أحدث الأخبار مع #المسيح،


البوابة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
أجراس القيامة تدق.. تفاصيل احتفالات عيد الفصح بكنائس الأراضي المحتلة
احتفلت الكنائس المسيحية في الأرض المقدسة، التي تتبع التقويمين الغريغوري واليولياني، بعيد الفصح المجيد، أعظم أعياد المسيحية، وسط أجواء روحية مهيبة شارك فيها رؤساء الكنائس، رجال الدين، الحجاج، والزوار من مختلف الطوائف والمناطق. كنيسة القيامة: نور القيامة يضيء القبر المقدس ترأس الكاردينال بيير باتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، قداس الفصح المجيد واحتفال 'النور المقدس' داخل كنيسة القيامة. وألقى عظة مؤثرة حول قيامة السيد المسيح، أكد خلالها: 'المسيح قام… حقًا قام'. شاركه القداس عدد من كبار رجال الدين، من بينهم المطران وليم الشوملي، المطران بولس ماركوتسو، والقاصد الرسولي أدولفو تيتو يلانا، وبحضور حاشد من الرهبان، الراهبات، والمؤمنين. أمسية القيامة في كنيسة المخلص: ترانيم وإيمان حي وفي كنيسة المخلص الراعوية للاتين بالقدس، أُقيمت العشية الفصحية بمشاركة الأب أمجد صبارة ولفيف من الكهنة. واختُتمت الأمسية باستعراض كشفي صامت لمجموعة كشافة الكاثوليك العرب، حمل أجواء الفرح رغم التحديات السياسية. بيت حنينا تصدح بترانيم القيام في مركز تراسنطا الرعوي ببيت حنينا، ترأس الأب روفائيل تيم القداس الاحتفالي بمشاركة الشمامسة، والراهبات، وأبناء الرعية، رافعين الترانيم والصلوات قائلين: 'المسيح قام… حقًا قام'. أريحا تستقبل العيد في كنيسة الراعي الصالح حيث أقيم في كنيسة الراعي الصالح للاتين في أريحا قداس كبير ترأسه الأب ماريو حتشيتي، بحضور وجهاء المدينة والحجاج الإيطاليين والبولنديين، تخلله استعراض كشفي في ساحة الكنيسة. غزة: صلاة في زمن الحصار ففي غزة، وعلى الرغم من الحصار، أُقيم قداس الفصح في كنيسة العائلة المقدسة، ترأسه الأب رفائيل رومانلي، ودعا في عظته للصلاة من أجل أهل غزة والسلام العادل. شارك فيه أبناء الرعية المحاصرين وطلاب مدرسة الأحد. أصوات القيامة في كنيسة مار توما للسريان الكاثوليك حيث ترأس المطران مار افرام سمعان قداس الفصح في كنيسة مار توما بالقدس، وشاركه المطران بطرس ملكي في عظة حول معاني القيامة. امتلأت الكنيسة بصلوات وترانيم 'المسيح قام'. الكنيسة الإنجيلية اللوثرية: قداس في قلب القدس ترأس المطران منيب يونان قداس الفصح في كنيسة الفادي الإنجيلية اللوثرية، بمشاركة القس سني إبراهيم عازر، وحضور دبلوماسي أوروبي لافت. الأسقفية العربية تحتفل في كاتدرائية القديس جورج ففي كاتدرائية القديس جورج، ترأس رئيس الأساقفة حسام نعوم قداس القيامة بحضور سفراء وقناصل ومؤمنين من القدس والمنطقة، مؤكدًا على رسالة السلام والقيامة. الناصرة وكفر كنا: أعياد الإيمان في الجليل كنيسة البشارة في الناصرة حيث شهدت كنيسة البشارة قداسًا حاشدًا ضم آلاف المؤمنين. قاد الصلاة كهنة فرنسيسكان، وسط ترانيم وفرح القيامة. كنيسة قانا الجليل في كفر كنا حيث احتفل أبناء الرعية اللاتينية بقداس الفصح في 'كنيسة المعجزة الأولى'، مع عظة ركزت على أهمية السلام الإقليمي في سوريا والعراق وفلسطين. الكنائس الأرثوذكسية… فرح القيامة وفق التقويم الشرقي الروم الأرثوذكس: 'جلوة البطريرك' تضيء درب القيامة ترأس البطريرك ثيوفيلوس الثالث موكب 'جلوة البطريرك'، من البطريركية حتى كنيسة القيامة، وسط