أحدث الأخبار مع #المغربالأخضر


هبة بريس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
مكناس.. أخنوش يزور فعاليات المعرض الدولي للفلاحة(صور)
هبة بريس- ع محياوي أسدل الستار، صباح اليوم الأحد 27 أبريل 2025، على فعاليات الدورة السابعة عشرة للمعرض الدولي للفلاحة بمكناس، بزيارة قام بها رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، إلى مختلف أروقة المعرض. ورافق رئيس الحكومة خلال هذه الجولة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، إضافة إلى عدد من المسؤولين والوزراء، وكذا مندوب المعرض كمال هدان، ورئيس الغرفة الفلاحية لجهة فاس مكناس مصطفى الميسوري، ورئيس المجلس العام للتنمية الفلاحية جواد بحاجي. أخنوش يزور فعاليات المعرض الدولي للفلاحة وشملت زيارة أخنوش عدة فضاءات بالمعرض، حيث التقى برؤساء الجهات وممثلي التعاونيات والمهنيين في قطاع الفلاحة. كما اطلع على عدد من المشاريع والمبادرات، خاصة في فضاء 'الجيل الأخضر' الذي عرض له تفاصيل خطط الماء والسقي. كما شملت جولته فضاء الشركاء المؤسساتيين وفضاء القرض الفلاحي، حيث تعرف على الدور الحيوي الذي تلعبه المجموعة البنكية في دعم ومواكبة الفلاحين. أخنوش يزور فعاليات المعرض الدولي للفلاحة وكان لاستقبال أخنوش طابع مميز في فضاء المنتوجات المحلية، حيث عبر العارضون عن امتنانهم للمجهودات المبذولة لدعم القطاع، قبل أن ينتقل إلى فضاء تربية الدواجن والماشية، حيث التقى بعدد من المهنيين وسط أجواء ودية. وتندرج هذه الزيارة في إطار دعم الحكومة المغربية المستمر للقطاع الفلاحي، تجسيدًا للرؤية الملكية لمخططي 'المغرب الأخضر' و'الجيل الأخضر'، الهادفين إلى تعزيز التنمية الفلاحية بالمملكة. أخنوش يزور فعاليات المعرض الدولي للفلاحة تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


لكم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- لكم
أقصبي: الدولة سمحت باستنزاف الفرشة المائية لصالح نموذج فلاحي موجه للتصدير
قال المحلل الاقتصادي نجيب أقصبي إن المغرب يعيش اللاسيادة الغذائية، إذ أنه منذ جفاف بداية الثمانينات السيناريو معروف مع الأسف، يأتي الجفاف فتقع التعبئة على جميع المستويات، وبمجرد هطول الأمطار ننسى كل شيء إلى حين أن يحل الجفاف المقبل. وأكد أقصبي خلال مشاركته نهاية الأسبوع المنصرم في الجامعة الربيعية التي نظمتها 'فدرالية اليسار الديمقراطي' بمدينة الجديدة، أنه لا تجوز في الأصل المقارنة بين فترة الثمانينات والظرفية الحالية بسبب النمو الديمغرافي وما يوازيه من ارتفاع للطلب، إلى جانب التدهور في الفرشة المائية نتيجة التغيرات المناخية. وأضاف ' يجب أن لا نكذب على أنفسنا بالقول إن لدينا مؤهلات فلاحية، لأنه مع الأسف عشنا مع خدعة طيلة 50 سنة، لأن الفلاحة المغربية لا يمكن أن تضمن الأمن الغذائي لحوالي 40 مليون مغربي، وأن تضمن العيش الكريم لحوالي 13 مليون من المواطنين القاطنين بالعالم القروي، كما أنها لا يمكن أن تكون محرك النمو الاقتصادي'. وأشار أننا اليوم لا نعيش التغيرات المناخية فقط بل دخلنا في عصر التقلبات الجيوسياسية، طابعها الأساسي هو اللايقين، وهو ما يدفعنا إلى اللجوء للسوق الدولية بالنسبة للكثير من المواد التي لا يمكن أن يكون لنا اكتفاء ذاتي منها. وتحدث أقصبي عن الإجراءات التي قامت بها الحكومة لمواجهة ندرة المياه، ومنها مشاريع النقل بين الأحواض المائية، مؤكدا أنها ليست بديلا يمكن التعويل عليه في مواجهة أزمة الماء. واستغرب كيف أن المغرب من البلدان القليلة التي أعطت الأولوية للفلاحة، علما أن معظم الدول ركزت على الصناعة، كما أنه أعطى الأولوية لتعبئة المياه وسياسة السدود في الثمانينات وفي النهاية وصلنا للعجز المائي، لأن التركيز كان على بناء السدود الكبرى التي عبأت لها إمكانيات مالية وبشرية وتنظيمية هائلة في مجال محدود جدا. وتابع ' اليوم إذا جمعنا المناطق المسقية كلها فإنها لا تتجاوز 800 ألف هكتار، وهو ما يمثل 12 في المائة فقط من الأراضي، مما يعني أن 86 في المائة من الأراضي بما فيها الموجودة في العالم القروي جرى تهميشها'. وتحدث أقصبي أيضا على مشاكل اختيار نظام السقي، ذلك أن 40 في المائة من المياه تتبخر في طريقها من السدود إلى الضيعات الفلاحية، مؤكدا أنه كانت هناك أخطاء كبرى سواء على مستوى أنظمة السقي ولا نوعية الزراعات. وشدد على أن هذه المشاريع خصصت لها الدولة موارد مالية مهمة من أموال المغاربة، لذلك جرى التركيز على نموذح فلاحي موجه للخارج يحقق الربحية ويجلب العملة الصعبة، لافتا أن الدولة وفي إطار حرية السوق سمحت للفلاحين الكبار أن يفعلوا ما يشاؤوا، سواء بتوسيع قفة المواد المصدرة للخارج أو الأخطر من هذا وهو توسيع دائرة المناطق المسقية ليس من السدود بل من الفرشة المائية. وسجل أنه قبل مخطط 'المغرب الأخضر' أسس صندوق التنمية الفلاحية سنة 1986 وأعطى دعما كبيرا للسقي وحفر الآبار، مشيرا أنه من البداية نهجنا سياسية تغذي التبعية الغذائية واستمررنا فيها بشكل أكثر حدة مع مخطط 'المغرب الأخضر' الذي لا يمكن تسميته سوى بـ'الهروب إلى الأمام'، لأنه شكل استمرارا للسياسات المتبعة من قبل والأدهى من ذلك أنه أهمل بشكل كلي قضية الماء. وأكد أقصبي أنه وقع انحراف خطير جدا في مخطط 'المغرب الأخضر' لأنه قدم الكثير من الدعم بلا حسيب ولا رقيب ودون دفتر تحملات واضح، مضيفا ' اليوم فقط يتحدثون عن عقد مرتبط بالفرشة المائية، والسؤال لماذا لم نفعل ذلك منذ 40 سنة كي نحافظ على مواردنا المائية؟'. واعتبر أن المغرب اتبع سياسة إجرامية اتجاه الموارد المائية خاصة أن الإمكانيات الموضوعية للمغرب سواء على مستوى الأرض والمياه والمناخ لا تسمح له بأن ينتج كل ما يريد، مؤكدا في ذات الوقت أن السيادة لها كلفة لكن ليس لديها ثمن.


