أحدث الأخبار مع #المغنزيوم


أخبار ليبيا
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
مع حلول رمضان.. «لا تكسر» صيامك بهذه الأطعمة والمشروبات!
مع حلول الشهر المبارك، شهر رمضان، شهر الخير واليمن، يرتكب بعض الأشخاص مجموعة من العادات الخاطئة أثناء وجبة الإفطار، دون الانتباه لحجم الأضرار التي قد تصيبهم بسببها، فما الأطعمة والمشروبات غير المناسبة لبدء الإفطار؟ الخشاف وقمر الدين: يحتوي الخشاف على كميات كبيرة من السكر، مما يجعله غير مناسب لكسر الصيام، أما قمر الدين، فهو غني بالسكريات ويؤثر سلبًا على سكر الدم وإنزيمات الكبد، خاصة عند الإفراط في تناوله. الأطعمة الدهنية والمقلية: يُفضل تجنب الأطعمة الغنية بالدهون مثل اللحوم والأسماك المقلية والدجاج المحمر. الحلويات: اعتاد الكثيرون على كسر الصيام بتناول الحلويات بكافة أصنافها، إلا أن تلك العادة لها عدة مخاطر، كارتفاع سكر الدم: يؤدي تناول الحلويات على معدة فارغة إلى اضطرابات في مستويات الغلوكوز والإنسولين، الخمول والتخمة: يسبب ارتفاع السكر المفاجئ انخفاضا لاحقا في الطاقة، مما يؤدي إلى التعب والرغبة في النوم، سوء التغذية: تفتقر الحلويات للعناصر الغذائية المهمة بعد ساعات الصيام، كما تسبب الجوع المفرط والسمنة، مشكلات صحية: تزيد الحلويات من خطر الإصابة بمرض السكري، وأمراض القلب، وتسوس الأسنان. المشروبات السكرية والمعلبة: تناول العصائر المعلبة والمُحلاة يسبب ارتفاع سكر الدم وزيادة دهون الكبد، لذا يُفضل تجنبها، فضلا عن أن العصائر الطازجة تحتوي على نسبة عالية من السكر، ويفضل استبدالها بشوربة خضار أو لحوم، أو تناول كمية قليلة منها بعد تخفيفها بالماء. الطماطم: تحتوي على الكثير من البكتين، والفينولات والأدوية القابضة القابلة للذوبان. الكاكا 'الخرما': حين تكون المعدة خاوية تتفاعل الفينولات والبكتين والأدوية القابلة للذوبان فيها مع حمض المعدة؛ ما يؤدي إلى الالتهاب المعدي المعوي، والغثيان والقيء، والكثير من الاضطرابات الأخرى. الموز: يحتوي على نسب عالية من المغنزيوم، وفي حال تناول الكثير منه على معدة خاوية سيؤدي ذلك إلى ارتفاع مفاجئ لكمية المغنزيوم في الدم، ثم خلل في توازن المغنزيوم والكالسيوم في الدم؛ ما يجلب تأثيراً قوياً في القلب والأوعية الدموية ويسبّب ضرراً للجسم. البرتقال: يحتوي على نسبة كبيرة من الأحماض العضوية، وفي حال تناول الكثير منه على معدة خاوية، فإن ذلك يثير جدار المعدة؛ ما يسبّب ضرراً للطحال والمعدة. التمر الأسود: يحتوي على عدد كبير من البكتين وحمض التنيك، الذي يمتزج بسهولة مع حمض المعدة في الجسم، وينتج كتلاً غير قابلة للتحلل في المعدة. هذا وينصح خبراء التغذية، على 'كسر الصيام بتناول التمر والماء الفتر والشوربة واللبن الرائب عند الإفطار، نظرا احتوائهما على معادن وفيتامينات ومضادات أكسدة تُمتص بسرعة دون التسبب في أي مضاعفات'. The post مع حلول رمضان.. «لا تكسر» صيامك بهذه الأطعمة والمشروبات! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

مصرس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
تأثير نقص المغنيسيوم في صحة القلب والأوعية الدموية
