logo
#

أحدث الأخبار مع #الملحق_الآسيوي

قرعة الملحق الآسيوي للمونديال 17 يوليو
قرعة الملحق الآسيوي للمونديال 17 يوليو

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • البيان

قرعة الملحق الآسيوي للمونديال 17 يوليو

يجري الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، قرعة الملحق الآسيوي من تصفيات كأس العالم وموعد المباريات يوم 17 يوليو المقبل، بينما ينتظر أن يعلن الاتحاد الآسيوي للكرة، عن الدولتين المضيفتين لمجموعتي الملحق بعد الجولة العاشرة، مع تقدم الاتحاد الإماراتي في وقت سابق، بطلب لاستضافة مجموعته في الملحق الذي كان «الأبيض» قد تأهل له رسمياً قبل تعادله السلبي مع ضيفه منتخب أوزبكستان، مساء أول من أمس، على ملعب استاد آل نهيان بنادي الوحدة، ضمن الجولة التاسعة للمجموعة الأولى من تصفيات المرحلة الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. في حين، حدد الاتحاد الدولي للكرة، مواعيد مباريات الملحق الآسيوي لتقام أيام 8 و11 و14 أكتوبر المقبل، ومباراتي التأهل إلى الملحق العالمي يومي 13 و18 نوفمبر، مع العلم أن الملحق تتأهل إليه 6 منتخبات تحتل المركزين الثالث والرابع في المجموعات الثلاث، ويتأهل المنتخبان صاحبا المركز الأول في ترتيب مجموعتي الملحق إلى نهائيات المونديال، ويتأهل صاحبا المركز الثاني في المجموعتين للعب مباراتين، ذهاباً وإياباً، ويصعد منهما الفائز بمجموع المباراتين لخوض الملحق العالمي المؤهل للمونديال. وتجدر الإشارة إلى أنه بعد نهاية مباريات الجولة التاسعة من تصفيات المرحلة الثالثة الآسيوية، حسمت منتخبات أوزبكستان، والأردن، وكوريا الجنوبية، تأهلها المباشر، إلى جانب منتخبات الولايات المتحدة الأمريكية، المكسيك وكندا المستضيفة للمونديال، واليابان وإيران اللذين حسما التأهل في وقت سابق من التصفيات الآسيوية، ولحق بها منتخبا نيوزيلندا عن أوقيوناسيا، والأرجنتين عن أمريكا الجنوبية، ليتبقى 38 من أصل 48 منتخباً من المقرر مشاركتها في كأس العالم المقبلة. بينما حسم التأهل إلى ملحق التصفيات الآسيوية، منتخبات الإمارات وقطر عن المجموعة الأولى، والعراق عن المجموعة الثانية، ويدور الصراع داخل المجموعة بين منتخبي عمان وفلسطين صاحبي المركزين الرابع والخامس برصيد 10 و9 نقاط بالترتيب، حول بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة إلى الملحق، وحسم منتخب إندونيسيا تأهله للملحق عن المجموعة الثالثة بوصوله إلى 12 نقطة، ويتبقى الصراع قائماً على آخر بطاقتين مؤهلتين مباشرة إلى المونديال بين منتخبي أستراليا والسعودية في المجموعة الثالثة، ويحتل المنتخبان المركزين الثاني والثالث برصيد 16 و13 نقطة. حسابات وتبدو حظوظ السعودية قائمة حسابياً قبل مواجهتها مع ضيفتها أستراليا في جدة الثلاثاء المقبل، في الجولة العاشرة والأخيرة للمجموعة الثالثة، إذ يحتاج «الأخضر» السعودي إلى الفوز بفارق أكثر من 8 أهداف لحسم تأهله المباشر للمونديال، ولذا يبدو المنتخب