logo
#

أحدث الأخبار مع #المركزالوطنيالفرنسيللبحثالعلمي،

نافذة تعود لعهد أخناتون.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى شمالي مصر
نافذة تعود لعهد أخناتون.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى شمالي مصر

نافذة على العالم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

نافذة تعود لعهد أخناتون.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى شمالي مصر

الاثنين 14 أبريل 2025 08:45 مساءً نافذة على العالم - اكتشف مجموعة من علماء الآثار مدينة مصرية كبيرة يُرجَّح أنها شيدت في عهد أخناتون، والد الملك توت عنخ آمون. تقع المدينة التي يعود تاريخها إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550-1292 قبل الميلاد) قرب الإسكندرية شمال مصر. وأثناء عمليات التنقيب، عثر الفريق على أوان وأباريق وأساسات معمارية ضخمة، يُرجح أنها تعود لمعبد. وبرز اسم ميريت آتون، ابنة إخناتون وشقيقة توت عنخ آمون في المدينة مع وجود فرضية أن الموقع كان مركزًا لإنتاج النبيذ باسمها التجاري. ولم يُحدد اسم هذه المدينة المصرية بعد، ولكن قد يُكشف عنه في حفريات مستقبلية. وقال سيلفان دينين، عالم الآثار في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، ومؤلف الدراسة، بأنه ليس من الواضح تماما حجم هذه المدينة. كما عُثر فيها على عدة مبانٍ من معبد مُخصص للفرعون المصري رمسيس الثاني، الذي حكم بين عامي 1279 و1213 قبل الميلاد في عهد الأسرة التاسعة عشرة. وبحسب الباحثة سيلفان دينين، فإن الاكتشاف "يعيد تقييم التاريخ الحضري القديم لشمال مصر".

تعود لعهد أخناتون.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى شمالي مصر
تعود لعهد أخناتون.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى شمالي مصر

سكاي نيوز عربية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

تعود لعهد أخناتون.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى شمالي مصر

تقع المدينة التي يعود تاريخها إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550-1292 قبل الميلاد) قرب الإسكندرية شمال مصر. وأثناء عمليات التنقيب، عثر الفريق على أوان وأباريق وأساسات معمارية ضخمة، يُرجح أنها تعود لمعبد. وبرز اسم ميريت آتون، ابنة إخناتون وشقيقة توت عنخ آمون في المدينة مع وجود فرضية أن الموقع كان مركزًا لإنتاج النبيذ باسمها التجاري. ولم يُحدد اسم هذه المدينة المصرية بعد، ولكن قد يُكشف عنه في حفريات مستقبلية. وقال سيلفان دينين، عالم الآثار في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، ومؤلف الدراسة، بأنه ليس من الواضح تماما حجم هذه المدينة. كما عُثر فيها على عدة مبانٍ من معبد مُخصص للفرعون المصري رمسيس الثاني ، الذي حكم بين عامي 1279 و1213 قبل الميلاد في عهد الأسرة التاسعة عشرة. وبحسب الباحثة سيلفان دينين، فإن الاكتشاف "يعيد تقييم التاريخ الحضري القديم لشمال مصر".

مصر.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى تعود لعهد أخناتون
مصر.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى تعود لعهد أخناتون

ليبانون 24

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

مصر.. اكتشاف مدينة فرعونية كبرى تعود لعهد أخناتون

تقع المدينة التي يعود تاريخها إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550-1292 قبل الميلاد) قرب الإسكندرية شمال مصر. وأثناء عمليات التنقيب، عثر الفريق على أوان وأباريق وأساسات معمارية ضخمة، يُرجح أنها تعود لمعبد. وبرز اسم ميريت آتون، ابنة إخناتون وشقيقة توت عنخ آمون في المدينة مع وجود فرضية أن الموقع كان مركزًا لإنتاج النبيذ باسمها التجاري. ولم يُحدد اسم هذه المدينة المصرية بعد، ولكن قد يُكشف عنه في حفريات مستقبلية. وقال سيلفان دينين، عالم الآثار في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، ومؤلف الدراسة، بأنه ليس من الواضح تماما حجم هذه المدينة. كما عُثر فيها على عدة مبانٍ من معبد مُخصص للفرعون المصري رمسيس الثاني، الذي حكم بين عامي 1279 و1213 قبل الميلاد في عهد الأسرة التاسعة عشرة. وبحسب الباحثة سيلفان دينين، فإن الاكتشاف "يعيد تقييم التاريخ الحضري القديم لشمال مصر". (سكاي نيوز)

اكتشاف يعزز فرضية الحياة قديماً على المريخ
اكتشاف يعزز فرضية الحياة قديماً على المريخ

