أحدث الأخبار مع #المليشيات


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
جمعية سجناء الرأي تدين العنف في طرابلس وتدعو لتحقيق عاجل ومحاسبة المسؤولين
وأكدت الجمعية، في بيان، رفضها القاطع لاستخدام العنف ضد المتظاهرين، معتبرة أن السبب الحقيقي للأحداث هو استمرار انقسام الأجسام السياسية وفشلها في تلبية تطلعات المواطنين. ودعت الجمعية إلى فتح تحقيق جاد وشفاف لتحديد المسؤولين عن الانتهاكات وتقديمهم للعدالة، محذرة من أن إفلات الجناة من العقاب سيؤدي إلى تقويض ثقة المواطنين في مؤسسات الدولة. وشدد البيان على أهمية حماية حرية التعبير باعتبارها أحد أبرز مكاسب ثورة فبراير، داعيا إلى ضرورة التزام جميع الأطراف بمبادئ التعبير السلمي وعدم اللجوء إلى العنف، والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة. واختتمت الجمعية بيانها بالتأكيد على أن التنوع والاختلاف في الرأي لا ينبغي أن يكونا مبررًا للقمع أو التخوين، بل يجب أن يحتفى بهما كجزء من النسيج الثقافي والاجتماعي لليبيا، من أجل مستقبل مزدهر يسوده التسامح والتعايش. المصدر: RT أعلنت مديرية أمن طرابلس اليوم الأحد عن إعادة فتح جميع الطرق التي تم إغلاقها في العاصمة، بما في ذلك طريق الشط، والطريق الدائري الثاني (السريع)، ومنطقة السبعة. لا تزال الفرق المختصة تواصل أعمال حصر وتقييم الأضرار في المناطق المتضررة جراء الاشتباكات المسلحة الأخيرة في طرابلس، وذلك بعد تلقي عشرات البلاغات من المواطنين. تظاهر عدد من المواطنين الليبيين في جنزور غرب طرابلس وأغلقوا الطرق وأضرموا النيران احتجاجا على وصفهم بأنهم "مدفوعو الأجر". في أول كلمة له بعد اشتباكات طرابلس، خرج رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، عن صمته، كاشفا كواليس العملية الأمنية في منطقة بوسليم ودور المليشيات في تقويض مؤسسات الدولة


عكاظ
منذ 2 أيام
- سياسة
- عكاظ
الدبيبة: الحكومة الليبية أطلقت عملية عسكرية «ناجحة» لإنهاء الفوضى
تابعوا عكاظ على أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة أن العاصمة طرابلس شهدت خلال الأيام الماضية «أحداثا صعبة ومؤسفة»، مشيرا إلى أن «أطرافا حاولت استغلالها لإشعال التوتر في البلاد». وقال الدبيبة، إن مشروع «ليبيا خالية من المليشيات والفساد» مستمرّ، وذلك على الرغم من الدعوات المطالبة برحيله، في أعقاب الاشتباكات المسلّحة التي شهدتها العاصمة طرابلس خلال الأيام الماضية. وأكدّ الدبيبة، في كلمة مصوّرة وجهّها إلى الليبيين، مساء السبت، أنه لم يعد باستطاعته الاستمرار في التعامل مع المليشيات والسكوت على أفعالها، داعيا الليبيين إلى دعم مشروع حكومته والوقوف صفّا واحدا، لتخليص بلادهم من سطوة المليشيات الخارجة عن القانون وعن الدولة. وتابع: «لأوّل مرة أقول إن لديكم أملا في التخلص من المليشيات، وحلم دولة القانون والمؤسسات يكاد أن يكون واقعا قريبا». وتعليقا على الاشتباكات التي شهدتها العاصمة طرابلس والتي أدت إلى خسائر بشرية وأضرار مادية، أوضح الدبيبة أن الحكومة أطلقت عملية عسكرية «ناجحة» في منطقة أبوسليم، بعد أن أصبحت بعض المليشيات أخطر من الدولة، في إشارة إلى جهاز «دعم الاستقرار» الذي يقوده عبدالغني الككلي، مضيفا أنّ تلك المليشيات سيطرت على 6 مصارف وتقوم بابتزاز الدولة والوزراء وسجن وتعذيب وإعدام كل من يخالفها الرأي. وتابع أنّ حكومته عرضت على المليشيات الدخول في مؤسسات الدولة الليبية، فدخلت مجموعة، لكن آخرين رفضوا الاندماج في المؤسسات الشرعية، واستغلوا نفوذهم وفرضوا سطوتهم على المؤسسات الحكومية في ليبيا. أخبار ذات صلة وشدَّد الدبيبة على أن «العملية في