أحدث الأخبار مع #المستشفى


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- صحة
- روسيا اليوم
الصحة الفلسطينية في غزة تحذر من سيناريوهات كارثية (فيديو)
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية أن التيار الكهربائي انقطع بشكل كامل عن المستشفى الإندونيسي بعد أن استهدف الجيش الإسرائيلي المولدات الكهربائية. وأضافت الصحة الفلسطينية، أن استهداف المولدات الكهربائية يعني توقف عمل المستشفى بشكل كامل. وأشارت وزارة الصحة في غزة بأن تدمير المولدات الكهربائية في المستشفيات، يعني ضرب عصب الخدمة الصحية وإنهاء عمل المستشفيات في قطاع غزة. واختتمت وزارة الصحة في غزة بيانها الصحفي، بأنها "تنظر بخطورة بالغة تجاه إجراءات الاحتلال الممنهجة ضد المستشفيات"، وتحذر من سيناريوهات كارثية، حال استمرار استهداف المرافق الصحية، حسب تصريح الصحة الفلسطينية. وفي وقت سابق، قامت جرافات الجيش الإسرائيلي بهدم السور الشمالي للمستشفى الإندونيسي شمالي قطاع غزة. المصدر: RT قال قادة بريطانيا وفرنسا وكندا في بيان يوم الاثنين إنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو تلك الأفعال الشنيعة في غزة، وتوعدوا باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل وفرض عقوبات. دانت السعودية، اليوم الاثنين، توسيع إسرائيل لعملياتها في شمال وجنوب قطاع غزة، وتمديد احتلالها لأجزاء واسعة من القطاع. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، أنه استهدف 160 هدفا في غزة خلال الساعات الماضية، مؤكدا أن "عملية عربات جدعون" مستمرة في القطاع.


