logo
#

أحدث الأخبار مع #المسيلة

«برقان» يشارك في ندوة «بناء بنك جاهز للمستقبل»
«برقان» يشارك في ندوة «بناء بنك جاهز للمستقبل»

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الأنباء

«برقان» يشارك في ندوة «بناء بنك جاهز للمستقبل»

شارك بنك برقان في ندوة Cedar-IBSi التي انعقدت تحت عنوان «بناء بنك جاهز للمستقبل»، وجمعت نخبة من كبار القادة في القطاع المصرفي والخبراء المتخصصين في التكنولوجيا المالية في فندق جميرا شاطئ المسيلة، لمناقشة آفاق تطور الصناعة المصرفية في الكويت، بما ينسجم مع التوجهات الوطنية لتحقيق رؤية «كويت جديدة 2035». وقد مثل البنك في هذه الفعالية رامي الظفيري، مساعد المدير العام - التحول الرقمي، مؤكدا التزام البنك الدائم بتبادل الخبرات وتعزيز التعاون مع الشركاء في القطاع، بما يسهم في دعم نمو الاقتصاد الوطني وتطوير المنظومة المصرفية على المستوى المحلي. كما شارك الظفيري في حلقة نقاشية بعنوان «الخدمات المصرفية والمدفوعات من الجيل الجديد»، حيث تطرق إلى التأثير المتنامي للتقنيات الحديثة على مشهد المعاملات المالية، مسلطا الضوء على أبرز الاتجاهات المستقبلية التي بدأت تتبلور بفعل التطورات المتسارعة التي يشهدها القطاع المصرفي. وتعد ندوة «بناء بنك جاهز للمستقبل» إحدى المحطات البارزة ضمن سلسلة فعاليات عالمية تنظمها Cedar Management Consulting، شركة الاستشارات الاستراتيجية العالمية، بالتعاون مع IBS Intelligence، الجهة الرائدة في أبحاث واستشارات التكنولوجيا المالية (FinTech). وتهدف هذه السلسلة إلى تسليط الضوء على الابتكار والريادة في مجال التقنيات المصرفية والخدمات المالية. وبهذه المناسبة، قال الظفيري: يشرفني أن أكون جزءا من مؤسسة طموحة كبنك برقان، التي تتبنى رؤية مستقبلية واضحة في سوق يتمتع بمقومات رقمية متقدمة مثل السوق الكويتي. وبفضل البيئة الداعمة التي ترسخها رؤية كويت 2035، يواصل بنك برقان تنفيذ استراتيجيته القوية للتحول الرقمي بخطى واثقة، بما يضمن له مواكبة أعلى معايير التميز العالمية. كما شهدت الندوة مناقشة محاور مهمة في مجالات المصرفية الرقمية والذكاء الاصطناعي، من بينها: «مستقبل المصارف من منظور استراتيجي للقيادات»، و«الذكاء الاصطناعي في التطبيق العملي: الموجة التالية من التحول الرقمي»، بالإضافة إلى استعراض شامل لأبرز الاتجاهات المصرفية والتقنية الناشئة على الساحة.

وفاة المخرج الجزائري لخضر حمينة عن عمر يناهز الـ 95 عاماً
وفاة المخرج الجزائري لخضر حمينة عن عمر يناهز الـ 95 عاماً