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

اكتشاف يعزز فرضية الحياة قديماً على المريخ

اكتشف فريق دولي من العلماء أطول جزيئات عضوية جرى تحديدها حتى الآن على سطح المريخ، مما يعزز فرضية وجود شكل من أشكال الحياة القديمة على الكوكب الأحمر. وأوضح الباحثون، بقيادة المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، وبالتعاون مع باحثين من الولايات المتحدة والمكسيك وإسبانيا، أن هذا الاكتشاف يضيف دليلاً جديداً على أن المريخ كان يتمتع في الماضي ببيئة صالحة للحياة؛ مما يزيد احتمالات وجود كائنات مجهرية قديمة، وفق النتائج المنشورة، الاثنين، بدورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم. وتستند فرضية وجود شكل من أشكال الحياة القديمة على المريخ إلى أدلة متراكمة من دراسات جيولوجية وكيميائية تشير إلى أن الكوكب كان، في الماضي، بيئة أكثر رطوبة ودفئاً، وربما احتوى على محيطات وبحيرات صالحة للحياة. كما يدعم اكتشافُ المركبات العضوية والمعادن المرتبطة بالمياه، ووجود الميثان في الغلاف الجوي، احتمالَ أن المريخ قد استضاف ميكروبات قديمة، خصوصاً خلال الفترات التي كان فيها مناخه أكثر استقراراً. وفي دراستهم الجديدة، توصّل العلماء إلى اكتشاف جزيئات عضوية طويلة غير مسبوقة على سطح المريخ، حيث تحتوي هذه السلاسل الكربونية على ما يصل إلى 12 ذرة كربون متتالية؛ مما يجعلها مُشابهة للأحماض الدهنية التي تنتجها الكائنات الحية على الأرض. ويُعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه، إذ لم تُرصد سابقاً مثل هذه الجزيئات العضوية المعقدة على المريخ، وفق الباحثين. وجرى العثور على هذه المركبات داخل عينات غنية بالطين يعود تاريخها إلى 3.7 مليار سنة، وهي الفترة التي تزامنت مع ظهور الحياة على كوكب الأرض. وقد ساعد المناخ البارد والجاف للمريخ، إلى جانب غياب النشاط الجيولوجي، في الحفاظ على هذه الجزيئات العضوية لمليارات السنين. وأُنجز هذا الاكتشاف بواسطة أداة (SAM) المُثبّتة على متن المسبار كيريوسيتي، التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، والذي يستكشف، منذ عام 2012، «فوهة غيل»، وهي قاع بحيرة قديمة شاسعة وجافة تتضمن جبلاً في المنتصف. وتعمل هذه الأداة على تحليل الغازات والعناصر الكيميائية الموجودة في تربة وصخور المريخ؛ لمساعدة العلماء على دراسة البيئة الكيميائية للكوكب الأحمر، والبحث عن آثار الحياة المحتملة. وأضاف الباحثون أن هذا الاكتشاف يعزز الآمال في فهم أعمق لأصول المواد العضوية في الفضاء، ويفتح آفاقاً جديدة للبحث عن دلائل محتملة على الحياة خارج كوكب الأرض. ووفقاً للباحثين، تُمثل هذه النتائج خطوة كبيرة نحو تعزيز البحث عن أدلة على وجود كيمياء معقدة شبيهة بالحياة في الفضاء. ومن المتوقع أن تكون هذه المهمة إحدى الأهداف الرئيسية لبعثة إكسومارس، التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، والمقرر إطلاقها عام 2028، وكذلك لمهمة إعادة عينات المريخ المشتركة بين «ناسا» ووكالة الفضاء الأوروبية، خلال ثلاثينات القرن الحالي.

كويكبات ترتطم أو تقترب من الارتطام بالأرض دون أن نشعر بها
كويكبات ترتطم أو تقترب من الارتطام بالأرض دون أن نشعر بها