السعودي أقرب للتأهل للملحق الآسيوي، والذي سيكون شبيهاً ببطولة كأس خليج رسمية، مع حصول المنتخب الأردني على شرف التأهل كأول منتخب عربي في كأس العالم بعد 40 عاماً تقريباً من محاولته الأولى في التصفيات الآسيوية، مما يعبِّر عن إنجازٍ عظيم في مشوار الكرة الأردنية، واستفاد «النشامى» من فوزه العريض على مضيفه منتخب عُمان في الجولة التاسعة بثلاثة أهداف دون رد في المباراة التي جرت بينهما على أرضية ملعب بوشر في مجمع السلطان قابوس الرياضي، ليرفع رصيده إلى 16 نقطة في المركز الثاني من المجموعة الثانية، ويوسع الفارق مع منتخب العراق إلى 4 نقاط. إنجاز فريد وكان منتخب العراق قد خسر من منتخب كوريا الجنوبية بهدفين دون رد، لينجح المنتخب الكوري في التأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة 11 على التوالي، في إنجازٍ فريد بعد أن رفع رصيده إلى 19 نقطة في صدارة المجموعة. اللافت هنا أن منتخب العراق هو من أنهى طموح الأردن بالتأهل إلى المكسيك 1986، بالفوز عليه في مباراة فاصلة، فيما كان «النشامى» هم من خطفوا بطاقة التأهل على حساب «أسود الرافدين» هذه المرة، ويأتي إنجاز منتخب الأردن تحت إمرة الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، والذي يقود طموح الأردنيين منذ سنوات لتحقيق حلم الوصول إلى المونديال، واستعان هذه المرة بخبرة المدرب جمال سلامي الذي كان في الموعد لتعويض رحيل حسين عموتة، تحت دعم ولي العهد الأمير حسين بن عبدالله الثاني. كما يمكن القول إن النجاح الحقيقي لمنتخب «النشامى» الحالي بدأ مع عموتة في كأس آسيا 2023، والتي أقيمت مطلع عام 2024، ومع انطلاق البطولة كان منتخب الأردن يملك نقطة واحدة فقط من أصل 6 في المرحلة الثانية من التصفيات الآسيوية، في بداية غير مقنعة بتاتاً، ولا ترضي شغف الجماهير الأردنية، لكن مع البروز بشكلٍ مبهر في كأس آسيا، وصل «النشامى» إلى المباراة النهائية بعد أن تخطوا منتخبات قوية مثل منتخبي العراق وكوريا الجنوبية، وحصل رجال المدرب عموتة على الثقة المطلوبة، لينجحوا في تحقيق 4 انتصارات متتالية في التصفيات الآسيوية، تمكنوا من خلالها من تصدر المجموعة السابعة على حساب المنتخب السعودي في نهاية المطاف. صعوبات ولم تكن بداية المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية كما تمنت الجماهير مرةً أخرى بعد رحيل المدرب حسين عموتة بطلب شخصي منه، وقدوم المدرب جمال سلامي في مكانه، حيث وقعوا بفخ التعادل مع ضيفهم منتخب الكويت بسبب ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع، كما خسروا في الجولة الثالثة أمام ضيفهم كوريا الجنوبية بهدفين دون رد، ليحصدوا 4 نقاط من أصل 9، إلّا أن المنتخب الأردني لو كان يشتهر بشيء، فهو يشتهر بعناده وإصراره، وهذا ما كان، لذلك تمكن «النشامى» في نهاية المطاف من الوصول إلى النقطة 16 من أصل 27 في المرحلة الثالثة، ما أعلن تأهلهم إلى كأس العالم للمرة الأولى قبل جولة واحدة من نهاية المرحلة الثالثة للتصفيات.

