logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالوطنيللصحةوجودةالرعاية

تقنية جديدة عبر الهواتف الذكية لتشخيص سرطان الجلد
تقنية جديدة عبر الهواتف الذكية لتشخيص سرطان الجلد

صدى الالكترونية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

تقنية جديدة عبر الهواتف الذكية لتشخيص سرطان الجلد

أعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا عن بدء استخدام الذكاء الاصطناعي في فحوصات سرطان الجلد عبر الهواتف الذكية، وتأتي هذه المبادرة بالتعاون مع 'المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية' (NICE)، الذي دعم استخدام التقنية الجديدة لفحص الشامات والآفات الجلدية المشبوهة. تعتمد الأداة الذكية المسماة 'ديرم' (Derm) – وهي اختصار لـ 'مجموعة متعمقة للتعرف على الأورام الخبيثة' – على التقاط صور عالية الدقة للشامات باستخدام هواتف ذكية مزوّدة بعدسات مكبرة، ليتم تحليل الصور لاحقاً عبر منصة إلكترونية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وفي الحالات التي تُشير النتائج إلى احتمال وجود سرطان، تُحال الصور إلى طبيب مختص لمراجعتها والتأكد من التشخيص. وقد أظهرت النتائج الأولية أن هذه التقنية قادرة على تقليص عدد الإحالات إلى أطباء الجلدية بنسبة تصل إلى 50%، دون التأثير على دقة التشخيص. وأوضح المعهد أن الأداة التي طورتها شركة 'Skin Analytics' حظيت بالموافقة المبدئية لاستخدامها لمدة ثلاث سنوات، ريثما تُستكمل الدراسات اللازمة لجمع أدلة إضافية حول فعاليتها وسلامتها. وأكدت الدكتورة أنستازيا تشالكيدو، مديرة برنامج التكنولوجيا الصحية في المعهد، أن استخدام 'ديرم' يُظهر قدرة واعدة في التمييز بين الآفات السرطانية وغير السرطانية، مما يساعد في تخفيف الضغط على خدمات الرعاية الصحية دون التأثير على جودة الرعاية المقدّمة. وأضافت أن دمج هذه الأداة في المسارات الطبية الحالية قد يُسهم في تسريع حصول المرضى على العلاج المناسب. من جانبها،قالت آشلي دالتون، وزيرة الصحة العامة والوقاية في بريطانيا: «من خلال تبني قوة الذكاء الاصطناعي، يمكن لهذه التقنية أن تساعدنا في تقليص أوقات الانتظار، مما يعني أن الأشخاص الذين يُشتبه في إصابتهم بسرطان الجلد سيحصلون على المساعدة التي يحتاجونها، أو راحة البال، بشكل أسرع».

تحذير للحوامل من فيروس يصيب الأطفال بالصمم
تحذير للحوامل من فيروس يصيب الأطفال بالصمم