الأنباء

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأنباء

كويكبات ترتطم أو تقترب من الارتطام بالأرض دون أن نشعر بها

تصدر كويكب كبير يُعرف باسم 2024 YR4 عناوين الأخبار هذا الأسبوع، إذ رفع العلماء في البداية فرص اصطدامه بالأرض ثم عادوا إلى خفضها مرة أخرى. وأشارت أحدث التقديرات إلى أن هناك احتمالاً بنسبة 0.28 في المئة لاصطدام هذا الجسم بالأرض في عام 2032، وهو أقل بكثير من النسبة المسجلة في وقت سابق من الأسبوع عند 3.1 في المئة. وقال علماء إن احتمال اصطدام الكويكب بالقمر أصبح الآن أكبر، إذ ترى وكالة ناسا احتمالية حدوث ذلك بنحو 1.00%. ومنذ رصد YR4 لأول مرة من خلال تلسكوب في الصحراء في تشيلي قبل شهرين، مرت عشرات الأجسام الأخرى على مسافة أقرب إلى الأرض من القمر، وهو ما يبدو من الناحية الفلكية وكأنه حادث كاد أن يقع. ومن المحتمل أن تكون هناك كويكبات أخرى، وإن كانت أصغر حجماً، ضربت الأرض أو احترقت في الغلاف الجوي لكن لم يلحظها أحد. هذه هي قصة الكويكبات التي لم تسمع عنها أبداً: التحليق على ارتفاعات قريبة من الأرض، الارتطام بأماكن قريبة منها، والارتطام المباشر. BBC وعلى الرغم من أن الغالبية العظمى من هذه الأجرام غير ضارة، فإن بعضها يحمل أدلة قيمة للغاية قد تساعدنا في حل ألغاز الكون، وهي المعلومات التي نسعى جاهدين للحصول عليها. الكويكبات، والتي تسمى أحياناً بالكواكب الصغيرة، هي قطع صخرية يرجع ظهورها إلى عملية تشكيل نظامنا الشمسي منذ حوالي 4.6 مليار سنة. وتدور هذه الصخور بشكل دوري بالقرب من الأرض، مدفوعة بجاذبية الكواكب الأخرى. وعلى مدى الجزء الأكبر من تاريخ البشرية، كان من المستحيل معرفة مدى اقترابنا من التعرض لضربة كويكب كبير. وأوضح مارك بوسلو، من جامعة نيو مكسيكو، أن المراقبة الجادة للأجسام القريبة من الأرض لم تبدأ إلا في أواخر القرن العشرين، قائلاً: "قبل ذلك كنا غافلين تماماً عن وجودها". لكننا الآن نعلم أن أجساماً ضخمة للغاية ـ يبلغ قطرها 40 متراً أو أكثر ـ تمر بين الأرض والقمر عدة مرات في العام. وهذا هو نفس حجم الكويكب الذي انفجر فوق سيبيريا عام 1908، مما أدى إلى إصابات عديدة وأضرار لحقت بالمباني على مساحة تزيد عن 200 ميل مربع. NASA وكان أخطر حادث كاد أن يقع، والأقرب إلى المقارنة بالكويكب YR4، هو كويكب يسمى "أبوفيس"، والذي تم رصده لأول مرة في عام 2004 وكان حجمه 375 متراً، أو ما يقرب من حجم سفينة سياحية. وتتبع باتريك ميشيل، من المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، "أبوفيس"، ويتذكر أنه كان يعتبر الكويكب الأكثر خطورة الذي تم اكتشافه على الإطلاق. واستغرق الأمر حتى عام 2013 للحصول على ما يكفي من الملاحظات للتوصل إلى حقيقة أنه لم يكن في طريقه ليضرب الأرض. ولكنه أكد أن هناك فرقاً كبيراً بين YR4 و"أبوفيس". وقال: "لم نكن نعرف ماذا نفعل. لقد اكتشفنا شيئاً، وحددنا احتمالية الاصطدام، ثم فكرنا في من نتصل؟"، مضيفاً أن العلماء والحكومات لم تكن لديهم أدنى فكرة عن كيفية الاستجابة. وقد يكون ارتطام كويكب كبير بالأرض كارثياً إذا ضرب منطقة مأهولة بالسكان. ولا نعلم على وجه التحديد حجم YR4 حتى الآن، ولكن وفقاً لأعلى التقديرات، أي حوالي 90 متراً، فمن المرجح أن يظل سليماً إلى حد كبير بدلاً من أن يتفكك عندما يدخل الغلاف الجوي للأرض. وقالت كاثرين كوناموتو، من مختبر لورانس ليفرمور الوطني: "قد تتسبب كتلة الكويكب المتبقية في إحداث حفرة. ومن المرجح أن تدمر المباني المجاورة مباشرة، وقد يتعرض الناس في المنطقة المحلية (عشرات الكيلومترات) لخطر الإصابة بجروح خطيرة". وقد يموت بعض الأشخاص. ومنذ رصد كويكب "أبوفيس"، حدثت تطورات هائلة فيما يسمى