هل تستضيف السعودية مجموعة «الملحق الآسيوي المونديالي»؟
هل تستضيف السعودية مجموعة «الملحق الآسيوي المونديالي»؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

هل تستضيف السعودية مجموعة «الملحق الآسيوي المونديالي»؟

أبلغت مصادر مطلعة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم «الشرق الأوسط»، الثلاثاء، أن لجنة المسابقات ستمنح استضافة مجموعتَي الملحق الآسيوي المؤهِّلة لكأس العالم 2026 للسعودية وقطر، حيث من المقرر أن تقام في 8 و11 و14 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وستكون استضافة السعودية في حال خسر الأخضر فرصة التأهل المباشر لكأس العالم، بينما ستكون قطر مستضيفة بصفتها خسرت رسمياً التأهل المباشر. ومع ختام الدور الثالث، سيتأهل منتخبان من كل مجموعة بصورة مباشرة نحو كأس العالم 2026 بواقع ست منتخبات آسيوية، وبالتالي يتبقى لقارة آسيا مقعدان إضافيان سيحسمان عن طريق الدور الرابع. حسمت اليابان موقعها في المونديال المقبل مع نهاية الجولة السابعة من المجموعة الثالثة في حين لا يزال الصراع دائراً بين أستراليا (13 نقطة) والسعودية (10 نقاط) وإندونيسيا (9 نقاط) على البطاقة المباشرة الثانية، حيث يمتلك الكنغر الأسترالي 13 نقطة، ويحتاج إلى فوز فقط لضمان البطاقة المباشرة الثانية، في حين يحتاج الأخضر إلى فوزين صريحين مع تعثر أستراليا بالتعادل أو الخسارة أمام اليابان والخسارة من المنتخب السعودي، بينما تأمل إندونيسيا في فوزين متتاليين مع خسارة الأخضر وتعادل، وكذلك خسارتان لأستراليا. وفي المجموعة السابعة، تأهل منتخب إيران بعد نهاية الجولة السابعة، ويحتاج منتخب أوزبكستان (17 نقطة) إلى فوز ثانٍ لضمان المقعد المباشر، بينما سيكون صراع الإمارات (13 نقطة) وقطر (10 نقاط) قوياً لبلوغ الملحق الآسيوي. أما المجموعة الثانية؛ فالسباق قوي جداً بين كوريا الجنوبية (16 نقطة)، والأردن (13 نقطة)، والعراق (12 نقطة) وعمان (10 نقاط)؛ إذ إن فوز كوريا الجنوبية على العراق أو التعادل في بغداد سيمنحها بطاقة مباشرة للتأهل، بينما يحتاج الأردن إلى فوز على عمان لخطف بطاقة مباشرة، في حين أن التعادل سيُدخلها في دوامة الحسابات، أما العراق فيتعين عليه الفوز على كوريا الجنوبية لانتظار جولة الحسم الأخيرة. وحسب النظام، يتأهل المنتخبان الحاصلان على المركز الأول في كل مجموعة مباشرةً إلى كأس العالم 2026، في حين يتنافس المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في مباراة ملحق من أجل تحديد الفريق الذي يمثل قارة آسيا في الملحق القارّي الذي سيقام بنظام الذهاب والإياب يومي 13 و18 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، بينما سيذهب الفائز منهما إلى ملحق دولي للعب يومَي 26 و31 مارس (آذار) من عام 2026 المقبل، والفائز فيه سيذهب مباشرةً إلى كأس العالم. جانب من تدريبات الإمارات التحضيرية للجولة التاسعة (منتخب الإمارات) وللمرة الأولى، ستحصل قارة آسيا على ثمانية مقاعد مباشرة في كأس العالم، بالإضافة إلى مشاركة دولة إضافية في بطولة الملحق العالمي؛ ما قد يرفع عدد المتأهلين من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إلى 9 متأهلين. وكانت رحلة ممثلي العرب الذين يخوضون الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى «مونديال 2026» عاصفةً على صعيد القيادة الفنية، مع تغييرات طالت المنتخبات التسعة، التي تدخل جميعها الجولة التاسعة قبل الأخيرة وهي لا تزال في دائرة المنافسة على التأهل؛ إن كان مباشرة أو عبر دور رابع. في المجموعة الأولى، التي حُسمت بطاقتها الأولى المؤهلة مباشرة إلى النهائيات لمصلحة إيران، تحتل الإمارات المركز الثالث بفارق 4 نقاط عن أوزبكستان الثانية، وضمنت أقله خوض الدور الرابع، في حين تأتي قطر في المركز الرابع وانحصرت حظوظها في منافسة قيرغيزستان على إكمال التصفيات في الدور الرابع. وستكون الجولة التاسعة، المقررة الخميس، الظهور الأول للمنتخب الإماراتي بقيادة مدربه الجديد الروماني كوزمين أولاريو الذي يجب عليه حسم المواجهة المصيرية، في أبوظبي، ضد أوزبكستان التي يكفيها التعادل للتأهل إلى النهائيات لأول مرة. ولجأ الاتحاد الإماراتي إلى كوزمين بعدما أنهى تعاقده مع المدرب البرتغالي باولو بينتو عقب الجولة الثامنة والفوز على كوريا الشمالية 2 - 1 بأيام قليلة. ويعرف ابن الـ55 عاماً الكرة الإماراتية جيداً عبر تدريبه العين، وشباب الأهلي والشارقة منذ 2021 حتى قيادته في 18 مايو (أيار) الماضي إلى لقب «دوري أبطال آسيا - 2». وقال أولاريو، المدرب الأكثر تتويجاً في تاريخ الكرة الإماراتية (14 لقباً