أحدث الأخبار مع #الملاذات_الآمنة


العربية
منذ 8 ساعات
- أعمال
- العربية
"CFI": ارتفاعات الذهب مؤقتة وستتلاشى قريباً
قالت استراتيجية الأسواق المالية في شركة CFI، سارة الياسري، إن التراجعات التي شهدتها الأسواق تعكس ميلاً واضحاً من المستثمرين للعودة إلى الملاذات الآمنة، في مقدمتها الذهب، الين الياباني، والفرنك السويسري، وسط استمرار حالة عدم اليقين في الأسواق العالمية. وأوضحت الياسري أن "الذهب يشهد حالياً ارتفاعات مؤقتة" قد تتلاشى قريباً مع اقترابه من مستويات مقاومة قوية قرب 2320 دولاراً للأونصة. وتابعت: "نتوقع بعض التراجعات التصحيحية للذهب على المدى القريب، مع استمرار المخاوف من ضعف الأداء الاقتصادي العالمي". وحول تحركات الدولار، قالت الياسري: "الدولار الأميركي سيكون المحدد الأهم لحركة الأسواق هذا الأسبوع، لا سيما إذا اقترب من نقطة التعادل. وإذا استمرت الضغوط عليه، قد نشهد إعادة اختبار لمستويات قرب 1.0980 مقابل اليورو".


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
أسعار الذهب اليوم في مصر 19 مايو 2025 وتحديثات العيارات لحظة بلحظة
شهدت أسعار الذهب في مصر ارتفاعاً طفيفاً اليوم الاثنين 19 مايو 2025، حيث زادت قيمتها بحوالي 60 جنيهاً، نتيجة ارتفاع أسعار الذهب عالمياً على الرغم من ارتفاع سعر الجنيه أمام الدولار في السوق المصرية. وقد ارتفعت أسعار الذهب في السوق العالمي بأكثر من 1% اليوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار وزيادة الطلب على الملاذات الآمنة، وذلك بعد أن خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للحكومة الأمريكية وسط استمرار المخاوف التجارية، بحسب وكالة رويترز. وسجل سعر الذهب الفوري 3,234.41 دولار للأوقية، ليعكس خسائر الجلسة السابقة. كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 1.6% لتصل إلى 3,237.70 دولار. قال كارلو ألبرتو دي كازا، محلل خارجي لدى «Swissquote»: «ارتد الذهب فوق مستوى 3200 دولار للأوقية بعد أسبوع سلبي، مع تزايد الإقبال على الأصول الآمنة بسبب المخاوف بشأن الآفاق الاقتصادية للولايات المتحدة». كانت وكالة موديز قد خفضت يوم الجمعة التصنيف الائتماني السيادي الأعلى للولايات المتحدة بدرجة واحدة، لتصبح آخر وكالات التصنيف الكبرى التي تقوم بذلك، مشيرةً إلى القلق بشأن تضخم الدين الأمريكي الذي بلغ 36 تريليون دولار. وتراجع مؤشر الدولار (DXY) بنسبة 0.7% مقابل سلة من العملات الرئيسية، مما جعل الذهب المُسعّر بالدولار أرخص للمشترين من خارج الولايات المتحدة. وفي الوقت ذاته، أثرت البيانات الاقتصادية الضعيفة الصادرة من الصين في معنويات المخاطرة في الأسواق المالية العالمية. ويُعد الذهب ملاذاً آمناً يُقبل عليه المستثمرون في أوقات التوترات السياسية والمالية. وكان قد وصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 3,500.05 دولار للأوقية في 22 أبريل وارتفع بنسبة 22% منذ بداية العام. وقالت غولدمان ساكس في مذكرة تحليلية: «نُبقي على توقعاتنا لسعر الذهب عند 3700 دولار للأوقية بحلول نهاية العام و4000 دولار بحلول منتصف 2026، رغم تأخر خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وتراجع احتمالات الركود في الولايات المتحدة». من جانبه، دعا الرئيس ترامب يوم السبت عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة في أقرب وقت ممكن. أما بالنسبة لباقي المعادن النفيسة: • ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.6% ليصل إلى 32.46 دولار للأوقية. • زاد البلاتين بنسبة 0.7% إلى 994.60 دولار. • وارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% إلى 968.32 دولار. أسعار الذهب اليوم حسب آخر تحديث من السوق المحلية المصرية • بلغ سعر الذهب عيار 24 نحو 5211 جنيهاً • استقر سعر الذهب عيار 22 عند 4777 جنيهاً • وصل سعر الذهب عيار 21 إلى 4560 جنيهاً • أما الذهب عيار 18 فقد بلغ سعره 3908 جنيهات • فيما بلغ سعر الجنيه الذهب، الذي يعادل 8 غرامات من الذهب عيار 21، حوالي 36580 جنيهاً العوامل المؤثرة في أسعار الذهب بالسوق المصرية تتعدد العوامل المؤثرة في أسعار الذهب: محلياً وأبرزها تداوله في البورصات العالمية. يعتبر السعر العالمي للذهب (مثل سعر الأوقية بالدولار) العامل الأساسي في تحديد الأسعار محلياً. ينعكس أي ارتفاع عالمي في سعر الذهب تلقائياً على السوق المصرية وذلك إلى جانب سعر الدولار مقابل الجنيه حيث يتم استيراد الذهب بالدولار. كما تؤثر تكاليف التصنيع والمصنعية في الأسعار والتي تختلف من تاجر لآخر ومن نوع ذهب لآخر (عيار 18، 21، 24)، وتؤثر على السعر النهائي للمستهلك. نصائح للمستهلكين قبل شراء الذهب 1- حدد العيار المناسب لك عيار 24: ذهب خالص لكنه أقل استخداماً في المشغولات ويتم شراؤه للاستثمار. عيار 21: الأكثر شيوعاً في مصر (90% ذهب). عيار 18: أقل سعراً وأكثر متانة وبه نسبة معادن أعلى. إن كنت تشتري بهدف الاستثمار، يُفضل شراء جنيهات أو سبائك ذهبية لتجنب خسائر المصنعية. إن كنت تشتري للتزين، اختر القطع التي تعجبك وكن حذراً من تكلفة المصنعية المرتفعة. 2- تحقق من الأسعار بدقة تابع أسعار الذهب يومياً عبر المنصات الإخبارية الموثوقة راقب السعر العالمي (الأوقية) وسعر الدولار في مصر. 3- اسأل عن سعر المصنعية المصنعية تختلف من تاجر لآخر (قد تصل إلى 100–150 جنيهاً لكل جرام). اسأل عن السعر شاملاً المصنعية قبل اتخاذ قرار الشراء. 4- تعامل مع محلات معروفة وموثوقة اختر محلاً له سمعة طيبة ويصدر فاتورة رسمية بكل التفاصيل والتي تتضمن: – الوزن – نوع العيار – المصنعية – قيمة الضريبة 5- احرص على فحص الختم والعلامة التجارية يجب أن يكون الذهب مختوماً بختم العيار المعتمد، وختم الشركة المصنعة. 6- لا تشترِ تحت الضغط أو أثناء الارتفاعات الحادة 7- لا تنخدع بالزينة فقط بعض القطع تحتوي على فصوص وأحجار تؤثر على الوزن ولكن لا تُحتسب كذهب عند البيع لاحقاً. 8- احذر من الذهب المستعمل إن لم تكن خبيراً 9- احتفظ بالفاتورة مقارنة المصنعية بين التجار المصنعية تُضاف إلى سعر الجرام الخام عند شراء الذهب وهي أحد أهم العوامل التي تؤثر في السعر النهائي للمستهلك. تختلف المصنعية بشكل كبير بين تاجر وآخر وبين نوع الذهب (عيار 18، 21، 24)، وكذلك حسب التصميم والورشة المُصنعة. عيار 24 سبائك: 20 جنيهاً (أحياناً بدون مصنعية) عيار 21 مشغولات تقليدية 60 إلى 150 جنيهاً عيار 18 مشغولات مودرن 100 إلى 200 جنيهاً


الشرق الأوسط
منذ 15 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
الذهب يبدأ الأسبوع على ارتفاع مع تراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية، عقب تأكيد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت على تهديدات الرئيس دونالد ترمب بالرسوم الجمركية، مما عزز الطلب على الملاذات الآمنة. وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4 في المائة ليصل إلى 3216.29 دولار للأوقية، اعتباراً من الساعة 04:45 بتوقيت غرينتش. وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 1 في المائة لتصل إلى 3219.20 دولار. وكان الذهب انخفض بأكثر من 2 في المائة يوم الجمعة، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، متأثراً بتزايد الإقبال على المخاطرة نتيجةً لاتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وانخفض الدولار بنسبة 0.3 في المائة يوم الاثنين، مما جعل الذهب المُقَيَّم بالدولار أرخص بالنسبة لحاملي العملات الأجنبية. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة «كي سي إم للتجارة»: «إن خفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، وما صاحبه من رد فعلٍ من السوق نحو تجنب المخاطرة، أعادا بعض الزخم إلى سعر الذهب». وخفضت «موديز» التصنيف الائتماني السيادي الأميركي درجةً واحدةً يوم الجمعة، لتكون آخر وكالة تصنيف ائتماني رئيسية تُخفِّض تصنيف البلاد، مُشيرةً إلى مخاوف بشأن تراكم ديونها المتنامية. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت في مقابلات تلفزيونية يوم الأحد إن ترمب سيفرض رسوماً جمركية بالمعدل الذي هدد به الشهر الماضي على شركاء التجارة الذين لا يتفاوضون «بحسن نية» على الصفقات. وأدت حروب ترمب التجارية إلى اضطراب حاد في تدفقات التجارة العالمية وزعزعة الأسواق المالية، في ظل معاناة المستثمرين مما وصفه بيسنت بـ«عدم اليقين الاستراتيجي» للرئيس الجمهوري، في مساعيه لإعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية لصالح الولايات المتحدة. يميل الذهب، الذي يُعتبر تقليدياً ملاذاً آمناً خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وانخفضت أسعار المنتجين الأميركيين في أبريل (نيسان) بشكل غير متوقع، وتباطأ نمو مبيعات التجزئة، بينما ارتفعت أسعار المستهلكين بأقل من المتوقع، وفقاً لما أظهرته بيانات الأسبوع الماضي. وأضاف ووترر: «أعتقد أننا قد نشهد خفضاً لأسعار الفائدة في يوليو (تموز) أو سبتمبر (أيلول)، لكن مسار مفاوضات ترمب التجارية خلال هذه الفترة قد يكون عاملاً حاسماً في تحديد موعد خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة». وارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 32.31 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.2 في المائة ليصل إلى 989.31 دولار، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 963.94 دولار.


الاقتصادية
منذ 7 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
الذهب يلتقط أنفاسه بعد موجة بيع حادة ويتداول قرب مستوى 3237 دولارا
استقرت أسعار الذهب بعد موجة بيع حادة، إذ تراجع الطلب على الملاذات الآمنة في ظل تهدئة كبيرة للتوترات التجارية بين أمريكا والصين. العقود الفورية للمعدن الأصفر تداولات قرب مستوى 3237 دولارا للأونصة، بعد أن هبطت 2.7% أمس الإثنين، وسط رهانات من المستثمرين على تعافي أسواق الأسهم وزيادة الإقبال على الأصول ذات المخاطر العالية. كان أكبر اقتصادين في العالم اتفقا على خفض الرسوم الجمركية مؤقتا، حيث خفضت واشنطن التعرفة على السلع الصينية من 145% إلى 30% لمدة 90 يوما، فيما خفضت بكين الرسوم على معظم الواردات الأمريكية إلى 10%. ارتفع الدولار بأكبر وتيرة منذ موجة الصعود التي أعقبت الانتخابات في نوفمبر، كما صعدت عوائد سندات الخزانة، وكلاهما شكل عوامل ضغط على الذهب، ويتوقع المتعاملون حاليا أن يُقدم مجلس الاحتياطي الفيدرالي على خفضين فقط لأسعار الفائدة خلال 2025، في ضوء إعادة تقييم توقعات التضخم، ما يقلل من جاذبية الذهب الذي لا يدر عائدا. إشارات إيجابية رغم ذلك، لا يزال الذهب مرتفعا 25% منذ بداية العام، إلا أن التهدئة في النزاع التجاري بين واشنطن وبكين بعثت بإشارات إلى الأسواق بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب تتبنى نهجا أكثر مرونة. مع ذلك، لا يزال التحفظ يهيمن على بعض المستثمرين بسبب غياب التفاصيل الدقيقة في الإعلان الأخير، محذرين من أن أي تصعيد جديد قد يدفع الذهب مجدداً نحو مستوياته القياسية المسجلة الشهر الماضي. الذهب الفوري استقر عند 3,237.86 دولار للأونصة، وظل مؤشر "بلومبرغ" للدولار ثابتا بعد أن قفز 1% أمس الإثنين، كما لم تشهد أسعار الفضة والبلاديوم والبلاتين تغييرات تُذكر.