الجسم يحتاج لبعض المعادن والفيتامينات الأساسية المهمة للصحة والجسم ونقصها يشبب مشاكل كبيرة ومن المعادن المهمة "المغينسيوم" حيث يؤثر في وظيفة العضلات والأعصاب في الجسم، إضافة إلى العديد من وظائف الجسم الأخرى، كما أن انخفاض مستويات المغنسيوم قد يؤثر في خطر الإصابة بالعديد من أمراض القلب والأوعية الدموية. وأن العديد من الأشخاص لا يتناولون كميات كافية من المغنزيوم. ووفقا لمجلة Nutrients تأثير المغنسيوم في صحة القلب والأوعية وفقًا للدراسات الحديثة اكبر مما يتوقع الشخص فنقصه يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية، وشرح الطبيب باتريك كي عن نقص المغنيسيوم في الدم وقال: "من السهل نسبيًا تشخيص نقص المغنزيوم في الدم مباشرةً، إذ يتميز بانخفاض مستواه في الدم إلى أقل من 1.5 إلى 1.8 ملليغرام/ديسيلتر. ومع ذلك، قد يكون من الصعب اكتشاف نقص المغنسيوم الكلي في الجسم دون نقصه في الدم، ولا يمكن تشخيص هذه الحالة، المعروفة باسم نقص المغنسيوم الكامن المزمن، إلا بواسطة اختبار تحمل المغنسيوم، الذي يتضمن إعطاء حقنة وريدية منه متبوعة بجمع البول ولسوء الحظ، هذا الاختبار شاق وغير متاح دائمًا".والأشخاص الذين يعانون نقصه الكامن المزمن لديهم نقص في الجسم عمومًا، ومع ذلك، فإن إجمالي نقصه في مصل الدم لديهم يُقرأ أنه طبيعي، والمفهوم أن نقص المغنسيوم لا يمثل مشكلة كبيرة، وحتى إن مثل مشكلة، فإن ذلك أساسًا لدى الأشخاص الذين يعانون حالات تؤثر في قدرة الجسم على امتصاص المغنيسيوم أو طرحه.بدأت الأبحاث الحديثة بدعم فكرة أن عوز المغنسيوم الغذائي أدى إلى انخفاض تركيزه في الجسم، وأشارت النتائج أيضًا إلى أن هذا النقص قد يؤثر في وظيفة القلب والأوعية الدموية، وتشير المراجعة إلى أنه بعد عام 2006، أظهرت العديد من الدراسات الوبائية والتجارب المعشاة المضبوطة، والدراسات التحليلية، وجود علاقة بين المغنسيوم وحالات مثل ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب والوفيات القلبية.ووجدت العديد من الدراسات التي أجريت عام 2018 وما بعده، أن حالة المغنسيوم ترتبط عكسيًا بارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية، وأمراض القلب التاجية والإقفارية، والرجفان الأذيني وفشل القلب، ومرض القلب والوفيات، وقد يساهم نقص المغنيسيوم في حدوث مشكلات القلب والأوعية الدموية.وقد يساهم في الإجهاد الالتهابي والإجهاد التأكسدي، الإجهاد التأكسدي هو اختلال التوازن بين المؤكسدات ومضادات الأكسدة، وقد يؤدي إلى مستويات غير طبيعية للشحوم ومشكلات في استقلابها، وتغيرات في الشحوم، وقد يسهم أيضًا في حدوث خلل وظيفي في بطانة الأوعية الدموية وتغيرات في استقلاب الشوارد.من الصعب تحديد مقدار المغنيسيوم الذي يجب تناوله، وتؤثر عوامل عدة في مقداره الضروري للشخص، وتقترح بعض البيانات أن الأشخاص ذوي الوزن الزائد يحتاجون إلى الحصول على المزيد منه، ومن المهم تناول كمية مغنسيوم كافية في النظام الغذائي ضروري لصحة الجسم، وإذ يستخدم الجسم هذا المعدن في وظائف متنوعة منها ضبط ضغط الدم، وتقلص العضلات.والكثير من الأطعمة المتناولة غنية بالمغنسيوم، والخضراوات الورقية الداكنة مثل السبانخ أو السلق السويسري، إضافة إلى المكسرات والبذور من أفضل مصادره. من الخيارات الغنية الأخرى اللوز والكاجو وبذور اليقطين أو الشيا، وأيضًا الحبوب السوداء والإندامي مصادر جيدة لهذا المعدن.