ET بالعربي

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • ET بالعربي

وفاة المخرج الجزائري لخضر حمينة عن عمر يناهز الـ 95 عاماً

أعلنت وزارة الثقافة والفنون الجزائرية، الجمعة، وفاة المخرج والمنتج السينمائي محمد لخضر حمينة، عمر يناهز الـ 95 عاماُ. وقالت الوزارة في بيانها: "برحيله تفقد الجزائر قامة فنية شامخة، ومخرجًا رائدًا كرس حياته للفن الملتزم، وأثرى الذاكرة الوطنية بأعمال خالدة، جسدت نضال شعب وهموم أمة وجمال الصورة السينمائية الأصيلة". كما نعاه كتب أولاده في بيان أن المخرج لخضر حمينة "توفي في منزله بالجزائر العاصمة عن عمر ناهز الخامسة والتسعين، تاركاً وراءه إرثاً سينمائياً لا يقدر بثمن"، مشيدين "برؤيته الفريدة التي طبعت تاريخ السينما". كما نعاه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون قائلاً: "الفقيد وقبل أن يكون مخرجاً عالمياً مبدعاً ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهداً أبياً. ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صورة ومشاهد عرفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفرة". وتأتي وفاته بالتزامن مع مرور 50 عاماً على فوزه بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عام 1975 عن فيلمه الشهير "وقائع سنين الجمر". وحرصت يسرا على نعي الراحل، وكتبت عبر حسابها: "خالص عزائي في وفاة المخرج الجزائري المتميز محمد لخضر حمينة، تغمده الله بواسع رحمته وألهم العائلة الكريمة الصبر والسلوان". المخرج لخضر حمينة وُلد المخرج لخضر حمينة في مدينة المسيلة عام 1934، ودرس القانون في فرنسا قبل أن ينضم إلى خلية الإعلام التابعة للحكومة الجزائرية المؤقتة في تونس عام 1959. سافر إلى براغ لدراسة السينما، وبدأ مسيرته بإخراج أفلام وثائقية عن الثورة الجزائرية أبرزها "صوت الشعب" و"بنادق الحرية". عقب الاستقلال، تولى رئاسة الديوان الجزائري للأخبار عام 1963، وقدم أول أفلامه الروائية الطويلة "ريح الأوراس" عام 1966، والذي عُرض ضمن فعاليات مهرجان "كان". أما تتويجه الأبرز، فكان عام 1975 عندما أصبح أول مخرج عربي وأفريقي يفوز بالسعفة الذهبية عن فيلمه "وقائع سنين الجمر"، الذي تناول الحقبة من 1939 حتى اندلاع الثورة الجزائرية عام 1954.

وداعًا لخضر حمينة: رحيل المخرج الذي وضع الجزائر على خارطة السينما العالمية
وداعًا لخضر حمينة: رحيل المخرج الذي وضع الجزائر على خارطة السينما العالمية