صلوات بلغات متعددة ومشاركة واسعة من أبناء الطائفة والرهبان. الأرمن الأرثوذكس: قداس الفصح في كاتدرائية مار يعقوب احتفل البطريرك نورهان مانوغيان بالقداس بحضور كبار الأساقفة الأرمن والوافدين من العالم، وأقيمت دورة تقليدية في ساحة الكاتدرائية. السريان الأرثوذكس: ترانيم القيامة تتردد حول القبر المقدس في كنيسة القديس نيقوديموس، ترأس المطران مار أنتيموس جاك يعقوب قداس الفصح بمشاركة الشمامسة والجوقات، وسط حضور جماهيري واسع من أبناء الطائفة. الاقباط الأرثوذكس: ترانيم قبطية في كنيسة القيامة ترأس الأنبا أنطونيوس قداس الفصح بمشاركة كهنة من القدس، وممثلين عن السفارة المصرية، ومئات الحجاج من مصر والمهجر. الاحباش الأرثوذكس: احتفال أفريقي بالقيامة في دير السلطان احتفل الأحباش بقداس الفصح في كنيسة الملاك بدير السلطان، بقيادة المطران أبا أمباكوب، وبمشاركة واسعة من الجالية الإثيوبية والحجاج. الروم الأرثوذكس في أريحا: بهجة القيامة في كنيسة النبي أليشع ترأس الأرشمندريت فيلومينوس قداس الفصح بمشاركة حاشدة من أبناء الطائفة والزوار من عدة دول، وتخلله دورات احتفالية وتراتيل القيامة. غزة تحتفل رغم الجراح: قداس في كنيسة القديس بورفيريوس في ظل الحصار، ترأس رئيس أساقفة طبريا ألكسيوس القداس في كنيسة القديس بورفيريوس بحضور المؤسسات الكشفية والأهالي، مؤكدين فرح القيامة وسط الألم. الناصرة تختتم بأصوات ترانيم الأرثوذكس في كنيسة البشارة اختتمت الاحتفالات في الناصرة بقداس مسائي ترأسه المتروبوليت كرياكوس، شارك فيه أبناء الطائفة الأرثوذكسية في أجواء روحانية عميقة، واختُتم بكلمة 'المسيح قام… حقًا قام'.


روسيا اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
إعلام إسرائيلي: مقتل ضابط وإصابة آخرين بحادث أمني خطير شرق غزة
وقال موقع "حدشوت حموت" إن ضابطا قتل وأصيب 5 آخرون جراء استهداف آلية مدرعة شرق غزة ثم تفجير قوة الإنقاذ بعبوة ناسفة. بدوره، لفت موقع "حدشوت للو تسنزورا" إلى أن حدثا أمنيا خطيرا تم تسجيله شمال قطاع غزة، حيث تعرضت دبابة لتفجير بواسطة عبوة ناسفة شرق مدينة غزة ثم تم استهدافها بصاروخ موجه". وأشار الموقع إلى أن "مروحيات الوحدة 669 تقوم بعمليات إخلاء من المنطقة، وأن هناك مقاتلا حالته حرجة جدا". هذا وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن معارك ضارية تدور بين قوات الجيش الإسرائيلي ومسلحين فلسطينيين في مواقع مختلفة بشمال قطاع غزة.المصدر: RT أصدرت وزارة الخارجية الفلسطينية بيانا اليوم السبت، حذرت فيه من "مخططات منظمات إسرائيلية" تستهدف تفجير المسجد الأقصى في القدس. أعلنت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن السلطات الإسرائيلية منعت اليوم السبت رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى من القيام بجولة ميدانية في قرى رام الله ونابلس. أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض تدعو إلى وقف الحرب على غزة يقترب من 140 ألفا. توافد آلاف الحجاج الأرثوذكس اليوم السبت إلى كنيسة القيامة في القدس، بانتظار مراسم "فيض النور المقدس" من قبر السيد المسيح، وسط إجراءات أمنية إسرائيلية مشددة وتضييق على المسيحيين. أفادت مصادر لموقع "القاهرة الإخبارية" المصري يوم الجمعة، بأن مشاورات حركة "حماس" لا تزال مستمرة بهدف التوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.