أبوسليم تندرج ضمن رؤية الدولة لإنهاء التشكيلات المسلحة خارج المؤسسات الأمنية». وأشاد الدبيبة بدور وزارة الدفاع التي «نجحت في وقف الاشتباكات وإعادة تموضع القوات النظامية في مناطق التماس، للحيلولة دون تفجر الوضع». ودافع الدبيبة عن القرارات التي أصدرها بعد عملية أبوسليم، والتي أعاد بمقتضاها ترتيب الأجهزة الأمنية، بعد تصفية رئيس جهاز دعم الاستقرار، الككلي، وإزاحة كافة الشخصيات المرتبطة به من مناصبها، موضحا أنّ هذه الأجهزة كانت في يد مجرمين أثبتت التقارير الأممية ارتكابهم لجرائم وتجاوزات خطيرة. وبخصوص القتال الذي وقع في العاصمة طرابلس بين قوات اللواء «444 قتال» الداعم لحكومته وجهاز الردع ومكافحة الإرهاب، أوضح الدبيبة أن ما حدث كان نتيجة «خطأ مشترك واستعجال في تنفيذ قرارات فرض سلطة الدولة»، مشدّدا على أنّه لم يكن ينوي الحرب. عبدالحميد الدبيبة


الجزيرة
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجزيرة
الدبيبة يؤكد المضي في القضاء على الجماعات المسلحة والفساد بليبيا
قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة أمس السبت إن مشروع "ليبيا خالية من المليشيات والفساد مستمر"، وذلك مع صمود وقف إطلاق النار في أعقاب الاشتباكات الدامية التي شهدتها العاصمة طرابلس خلال الأيام القليلة الماضية. وأضاف الدبيبة في كلمة مسجلة، من مقر مجلس الوزراء بالعاصمة طرابلس "من يستمر في الفساد أو الابتزاز لن نتركه. هدفنا هو ليبيا خالية من المليشيات والفساد". وأشار إلى أنه تأخر في التعليق على أحداث طرابلس الأخيرة، خوفا من بث الفتنة بين الليبيين، أو محاولة طرف ما استغلال كلامه، لافتا إلى أن حكومته استلمت السلطة في وقت كانت فيه المليشيات تسيطر على المشهد السياسي والمالي والاقتصادي في كل مدن وقرى ليبيا. وشهدت طرابلس الأسبوع الماضي أعنف اشتباكات منذ سنوات بين مجموعات مسلحة، بعضها موال لحكومة الوحدة الوطنية والآخر محسوب على المجلس الرئاسي ، وقالت الأمم المتحدة إن 8 أشخاص على الأقل قتلوا في الاشتباكات. وأعلنت الحكومة وقف إطلاق النار الأربعاء الماضي. وجاء ذلك في أعقاب مقتل قائد جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي (غنيوة)، والهزيمة التي لحقت بهذا الجهاز على يد الفصائل المتحالفة مع الدبيبة. ويخضع جهاز دعم الاستقرار للمجلس الرئاسي الذي جاء إلى السلطة عام 2021 مع حكومة الوحدة الوطنية التي يترأسها الدبيبة من خلال عملية دعمتها الأمم المتحدة. وكان مقر جهاز دعم الاستقرار في حي أبو سليم المكتظ بالسكان. وقالت وزارة الداخلية في بيان إنه تم العثور على 9 جثث متحللة في ثلاجة مشرحة في مستشفى الخضراء في أبو سليم. وأضافت أن جهاز الأمن الوطني لم يبلغ السلطات عنها. ومنذ 2011 تشهد ليبيا حالة من عدم الاستقرار السياسي والأمني، تغذيها الانقسامات التي تحول دون تنظيم انتخابات شاملة.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
الدبيبة يكشف تفاصيل عملية بوسليم ويتعهد بإنهاء سطوة المليشيات وعودة الدولة الليبية
وأكد أن الحملة كانت خطوة ناجحة 'دون أي أضرار' رغم الكثافة السكانية. وأوضح الدبيبة أن تأخره في الحديث كان لتفادي تأويل كلامه بطريقة تثير الفتنة، مشيرا إلى أن المليشيات المسلحة انقسمت إلى ثلاث مجموعات: الأولى انسحبت، والثانية اندمجت في مؤسسات الدولة، فيما استمرت الثالثة في ممارسة الابتزاز والسيطرة على مفاصل الدولة. وأضاف: 'وجدنا مليشيات أكبر من الدولة، وتحديدا غنيوة الذي كان يسيطر على ستة مصارف، ويُدخل المخالفين السجن أو المقبرة'. وفي رسالة مباشرة لأهالي بوسليم، قال الدبيبة: 'الظلم قد رُفع عنكم، وسأدعم المنطقة أكثر