logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالوطنيللتراث

اقتراح جملة من التوصيات لتحويل ولاية قفصة إلى وجهة سياحية
اقتراح جملة من التوصيات لتحويل ولاية قفصة إلى وجهة سياحية

تورس

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • تورس

اقتراح جملة من التوصيات لتحويل ولاية قفصة إلى وجهة سياحية

وأفاد مدير المنتوج بالديوان الوطني التونسي للسياحة، الكامل ڨياس، في تصريح لوكالة "وات"، على هامش فعاليات اختتام هذه التظاهرة اليوم الأحد، بأن هذه التوصيات انبثقت عن ثلاث ورشات خصّصت أولاها لتثمين التراث المادي واللامادي بالجهة، والثانية لدعم الاستثمار والمبادرة الفردية، أما الثالثة فتمحورت حول دعم المسالك السياحية المقترحة. وأوضح أن الورشة الاولى تمخّضت هن توصيات تعلّقت بالحصوص بإعداد دراسة ميدانية لمختلف معتمديات قفصة من أجل تحديد المخزون والتراث المادي واللامادي وتثمينه، وتسجيل المنتوج التقليدي القفصي (الكليم الڨفصي ومرڨوم أولاد بوسعد وبخنوڨ العيايشة) في لائحة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو، وتهيئة وصيانة المنازل القديمة بالمدينة العتيقة وترميمها، واستغلالها كدور ضيافة واستضافات عائلية في إطار الترويج للسياحة البديلة وللسياحة المنجمية والحفاظ على الهوية الثقافية والتعريف بها على المستوى الجهوي والوطني والعالمي. ودعا المشاركون في هذه الورشة أيضا إلى العمل على تفعيل الإتفاقية بين وزارة الشؤون الثقافية والجامعة الإيطالية في شأن البحوث المتقدمة حول الحضارة القبصية، إضافة إلى بعث مهرجان الفستق بقفصة ، والانطلاق في وضع علامة للمنتوجات المحلية كالكليم والخزف البدائي والمطبقة، وفق نفس المصدر. وأضاف قياس أن الورشة الثانية أوصت بتبسيط الإجراءات، وبعث شباك موحد، وتركيز قائمة مشاريع ومبادرات وأفكار الشباب، وعقد منتدى دوري حول مختلف منتوجات النسيج بولاية قفصة لحث الباعثين الشبان على بعث مشاريع في هذا المجال، وإحداث مركز تكوين مهني جهوي في اختصاص النسيج الحائطي لتكوين يد عاملة متخصصة والتشجيع على الحفاظ على المهارات المنتجة، وبالعمل على بعث منصة تيسر التواصل مع الحرفيين لتحديد حاجيتهم في مجال الإستثمار، وتهيئة وتثمين الطابع المعماري لمدن الحوض المنجمي، مع تسوية وضعية بعض العقارات والقصور المهجورة بالمدينة العتيقة لتحويلها إلى مشاريع سياحية. أمّا الورشة الثالثة والمتعلقة بتثمين المسالك السياحية الثلاثة المقترحة (مسلك المدينة العتيقة والواحة القديمة، ومسلك السياحة القرى الجبلية والقطار، ومسلك التراث المنجمي المتلوي الثالجة)، فأوصت بتشخيص شامل ودقيق لمختلف المختلف المسالك السياحية بصفة تشاركية، وإعداد قاعدة بيانات رقمية للمسالك السياحية بالتنسيق مع المعهد الوطني للتراث وإعداد موقع "واب". وتم التأكيد، أيضا خلال هذه الورشة على ضرورة الحرص على نظافة المواقع بصفة دائمة عن طريق مشروع مسلك الماء (دراسة أولية قام بها نادي اليونسكو بقفصة)، والترويج لمسلك الجرذون الأحمر مع التركيز على رمزيته التاريخية، وخلق ديناميكية بالمنطقة من خلال تنظيم رحلات سياحية، وتأمين المسالك السياحية، وتنظيم فعاليات رياضية بالخصوص في مجالات تسلق الجبال والطائرات الشراعية والمناطيد، وإحداث شركات أهلية في قطاع الصناعات التقليدية، والتنشيط الثقافي من خلال تنظيم معارض ومهرجانات، وتشريك وكالات الأسفار في الترويج للمسالك السياحية وإدراجها ضمن برامجها، وتكوين ادلاء سياحيين محليين، وتخصيص الاعتمادات اللازمة للقيام بأشغال الصيانة بالقرية الحرفية بالقطار، وفق المصدر ذاته. يذكر أن وزير السياحة والصناعات سفيان تقية، قد أعطى إشارة انطلاق أيام السياحة والصناعات التقليدية "تعالا قفصة" يوم الجمعة الماضي، وأعلن عن جملة من القرارات في القطاع السياحي لفائدة ولاية قفصة من بينها العمل على إدراج بلديتي قفصة والمتلوي ضمن البلديات السياحية، وبرمجة يوم استثمار لتمويل المشاريع المبرمجة بالمسالك السياحية المقترحة بالجهة. الأخبار