فيتو
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
حين يضيء المسيح طريق الاستعداد
في مشهد لاهوتي تتقاطع فيه الرموز والدعوات، تقف الكنيسة القبطية في الثلاثاء من البصخة المقدسة التي لمخلصنا الصالح أمام ثلاث من أعظم أمثال السيد المسيح، وقد رواها بنفسه في أيامه الأخيرة على الأرض، ليوقظ القلب الإنساني من غفلته، ويعلن بوضوح أن مجيئه ليس بعيدًا، بل وشيكًا… وعلى كل إنسان أن يكون مستعدًا. في هذا اليوم، لا تتحدّث الكنيسة عن الأحداث التاريخية فحسب، بل تقود المؤمن إلى مواجهة شخصية عميقة مع ثلاث صور تمثّل أعماق الروح البشرية: مثل العذارى العشر، مثل الوزنات، ومثل عرس الملك. بين الزيت والانتظار المثل الأول، العذارى العشر، يكشف عن التمايز الخفي بين الظاهر والباطن. فالعذارى جميعًا كنّ على السطح متشابهات: متدينات، منتظرات، متهيئات. لكن حين أتى العريس، تبيّن أن نصفهن فقط كنّ يحملن الزيت – وهو رمز الاستعداد الروحي والامتلاء بالنعمة. أما الأخريات، فقد خسرن اللحظة، لا لأنهن أشرار، بل لأنهن أجّلن الاستعداد. الوزنات.. مسؤولية الثقة الإلهية في المثل الثاني، يتجلّى وجه آخر من وجوه المحاسبة الإلهية: الوزنات. أعطى السيد لكل إنسان نصيبًا من الإمكانيات -متفاوتًا، نعم- لكنه موزون بعدالة إلهية مطلقة. السؤال لم يكن: كم أخذت؟، بل ماذا فعلت بما أُعطيت؟ فمن أخفى الوزنة خاف، ومن خاف لم يثمر، ومن لم يثمر خسر الثقة التي منحها له سيده. العرس المرفوض وحين تصبح الانشغالات بابًا للرفض ثم تأتي ذروة المشهد في مثل عرس الملك، حيث يُدعى كثيرون إلى وليمة عظيمة، لكنهم يعتذرون، يتذرّعون بانشغالاتهم، ويرفضون الدعوة – لا بصوت عالٍ، بل بصمت الإهمال. وهنا تظهر المأساة: ليست الخطيئة في الرفض العلني، بل في الانشغال الذي يُقصي الله من جدول اليوم. لا للاستعداد في الظلام وسط هذه الأمثال الثلاثة، يبرز صوت المسيح في خلفية النص، يعلن بهدوء حاسم: "أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ" (يوحنا 8: 12).. لم يقلها لتأكيد لاهوته فحسب، بل ليطمئن القلوب المرتجفة من فكر الدينونة، ويضيء الطريق لكل من يسير في ظلمة الخطية أو قلق الغد. إن دعوة الثلاثاء المقدّس ليست دعوة رعب، بل رجاء. دعوة لأن نعيد ترتيب أولوياتنا، وننظر في مرآة أرواحنا: هل نمتلك الزيت؟ هل نثمر بما لدينا؟ هل نلبّي الدعوة للعرس السماوي؟ الظلمة لن تدوم، والنور حاضر، لا ليكشف عيوبنا فقط، بل ليشفيها. وفي زمن الاستعداد، تبقى الكلمة الأصدق والأعمق: "هو النور.. فلا تبقَ في العتمة." ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البوابة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
خمس شجرات ترمز لمسيرة الإنسان من الخطية إلى الخلاص