بينها 4 في الدوري)، إن «لديّ مهمة صعبة للغاية. أعلم حجم المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتقي». أما المنتخب القطري، فستكون مباراته، الخميس، ضد ضيفه الإيراني على درجة كبيرة من الصعوبة أيضاً بالنسبة إلى مدربه الجديد الإسباني، خولن لوبيتيغي، الذي خلف مواطنه لويس غارسيا بعد إنهاء عقد الأخير بالتراضي، لينتهي المشوار الذي بدأه في ديسمبر (كانون الأول) الماضي خلفاً للإسباني أيضاً ماركيز لوبيز (تينتين)، بطل تتويج قطر بـ«كأس آسيا 2023». وهذا التغيير يعني أن قطر خاضت التصفيات الآسيوية بثلاثة مدربين مختلفين؛ وجميعهم إسبان، على أمل أن ينجح لوبيتيغي في قيادة منتخبها لخوض الدور الرابع والإبقاء على أملها في خوض النهائيات لثاني مرة، بعد أولى في النسخة الماضية حين استضافتها على أرضها. بالنسبة إلى أهدافه مع «العنابي»، قال لوبيتيغي إن «الرؤية بعيدة المدى، وفي الوقت الحالي، تقتصر على 5 يونيو (حزيران) الحالي، (ضد إيران)، وبعدها سيكون التركيز على 10 يونيو (ضد أوزبكستان في الجولة الأخيرة)». في المجموعة الثانية، ما زال باب الصراع مفتوحاً على مصراعيه بالنسبة إلى المنتخبات العربية الخمسة الموجودة فيها بصحبة العملاق الكوري الجنوبي الذي يحتاج، الخميس، إلى التعادل مع مضيفه العراقي كي يضمن تأهله. وسيكون الأردن على موعد مع التاريخ حال فوزه على سلطنة عُمان في مسقط وخسارة العراق أمام كوريا الجنوبية. المنتخبات العربية الخمسة شهدت تغييراً في منصب المدرب بمراحل مختلفة من التصفيات، بدءاً من الأردن ثاني المجموعة، الذي عيّن المغربي جمال السلامي في يونيو 2024 بدلاً من مواطنه الحسين عموتة المستقيل بعد قيادة «النشامى» إلى الدور الثالث من التصفيات، وبالتالي «كأس آسيا 2027». بالنسبة إلى المنتخب العراقي الحالم بخوض النهائيات العالمية لثاني مرة، بعد أولى عام 1986، فيخوض الخميس ضد كوريا الجنوبية مباراته الأولى بقيادة الأسترالي غراهام آرنولد الذي يتولى المهمة خلفاً للإسباني خيسوس كاساس المقال في منتصف أبريل (نيسان) الماضي مع مساعديه؛ بسبب «إخلالهم الجسيم بالالتزامات التعاقدية». وبقيادة كاساس، الذي تسلم المهمة في عام 2022 وقادهم إلى الظفر بـ«كأس الخليج 2023» على أرضهم، خسر «أسود الرافدين» مباراتهم الأخيرة في التصفيات ضد فلسطين 1 - 2؛ ما قلّص من فرصهم في التأهل المباشر. ورأى آرنولد، الذي قاد منتخب أستراليا إلى «مونديال قطر 2022»، أن الإيمان بالنفس سيكون عاملاً حاسماً خلال مشوار العراق المُقبل، مضيفاً: «إنها فرصة رائعة، والسبب الوحيد لوجودي هنا، هو أنني أريد أن أجعل العراق فخوراً، وأن أسعد جماهيره. الأهم هو أن نؤمن جميعاً بقدرتنا على تحقيق الفوز في المباراتين المقبلتين». وعلى غرار العراق، لا تزال الفرصة قائمة أمام عُمان للتأهل المباشر أول مرة في تاريخ السلطنة التي اختبرت تغييراً بمنصب المدرب في خضم حملتها خلال التصفيات، حين اختارت المحلي رشيد جابر لتولي المهمة في سبتمبر (أيلول) الماضي خلفاً للتشيكي ياروسلاف شيلهافي الذي تسلم المنصب في فبراير (شباط) 2024، وكان من المفترض أن يبقى حتى صيف 2026، لكنه لم يقُد المنتخب سوى في 6 مباريات، بينها 4 في الدور الثاني من التصفيات، إضافة إلى اثنتين في الدور الثالث خسرهما أمام العراق 0 - 1 وكوريا الجنوبية 1 - 3. وبشأن منتخبَي فلسطين والكويت، اللذين لا يزالان حسابياً في دائرة الصراع على خوض الدور الرابع، فقد أعفى الأول مدربه التونسي مكرم دبوب من منصبه في أوائل ديسمبر الماضي واستعان بالمحلي إيهاب أبو جزر، بعد الإخفاق في تحقيق أي فوز في الجولات الست الأولى من الدور الثالث، في حين خاض الآخر التصفيات بمدربين، هما البرتغالي روي بينتو، ثم الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي الذي استغنى عنه. في المجموعة الثالثة التي تأهلت عنها اليابان، يوجد منتخبان عربيان، هما: السعودي الذي ما زال في دائرة الصراع مع أستراليا وإندونيسيا على البطاقة الثانية، والبحريني الذي انحصرت آماله في خوض الدور الرابع. ولجأ «الأخضر» السعودي مجدداً إلى المدرب الفرنسي هيرفيه رينار الذي عاد إلى مهمته السابقة في أواخر أكتوبر الماضي بعد إقالة الإيطالي روبرتو مانشيني، لكنه بدأ مشواره بتعادل أمام أستراليا 0 - 0، ثم خسارة أمام إندونيسيا 0 - 2، قبل الاستفاقة على حساب الصين (1 - 0)، ثم التعادل في اليابان (0 - 0). وقد بدأت البحرين التصفيات بقيادة الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي الذي غادر بعد جولتين من بداية الدور الثاني بإنهاء العقد بالتراضي، وتسلم المهمة الكرواتي دراغان تالاييتش منذ ذلك.