بالدفاع الكوكبي. ويحمل ميشيل عضوية المجموعة الاستشارية الدولية لتخطيط مهام الفضاء. ويقدم مندوبون من هذه المجموعة استشارات للحكومات حول كيفية الاستجابة لتهديد الكويكبات، كما يشرفون على تدريبات على الاستجابة للضربات المباشرة. وهناك تدريبات تجري الآن. فإذا كان كويكب ما في طريقه إلى بلدة أو مدينة، يرى بوسلو أن الاستجابة له تشبه إلى حدٍ كبيرٍ الاستعدادات التي تُتخذ للاستجابة لإعصار كبير، بما في ذلك عمليات الإخلاء والتدابير الأخرى التي تتخذ لحماية البنية التحتية. ومن المقرر أن تجتمع المجموعة الاستشارية الدولية لتخطيط مهام الفضاء مرة أخرى في أبريل/ نيسان المقبل، لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بشأن YR4. وبحلول ذلك الوقت، يتوقع معظم العلماء أن يكون الخطر قد زال تماماً، مع إمكانية أن تزيد درجة الدقة في حساباتهم لمسار الكويكب. وهناك خيارات تتجاوز مجرد "تلقي الضربة"، وفقاً لكوناموتو. وعملت ناسا بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية على تطوير تقنيات لإبعاد الكويكبات الخطيرة عن مساراتها. ونجحت مهمة ناسا لإعادة توجيه الكويكب المزدوج (DART) في ضرب مركبة فضائية بالكويكب ديمورفوس لتغيير مساره. مع ذلك، يشكك علماء في إمكانية نجاح ذلك مع الكويكب YR4 بسبب انعدام اليقين بشأن مكوناته والوقت القصير المتاح لصده بنجاح. ولكن ماذا عن الكويكبات التي تضرب الأرض؟ الحقيقة المثيرة للقلق التي يواجهها العلماء هي أن الضربة المباشرة على الأرض بعيداً عن البشر هي السيناريو المثالي لسقوط الكويكبات. ويوفر لهم هذا السيناريو عينات حقيقية من أجسام بعيدة داخل نظامنا الشمسي، بالإضافة إلى رؤى حول تاريخ التأثير على الأرض. وعُثر على ما يقرب من 50 ألف كويكب في القارة القطبية الجنوبية. ويعتقد أن الكويكب الأكثر شهرة، الذي يُسمى ALH 84001، نشأ على سطح المريخ ويحتوي على معادن تقدم أدلةً هامةً عن تاريخ الكوكب، مما يشير إلى أنه كان دافئاً وكان هناك ماءٌ على سطحه منذ مليارات السنين. وفي عام 2023، اكتشف العلماء كويكباً يُسمى "بوليهايمنيا 33"، والذي قد يحتوي على عنصر أكثر كثافة من أي شيء موجود على الأرض. وقد يكون هذا العنصر بالغ الكثافة شيئاً جديداً تماماً على كوكبنا. ويبعد بوليهايمنيا عن كوكب الأرض بحوالي 170 مليون كيلومتر على الأقل، ولكنه مؤشر على الإمكانات المذهلة التي تتمتع بها الكويكبات. والآن بعد أن أصبحت فرص اصطدام YR4 بالقمر أعلى، أصبح بعض العلماء أكثر حماساً تجاه دراسة هذا الأمر. وقد يوفر التأثير المحتمل لهذا الكويكب إجابات واقعية على أسئلة لم يكن من الممكن الحصول عليها إلا من خلال محاكاة باستخدام أجهزة الكمبيوتر. وقال غاريث كولينز، من إمبريال كوليدج لندن: "الحصول على بيانات، ولو قليلة، من مثال حقيقي سيكون تطوراً قوياً بشكل لا يصدق". ومن شأن ذلك أن يساعدهم على اختبار السيناريوهات التي أعدوا نماذج اصطدام الكويكبات بالأرض وفقاً لها، مما يساعد في التوصل إلى تنبؤات أكثر دقة. وذكرنا YR4 بأننا نعيش على كوكب معرض للاصطدام بشيءٍ هناك الكثير منه في النظام الشمسي – الصخور. ويحذر العلماء من التهاون مع هذا الأمر، مؤكدين أنَّها مسألة متى سيهدد كويكب كبير الحياة البشرية على الأرض، وليست مسألة إمكانية وقوع ذلك من عدمه. على الرغم من ذلك، يتوقع معظمهم أن يكون ذلك بعد قرون لا عقود. في نفس الوقت، تتحسن قدرتنا على مراقبة الفضاء باستمرار. وفي وقت لاحق من العام الحالي، ستبدأ أكبر كاميرا رقمية تم تصنيعها على الإطلاق العمل في مرصد "فيرا روبين" في تشيلي، وهي الكاميرا القادرة على تصوير السماء ليلاً بتفاصيل مذهلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store