في تأمل روحي عميق ألقاه قداسة البابا تواضروس الثاني خلال قداس أحد الشعانين لعام 2025، تحدث عن 'رحلة الإنسان من الخطية إلى الخلاص' من خلال خمس محطات رمزية، تمثلت في خمس شجرات رافقت هذه الرحلة، منذ السقوط الأول وحتى فداء البشرية. 1. شجرة الخطية: في الفردوس بدأ التأمل من جنة عدن، حيث وُجدت شجرة معرفة الخير والشر، التي أكل منها الإنسان فسقط في الخطية. كانت هذه الشجرة البداية المؤلمة في رحلة البشر بعيدًا عن الله. 2. شجرة المحبة: مزود الميلاد في مشهد ميلاد السيد المسيح، أشار البابا إلى أن المزود الذي وُضع فيه الطفل يسوع كان مصنوعًا من خشب الشجر، معبرًا عن لقاء المحبة الإلهية بالبشر، حين تجسد الكلمة ليبدأ طريق الخلاص. 3. شجرة التوبة: زكا العشار في لقاء المسيح مع زكا، صعد زكا على شجرة ليرى يسوع، فكان هذا اللقاء نقطة تحول في حياته، حيث أعلن التوبة والتغيير، ليتحول الشجر هذه المرة إلى رمز للتوبة. 4. شجرة الفرح: سعف النخيل في أحد الشعانين عند دخول المسيح أورشليم، استقبلته الجموع بسعف النخيل، وهي أغصان شجر تعبر عن الفرح والتمجيد، فصار الشجر رمزًا لفرح اللقاء بالمخلص. 5. شجرة الخلاص: خشبة الصليب في يوم الجمعة العظيمة، كانت خشبة الصليب المصنوعة من الشجر أداة الفداء، حيث عُلّق عليها يسوع ليخلص العالم، فكانت هذه الشجرة خاتمة الرحلة، ورمز الخلاص الأبدي. وبهذه التأملات، قدّم البابا تواضروس رؤية روحية فريدة تربط بين عناصر الطبيعة ومسيرة الإنسان الروحية، مؤكدًا أن حتى الشجر كان شاهدًا ومشاركًا في قصة الخلاص، من السقوط إلى القيامة.


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بجمعة ختام الصوم الكبير اليوم
الجمعة 11 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بـ"جمعة ختام الصوم الكبير"، اليوم الجمعة الموافق 11 أبريل، وهي الجمعة التي تسبق "أحد الشعانين"، بداية أسبوع الآلام، أقدس أسابيع العام الكنسي. ويُقام في هذا اليوم طقس سر مسحة المرضى أو ما يعرف بـ"القنديل العام"، وهو أحد الأسرار السبعة المقدسة في الكنيسة، حيث يقوم الكاهن بمسح المشاركين بالزيت المقدس للصلاة من أجل الشفاء الروحي والجسدي، ويُقام هذا الطقس داخل الكنيسة. ويُختتم في هذا اليوم الصوم الأربعيني المقدس الذي يمثل الأربعين يومًا التي صامها السيد المسيح، علمًا بأن صوم الاستعداد يُحذف من الحساب في هذا اليوم، ليكون الأقباط قد أتموا خمسة أسابيع صوم فعلي. وتُقام صلاة القنديل العام في هذا اليوم تحديدًا، لأنه لا يجوز إقامته خلال أسبوع الآلام، تمامًا كما لا تُقام جنازات أو رفع بخور خلال ذلك الأسبوع، ولذلك يُقام "الجناز العام" بعد قداس أحد الشعانين، و"القنديل العام" يوم جمعة ختام الصوم. وتدور قراءات هذا اليوم حول الدينونة الأخيرة والمجيء الثاني للسيد المسيح، في إشارة رمزية لربط نهاية الصوم بنهاية العالم، وتذكير بالاستعداد الروحي والرجوع إلى الله.