logo
#

أحدث الأخبار مع #الملالي

فريد الملالي يطلب مليون دولار للانتقال إلى الزمالك
فريد الملالي يطلب مليون دولار للانتقال إلى الزمالك

الشروق

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • الشروق

فريد الملالي يطلب مليون دولار للانتقال إلى الزمالك

أفادت مصادر إعلامية مصرية، بأن الدولي الجزائري فريد الملالي، المحترف مع نادي أنجيه الفرنسي، الذي ينتهي عقده مع الفريق بنهاية الموسم، في مفاوضات متقدمة مع إدارة نادي الزمالك المصري، تحسبا للانضمام لصفوف القلعة البيضاء في الانتقالات الصيفية المقبلة في صفقة انتقال حر، خاصة بعدما تم عرض اللاعب على لجنة التخطيط ولقي استحسان أعضاء اللجنة نظرًا لمستواه وإمكانياته العالية. وقال مصدر مطلع من الزمالك في تصريحاته لـ'اليوم السابع'، إن الملالي طلب الحصول على مليون دولار راتباً سنوياً في الموسم، وهو ما تراه لجنة التخطيط مبلغاً ضخماً في ظل الأزمات المحيطة بالنادي، ويرغب الزمالك في تخفيض قيمة الراتب الذي سيحصل عليه اللاعب، إلا أن الأمر لم يكن سهلاً. وأضاف ذات المصدر، أن فريد الملالي يمتلك عرضين من الدوري القطري والإسباني، كما أن نادي أنجيه الفرنسي لديه رغبة في تجديد تعاقد اللاعب، وبدأ المفاوضات معه للتجديد، وهو ما قد يؤدى لعدم إتمام انتقال اللاعب للزمالك في ظل عدم الموافقة على طلباته المالية، وامتلاك اللاعب أكثر من عرض مغرٍ. ويلعب الملالي في الجناح والهجوم، وهو المركز الذي يريد الفريق المصري تدعيمه، خاصة بعد رحيل أحمد مصطفى زيزو.

المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس
المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس

كواليس اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • كواليس اليوم

المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس

منذ بداية التأزم بين الولايات المتحدة الأمريكية وملالي إيران حول تطوير برنامجهم النووي الذي ادعوا بأنه للأغراض السلمية، ولم يستطيعوا إقناع المجتمع الدولي بمصداقية ما ادعوا به لأن كل المؤشرات تشير إلى أنهم بصدد امتلاك السلاح النووي، ورغم كل ما تم الاتفاق عليه سابقا، وما ألغي لاحقا من اتفاق يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني نجد اليوم المفاوضات المباشرة بين الطرفين قد عادت بغية الوصول إلى اتفاق جديد واضح المعالم جدي الخطوات راسخ البنود. إن ملالي إيران حاولوا مرارا وتكرارا، ومازالوا يتلاعبون بحبال الوقت كي يخدعوا العالم بتسويفهم ومماطلاتهم عسى أن يصلوا إلى النسبة المطلوبة من تخضيب اليورانيوم الكافية لإنتاج أسلحة نووية، فهم يودون أن يفاجئوا العالم بامتلاكهم له، وكلهم اعتقاد أن ذلك سيقيهم الكثير من العوائق الجيوسياسية التي تعترضهم، وأنه سيخلصهم من جملة المآزق التي وقعوا فيها بدءا من العقوبات الدولية التي نخرت عظامهم فانهارت عملتهم وتضعضع اقتصادهم، مرورا بالتراشق السياسي المتأجج الحامل لتهديدات متصاعدة بشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية، والعسكرية الإيرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، علها تصل إلى ( ما تحلم به) ألا وهو دخول النادي النووي العالمي الذي يزيد من ثقلها على الساحة الإقليمية كي تمارس تمددها، وتحقق رغبتها بصياغة جديدة للمنطقة تتوافق وأطماعها، وتمهد لها طريق الهيمنة المدعومة بامتلاكها( للنووي المنتظر). إن الرئيس ترامب هو الذي ألغى الاتفاق السابق بشأن النووي الإيراني، وهو اليوم يمارس المفاوضات المباشرة مع إيران بشأن ذات الموضوع مع تمسكه بخياراته، وإملاءاته لاسيما المستحدثة منها، وهي قضية الصواريخ البالستية التي لم يقبل الملالي التفاوض بشأنها، وإلى الآن نجد تضاربا فيما رشح من تصريحات عن طريق الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بمصير النووي الإيراني، فهل يتم الاكتفاء بتقييد تخصيب اليورانيوم بعيدا عن تفكيك البرنامج النووي الإيراني؟ أم تدمير كامل برامج ملالي إيران النووية والصاروخية البالستية؟ ما لمسناه أن هناك رغبة في التوصل إلى اتفاق دائم وملزم يضمن عدم وجود أسلحة نووية إيرانية مع احتفاظ إيران بقدرتها على تطوير طاقتها النووية للأغراض السلمية فقط. لقد تقدمت إيران بشروطها الأساسية لإجراء المفاوضات وكان من أبرزها (وقف التهديدات الأمريكية الإسرائيلية المزعزعة لاستقرار المنطقة، تسهيل الاستثمار الأجنبي، الضمانات الأمريكية الملموسة والجدية في كل ما يتعلق بالاتفاق…)، لكن يبدو أن الثقة تكاد تكون معدومة بين طهران وواشنطن، إلا أن الطرفين اعتزما بذل جهد دبلوماسي مشترك عنوانه (تجنب الحرب). إن الرئيس الأمريكي ترامب حسب تصريحاته في بداية تسلمه ولايته الثانية كان قد أكد عزمه على إبعاد بلاده عن أتون الحرب العالمية، كما أعلن لاحقا تراجعه عن جهود الوساطة لوقف الحرب في أوكرانيا، وهو ينسب لنفسه وقف خطط إسرائيل لضرب إيران، وذلك حسب ما جاء في صحيفة نيويورك تايمز، وبناء عليه يتبين أن ترامب غير مندفع في الوقت الراهن لخوض حرب ضد إيران قد تكبده خسائر هو بغنى عنها، إلا أن المفاوضات الجديدة بين طهران وواشنطن هذه المرة تجري بعيدا عن دعوة شركائها في أوربا الذين وقعوا الاتفاق النووي عام ٢٠١٥ في عهد الرئيس السابق أوباما؛ ما يعني وجود مساحة أوسع تتحكم بها الولايات المتحدة الأمريكية للمناورة، وممارسة الضغوط على إيران بما تراه أكثر ملائمة وتوافقا مع رؤيتها السياسية للشرق الأوسط الحالية والمستقبلية ما يشكل عبئا متزايدا، وحالة من الفزع يعيشها ملالي إيران خشية فشل مفاوضات الجولة الرابعة، لأن الفشل هنا يعني أن يواجه نظام ولاية الفقيه المزيد من التركيع الاقتصادي، والتثوير الشعبي، والتدخل الدولي الذي قد يؤدي إلى نهاية شبه حتمية لنظام ولاية الفقيه إذا تابع نهجه المتصف بالتعنت وتمييع الوقت. إن المعطيات الحالية لا تخدم نظام الملالي لأن الضغوط الدولية في تصاعد مستمر بسبب أن الغرب يعي تماما حالة الضعف التي يمر بها حكام إيران، لذلك نجده يحاول استثمارها بفرضه شروطا إضافية في المفاوضات مرتفعة السقوف عما كان عليه الاتفاق السابق؛ علما أن النظام الإيراني المتهالك يحاول أن يبدي تماسكه لكنه تماسك هش مزيف، ومحاولة يائسة للتغطية على جملة الأزمات الخانقة التي يعيشها خارجيا وداخليا، وكان أخر أزماته وليس آخرها هو التفجير الذي حصل في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس، والذي أودى بحياة العشرات وجرح ما يقارب الألف، وقد تم اتهام إسرائيل به، وذلك بزرع متفجرات ضمن الحاويات حيث كان التفجير عن طريق التحكم عن بعد. إن نظام الملالي في إيران أصبح في موقف لا يحسد عليه خاصة إذا فشلت المفاوضات في الجولة الرابعة، ما يعني أن سقوطه بات قاب قوسين أو أدنى، وذلك بعد فقدانه لجملة من الأوراق التي كان يقايض بها، أما الآن لم يعد يمتلك المزيد من الوقت لممارسة (بهلوانياته) المكشوفة، أو ليلعب دور (الحاوي) الذي يخرج الأفعى من السلة والسبب عزفه الهزيل الفاقد لحرفنة نغمات السلم الموسيقي غير القادر على ترقيص الأفاعي! ختاماً أليس دعم نضال الشعب الإيراني ومقاومته وتنفيذا برنامج المواد العشر للمقاومة الإيرانية طريقاً أقصر وأسهل لإنهاء هذه الأزمات جملة وتفصيلا.. فلما يتخذ الغرب الطريق الأصعب ويصرون على بقاء الملالي في الحكم؟ د.مصطفى عبدالقادر/ أستاذ جامعي – ألمانيا

المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس
المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس

اليوم الثامن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اليوم الثامن

المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس

منذ بداية التأزم بين الولايات المتحدة الأمريكية وملالي إيران حول تطوير برنامجهم النووي الذي ادعوا بأنه للأغراض السلمية، ولم يستطيعوا إقناع المجتمع الدولي بمصداقية ما ادعوا به لأن كل المؤشرات تشير إلى أنهم بصدد امتلاك السلاح النووي، ورغم كل ما تم الاتفاق عليه سابقا، وما ألغي لاحقا من اتفاق يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني نجد اليوم المفاوضات المباشرة بين الطرفين قد عادت بغية الوصول إلى اتفاق جديد واضح المعالم جدي الخطوات راسخ البنود. إن ملالي إيران حاولوا مرارا وتكرارا، ومازالوا يتلاعبون بحبال الوقت كي يخدعوا العالم بتسويفهم ومماطلاتهم عسى أن يصلوا إلى النسبة المطلوبة من تخضيب اليورانيوم الكافية لإنتاج أسلحة نووية، فهم يودون أن يفاجئوا العالم بامتلاكهم له، وكلهم اعتقاد أن ذلك سيقيهم الكثير من العوائق الجيوسياسية التي تعترضهم، وأنه سيخلصهم من جملة المآزق التي وقعوا فيها بدءا من العقوبات الدولية التي نخرت عظامهم فانهارت عملتهم وتضعضع اقتصادهم، مرورا بالتراشق السياسي المتأجج الحامل لتهديدات متصاعدة بشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية، والعسكرية الإيرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، علها تصل إلى ( ما تحلم به) ألا وهو دخول النادي النووي العالمي الذي يزيد من ثقلها على الساحة الإقليمية كي تمارس تمددها، وتحقق رغبتها بصياغة جديدة للمنطقة تتوافق وأطماعها، وتمهد لها طريق الهيمنة المدعومة بامتلاكها( للنووي المنتظر). إن الرئيس ترامب هو الذي ألغى الاتفاق السابق بشأن النووي الإيراني، وهو اليوم يمارس المفاوضات المباشرة مع إيران بشأن ذات الموضوع مع تمسكه بخياراته، وإملاءاته لاسيما المستحدثة منها، وهي قضية الصواريخ البالستية التي لم يقبل الملالي التفاوض بشأنها، وإلى الآن نجد تضاربا فيما رشح من تصريحات عن طريق الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بمصير النووي الإيراني، فهل يتم الاكتفاء بتقييد تخصيب اليورانيوم بعيدا عن تفكيك البرنامج النووي الإيراني؟ أم تدمير كامل برامج ملالي إيران النووية والصاروخية البالستية؟ ما لمسناه أن هناك رغبة في التوصل إلى اتفاق دائم وملزم يضمن عدم وجود أسلحة نووية إيرانية مع احتفاظ إيران بقدرتها على تطوير طاقتها النووية للأغراض السلمية فقط. لقد تقدمت إيران بشروطها الأساسية لإجراء المفاوضات وكان من أبرزها (وقف التهديدات الأمريكية الإسرائيلية المزعزعة لاستقرار المنطقة، تسهيل الاستثمار الأجنبي، الضمانات الأمريكية الملموسة والجدية في كل ما يتعلق بالاتفاق...)