logo
#

أحدث الأخبار مع #المعرض_الفني

أمين عام الثقافة يفتتح معرضا فنيا وتاريخيا يوثق مسيرة الملك المؤسس
أمين عام الثقافة يفتتح معرضا فنيا وتاريخيا يوثق مسيرة الملك المؤسس

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

أمين عام الثقافة يفتتح معرضا فنيا وتاريخيا يوثق مسيرة الملك المؤسس

نظّمت وزارة الثقافة، بالتعاون مع مركز جلعد الثقافي، مساء اليوم الثلاثاء، معرضاً فنياً وتاريخياً في 'جاليري إطلالة اللويبدة للثقافة والفنون'، بمناسبة الذكرى 74 لاستشهاد الملك المؤسس عبدالله الأول، طيّب الله ثراه. وقال أمين عام الوزارة الدكتور نضال عياصرة خلال افتتاحه المعرض مندوبا عن وزير الثقافة في تصريح له، إن هذا المعرض يمثل وقفة وفاء لتضحيات الملك المؤسس، الذي ارتقى شهيداً على أبواب المسجد الأقصى المبارك، دفاعاً عن فلسطين وقضايا الأمة، مؤكداً أن الهاشميين ظلّوا على الدوام في صميم القضايا القومية، ورافعة للمشروع العربي الوحدوي. ‏وأضاف العياصرة، بحضور مدير المعرض الفنان التشكيلي كمال أبو حلاوة، ونخبة من المهتمين بالشأن الثقافي والفني، إن المعرض يجسد محبة الفنانين الأردنيين للملك المؤسس، ويعكس التقدير العميق لدور الهاشميين في بناء الدولة الأردنية الحديثة، وترسيخ أمنها واستقرارها، مشيرا الى دور وزارة الثقافة في دعم الفنون وتكريس الذاكرة الوطنية من خلال الإبداع البصري. ‏ويهدف المعرض الذي يحتضنه جبل اللويبدة كأحد أعرق أحياء عمّان ذات الرمزية التاريخية والثقافية، إلى إبراز محطات بارزة من سيرة الملك المؤسس، بدءاً من ولايته على إمارة شرق الأردن، وصولاً إلى تتويجه ملكاً عام 1946، عبر مجموعة من الأعمال التشكيلية التي أبرزت شخصيته باللباس العربي التقليدي. ‏‏من جهته أكد حلاوة، أن المعرض يُعد الأول من نوعه المتخصص بلوحات بورتريه الملك المؤسس، ويهدف الى إثراء المشهدين الفني والحضاري، وفتح المجال لمشاريع مستقبلية تُعنى برسم السيرة الهاشمية وتوثيق مسيرتها عبر الفن. ‏وقال، إن الفنانين المشاركين استلهموا من رمزية المناسبة روح الإبداع، معبرين من خلال أعمالهم عن الوفاء والولاء للعرش الهاشمي، والتمسك بنهج التأسيس والبناء الذي أرساه الملك الراحل عبدالله الأول، ومضى على خطاه الملوك من بعده. ‏وشارك في المعرض التشكيليون: كمال ابو حلاوة، احمد العزام، أماني البابا، سيرين خصاونة، دانا ابو خليل، محمد صبح، خالد البدور، أمين الدومي، عمر العطيات، دانا الدعجة وجينيا الهندي. ‏من جهته قال التشكيلي العطيات، إن المعرض جاء توثيقيا، وذلك لندرة الصور وعدم وضوحها، حيث اجتهدنا قدر الإمكان لتصبح اللوحة أقرب ما يكون إلى الأصل. ‏بدوره، اشار المحامي ماجد المدني، أحد الزوار، إلى أهمية توثيق مسيرة الهاشميين الذين يجسدون بناء الأردن الحديث. ‏واشتمل المعرض الذي يستمر حتى الثلاثاء المقبل من الساعة العاشرة صباحاً حتى السابعة مساء، على 11 لوحة بورتريه من الحجم الكبير، تناولت ملامح من حياة الملك المؤسس عبدالله الأول، في تأكيد على أهمية التوثيق الفني لسيرة القادة المؤسسين، ونقل هذا الإرث للأجيال المقبلة. بترا.