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الغد

وداعًا لخضر حمينة: رحيل المخرج الذي وضع الجزائر على خارطة السينما العالمية

يُعد لخضر حمينة أحد أبرز أعلام السينما في الجزائر والعالم العربي، حيث ارتبط اسمه بنهوض السينما الجزائرية بعد الاستقلال، من خلال أعماله التي جمعت بين التوثيق الوطني والأسلوب السينمائي الفني المرهف. ونال جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان عام 1975 عن فيلمه الأشهر "وقائع سنين الجمر"، ما جعله أول مخرج عربي وأفريقي يحقق هذا الإنجاز. اضافة اعلان ويُعرف حمينة برؤيته الإخراجية التي تمزج الواقعية بالشاعرية، والتاريخ بالذات، والسياسة بالفن.، وقد أعلنت وزارة الثقافة والفنون الجزائرية أن المخرج والمنتج السينمائي محمد لخضر حمينة توفي، الجمعة، بالتزامن مع مرور 50 عاماً على فوزه بالسعفة الذهبية. وأشارت في بيان رسمي إلى أن "برحيله تفقد الجزائر قامة فنية شامخة، ومخرجا رائدا كرس حياته للفن الملتزم، وأثرى الذاكرة الوطنية بأعمال خالدة، جسدت نضال شعب، وهموم أمة، وجمال الصورة السينمائية الأصيلة". كما نعاه الرئيس عبد المجيد تبون قائلاً: "الفقيد، وقبل أن يكون مخرجاً عالمياً مبدعاً ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهداً أبياً، ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صورة ومشاهد عرّفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفرة". وُلد حمينة عام 1934 في مدينة المسيلة شرق الجزائر. درس القانون في فرنسا قبل أن يُجند في الجيش الفرنسي، لكنه هرب من الخدمة والتحق عام 1959 بخلية الإعلام في الحكومة الجزائرية المؤقتة في تونس. لاحقًا سافر إلى براغ لدراسة السينما، ثم عاد ليبدأ في إنتاج سلسلة من الأفلام الوثائقية عن حرب التحرير مثل "صوت الشعب" و"بنادق الحرية". وبعد الاستقلال، تولى رئاسة الديوان الجزائري للأخبار عام 1963، دون أن يبتعد عن الإبداع الفني، فقدّم أول أفلامه الطويلة "ريح الأوراس" عام 1966، الذي عُرض في مهرجان كان السينمائي، معلنًا بذلك انطلاق مسيرته العالمية. السينما كفعل مقاومة منذ بدايته، اعتبر حمينة السينما أداة مقاومة ثقافية. أفلامه ليست مجرد روايات مصورة بل بيانات سياسية تحمل الهم الجزائري. في أفلامه الأولى مثل "رياح الأوراس" و"الأفيون والعصا"، صوّر ببراعة نضال الجزائريين ضد الاستعمار الفرنسي. اعتمد أسلوبًا سرديًا خطيًا لكنه محمّل بالرمزية، وتوظيف الضوء والظل لتكثيف الصراع الداخلي والخارجي. وفيلمه وقائع سنين الجمر، يعتبر ملحمة سينمائية في قلب الثورة ويُعد هذا الفيلم أهم ما أبدعه حمينة، ويمثل تتويجًا لتجربته السينمائية والسياسية. الفيلم من إنتاج المؤسسة الوطنية للسينما الجزائرية، ويجمع بين عناصر الفيلم التاريخي والفني، حيث يتتبع مسيرة بطل بسيط – هو الفلاح أحمد – في سبع مراحل متصاعدة تمثل سنوات النضال الوطني من 1939 حتى اندلاع الثورة في 1954. يبدأ الفيلم بلقطة افتتاحية بالأبيض والأسود تُظهر أحمد مكبل اليدين، متّجهًا إلى الاستجواب، ومن هنا ينطلق السرد في شكل فصول منفصلة، كل فصل يمثل سنة من السنوات السبع. هذا البناء غير الخطي يمنح الفيلم طابعًا تأمليًا أقرب إلى القصيدة السينمائية. واعتمد حمينة على التصوير البانورامي لتقديم الطبيعة الجزائرية كعنصر حي، فالهضاب، والصخور، ووجوه الفلاحين ليست خلفية، بل شخصيات لها دور في تأطير السرد. واستخدم الألوان بتدرجاتها الترابية لتعزيز الإحساس بالزمن الثقيل والمعاناة المتراكمة. استعان بمصوّر محترف من أوروبا الشرقية، ما أضفى على الفيلم جماليات قريبة من المدرسة الواقعية الجديدة. فيما أداء الممثلين كان متقشفًا لكنه مؤثر، خصوصًا دور محمد لخضر حمينة (ابن المخرج)، الذي جسد ببساطة فلاحًا يتحول من ضحية للاضطهاد إلى حامل لبذرة الثورة. الحوار قليل، ويعتمد الفيلم على قوة الصورة، الموسيقى التصويرية، والإيقاع البطيء لتوصيل المشاعر. ونالت مشاهد معينة شهرة كبيرة، مثل لقطة حرق القرية على يد المستعمر الفرنسي، التي صُورت باستخدام زوايا كاميرا سفلية وصوت خارجي يطغى على الصورة ليخلق شعورًا بالحصار الوجودي. كما يُحسب للفيلم قدرته على الجمع بين المعالجة الرمزية والفعل السياسي المباشر. رمزية الفيلم لا تقتصر على الحدث التاريخي بل تشمل فلسفة أعمق حول علاقة الإنسان بالأرض، ودورة القمع والتحرر، والفرد كمرآة لجماعة تنضج عبر الألم. هذه الرؤية جعلت الفيلم قريبًا من أعمال كوبولا وبازوليني من حيث المعالجة التاريخية الفنية. ولم تكن السعفة الذهبية في مهرجان فقط تتويجًا لفيلم، بل اعترافًا بعالمية القضية الجزائرية، ونجاح سينما ما بعد الاستعمار في إنتاج أعمال تضاهي سينمائيات أوروبا. حيث أن الفيلم لا يزال حتى اليوم مادة أكاديمية تُدرّس في معاهد السينما باعتباره مثالًا على استخدام الفن كأداة للذاكرة الجماعية. ويُعرف حمينة باستخدامه البطيء للزمن السينمائي، ما يسمح بتأمل الشخصيات والبيئة.وغالبا ما يعتمد على الكادرات الواسعة التي تعكس علاقة الإنسان بالمكان، وتفاصيل الوجه التي تُظهر أثر الزمان والتاريخ. مزج في أفلامه بين اللقطات الوثائقية والدرامية، وأجاد استخدام الصوت الخارجي (off-screen) لتعميق الدلالة. ورغم طابعها الوطني، لا تخلو أفلام حمينة من النزعة الإنسانية. شخصياته غالبًا ما تكون نماذج بسيطة تعيش تحولات كبرى. فهو لا يصنع أبطالًا خارقين بل يلتقط لحظة تحوّل الإنسان العادي إلى فاعل تاريخي. وتُظهر أعماله وعيًا حادًا بالتاريخ وتوظيفه سينمائيًا، لا كخلفية بل كعنصر درامي مؤثر. وفتح حمينة الباب أمام جيل من السينمائيين الجزائريين الذين رأوا في السينما وسيلة للتعبير السياسي والجمالي. كما أثّر في عدد من المخرجين العرب الذين استلهموا رؤيته الشاعرية للواقع. استطاع من خلال أفلامه أن يُثبت حضور الجزائر في الخارطة السينمائية العالمية، وأن يُعرّف الجمهور الغربي بوجع المستعمرات وبطولة الشعوب. ولم يكن لخضر حمينة مجرد مخرج، بل هو مؤرخ بصري، وشاعر بالفيلم، ومثقف ملتزم. أفلامه تُقرأ كأعمال أدبية مصورة، وتجربته شهادة على قدرة السينما أن تكون أداة تحرر ورؤية. في زمن التسطيح البصري، تبقى أعماله علامة على عمق الرؤية وأصالة التعبير في السينما العربية.