مصدر آسيوي: السعودية وقطر ستستضيفان مجموعتَي «الملحق الآسيوي المونديالي»
مصدر آسيوي: السعودية وقطر ستستضيفان مجموعتَي «الملحق الآسيوي المونديالي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • الشرق الأوسط

مصدر آسيوي: السعودية وقطر ستستضيفان مجموعتَي «الملحق الآسيوي المونديالي»

أبلغت مصادر مطلعة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم «الشرق الأوسط»، اليوم (الثلاثاء)، أن لجنة المسابقات ستمنح استضافة مجموعتَي الملحق الآسيوي المؤهِّلة لكأس العالم 2026 للسعودية وقطر، حيث من المقرر أن تقام في 8 و11 و14 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وستكون استضافة السعودية في حال خسر الأخضر فرصة التأهل المباشر لكأس العالم، فيما ستكون قطر مستضيفة باعتبارها خسرت رسمياً التأهل المباشر. ومع ختام الدور الثالث، سيتأهل منتخبان من كل مجموعة بصورة مباشرة نحو كأس العالم 2026 بواقع ست منتخبات آسيوية، وبالتالي يتبقى لقارة آسيا مقعدان إضافيان سيحسمان عن طريق الدور الرابع. حسمت اليابان موقعها في المونديال المقبل مع نهاية الجولة السابعة من المجموعة الثالثة فيما لا يزال الصراع دائراً بين أستراليا (13 نقطة) والسعودية (10 نقاط) وإندونيسيا (9 نقاط) على البطاقة المباشرة الثانية، حيث يملك الكنغر الأسترالي 13 نقطة، ويحتاج إلى فوز فقط لضمان البطاقة المباشرة الثانية، فيما يحتاج الأخضر إلى فوزين صريحين مع تعثر أستراليا بالتعادل أو الخسارة أمام اليابان والخسارة من المنتخب السعودي بينما تأمل إندونيسيا في فوزين متتاليين مع خسارة الأخضر وتعادل، وكذلك خسارتين لأستراليا. وفي المجموعة السابعة تأهل منتخب إيران بعد نهاية الجولة السابعة، ويحتاج منتخب أوزبكستان (17 نقطة) إلى فوز ثانٍ لضمان المقعد المباشر، فيما سيكون صراع الإمارات (13 نقطة) وقطر (10 نقاط) قوياً لبلوغ الملحق الآسيوي. أما المجموعة الثانية؛ فالسباق قوي جداً بين كوريا الجنوبية (16 نقطة) والأردن (13 نقطة) والعراق (12 نقطة) وعمان (10 نقاط)، إذ إن فوز كوريا الجنوبية على العراق أو التعادل في بغداد سيمنحها بطاقة مباشرة للتأهل، فيما يحتاج الأردن إلى فوز على عمان لخطف بطاقة مباشرة، في حين أن التعادل سيُدخلها في دوامة الحسابات، أما العراق فيتعين عليه الفوز على كوريا الجنوبية لانتظار جولة الحسم الأخيرة. وحسب النظام، يتأهل المنتخبان الحاصلان على المركز الأول في كل مجموعة مباشرةً إلى كأس العالم 2026، في حين يتنافس المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في مباراة ملحق من أجل تحديد الفريق الذي يمثل قارة آسيا في الملحق القارّي الذي سيقام بنظام الذهاب والإياب يومي 13 و18 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، فيما سيذهب الفائز منهما إلى ملحق دولي للعب يومَي 26 و31 مارس (آذار) من عام 2026 المقبل، والفائز فيه سيذهب مباشرةً إلى كأس العالم. وللمرة الأولى، ستحصل قارة آسيا على ثمانية مقاعد مباشرة في كأس العالم، بالإضافة إلى مشاركة دولة إضافية في بطولة الملحق العالمي، مما قد يرفع عدد المتأهلين من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إلى 9 متأهلين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store