، لكن يبدو أن الثقة تكاد تكون معدومة بين طهران وواشنطن، إلا أن الطرفين اعتزما بذل جهد دبلوماسي مشترك عنوانه (تجنب الحرب). إن الرئيس الأمريكي ترامب حسب تصريحاته في بداية تسلمه ولايته الثانية كان قد أكد عزمه على إبعاد بلاده عن أتون الحرب العالمية، كما أعلن لاحقا تراجعه عن جهود الوساطة لوقف الحرب في أوكرانيا، وهو ينسب لنفسه وقف خطط إسرائيل لضرب إيران، وذلك حسب ما جاء في صحيفة نيويورك تايمز، وبناء عليه يتبين أن ترامب غير مندفع في الوقت الراهن لخوض حرب ضد إيران قد تكبده خسائر هو بغنى عنها، إلا أن المفاوضات الجديدة بين طهران وواشنطن هذه المرة تجري بعيدا عن دعوة شركائها في أوربا الذين وقعوا الاتفاق النووي عام ٢٠١٥ في عهد الرئيس السابق أوباما؛ ما يعني وجود مساحة أوسع تتحكم بها الولايات المتحدة الأمريكية للمناورة، وممارسة الضغوط على إيران بما تراه أكثر ملائمة وتوافقا مع رؤيتها السياسية للشرق الأوسط الحالية والمستقبلية ما يشكل عبئا متزايدا، وحالة من الفزع يعيشها ملالي إيران خشية فشل مفاوضات الجولة الرابعة، لأن الفشل هنا يعني أن يواجه نظام ولاية الفقيه المزيد من التركيع الاقتصادي، والتثوير الشعبي، والتدخل الدولي الذي قد يؤدي إلى نهاية شبه حتمية لنظام ولاية الفقيه إذا تابع نهجه المتصف بالتعنت وتمييع الوقت. إن المعطيات الحالية لا تخدم نظام الملالي لأن الضغوط الدولية في تصاعد مستمر بسبب أن الغرب يعي تماما حالة الضعف التي يمر بها حكام إيران، لذلك نجده يحاول استثمارها بفرضه شروطا إضافية في المفاوضات مرتفعة السقوف عما كان عليه الاتفاق السابق؛ علما أن النظام الإيراني المتهالك يحاول أن يبدي تماسكه لكنه تماسك هش مزيف، ومحاولة يائسة للتغطية على جملة الأزمات الخانقة التي يعيشها خارجيا وداخليا، وكان أخر أزماته وليس آخرها هو التفجير الذي حصل في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس، والذي أودى بحياة العشرات وجرح ما يقارب الألف، وقد تم اتهام إسرائيل به، وذلك بزرع متفجرات ضمن الحاويات حيث كان التفجير عن طريق التحكم عن بعد. إن نظام الملالي في إيران أصبح في موقف لا يحسد عليه خاصة إذا فشلت المفاوضات في الجولة الرابعة، ما يعني أن سقوطه بات قاب قوسين أو أدنى، وذلك بعد فقدانه لجملة من الأوراق التي كان يقايض بها، أما الآن لم يعد يمتلك المزيد من الوقت لممارسة (بهلوانياته) المكشوفة، أو ليلعب دور (الحاوي) الذي يخرج الأفعى من السلة والسبب عزفه الهزيل الفاقد لحرفنة نغمات السلم الموسيقي غير القادر على ترقيص الأفاعي! ختاماً أليس دعم نضال الشعب الإيراني ومقاومته وتنفيذا برنامج المواد العشر للمقاومة الإيرانية طريقاً أقصر وأسهل لإنهاء هذه الأزمات جملة وتفصيلا.. فلما يتخذ الغرب الطريق الأصعب ويصرون على بقاء الملالي في الحكم؟ د.مصطفى عبدالقادر/ أستاذ جامعي - ألمانيا

