logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهد_الفيدرالي

ثورة في الملابس الذكية.. قميص يرصد أنفاسك وقفاز يترجم إشاراتك!
ثورة في الملابس الذكية.. قميص يرصد أنفاسك وقفاز يترجم إشاراتك!

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة

ثورة في الملابس الذكية.. قميص يرصد أنفاسك وقفاز يترجم إشاراتك!

تودع التكنولوجيا القابلة للارتداء الإلكترونيات التقليدية وتدخل عصر 'الأقمشة الذكية'، بعد أن نجح فريق من الباحثين في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ في ابتكار منسوجات متقدمة تُعرف باسم SonoTextiles، تعتمد على الموجات فوق الصوتية بدلاً من الدوائر الإلكترونية. ونجح الفريق البحثي بقيادة البروفيسور دانيال أحمد، في تحويل أقمشة عادية إلى مستشعرات ذكية قادرة على قياس التنفس، واستشعار الضغط، والتفاعل مع الحركة، باستخدام ألياف زجاجية دقيقة تنقل موجات صوتية بترددات تفوق نطاق السمع البشري (حوالي 100 كيلوهرتز). وتكمن التقنية في دمج أجهزة إرسال ومُستقبلات صغيرة في النسيج لقراءة التغيّرات والاستجابة لها. تطبيقات واعدة في الصحة والرياضة والتكنولوجيا المساعدة يمكن لهذه الأقمشة الذكية أن تُحدث ثورة في مجالات متعددة، مثل مراقبة تنفس مرضى الربو، والتنبيه في حالات الطوارئ، وتقديم ملاحظات لحظية للرياضيين لتحسين الأداء، وكذلك ترجمة لغة الإشارة فورياً، من خلال قفازات ذكية تحوّل الحركات إلى نصوص أو كلام. كما يمكن أن تفتح آفاقاً جديدة في الواقع المعزز والافتراضي من خلال تفاعل أكثر طبيعية. يقول الباحث تشاوتشاو صن: 'نطمح لأن تساهم SonoTextiles في تحسين جودة حياة الأشخاص، من خلال تتبع الوضعيات الجسدية وتقديم دعم فعال في الحياة اليومية'.

رادار يخالف بطة.. «بسبب السرعة الزائدة»
رادار يخالف بطة.. «بسبب السرعة الزائدة»

الإمارات اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

رادار يخالف بطة.. «بسبب السرعة الزائدة»

رصد رادار مستخدم لتوثيق المخالفات المرورية على الطرقات في وسط سويسرا، بطة كانت تطير بسرعة زائدة، فيما أظهرت اللقطات أن الطائر قد يكون معتاداً هذا النوع من «المخالفات»، وفق ما أعلنت السلطات المحلية. وفوجئت الشرطة في بلدة كونزيغ قرب العاصمة برن عندما اكتشفت أثناء مشاهدة صور الرادار الملتقطة في 13 أبريل، أن بطة برية كانت من بين مخالفين رُصدوا بوساطة نظام التحكم في السرعة، كما ذكرت البلدية على صفحتها على «فيس بوك» خلال عطلة نهاية الأسبوع. وذكرت البلدية أن البطة البرية كانت تطير بسرعة 52 كيلومتراً في الساعة، في منطقة تبلغ السرعة القصوى فيها 30 كيلومتراً في الساعة، وأكدت الشرطة استحالة التلاعب بالصور أو نظام الرادار. وتتم معايرة أنظمة الكمبيوتر واختبارها سنوياً من المعهد الفيدرالي السويسري للمترولوجيا.

تأثير إيجابي لموت المرجان على ظاهرة الاحتباس الحراري!.. بيانات جديدة توضح هذه الفرضية
تأثير إيجابي لموت المرجان على ظاهرة الاحتباس الحراري!.. بيانات جديدة توضح هذه الفرضية

روسيا اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

تأثير إيجابي لموت المرجان على ظاهرة الاحتباس الحراري!.. بيانات جديدة توضح هذه الفرضية

إقرأ المزيد الجزء الشمالي من الحاجز المرجاني العظيم يفقد ثلث شعابه المرجانية! وكان العلماء يعتبرون فقدان الشعاب المرجانية كارثة بيئية. ولكن البيانات الجديدة التي قدمت في مؤتمر الاتحاد الأوروبي للعلوم الجيولوجية في فيينا كشفت عن فرضية مختلفة، حيث قد يساعد ذوبان الشعاب المرجانية على إبطاء تغير المناخ. وبحلول نهاية القرن، قد تمتص المحيطات 400 ميغا طن إضافية من ثاني أكسيد الكربون سنويا ــ وهو ما يزيد مثلا على الانبعاثات السنوية للمملكة المتحدة أو أستراليا. وللتنبؤ بتأثير تدمير الشعاب المرجانية على البصمة الكربونية للمحيطات، استخدم فريق من علماء المناخ برئاسة ألبان بلانشا من جامعة برن السويسرية نموذج NEMO-PISCES . وأظهرت نماذج السيناريوهات المختلفة، المتفائلة والمتشائمة، أن الشعاب المرجانية ستفقد في المستقبل قدرتها على التعافي بشكل كبير حتى مع ارتفاع معتدل في درجات الحرارة. ولكن تحلل هياكلها العظمية المكونة من كربونات الكالسيوم سيؤدي إلى تقليل حموضة مياه البحر وزيادة قدرتها على امتصاص ثاني أكسيد الكربون. ووفقا للخبراء، لم تقاس هذه العملية كميا من قبل، لذلك يجب الآن أخذها في الاعتبار في نماذج المناخ. ويوضح ينس دانيال مولر عالم الكيمياء الحيوية الجيولوجية، من المعهد الفيدرالي للتكنولوجيا في زيورخ: "عادة نتحدث أكثر عن الآثار السلبية التي تفاقم أزمة المناخ. لكننا هنا نتحدث عن تأثير إيجابي محتمل". ويشير العلماء إلى أن ذوبان المرجان قد يعوض بعض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري ــ ما يصل إلى 110 آلاف ميغا طن بحلول عام 2300 ولكن هذا ليس سببا للاحتفال لأن اختفاء الشعاب المرجانية يهدد بتدمير النظم البيئية التي تدعم أكثر من 25 بالمئة من إجمالي الحياة البحرية. وتشير دراسة أخرى نشرت في مجلة "Nature" إلى أن اختفاء الحياة البحرية سيؤدي إلى زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. ويقول ألبان بلانشا موضحا: "نتحدث دائما عن البصمة الكربونية، لكن يجب ألا ننسى أزمة التنوع البيولوجي. فخسارة الشعاب المرجانية تعني خسارة عوالم بحرية بأكملها". المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store