جو 24

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

تحذير للحوامل من فيروس يصيب الأطفال بالصمم

جو 24 : واجهت البريطانية كارلا سوبيريني صدمة قاسية بعد أن تبيّن أن إصابة ابنتها إميليا بفقدان السمع كانت نتيجة إصابتها، أثناء الحمل، بفيروس شائع يُعرف بـ"السيتوميغالو" (CMV)، وهو من الفيروسات التي لا تُظهر أعراضاً واضحة لدى البالغين، لكنه قد يُسبب مضاعفات خطيرة للأجنة، أبرزها الصمم، والتأخر في النمو، وفي بعض الحالات تلف دماغي أو أعراض طيف التوحد. وعبر صحيفة "دايلي ميل"، أوضحت كارلا، أنها لم تكن تعلم أنها التقطت العدوى من طفلها الأكبر خلال الشهور الأولى من الحمل، إذ لم تعانِ من أي أعراض، ولم يُعرض عليها في أي من زياراتها السابقة للعيادة إجراء فحص خاص بهذا الفيروس. لاحقاً، وعندما فشلت إميليا، التي تبلغ اليوم ثلاث سنوات، في اجتياز فحوصات السمع المتكررة، تبيّن عبر فحص عينة من دم الأم أن العدوى حدثت خلال الشهور الأولى من الحمل. وقالت كارلا، البالغة من العمر 38 عاماً، إنه لم يتم إخبارها أبداً خلال زياراتها الطبية بخطورة هذا الفيروس أو طرق الوقاية منه، رغم كونه أكثر شيوعاً من أمراض مثل متلازمة داون أو السنسنة المشقوقة، مضيفةً: "كنت أستخدم أدوات طفلي الأول، وأقبّله من فمه، وأغيّر حفاضاته دون أن أغسل يدي، وهي ممارسات بسيطة كان يمكن تجنبها لو كنت على دراية بالفيروس". وأضافت كارلا أن ابنتها إميليا بدأت استخدام أجهزة سمعية منذ أن كانت بعمر شهرين، لكن حالتها تدهورت تدريجياً، وهي الآن مرشحة لزرع قوقعة صناعية، مشيرةً إلى أن الأطباء فوّتوا علامات مبكرة، منها الطفح الجلدي المعروف بـ"petichiae" بعد الولادة، وكذلك تأخر فحص الفيروس إلى ما بعد فشل ثلاثة اختبارات للسمع، ما جعل الطفلة تبدأ العلاج المضاد للفيروسات في الأسبوع السابع، متأخرة عن الفترة التي يكون العلاج فيها أكثر فعالية. في نفس السياق، أكد خبراء أن فيروس CMV، ورغم شيوعه، لا يُدرج ضمن الفحوصات الروتينية للحمل أو فحوصات حديثي الولادة في العديد من الدول، ومنها بريطانيا، فيما أشارت جمعية CMV Action إلى أن نحو واحد من كل 200 طفل يُولد مصاباً بالفيروس، بينما يُظهر حوالي 900 طفل سنوياً أعراضاً حادة، منها فقدان السمع، أو تأخر النمو، أو حتى التوحد. وأوضح أطباء أن إعطاء العلاج في أول شهر من عمر الطفل يمكن أن يُخفف من تطور فقدان السمع أو يؤجله، ما يسمح للمخ بالتأقلم مع الأصوات قبل الحاجة لزراعة القوقعة. يُذكر أنه في عام 2023، أوصى المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) في بريطانيا بضرورة توعية النساء الحوامل بمخاطر الإصابة بفيروس CMV منذ أول زيارة لعيادة الحمل، إلا أن الخبراء ما زالوا يرون فجوة كبيرة في تدريب مقدمي الرعاية الصحية وتوعية الأسر. وفي بعض الدول مثل فرنسا، تُجرى اختبارات مَصلية دورية للأمهات حتى الأسبوع العشرين من الحمل لرصد الفيروس، وهي خطوة يرى الأطباء أنها فعّالة في تقليل انتقال العدوى. ورغم خطورة فيروس CMV وتأثيره المحتمل على حياة مئات الأطفال سنوياً، ما زال الوعي به ضعيفاً في بعض الدول، وتغيب برامج الفحص المبكر عنه في عدد من الأنظمة الصحية. وتؤكد الأمهات اللواتي خضن التجربة أن مجرد معرفة مبكرة بالفيروس كانت كفيلة بتغيير مصير أطفالهن. تابعو الأردن 24 على

بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني
بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني

سعورس

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني

وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا على استخدام عقار«كابيفاسيرتيب» (المعروف أيضًا باسم Truqap)، للمساعدة في إبطاء تقدم أحد أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانية وصعوبة في العلاج، وهو النوع المعروف ب «HER2-negative». وذكر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) أن الدواء الجديد قد يوفر خيارًا علاجيًا لنحو 1000 امرأة سنويًا في المملكة المتحدة؛ يعانين من هذا النوع المتقدم من المرض، الذي يزيد شراسته وجود طفرات جينية محددة، والقدرة على الانتشار داخل أنسجة الثدي وأجزاء أخرى من الجسم. ويعمل «كابيفاسيرتيب» عن طريق تثبيط بروتين غير طبيعي، يسهم في تحفيز تكاثر الخلايا السرطانية، ما يساعد في كبح نمو الورم أو إيقافه تمامًا. وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد: إن المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المتقدم يثمّنون العلاجات التي توفر لهم بديلًا في ظل قلة الخيارات المتاحة، خاصة تلك التي قد تؤجل اللجوء للعلاج الكيميائي؛ بما يحمله من آثار جانبية صعبة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني
بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني

البلاد السعودية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البلاد السعودية

بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني

البلاد ــ وكالات وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا على استخدام عقار«كابيفاسيرتيب» (المعروف أيضًا باسم Truqap)، للمساعدة في إبطاء تقدم أحد أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانية وصعوبة في العلاج، وهو النوع المعروف بـ «HER2-negative». وذكر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) أن الدواء الجديد قد يوفر خيارًا علاجيًا لنحو 1000 امرأة سنويًا في المملكة المتحدة؛ يعانين من هذا النوع المتقدم من المرض، الذي يزيد شراسته وجود طفرات جينية محددة، والقدرة على الانتشار داخل أنسجة الثدي وأجزاء أخرى من الجسم. ويعمل «كابيفاسيرتيب» عن طريق تثبيط بروتين غير طبيعي، يسهم في تحفيز تكاثر الخلايا السرطانية، ما يساعد في كبح نمو الورم أو إيقافه تمامًا. وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد: إن المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المتقدم يثمّنون العلاجات التي توفر لهم بديلًا في ظل قلة الخيارات المتاحة، خاصة تلك التي قد تؤجل اللجوء للعلاج الكيميائي؛ بما يحمله من آثار جانبية صعبة.

بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني
بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني

صحيفة الخليج

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

بريطانيا توافق على عقار يبطئ سرطان الثدي العدواني

إعداد: مصطفى الزعبي وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا على استخدام عقار «كابيفاسيرتيب» (المعروف أيضاً باسم Truqap)، للمساعدة في إبطاء تقدم أحد أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانية وصعوبة في العلاج، وهو النوع المعروف بـ «HER2-negative». وذكر المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (NICE) أن الدواء الجديد قد يوفر خياراً علاجياً لنحو 1000 امرأة سنوياً في المملكة المتحدة يعانين من هذا النوع المتقدم من المرض، الذي يزيد شراسته وجود طفرات جينية محددة والقدرة على الانتشار داخل أنسجة الثدي وأجزاء أخرى من الجسم. ويعمل «كابيفاسيرتيب» عن طريق تثبيط بروتين غير طبيعي يسهم في تحفيز تكاثر الخلايا السرطانية، ما يساعد في كبح نمو الورم أو إيقافه تماماً. وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد، إن المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المتقدم يثمّنون العلاجات التي توفر لهم بديلاً في ظل قلة الخيارات المتاحة، خاصة تلك التي قد تؤجل اللجوء للعلاج الكيميائي بما يحمله من آثار جانبية صعبة. وأظهرت التجارب السريرية أن استخدام «كابيفاسيرتيب» بالتزامن مع العلاج الهرموني «فولفيسترانت» ساهم في إبطاء تقدم السرطان لنحو خمسة أشهر إضافية مقارنةً باستخدام العلاج الهرموني وحده. ووصف كريستيان هيلين، الرئيس التنفيذي للمعهد الدولي لأبحاث السرطان، هذا التطور بأنه «انتصار حقيقي» من شأنه تحسين جودة العلاج للمرضى المصابين بالنوع الأكثر شيوعاً من سرطان الثدي المتقدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store