المنستير: تقديم كتاب "حول التراث المشترك من أجل صحوة ثقافية" للباحث في التاريخ نبيل قلالة
المنستير: تقديم كتاب "حول التراث المشترك من أجل صحوة ثقافية" للباحث في التاريخ نبيل قلالة

إذاعة المنستير

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • إذاعة المنستير

المنستير: تقديم كتاب "حول التراث المشترك من أجل صحوة ثقافية" للباحث في التاريخ نبيل قلالة

تحت عنوان "التراث المشترك من أجل صحوة ثقافية"، نظمت اليوم الأحد، جمعية صيانة مدينة المنستير، بمقرها، ندوة علمية لتقديم الإصدار الجديد للباحث في التاريخ نبيل قلالة بعنوان "حول التراث المشترك من أجل صوة ثقافية"، الصادر في فيفري 2025 عن دار النشر نرفانا في 170 صفحة. وأوضح نبيل قلالة في تصريح لوكالة تونس أفريقيا للأنباء أنّ الكتاب يضم عشرة مقالات لم تنشر سابقا كتبها في الفترة 2012-2019 حول التراث وأهميته وواقعه والإشكاليات المتعلقة به والحلول التي اقترحها للنهوض بالتراث الوطني الغزير إذ تعد تونس 30 إلى 40 ألف معلم وموقع أثري وهي ثاني أكبر بلد في المتوسط الغربي من حيث كثافة التراث. واقترح ضرورة تحديد بعض الأولويات وتشريك المجتمع المدني وخاصة جمعيات صيانة المدن والجمعيات التي تعنى بالتراث، ومعالجة مسألة التشابك والتقاطع في الصلاحيات بين المؤسسات التي تعني بالتراث وهي المعهد الوطني للتراث ووكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية والإدارة العامة للتراث بوزارة الثقافة. ودعا إلى إحداث وزارة التراث والممتلكات الثقافية أو كتابة الدولة ليمكن التركيز على التراث الذي يمثل أكبر نسبة من إهتمامات وزارة الثقافة وذلك لتجنب قلة الإمكانات والتداخل في الصلاحيات بين المؤسسات التي تعنى بالتراث الذي فيه الهوية التونسية وهو عامل للتطور الثقافي والاقتصادي. كما اقترح إعادة النظر في مجلة التراث التي ترقي إلى سنة 1994 حتى تستجيب لمتطلبات التراث والمفاهيم الجديدة في العالم. وكان نبيل قلالة بيّن خلال الندوة أنّ كتابه "حول التراث المشترك من أجل صوة ثقافية"، ثقافي تثقيفي فني غايته تحسيسية وأنّ أهم ما لاحظه هو عدم شعور المواطن بأنّ التراث جزء منه وملك معنوي وتاريخي خاص به ما يتطلب عملية تحسيس للمواطن. ويوجد عدم فهم لمفهوم التراث الذي هو إرث له معنى وقيمة سواء تاريخية أو كانت فاعلة في المجتمع وفي الانسان أو أنّ لها قيمة رمزية على مستوى المجتمع والوطن وبالتالي مادامت هذه القيم موجودة ومجسمة في هذا الإرث يصبح هذا الإرث مشتركا وملكا للجماعة وللمجتمع ككلّ ومن المفروض الإعتزاز به والمحافظة عليه. واستعرض الباحث بعض الأمثلة من الاعتداءات على التراث من ذلك بناء أكشاك مباشرة خلف رباط المنستير والتي وقع إزالتها لاحقا بفضل تدخل المجتمع المدني، والتفويت في 312 هك من الأراضي في موقع قرطاج بعد تغيير صبغتها من أراضي أثرية إلى أرض صالحة للبناء ووقع سنة 2012 إعادة هذه الأراضي كأراض أثرية. وتعرض 75 زاوية ومقام بعد سنة 2011 إلى الحرق كسيدي بوسعيد والسيدة المنوبية وإزالة سيدي محارب أو تشويه المعلم الأثري كرباط سيدي ذويب والسور بالمنستير. وإقترح خلال النقاش إحداث ديوان للتراث على الأقل تكون لديه إمكانيات وتصور كلي مكتمل ورؤية بشأن التراث، وإصدار كتاب أبيض للتراث، والتوجه نحو اللامركزية.