برلمان
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
قرار منع ذبح إناث الأغنام والماعز يثير جدلًا واسعًا بين المربين وسط غياب الدعم الحكومي
الخط : A- A+ إستمع للمقال أثار قرار منع ذبح إناث الأغنام والماعز، الذي فرضته كل من وزارة الفلاحة والداخلية في بلادنا، جدلًا واسعًا بين المربين، إذ رغم أن الهدف من هذا القرار هو الحفاظ على الثروة الحيوانية في ظل الجفاف الذي تعرفه البلاد، إلا أنه لم يُرفَق بأي دعم مباشر للمربين، مما أثار مخاوفهم من تفاقم أوضاعهم الاقتصادية. وبينما يعتبر البعض أن هذه الخطوة ضرورية للحد من تدهور القطيع، يرى آخرون أنها غير كافية، مطالبين الحكومة بتوفير دعم مالي وهيكلي، مثل منح وقروض ميسرة، لمساعدتهم على مواجهة التحديات المتزايدة. وتواجه الثروة الحيوانية في المغرب تراجعًا كبيرًا بسبب التغيرات المناخية، حيث انخفض عدد الإناث من الأغنام والماعز من 11 مليون رأس في 2016 إلى 8.7 مليون في 2024، ويعود هذا التراجع إلى عوامل عدة، أبرزها الجفاف المتكرر وارتفاع تكاليف الأعلاف. ورغم الدعم الحكومي لاستيراد الماشية، إلا أن ذلك لم يساهم بشكل ملموس في استقرار أسعار السوق المحلية، مما زاد من معاناة 'الكسابة'. وفي سياق متصل، يرى عدد من المهتمين بتربية الماشية أن قرار منع ذبح إناث الأغنام والماعز لا يعكس واقع القطاع، ويفتقر إلى حلول ملموسة للمربين الذين يعانون من ضغوط اقتصادية متزايدة، لا سيما المربين الصغار، الذين يعانون من ارتفاع أسعار المدخلات الزراعية وغياب الدعم المالي. في المقابل، ففي ظل فشل وزارة الفلاحة في حماية القطيع الوطني، دخلت وزارة الداخلية على الخط، لتشرف على تنفيذ قرار منع ذبح إناث الأغنام والماعز، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، حيث قامت بتعبئة مواردها لضمان تطبيقه بشكل صارم، مما جعلها تتولى دورًا بارزًا في تنفيذ السياسة الزراعية التي يقودها رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الذي فشلت خطته 'المغرب الأخضر' رغم الميزانية الضخمة المرصودة لها.