أخبار مصر : اتفاق مبدئي..لاعب جزائري يقترب من الزمالك
أخبار مصر : اتفاق مبدئي..لاعب جزائري يقترب من الزمالك

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : اتفاق مبدئي..لاعب جزائري يقترب من الزمالك

الأحد 18 مايو 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم - تصدر اللاعب فريد الملالي محركات البحث جوجل وذلك بعد أنباء عن اقترابه للتوقع مع نادي الزمالك، لاسيما أن عقده ينتهي مع أنجيه الفرنسي بنهاية الموسم الجاري ويحق له التوقيع لأي نادٍ مجانًا في الوقت الحالي. الزمالك يقترب من التعاقد مع فريد الملالي لدعم صفوفه يقترب نادي الزمالك من إبرام أولى صفقاته في فترة الانتقالات الحالية، حيث كشفت تقارير صحفية عن اقتراب التعاقد مع الجناح الجزائري فريد الملالي، لاعب أنجيه الفرنسي، في صفقة انتقال حر. وينتهي عقد الملالي مع أنجيه بنهاية الموسم الجاري، مما يتيح له الانتقال دون مقابل. وتشير التقارير إلي ام الزمالك قد اتفق مبدئيًا مع اللاعب على عقد يمتد لموسم واحد مقابل 900 ألف دولار سنويًا. خطة للتعاقد مع 8 لاعبين ويمثل التعاقد مع الملالي جزءًا من خطة إعادة الهيكلة التي يسعى الزمالك لتنفيذها، إذ يستهدف النادي التعاقد مع ما لا يقل عن ثمانية لاعبين والاستغناء عن عدد مماثل لتجديد دماء الفريق. من هو فريد الملالي؟ يبلغ فريد الملالي من العمر 27 عاما ويشغل مركز الجناح الأيسر، مع قدرته على اللعب كجناح أيمن أيضًا. بدأ الملالي مسيرته الكروية في صفوف نادي بارادو الجزائري قبل أن ينتقل إلى أنجيه الفرنسي في 2018. وشارك فريد الملالي في 139 مباراة مع أنجيه سجل خلالها 17 هدفا وصنع 13 هدفا آخرين، سواء في الدوري الفرنسي الدرجة الأولى أو الثانية. كما قضى فريد الملالي نصف موسم مع نادي باو الفرنسي على سبيل الإعارة في 2022. الملالي الذي خاض ثلاث مباريات دولية مع المنتخب الجزائري بين عامي 2017 و2018، يعد إضافة قوية لنادي الزمالك في ظل سعي الفريق لتعزيز خط الهجوم خلال الموسم المقبل.

تفاصيل جديدة بخصوص صفقة الملالي
تفاصيل جديدة بخصوص صفقة الملالي

الخبر

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الخبر

تفاصيل جديدة بخصوص صفقة الملالي

بلغت صفقة انتقال المهاجم الجزائري، فريد الملالي، إلى صفوف نادي الزمالك المصري - بحسب الصحافة المصرية - مراحلها الأخيرة. وكشفت مصادر صحفية مصرية، اليوم السبت، أن الملالي (27 سنة) سينضم في صفقة انتقال حر من صفوف فريقه أنجي الفرنسي إلى الزمالك، على أن يستفيد من راتب يتراوح ما بين 900 ألف إلى مليون دولار سنويا. من مواليد 13 جويلية 1997 بمدينة الأربعاء، تكوّن فريد الملالي في مدرسة نادي بارادو إلى غاية الفريق الأول، الذي لعب له لموسمين (2016-2018)، قبل أن ينتقل إلى صفوف نادي أنجي الذي أعاره سنة 2022 لموسم لنادي بو. خلال الموسم الحالي، سجل الملالي 3 أهداف وقدم 7 تمريرات حاسمة في بطولة "الليغ 1" في 31 مباراة. وكانت الصحافة المصرية قد تحدثت، قبل أسبوعين، عن توصل إدارة الزمالك لاتفاق مع إدارة الرائد السعودي، لشراء عقد المهاجم الجزائري، يسري بوزوق لتدعيم صفوف الفريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store