تونس..حفريات تكشف جوانب الاستيطان البشري في فترة ما قبل التاريخ (خاص)
تونس..حفريات تكشف جوانب الاستيطان البشري في فترة ما قبل التاريخ (خاص)

العين الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

تونس..حفريات تكشف جوانب الاستيطان البشري في فترة ما قبل التاريخ (خاص)

كشفت حفريات تونسية جديدة على بعض جوانب الاستيطان البشري في محافظة تطاوين جنوب البلاد خلال فترات ما قبل التاريخ. وقد أعلن المعهد الوطني للتراث في بيان الإثنين إن قسم " ما قبل التاريخ" بدائرة المسح العام والبحوث بالمعهد الوطني للتراث، قام بحفريات واستكشافات ميدانية بمنطقة "بني قنديل" من مدينة رمادة من محافظة تطاوين . وقد أكد المعهد أنه قد تم التعرف خلال الحفريات على بعض جوانب الاستيطان البشري للمنطقة خلال فترات ما قبل التاريخ ستتيح مستقبلا مزيد فهم جوانب عديدة تخص مدى تأقلم و مرونة الإنسان القديم مع العوامل المناخية و الحضارية للمنطقة. وقال أستاذ التاريخ التونسي عبد القادر المسيليني إن محافظة تطاوين تعد من أقدم المدن التونسيّة، حيث يعود تاريخ الحضارة البشرية فيها إلى آلاف السنين. وأكد للعين الإخبارية إن هذه الحفريات ممهمة للاطلاع على ما تزخر به هذه المنطقة خاصة وأنه سبق وأن تم اكتشاف معالم تاريخية، منها كهوف صخرية على جدرانها وأسقفها رسوم يعود تاريخها إلى أكثر من خمسة آلاف عام قبل الميلاد. وتابع أنه تم أيضا اكتشاف خلال السنوات الماضية آثار وبقايا لأنواع مختلفة من الديناصورات في قرية قصر الحدادة ووادي الخيل بتطاوين . وأفاد بأن الإنسان فقد استوطن تطاوين منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ما يؤكده وجود رؤوس سهام وبعض الأدوات الحجرية المتنوعة كان يستعملها الإنسان في تلك الفترة، وشهدت تطاوين خلال السنوات الماضية عدة اكتشافات علمية وجيولوجية على غرار اكتشاف آثار اقدام وبقايا هياكل وأسنان ديناصورات ورأس تمساح متحجر اضافة الى رسوم جدارية تؤرخ حياة الانسان وحيوانات بحرية متحجرة على غرار المحار والحلزون والقنفد البحري وبقايا لنيازك سقطت بالجهة. وفي السابع من يناير الماضي،أعلنت تونس اكتشاف مواقع أثرية وعدداً من اللُقى الأثرية، منها أدوات صوانية وقطع فخارية، تعود إلى فترات ما قبل التاريخ وفجر التاريخ في الجنوب التونسي. وكشف باحثون في السنوات القليلة الماضية عن هياكل عظمية لديناصورات في الجنوب التونسي تعود لنحو 100 مليون سنة وأكثر. وفي يناير/كانون الثاني 2016، تم اكتشاف رأس تمساح بحري وبعض من فقراته المتحجرة في تطاوين، يعود تاريخها إلى أكثر من 130 مليون عام. aXA6IDgyLjI3LjIxMC41OCA= جزيرة ام اند امز LV

اكتشاف موقع أثري روماني جديد في جبل السلوم بتونس (خاص)
اكتشاف موقع أثري روماني جديد في جبل السلوم بتونس (خاص)