حضور مصري لافت يعرض جماليات الخط العربي في اليابان
حضور مصري لافت يعرض جماليات الخط العربي في اليابان

الشرق الأوسط

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

حضور مصري لافت يعرض جماليات الخط العربي في اليابان

مشاركة مصرية متميزة يشهدها المعرض الفني «النقطة والخط: مسيرة جماليات الخط العربي»، الذي يُقام في «المتحف الوطني للإثنولوجيا» (Minpaku) في أوساكا اليابانية؛ احتفالاً بالذكرى الـ50 لتأسيس المتحف. يُمثل المعرض رسالة إنسانية صادرة من هذا الفن الأصيل النابع من امتداده العربي والإسلامي، تعزيزاً للتحاور الثقافي بين الشعوب. يستطيع زائر المعرض الاستمتاع بمشاهدة 138 قطعة، منها 22 لوحة فنية أصلية، إضافة إلى صور فوتوغرافية ومقاطع فيديو تبرز الأدوار الاجتماعية والثقافية للخط العربي، وذلك عبر 3 أقسام رئيسية، هي «الخط العربي كفن مقدس»، وهو القسم الذي يحتوي على عدد كبير من اللوحات، من أبرزها لوحة «لا إله إلا الله» بالخط الكوفي الفاطمي، للفنان المصري صلاح عبد الخالق. مانشيت جريدة «الفجر الجديد» بخط الفنان المصري محمد حمام (الشرق الأوسط) وقسم «الخط العربي في الحياة اليومية»، الذي يتضمن أدوات وتقنيات الخطاطين، ومنها مجموعة للفنانين المصريين محمد جمعة، ومحمد أبو موسى، ومحمد فتح الله، وهاني الهلالي، أما القسم الثالث فيأتي تحت عنوان «الخط العربي في العمارة الإسلامية»، ويبرز كيف برع الفنان في الحضارة الإسلامية في الدمج بين المجالين بمختلف العصور. ويستوقف الزائر الحضور المصري اللافت، إذ يضم الحدث أعمال مجموعة من الخطاطين المصريين المعروفين، ومنهم صلاح عبد الخالق، وأحمد فهد، وعبده الجمال، ومحمد حسن، ووليد حسن جمال محمود، وحمادة فايز، فضلاً عن أعمال للفنانة البولندية المقيمة في مصر إيزابلا أخمن، التي تستخدم الحروف العربية والهيروغليفية في لوحاتها. الخط العربي يجسد منظوراً خاصّاً للجمال (الشرق الأوسط) أما مفاجأة الحدث لزائريه فهي مجموعة من أفيشات السينما، والصحف المصرية والعربية التي تعود إلى سبعينات وثمانينات القرن الماضي، منها «مانشيتات» كتبها شيخ خطاطي مصر المعاصرين محمد حمام في 1974، وهي من المقتنيات الخاصة للمتحف. وكان هذا الفنان الراحل قد درس فن الخط العربي للفنان أيمون كرايل، الأستاذ المشارك في الأنثروبولوجيا في الشرق الأوسط بجامعة غينت ببلجيكا، وأحد منظمي المعرض، ومن هنا عدّ كرايل «وجود هذا المانشيت في مجموعات المتحف صدفة جميلة للغاية»، وفق حديثه لـ«الشرق الأوسط». ويضم المعرض لوحات كبيرة للخطاط الياباني فؤاد كويشي هوندا الذي أصبح مشهوراً عند الخطاطين العرب. أدوات بأيدٍ مصرية للخط العربي في المعرض الياباني (الشرق الأوسط) وتقدم إحدى شاشات المعرض شروحات تعليمية قدّمها الفنانان المصريان مصطفى عمري وإسلام رمضان ضمن مشروع «وقفية الخط العربي»، الذي أطلقته مؤسسة «القلم» بدعم من بنك الإسكندرية، ليكون مترجماً إلى اليابانية بالمتحف. ويؤكد المعرض وفق المعماري المصري محمد وهدان، مدير مؤسسة «القلم»، الأرضية المشتركة بين فن الخط العربي والفنون اليابانية، من حيث الأدوات والخامات الخطية التقليدية، التي يتم تصنيع بعضها في اليابان، وقد لاقت استحسان الجمهور وتفاعله بشكل لافت. ويتابع: «كما يستعرض الحدث تطور الخط العربي من النقوش التقليدية إلى التطبيقات المعاصرة، من خلال المخطوطات القرآنية، والزخارف المعمارية، واللوحات الفنية، والتصميمات الخطية في الحياة اليومية، متضمناً ورش عمل ومحاضرات بمشاركة خبراء في هذا المجال». اجتذب المعرض الجمهور الياباني الذي استكشف من خلاله جمال الخط العربي (الشرق الأوسط) ويُعد المتحف الوطني للإثنولوجيا في أوساكا «Minpaku»، مؤسسة بحثية فريدة من نوعها، تُركز في علم الإنسان، وعلم الأعراق البشرية الثقافية، وفق دكتورة هاتسوكي أيشيما قوميسير المعرض، والأستاذ المشارك بالمتحف. وقالت هاتسوكي لـ«الشرق الأوسط»: «إن المتحف كان نتاجاً لمعرض عالمي تم تنظيمه عام 1970 تحت شعار (التقدم والتوافق للإنسانية)، وكانت الفكرة من ورائه تجميع إبداعات كل شعوب العالم في مكان واحد من أجل تحفيز الابتكار». جانب من المشاركة المصرية في المعرض (الشرق الأوسط) وكان نتيجة هذا انطلاق «بعثات علمية لكل أنحاء العالم؛ لتجميع أغراض تُمثل ثقافات الشعوب المختلفة؛ وهو ما شكّل نواة لمقتنيات المتحف؛ ليصبح بمرور السنوات أكبر متحف إثنولوجيا في العالم»، حسب هاتسوكي أيشيما. وحول المعرض، تُضيف قائلة: «هو أول معرض للخط العربي يقام في اليابان بهذا الحجم من المشاركة والتنوع وتفرد الأعمال». ويتشارك في المعرض فنانون من اليابان، ومصر، وإيران، والعراق، وبولندا، علاوة على مجموعة باحثين من اليابان وبلجيكا والولايات المتحدة، بالتعاون مع جمعيات ومؤسسات ثقافية مصرية، منها مؤسسة «القلم» و«دار مداد»، فضلاً عن «الجمعية اليابانية للخط العربي». مقتنيات نادرة تكشف طرق استخدام الخط في الأغراض التجارية بمصر في القرن الماضي (الشرق الأوسط) ويوضّح المعرض للجمهور الياباني ما الكتابة العربية، ومدى انتشارها، والاستخدامات المختلفة للخط العربي عبر التاريخ، والأقلام الستة الكلاسيكية للخط العربي، وبعض التجارب العصرية مع الحرف العربي في الفن، حسب هاتسوكي أيشيما. من جهته؛ يرى الدكتور أيمون كرايل، الأستاذ المشارك في جامعة غينت ببلجيكا ومن منظمي المعرض أن «الخط العربي فن لا مثيل له في قدرته التعبيرية، ويعتمد على مقاييس ثابتة يعبر من خلالها الخطاط عن رؤيته في الجمال». الدكتورة هاتسوكي أيشيما قوميسير المعرض وأيمون كرايل الأستاذ المشارك في جامعة غينت ببلجيكا (الشرق الأوسط) ويؤكد كرايل أن الخط العربي وسيلة قيّمة للمقاربة من جماليات تختلف عن المراجع العادية لأغلبية اليابانيين، كما أنه يساعد على اكتشاف معايير جديدة في الفن؛ إذ يمكن القول إنه يُمثل، من جهة، لغة فنية عالمية يتيح للناس من الثقافات المختلفة الارتباط بجمالياته من دون شرح، ومن جهة أخرى فهو يجسد منظوراً خاصاً للجمال، مضيفاً: «من وجهة نظرنا يعبر هذا الفن عن سياق تاريخي وثقافي واجتماعي معين لا بد من شرحه؛ لفهم معنى الخط وتقدير أعماله، وهذا الشرح عن جمالياته وعن سياقه هو ما حاولنا أن نوفره لزائري المعرض». ووفق كرايل، فإن «هذا المعرض حقق نجاحاً كبيراً عند الجمهور، منذ أول يوم، وأستطيع القول إنه من خلاله اكتشف الكثير من اليابانيين هذا الفن بعد أن كانت معرفتهم به محدودة للغاية».

