من حيث الأداء مدعوماً بنتائج إيجابية لأرباح الشركات، حيث أنهت جميع القطاعات الشهر على مكاسب. ولفت التقرير إلى أن مؤشر السوق العام سجل مكاسب شهرية بلغت 4.1 في المئة، ليحقق ثاني أعلى نسبة ارتفاع بين أسواق الخليج، حيث تصدر قطاع التكنولوجيا وقطاع الرعاية الصحية قائمة الرابحين، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 54.2 في المئة و12 في المئة على التوالي، كما سجلت القطاعات الرئيسية مكاسب ملحوظة، حيث ارتفع قطاع المواد الأساسية 5.7 في المئة، وقطاع الاتصالات 5.5 في المئة، وقطاع البنوك 4.5 في المئة، وقطاع العقارات 4 في المئة خلال فبراير 2025. وأشار التقرير إلى أن بنك الخليج وبنك برقان تصدرا قائمة الأسهم المصرفية الأكثر ارتفاعاً، حيث سجلا عائدات شهرية بنسبة 11.7 في المئة و9.2 في المئة على التوالي. ورغم أن الأرباح التشغيلية لبنك الخليج ارتفعت 3.2 في المئة على أساس سنوي في 2024، إلا أن صافي أرباحه انخفض 15.5 في المئة بسبب زيادة المخصصات وهبوط في القيمة. وأضاف أنه ومع ذلك، استمر استحواذ بنك وربة على حصة في البنك بدفع أسعار أسهمه نحو الارتفاع طوال الشهر. وعلى صعيد أسهم السوق الأول، سجلت شركة علي الغانم وأولاده للسيارات وشركة بورصة الكويت للأوراق المالية أعلى المكاسب، بارتفاع 20.8 في المئة و17 في المئة على التوالي. كما ارتفع صافي أرباح بورصة الكويت 15.8 في المئة على أساس سنوي في 2024 ليصل إلى 18.1 مليون دينار. ونوه التقرير إلى انخفاض مؤشر ستاندرد أند بورز المركب لدول مجلس التعاون الخليجي 1 في المئة في فبراير 2025، وسط أداء متباين للأسواق الخليجية. وسجل المؤشر السعودي تراجعاً 2.4 في المئة خلال الشهر، متأثراً بانخفاض بعض الأسهم القيادية. وتوقع تقرير «المركز» أن تظل سياسات إدارة ترامب التجارية والاقتصادية والتطورات المرتبطة بتوقعات خفض أسعار الفائدة عوامل رئيسية في تشكيل أداء الأصول العالمية خلال الفترة المقبلة. ورغم أن الإعلانات الإيجابية عن أرباح الشركات الخليجية تعكس استمرار زخم النمو في الاقتصاد غير النفطي، فإن ضعف أسعار النفط قد يؤثر في قرارات خفض الإنتاج من قبل «أوبك +»، ما قد ينعكس على حجم مساهمة النفط في اقتصادات دول مجلس التعاون.