وفاة المخرج الجزائري لخضر حمينة
وفاة المخرج الجزائري لخضر حمينة

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

وفاة المخرج الجزائري لخضر حمينة

قالت وزارة الثقافة والفنون الجزائرية إن المخرج والمنتج السينمائي محمد لخضر حمينة توفي يوم الجمعة بالتزامن مع مرور 50 عاما على حصوله على السعفة الذهبية لمهرجان كان. وجاء في بيان للوزارة «برحيله تفقد الجزائر قامة فنية شامخة، ومخرجا رائدا كرس حياته للفن الملتزم، وأثرى الذاكرة الوطنية بأعمال خالدة، جسدت نضال شعب، وهموم أمة، وجمال الصورة السينمائية الأصيلة». كما نعاه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون قائلا «الفقيد وقبل أن يكون مخرجا عالميا مبدعا ترك بصمة خالدة في تاريخ السينما العالمية، كان مجاهدا أبيا. ساهم في تحرير بلاده بما نقل من صورة ومشاهد عرفت البشرية ببطولات الثورة التحريرية المظفرة». ولد حمينة في مدينة المسيلة بشرق الجزائر عام 1934 ودرس القانون في فرنسا قبل أن يتم تجنيده في الجيش الفرنسي لكنه هرب من الخدمة والتحق عام 1959 بخلية الإعلام في الحكومة الجزائرية المؤقتة التي اتخذت من تونس مقرا آنذاك. سافر إلى براغ لدراسة السينما ثم عاد ليبدأ في صنع سلسلة أفلام وثائقية عن حرب التحرير الجزائرية منها «صوت الشعب» و«بنادق الحرية». بعد استقلال الجزائر رأس حمينة الديوان الجزائري للأخبار الذي تأسس عام 1963 لكن الوظيفة لم تمنعه من مواصلة مشواره السينمائي فقدم فيلمه الطويل الأول «ريح الأوراس» عام 1966 الذي عرض في مهرجان كان السينمائي. فاز بجائزة السعفة الذهبية لمهرجان كان عام 1975 عن فيلمه «وقائع سنوات الجمر» الذي تناول الأوضاع السياسية والاجتماعية في الجزائر بين عامي 1939 و1954.

وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة عن 95 عاما
وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة عن 95 عاما

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • LBCI

وفاة المخرج الجزائري محمد لخضر حمينة عن 95 عاما

توفي يوم أمس الجمعة المخرج والمنتج الجزائري محمد لخضر حمينة، العربي والإفريقي الوحيد الذي فاز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، "عن عمر ناهز 95 عاما"، على ما أعلنت عائلته. وكتب أولاده في بيان إنّ حمينة "توفي في منزله بالجزائر العاصمة عن عمر ناهز الخامسة والتسعين، تاركا خلفه إرثا سينمائيا لا يقدر بثمن"، مشيدين "برؤيته الفريدة التي طبعت تاريخ السينما". وأشارت العائلة إلى أنّ محمد لخضر حمينة تمكن من إقامة "جسر ثقافي فعلي بين الجنوب والغرب، فأصبح بذلك صوت العالم الثالث وبلده، مدى أربعين عاما تقريبا". ومحمد لخضر حمينة هو أحد المخرجين الأفارقة والعرب القلائل الذين نافسوا أربع مرات في مسابقة مهرجان كان السينمائي، وفاز بجائزتين رئيسيتين، هما جائزة أفضل فيلم أول عن "ريح الأوراس" وجائزة السعفة الذهبية العريقة عن فيلم "وقائع سنوات الجمر" عام 1975. وفي رسالة تعزية، أبدى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون "بالغ الحزن والأسى" بوفاة مَن وصفه بـ"عملاق السينما العالمية" الذي ترك "بصمة خالدة في تاريخ السينما". وشهد مهرجان كان هذه السنة، لفتة تكريمية لحمينة من خلال عرض نسخة "4 كاي" من فيلم "وقائع سنوات الجمر" ضمن برنامج فئة "كان كلاسيكس". وبفضل فيلم "وقائع سنوات الجمر"، حقق المخرج الجزائري شهرة على المستوى العالمي، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس". وأكدت عائلة المخرج في بيانها أنّ المخرج كان "أحد آخر عظماء السينما الملحمية والشاعرية، وترك بصمة لا تمحى على مهرجان كان السينمائي الدولي وعلى السينما عموما". ووُلد محمد لخضر حمينة في 26 شباط 1934 في المسيلة في الأوراس وتلقى دراسته في كلية زراعية، ثم درس في فرنسا وتحديدا في أنتيب حيث التقى بزوجته، أم أولاده الأربعة. وبدأ مسيرته كمخرج في العام 1964 مع الفيلم الوثائقي "لكن في أحد أيام نوفمبر" وخلال مسيرته الفنية الممتدة على 50 عاما، أخرج الراحل فيلما وثائقيا و7 أفلام أخرى، نذكر منها: "رياح الأوراس"، و"حسان طيرو"، و"ديسمبر"، و"وقائع سنوات الجمر"، و"رياح رملية"، و"الصورة الأخيرة" و"شفق الظلال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store