ألتبريس
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- ألتبريس
تواطؤ سماسرة الكتاكيت وبعض محاضن الدواجن للتحكم في العرض
عبرت الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب عن استيائها من التلاعب الذي يشهده سوق الكتاكيت، وأكدت وجود تواطؤ بين سماسرة الكتاكيت وبعض المحاضن المتخصصة في تربية الدواجن، حيث أوضحت أن هذه الممارسات تؤدي إلى إخفاء الإنتاج الحقيقي والتحكم في العرض، ما يخلق اضطرابًا في السوق ويؤثر على استقرار الأسعار. وشددت الجمعية في بلاغ لها أن 'الوزارة الوصية لم تتخذ أي إجراءات ملموسة رغم تلقيها العديد من المراسلات بشأن هذه التجاوزات'، معتبرة أن هذا 'الغياب في التدخل سمح باستمرار هذه الممارسات غير القانونية، وزاد من معاناة المربين الصغار الذين يواجهون تحديات كبيرة تهدد استمرارهم في هذا النشاط'. وأوضح البلاغ ذاته، أن الاحتكار في سوق الكتاكيت أدى إلى ارتفاع غير مبرر في أسعار الدواجن، وأشار إلى أن الجهات المسؤولة لم تلتزم بالتعهدات التي جاءت مع مخطط 'المغرب الأخضر' لقطاع الدواجن عام 2008، والذي كان يفترض أن يحقق الشفافية في السوق ويخفض الأسعار لصالح المستهلكين. متابعة.


تيفلت بريس
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تيفلت بريس
تيفلت…جمعية المغرب الأخضر الوطنية تنظم إقصائيات المسابقة الإقليمية الكبرى في حفظ وتجويد القرآن الكريم.
عبد العالي بوعرفي – تيفلت بريس بمناسبة شهر رمضان الكريم وفي إطار العناية المولوية الخاصة لمولانا أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد سادس أعز الله أمره بكتاب الله تعالى، احتضن فضاء الذاكرة التاريخية بعد ظهر اليوم الأحد 18 رمضان أطوار إقصائيات المسابقة الاقليمية الكبرى في حفظ وتجويد القرآن الكريم في اصنافها الثلاثة بالاضافة الى صنف محاربة الامية، والتي عرفت مشاركة مكثفة للناشئين والشباب من مختلف الاعمار منهم تلاميذ وتلميذات العديد من المؤسسات التعليمية بالمدينة وكذا النساء المستفيدات من برنامج محو الأمية بالمساجد ولقد أشرف على هذه الاقصائيات لجنة تحكيم من المحلس العلمي المحلي تتكون من : السيد سعيد جيليدي، إمام مرشد منسق. – السيد عبد الرحيم الكابون، إمام مرشد. – السيد رشيد السلامي، إمام مرشد. – السيد نبيل العبضولي، إمام مرشد. . السيد محمد الكرشيني، إمام مرشد – السيد عبد الحفيظ الدمسيري، إمام مسجد ومرت هذه الاقصائيات في أجواء ايمانية وروح تنافسية عالية ومسؤولة تم خلالها اكتشاف العديد من المواهب والتي ستقول كلمتها في مجال تجويد وحفظ القرآن الكريم ، ولقد أشرف على المنافسات رئيس جمعية المغرب الأخضر السيد عبد الرحيم حدودي و ثلثة من الأئمة والمرشدين سالفي الذكر و الذين لم يبحلوا على المتبارين بالتوجيهات الضرورية من أجل مشاركة مميزة. المسابقة الاقليمية الكبرى في حفظ وتجويد القرآن الكريم في نسختها الثالثة،من تنظيم جمعية المغرب الأخضر بالتعاون مع المجلس العلمي المحلي،والمجلس البلدي لتيفلت، والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالخميسات،تشجيعا لتمكين النشء المغربي أطفالا وشبابا ذكورا وإناثا من العناية بكتاب الله تعالى حفظا وتجويدا. وسيسدل الستار على هذه المسابقة التي بصمت على نجاح مميز مند يومها الأول وذلك بفضل تظافر جهود العديد من المتدخلين وعلى رأسهم السيد عبد الرحيم حدودي رئيس جمعية المغرب الأخضر ، بحفل ختام مميز سينظم ببهو القصر البلدي يوم 26 رمضان وسط حضور وازن سيم خلاله توزيع الهدايا ومبالغ مالية على الفائزات وفي كلمة بالمناسبة شكر رئيس جمعية المغرب الأخضر الوطنية مديرية التربية الوطنية والمجلس العلمي والسلطات المحلية والمشاركين والمشاركات وكل من ساهم في انجاح هذه الاقصائيات مشيرا أن هذه المبادرة المباركة في سياق حرص المؤسسة على تشجيع الناشئة والشباب على إتقان تلاوة القرآن الكريم وفق أحكام التجويد، وتعزيز ارتباط الأجيال الصاعدة بكتاب الله عز وجل، ترسيخًا للقيم الدينية والهوية الروحية العميقة التي تميز المجتمع المغربي.