الاقتصادية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
تراجع الدولار كملاذ آمن "الأسباب والبدائل"
عندما يمر العالم بأزمات اقتصادية أو سياسية، تبرز بما يسمى "الملاذات الآمنة" التي يتجه إليها عموم المستثمرين عند حدوث الأزمات, ومن أبرز تلك الملاذات هو الدولار, وقد اكتسب الدولار قوته من عدة جوانب أولها: أن السلع والمعادن كلها مسعرة في الأسواق المالية بالدولار, كالنفط والذهب والفضة بل وحتى السلع الغذائية التي يتم تداولها في الأسواق المالية, وبالتالي للحصول عليها لا بد من حيازة الدولار, هذا من جانب، ومن جانب آخر قوة الاقتصاد الأمريكي (بلد منشأ الدولار) فالولايات المتحدة تعد أكبر اقتصاد في العالم, وبالتالي تستثمر عديد من الحكومات والمؤسسات المالية في السندات الأمريكية بأنواعها, ما يصب أيضاً في مصلحة الدولار ويقدم مزيدا من الدعم له. لذلك عند حدوث أزمة تعصف بالأسواق المالية تنخفض شهية المستثمرين تجاه الأصول ذات المخاطر كالأسهم وغيرها، وبالتالي يلجؤون الى الدولار الذي يعد ملاذا آمنا, لذلك لا عجب أن هناك علاقة عكسية بين الدولار من جهة والأسهم والنفط والذهب من جهة أخرى، ألا أن قوة الدولار في الآونة الأخيرة بدأت تضعف إلى حد كبير، وبالتالي بدأ الذهب يغرد منفردا كملاذ آمن. ولا شك أن تراجع مؤشر الدولار منذ بداية العام الجاري بأكثر من 11% رغم الأزمات التي عصفت بالأسواق يعكس بوضوح أن بريق الدولار عند الأزمات بدأ يخفت، وربما يكون هذا الضعف نابع من تغير نظرة العالم تجاه الدولار التي كما يبدو أنها لن تكون قصيرة المدى، فضلا عن أن أي تخفيضات إضافية لمعدلات الفائدة ستعمق من تراجع الدولار الذي لم تسعفه الأزمة الحالية التي تمر بها الأسواق حتى لالتقاط بعض من الأنفاس. وكما يقال فإن مصائب قوم عند قوم فوائد، فقد حظي "الذهب" بحكم أنه يعد ضمن الملاذات الآمنة بإقبال كبير سواء من البنوك المركزية التي لا تزال ترفع حيازتها من المعدن الأصفر منذ سنوات أو المستثمرين من مؤسسات مالية وأفراد، لذلك ارتفع الذهب منذ مطلع العام الجاري بضعفي النسبة التي تراجع بها مؤشر الدولار حيث حقق الذهب قمما تاريخية مرتفعا بأكثر من 34% الى مستويات 3500 دولار للأونصة، التي يبدو أنها لن تكون المحطة الأخيرة في رحلته نحو الارتفاع. ومن أبرز الأسباب التي دفعت لتراجع الدولار، هو الشرخ الذي أحدثته الولايات المتحدة بينها وبين بقية دول العالم عندما قامت بفرض عقوبات مشددة على روسيا، إبان حرب الأخيرة على أوكرانيا، وتبعتها بذلك الدول الغربية حيث تباينت تلك العقوبات بين تجميد أصول والاستيلاء على أخرى، حيث اعتبرت بعض الدول أن استثماراتها بالسندات أو الأصول الأمريكية قد تكون مهددة يوما ما بالتجميد ونحوه، على خطى ما حدث لروسيا وكما أن المصائب أيضا لا تأتي فرادى كما يقال، فقد أسهمت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس ترمب على أكثر من 180 دولة حول العالم بين عشية وضحاها في تعميق الشرخ بين الولايات المتحدة وبقية العالم. ووفقا لصندوق النقد الدولي، تُمثل العملة الآن ما يقرب من 59% من الاحتياطيات العالمية، بعد أن كانت تتجاوز 70% في بداية القرن، ومع تراجع حيازة بعض الدول من السندات الأمريكية فإن ذلك لن يكون بمصلحة الدولار على المدى البعيد، وكما يقال فإن الثقة إذا فقدت فإنها لا تعود، رغم ذلك لا تزال هيمنة الدولار قائمة، لكن بريقها على المدى الطويل بدأ يبهت بسبب القرارات الأمريكية التي لم تعد متوقعة، ولعل ذلك يبدو واضحا إلى حد كبير لكل متابع لحركة الأسواق.