الميادين
منذ 12 ساعات
- صحة
- الميادين
غزة: أكثر من 53,475 شهيداً.. والاحتلال يواصل القصف في ظل تفاقم المجاعة ونقص الأدوية
ارتفع عدد الشهداء في غزة إلى 53,475، والجرحى إلى 121,398، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023، من جرّاء حرب الإبادة التي يواصل الاحتلال الإسرائيلي شنّها على القطاع. وبحسب ما أعلنته وزارة الصحة في القطاع، الاثنين، ارتفع عدد الضحايا، منذ استئناف الاحتلال الحرب في الـ18 من آذار/مارس الماضي، إلى 3,340 شهيداً و9,357 جريحاً. وخلال الساعات الـ24 الماضية، وصل إلى مستشفيات القطاع 136 شهيداً و364 جريحاً، علماً بأنّ من بين هؤلاء الشهداء 11 ارتقوا قبل هذه المدة، وانتُشلت جثامينهم. بدوره، أفاد مراسل الميادين بأنّ 63 شهيداً ارتقوا منذ الفجر في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، 40 منهم في الجنوب والوسط. وفي غضون ذلك، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، وسط تعذّر وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم، بفعل تراكم الأنقاض والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة. مستشفى العودة في تل الزعتر، شمالي القطاع، أكد أنّه لا يزال يستقبل المصابين الذين تتمكّن سيارات الإسعاف من نقلهم، على الرغم من الظروف الأمنية الخطيرة. ويواصل المستشفى عمله في ظل إطلاق نار متكرّر من المسيّرات الإسرائيلية، من نوع "كواد كابتر"، نحو محيطه، ومواصلة طائرات الاحتلال قصف المنازل المجاورة، ما يعرّض حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية للخطر المباشر. إضافةً إلى ذلك، أكد المستشفى أنّه يعاني نقصاً حاداً في الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، على نحو يهدّد قدرته على الاستمرار في تقديم الخدمات. وإزاء ذلك، وجّه المستشفى نداءً عاجلاً إلى المؤسسات الأممية والدولية والمجتمع الدولي، مطالباً بالتدخّل الفوري من أجل حماية الطواقم الطبية والمدنيين فيه، وضمان استمرار العمل الإنساني. المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع أكد بدوره أنّ الاحتلال يمعن في استهداف المستشفيات ومستودعات الأدوية وقصفها، وتدمير المنشآت الطبية بهدف إخراجها عن الخدمة. وأوضح المكتب، في بيان، أنّ ذلك يشمل غرف الطوارئ والعناية المركّزة وأقسام الجراحة، إذ يهدف الاحتلال إلى مضاعفة أعداد الضحايا ومنع إسعاف المصابين. كذلك يمارس "جيش" الاحتلال ضغوطاً مباشرةً على الطواقم الطبية والإنسانية، ويعوّق وصولها إلى أماكن الكارثة، كما تابع المكتب. 18 أيار 17 أيار وفي بيان آخر، حذّر المكتب من تفاقم مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني بوتيرة مرعبة في غزة، مشدّداً على أنّ هذا الوضع هو "نتيجة مباشرة لسياسات ممنهجة يتّبعها الاحتلال ضدّ المدنيين في معيشتهم وأجسادهم". ووفقاً لما ذكره، فإنّ الوقائع الميدانية والانهيار المتسارع في مختلف القطاعات تظهر أنّ الحدّ الأدنى المطلوب يومياً لوقفه يتمثّل في إدخال 500 شاحنة مساعدات إغاثية وطبية وغذائية عاجلة، إلى جانب 50 شاحنة وقود لتشغيل المخابز والمستشفيات ومحطات ضخ المياه والصرف الصحي. مشاهد واقعية من #غزة..تزاحم الفلسطينيين حول تكايا الطعام بحثًا عن لقمة تسدّ الجوع، في ظل مجاعة تشتد يوماً بعد يوم بفعل العدوان الإسرائيلي على القطاع.#الميادين حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع من أنّ هذا الخنق المتعمّد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي يسبّب تفشي الجوع وسوء التغذية، وخصوصاً في أوساط الأطفال والمرضى وكبار السن. وطالب المجتمع الدولي وكلّ دول العالم بـ"الضغط على الاحتلال لفتح المعابر بصورة كاملة وفورية، وإدخال ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يومياً، من دون إبطاء أو شروط". وطالب أيضاً بتمكين المنظمات الأممية والدولية الإغاثية من العمل بحرية وأمان في القطاع، "من دون انتهاكات للقانون الدولي الإنساني أو تجاوز للمعايير الإنسانية العالمية". وحمّل المكتب الاحتلال، والدول المنخرطة في الإبادة، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم الإسرائيلية، وعن تداعياتها وآثارها الخطيرة. "درجات الموت في غزة تتصاعد من جرّاء المجاعة ولا سيّما بين الأطفال الخدج ونناشد العالم إدخال المساعدات ولا سيما الوقود والسولار وغاز الطهو بسرعة إلى غزة لإنقاذ السكان"المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع #غزة محمود بصل #الميادين جنوبي قطاع غزة، وتحديداً في حي العمور في بلدة الفخاري، شرقي خان يونس، استشهد 7 أشخاص، هم أم وبناتها، من جراء قصف مدفعي إسرائيلي. واستهدفت غارة إسرائيلية منزلاً في جنوبي بلدة عبسان الكبيرة، شرقي خان يونس، في حين قصفت مدفعية الاحتلال شمالي شرقي المدينة. وقصف الاحتلال خيمةً تؤوي نازحين في منطقة المواصي، غربي المدينة، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة 15 آخرين. في غضون ذلك، شهدت المناطق الشرقية لخان يونس حركة نزوح كبيرة، في اتجاه المناطق الغربية، وذلك في إثر صدور أوامر إخلاء لمناطق تشمل نحو ثلثي مساحة المدينة، بينها بلدتا بني سهيلا وعبسان. وإلى جانب ذلك، شنّ الاحتلال قصفاً مدفعياً على مدينة رفح، جنوبي القطاع أيضاً. وانسحبت الاستهدافات الإسرائيلية على وسط القطاع أيضاً، حيث استهدف الاحتلال منزلاً في منطقة الحدبة، في دير البلح، ما أدى إلى إصابة 10 أشخاص. واستشهد 3 أشخاص في استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة اللوح، شرقي بلدة الزوايدة. كذلك، وصل عدد من الشهداء والجرحى إلى مستشفى العودة في النصيرات، من جراء استهداف الاحتلال مدرسة الحساينة، حيث استشهد 7 أشخاص على الأقل. وأطلقت آليات الاحتلال النار على شمالي شرقي المحافظة الوسطى. أما في حي الصبرة، جنوبي مدينة غزة، فاستشهد 6 أشخاص، من جراء استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة الخور. وفي شمالي القطاع، أُصيب عدد من الأشخاص من جراء إلقاء طائرات مسيّرة إسرائيلية قنابل في منطقة الرباط، في مشروع بيت لاهيا. كما استهدفت غارة جوية إسرائيلية مخيم جباليا. الاحتلال يصعّد من عدوانه ويرتكب المزيد من المجازر بحق المدنيين في قطاع غزةتقرير: أكرم دلول #غزة