العين الإخبارية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

اكتشاف موقع أثري روماني جديد في جبل السلوم بتونس (خاص)

أعلنت السلطات التونسية، الجمعة، عن اكتشاف موقع أثري جديد يعود للعهد الروماني في منطقة جبل السلوم بمحافظة القصرين، الواقعة وسط غربي البلاد، في خطوة تعزز من القيمة التاريخية للمنطقة التي كانت تُعرف خلال الحقبة الرومانية باسم "سليوم". ووفقًا لتصريحات مديرة البحوث بالمعهد الوطني للتراث، سميرة سهيلي، فإن الموقع المكتشف حديثًا يُعرف باسم "هنشير الضرّاوية"، ويعود إلى الفترة الممتدة من القرن الثالث إلى السابع ميلادي، مؤكدة أن الاكتشاف جاء ضمن برنامج بحث علمي ميداني نفذه المعهد. وبيّنت سهيلي لـ"العين الإخبارية" أن محافظة القصرين شهدت خلال العهد الروماني ازدهارًا اقتصاديًا ملحوظًا، خاصة في مجال إنتاج زيت الزيتون وتصديره إلى العاصمة الإمبراطورية روما، وهو ما تؤكده البنية المعمارية للموقع الجديد. ويضم الموقع معالم أثرية مهمة، من بينها معصرة زيت زيتون، مقبرة، حمام روماني، قرية قديمة، ومنشآت لجلب المياه، بالإضافة إلى وجود نقيشتين حجريتين، إحداهما تُشير إلى صاحب الضيعة، والأخرى تحمل عبارة ترحيبية بالزائرين. وتمتد مساحة الموقع على نحو 5 هكتارات، ولا يزال في طور الاستكشاف والتنقيب. ويأتي هذا الكشف بعد أقل من أسبوع على إعلان اكتشاف أثري آخر في منطقة سبيبة التابعة لنفس المحافظة، حيث تم العثور بالصدفة على مقبرة تاريخية تعود إلى القرنين الثالث والثامن ميلاديًا، خلال أعمال بناء مستشفى جديد، ما استدعى تدخلًا عاجلًا من المعهد الوطني للتراث لإجراء حفريات إنقاذ بإشراف فريق من المختصين وخبراء الأنثروبولوجيا. وتُعد محافظة القصرين من أغنى المناطق التونسية بالمواقع الأثرية غير المكتشفة، حيث تضم مدنًا تاريخية مهمة مثل سبيطلة، حيدرة، وبنماقطة، وتُشير تقديرات رسمية إلى وجود مخزون أثري كبير لا يزال مدفونًا تحت الأرض في انتظار التنقيب. aXA6IDgyLjI2LjIxOS4yNTIg جزيرة ام اند امز LV

معهد التراث يواصل ترميم عدد من المعالم التاريخية بمدينة تونس
معهد التراث يواصل ترميم عدد من المعالم التاريخية بمدينة تونس

الإذاعة الوطنية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإذاعة الوطنية

معهد التراث يواصل ترميم عدد من المعالم التاريخية بمدينة تونس

أفاد المعهد الوطني للتراث في بلاغ له الاثنين 28 أفريل 2025، بأنه في إطار الحفاظ على التراث المعماري والتاريخي لمدينة تونس العتيقة، تواصل دائرة صيانة المعالم والمواقع تنفيذ مشاريع ترميم وصيانة للمعالم التاريخية ذات القيمة المعمارية والفنية والتاريخية، بهدف إعادة توظيفها. ومن أبرز هذه المشاريع: - ترميم وإعادة توظيف "ميضأة السلطان" لتصبح فضاءً للعرض الثقافي الرقمي. - ترميم وتهيئة وإعادة توظيف "زاوية سيدي علي شيحة" بالحلفاوين كمقر لمركز التكوين في مهن وتقنيات التراث. - ترميم وصيانة بعض الفضاءات داخل "قشلة العطارين". - تنفيذ أشغال ترميم وصيانة داخل بعض فضاءات "دار محسن". - ترميم وصيانة وتهذيب "باب العسل" وجزء من الأسوار الأثرية بمنطقة باب العسل. - كما يواصل المعهد تنفيذ القسط الثاني من مشروع ترميم وصيانة "الحنايا الحفصية" بمنطقة باردو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store