البوابة
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
تأثير نقص المغنيسيوم في صحة القلب والأوعية الدموية
الجسم يحتاج لبعض المعادن والفيتامينات الأساسية المهمة للصحة والجسم ونقصها يشبب مشاكل كبيرة ومن المعادن المهمة 'المغينسيوم' حيث يؤثر في وظيفة العضلات والأعصاب في الجسم، إضافة إلى العديد من وظائف الجسم الأخرى، كما أن انخفاض مستويات المغنسيوم قد يؤثر في خطر الإصابة بالعديد من أمراض القلب والأوعية الدموية. وأن العديد من الأشخاص لا يتناولون كميات كافية من المغنزيوم. ووفقا لمجلة Nutrients تأثير المغنسيوم في صحة القلب والأوعية وفقًا للدراسات الحديثة اكبر مما يتوقع الشخص فنقصه يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية، وشرح الطبيب باتريك كي عن نقص المغنيسيوم في الدم وقال: 'من السهل نسبيًا تشخيص نقص المغنزيوم في الدم مباشرةً، إذ يتميز بانخفاض مستواه في الدم إلى أقل من 1.5 إلى 1.8 ملليغرام/ديسيلتر. ومع ذلك، قد يكون من الصعب اكتشاف نقص المغنسيوم الكلي في الجسم دون نقصه في الدم، ولا يمكن تشخيص هذه الحالة، المعروفة باسم نقص المغنسيوم الكامن المزمن، إلا بواسطة اختبار تحمل المغنسيوم، الذي يتضمن إعطاء حقنة وريدية منه متبوعة بجمع البول ولسوء الحظ، هذا الاختبار شاق وغير متاح دائمًا'. والأشخاص الذين يعانون نقصه الكامن المزمن لديهم نقص في الجسم عمومًا، ومع ذلك، فإن إجمالي نقصه في مصل الدم لديهم يُقرأ أنه طبيعي، والمفهوم أن نقص المغنسيوم لا يمثل مشكلة كبيرة، وحتى إن مثل مشكلة، فإن ذلك أساسًا لدى الأشخاص الذين يعانون حالات تؤثر في قدرة الجسم على امتصاص المغنيسيوم أو طرحه. بدأت الأبحاث الحديثة بدعم فكرة أن عوز المغنسيوم الغذائي أدى إلى انخفاض تركيزه في الجسم، وأشارت النتائج أيضًا إلى أن هذا النقص قد يؤثر في وظيفة القلب والأوعية الدموية، وتشير المراجعة إلى أنه بعد عام 2006، أظهرت العديد من الدراسات الوبائية والتجارب المعشاة المضبوطة، والدراسات التحليلية، وجود علاقة بين المغنسيوم وحالات مثل ارتفاع ضغط الدم وفشل القلب والوفيات القلبية. ووجدت العديد من الدراسات التي أجريت عام 2018 وما بعده، أن حالة المغنسيوم ترتبط عكسيًا بارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية، وأمراض القلب التاجية والإقفارية، والرجفان الأذيني وفشل القلب، ومرض القلب والوفيات، وقد يساهم نقص المغنيسيوم في حدوث مشكلات القلب والأوعية الدموية. وقد يساهم في الإجهاد الالتهابي والإجهاد التأكسدي، الإجهاد التأكسدي هو اختلال التوازن بين المؤكسدات ومضادات الأكسدة، وقد يؤدي إلى مستويات غير طبيعية للشحوم ومشكلات في استقلابها، وتغيرات في الشحوم، وقد يسهم أيضًا في حدوث خلل وظيفي في بطانة الأوعية الدموية وتغيرات في استقلاب الشوارد. من الصعب تحديد مقدار المغنيسيوم الذي يجب تناوله، وتؤثر عوامل عدة في مقداره الضروري للشخص، وتقترح بعض البيانات أن الأشخاص ذوي الوزن الزائد يحتاجون إلى الحصول على المزيد منه، ومن المهم تناول كمية مغنسيوم كافية في النظام الغذائي ضروري لصحة الجسم، وإذ يستخدم الجسم هذا المعدن في وظائف متنوعة منها ضبط ضغط الدم، وتقلص العضلات. والكثير من الأطعمة المتناولة غنية بالمغنسيوم، والخضراوات الورقية الداكنة مثل السبانخ أو السلق السويسري، إضافة إلى المكسرات والبذور من أفضل مصادره. من الخيارات الغنية الأخرى اللوز والكاجو وبذور اليقطين أو الشيا، وأيضًا الحبوب السوداء والإندامي مصادر جيدة لهذا المعدن.