الأميرة ثروت الحسن تفتتح المعرض الـ36 لمركز البنيات للتربية الخاصة
الأميرة ثروت الحسن تفتتح المعرض الـ36 لمركز البنيات للتربية الخاصة

رؤيا نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

الأميرة ثروت الحسن تفتتح المعرض الـ36 لمركز البنيات للتربية الخاصة

افتتحت سمو الأميرة ثروت الحسن، أمس السبت، المعرض السنوي السادس والثلاثين لمركز البنيات للتربية الخاصة الذي يضم أعمالا فنية وحرفية للطلاب والطالبات الملتحقين بالمركز ضمن احتفال المركز بمرور 50 عاما على تأسيسه. ويجسد المعرض الذي يشرف عليه قسم التأهيل المهني في المركز ثمرة إنتاج الطلبة في العام الدراسي الحالي، ويضم أعمالا من السيراميك والنسيج والفسيفساء والنجارة والزراعة إضافة إلى منتجات غذائية مثل المخللات والمربيات والزعتر البلدي والورقيات المجففة. ويضم المركز طلبة من ذوي الإعاقات الذهنية البسيطة والمتوسطة واضطراب طيف التوحد ويعمل على تأهيلهم بالمعارف والمهارات التي تمكنهم من ممارسة حياتهم وتعزيز اندماجهم اجتماعيا واقتصاديا والقدرة على الاعتماد على الذات. وأكدت سمو الأميرة ثروت أهمية الاستمرار بدعم وتمكين الطلبة من ذوي الإعاقة ليسهموا في بناء الأردن وممارسة حياتهم في مختلف مجالاتها. وأشادت سموها والزوار من السفراء والشركاء وأصدقاء مركز البنيات بالمستوى الفني والإبداعي الذي شاهدوه والذي يعكس قدرة الطلبة على التفاعل مع مجتمعاتهم وأسرهم. ويستمر المعرض باستقبال الزوار اليوم الأحد وغدا الاثنين من الساعة التاسعة صباحا وحتى السابعة مساء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store