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- صحة
- روسيا اليوم
سقوط عشرات الضحايا في غزة وسط استهداف منشآت طبية ومراكز إيواء وتفاقم الأزمة الإنسانية
وأكد مدير مستشفى العودة في تل الزعتر محمد صالحة، أن المستشفى لا يزال يستقبل المصابين الذين تتمكن فرق الإسعاف من الوصول إليهم، على الرغم من المخاطر المحيطة بالمنطقة. وأشار إلى أن طائرات مسيرة تستهدف محيط المستشفى بشكل متكرر، كما تتعرض المنازل المجاورة للقصف، ما يعرض حياة المرضى والطواقم الطبية للخطر. وأضاف صالحة أن المستشفى يعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، مما قد يؤدي إلى توقف تقديم الخدمات. ودعا المؤسسات الإنسانية والدولية إلى التدخل العاجل لضمان حماية المدنيين واستمرار العمل الطبي في المستشفى. وبحسب وزارة الصحة، فقد أعلن عن مقتل 46 شخصا منذ فجر اليوم، نتيجة الغارات الجوية التي طالت عدة مناطق في القطاع، أبرزها مدرسة الحساينة غرب مخيم النصيرات والتي كانت تؤوي نازحين. وأسفر القصف على المدرسة عن سقوط 7 قتلى بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى 15 إصابة. كما أعلن عن مقتل رجل وطفلة تبلغ من العمر 4 أعوام في قصف استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس، بالإضافة إلى سقوط 3 قتلى آخرين في قصف مماثل ببلدة الزوايدة وسط القطاع. وشهدت مناطق أخرى، منها حي الصبرة جنوب مدينة غزة، وحي المشاعلة في دير البلح، ومشروع بيت لاهيا شمال القطاع، عمليات قصف أسفرت عن إصابات متفاوتة، بعضها في حالة حرجة. في غضون ذلك، أصدرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" بيانا أوضحت فيه أن القطاع بحاجة إلى ما لا يقل عن 600 شاحنة مساعدات يوميا، محذرة من أن نقص الإمدادات الغذائية قد يؤدي إلى تهجير قسري غير مباشر للسكان. كما رفضت الوكالة فرض رقابة أمنية على عمليات توزيع المساعدات في جنوب القطاع. من جانبه، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن القطاع يحتاج إلى 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميا لتلبية الاحتياجات الأساسية. وحذر المكتب من تزايد مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني الذي يهدد أكثر من 2.4 مليون مواطن، في ظل استمرار استهداف منشآت طبية ومراكز إيواء، وتعقيد وصول الطواقم الإغاثية والإنسانية إلى المناطق المتضررة.المصدر: RT قال مسؤول أمريكي إن قرار نائب الرئيس جيه دي فانس بعدم زيارة إسرائيل جاء لتجنب إعطاء انطباع بأن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار الحكومة الإسرائيلية بشن عملية عسكرية واسعة في غزة. دعا الجيش الإسرائيلي سكان محافظة خان يونس وبني سهيلا وعبسان في غزة إلى الإخلاء، وذلك قبيل شن "هجوم غير مسبوق" في المنطقة. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، أنه استهدف 160 هدفا في غزة خلال الساعات الماضية، مؤكدا أن "عملية عربات جدعون" مستمرة في القطاع. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه سيتم إدخال الطعام إلى غزة حتى يتمكن المواطنون من الأكل، وبالتالي أصدقاؤنا في العالم سيواصلون منحنا مظلة حماية دولية. حذر مدير عام مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية، من انهيار وشيك في القطاع الصحي جراء التصعيد العسكري المتواصل ونقص الإمدادات. أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن وزير الخارجية جدعون ساعر طالب بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد ضغوط أوروبية وأمريكية متزايدة، بالإضافة إلى تهديدات بعقوبات محتملة.


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
نجاح أول عملية 'فتق بطني' باستخدام المنظار بمستشفى الطفيلة- صورة
تمكن فريق طبي في مستشفى الطفيلة الحكومي من إجراء أول عملية إصلاح لـ'الفتق البطني الأربي' باستخدام المنظار (Laparoscopy Hernia) بنجاح، لمريض كان يعاني من مضاعفات وآلام في منطقة البطن. وأوضح مدير المستشفى، الدكتور حمزة الصقور، أن العملية التي تم إجراؤها تعد من بين أولى عمليات الفتق التي تتم باستخدام هذه التقنية في المستشفى، وقد استلزم الأمر تخديرا عاما للمريض، حيث قام الجراح بإجراء عدة شقوق صغيرة في بطن المريض، واستخدم التنظير والغاز لتضخيم البطن مما سهل رؤية الأعضاء الداخلية، ثم تم إجراء العملية عبر كاميرا صغيرة. وأشار إلى أن المرضى الذين يخضعون لهذه التقنية يتمتعون بوقت تعاف أسرع مقارنة بالعمليات التقليدية المفتوحة، حيث يمكنهم العودة إلى أنشطتهم اليومية في غضون أسبوع إلى أسبوعين، كما أن هذه التقنية تقلل من احتمالية الإصابة بالالتهابات والالتصاقات بعد العملية. وأضاف أن هذه العملية تمثل إنجازا طبيا جديدا للمستشفى، الذي يواصل تطبيق التقنيات الحديثة التي تستخدم في كبرى المستشفيات. وأكد أن المستشفى الذي تم افتتاحه قبل عامين، يشهد تطورا مستمرا في مختلف الأقسام، إضافة إلى استحداث وحدات طبية جديدة في مجالات القلب والأعصاب، مع العمل على جذب المزيد من الأطباء المتخصصين في التخصصات الطبية التي يتطلبها المستشفى.


البيان
منذ 3 أيام
- صحة
- البيان
مستشفى «مادهول» الميداني الإماراتي يعالج 37 ألف لاجئ سوداني في شهرين
كما يشتمل المستشفى على «مركز تدريب متخصص»، يتولى مهام تأهيل الكوادر الطبية والتمريضية، لرفع عدد العاملين في المستشفى، حيث يقوم المركز بتدريب العاملين في مجال الرعاية الصحية المحليين، وتعزيز البنية التحتية للرعاية الصحية الإقليمية.