من ذي قبل'، مؤكدا أنه أوصى رئيس جهاز الأمن الداخلي، مصطفى الوحيشي، بمراجعة قرارات الجهاز وتفادي الظلم. وكشف الدبيبة عن تفاصيل مثيرة تتعلق بعلاقة المليشيات بملف الأدوية، وقال إن دواء الأورام القادم من العراق لم يدخل إلا بعد ضغط مارسه رئيس جهاز الدعم والاستقرار عبدالغني الككلي على وزير الصحة، وأكد أن أموال الدولة كانت مستباحة لتلك الجماعات التي تجاوزت حدود العقل والمنطق. وعن القائد الميداني المطلوب دوليًا، أسامة نجيم، وصف الدبيبة ما ورد في تقرير المحكمة الجنائية الدولية بشأنه بأنه 'صادم'، متسائلا: 'كيف نأتمن من اغتصب فتاة بعمر 14 سنة؟'. ونفى أي علاقة له به، أو تدخله لإخراجه من إيطاليا. وحول الاشتباكات التي اندلعت في اليوم التالي لعملية بوسليم، اعترف بأنها كانت نتيجة 'سوء تنسيق واستعجال في تنفيذ القرارات'، مؤكدًا أنه لم يكن ينوي الحرب، وأن منزله في منطقة الاشتباكات دليل على ذلك. في خطابه، أرسل الدبيبة رسائل مباشرة لخصومه السياسيين، متهمًا كلًا من عقيلة صالح، وخالد المشري، وخليفة حفتر، بمحاولة استغلال المليشيات لتنفيذ مشروع انقلابي، قائلاً: 'يريدونكم أن تبقوا تحت رحمة السلاح ليتحركوا من خلاله'. وختم الدبيبة رسالته بالتأكيد على أن ليبيا تقترب من تحقيق حلم دولة القانون، داعيا عناصر المليشيات إلى الانضمام إلى مؤسسات الدولة، ومؤكدا أن من يختار الابتزاز والفساد سيتم استبعاده، مضيفا: 'رفعت منذ أول يوم شعار لا حرب بين الليبيين بعد اليوم'. وأشار إلى أن المظاهرات الأخيرة 'مزعجة' لكنها 'حقيقية'، مشيدًا بدعم دولي متزايد تلقته حكومته عقب العملية، قائلاً: 'رأوا أن هناك بريق أمل لإنهاء سطوة المليشيات'. المصدر: RT وجّه رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة مساء يوم السبت، كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس. أعربت بلدية طرابلس المركز في بيان، عن قلقها البالغ حيال المواجهات المسلحة التي شهدتها العاصمة خلال الأيام الماضية. أعلنت بلدية سوق الجمعة الليبية، في بيان عاجل، انطلاق العصيان المدني رسميا في طرابلس، مع وقف العمل في كافة الدوائر والإدارات. تشهد طرابلس تصاعدا جديدا في حدة الاشتباكات المسلحة حيث أفادت مصادر محلية باندلاع مواجهات بمناطق جنزور، وقرية الريقاطة، وجسر "المعاقين"، والغيران، ومحيط قرية النخيل. شهد سجن الجديدة في العاصمة الليبية طرابلس فرارا جماعيا بعد أن تمكن عدد كبير من السجناء المحكومين بأحكام مشددة من الهرب، إثر حالة هلع بسبب اشتباكات عنيفة اندلعت أمام بوابات السجن.


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الميليشيات المسلحة فى طرابلس تطلق الرصاص على متظاهرين يطالبون بإسقاط الدبيبة.. فيديو
أطلقت المليشيات المسلحة المكلفة بتامين مقر حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية الرصاص الحي على المتظاهرين الليبيين المعتصمين أمام مقر الحكومة في طريق السكة بالعاصمة طرابلس، وذلك بعد إعلانهم الدخول في اعتصام مفتوح لحين إسقاط رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة. ونشر عدد من المحتجين الليبيين مقاطع مصورة تبرز إطلاق الرصاص الحي بواسطة المسلحين التابعين لحكومة الوحدة الوطنية على عشرات المحتجين الذين يتظاهرون سلميا منذ عصر اليوم للمطالبة باسقاط حكومة الوحدة الوطنية واخراج المليشيات المسلحة من طرابلس. اعتبر المجلس الأعلى للدولة الليبي أن حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة فقدت شرعيتها سياسيًا وقانونيًا وشعبيًا، ولم تعد تمثل إرادة الليبيين، وعليه فإنها تُعد حكومة ساقطة الشرعية ولا يجوز لها الاستمرار في ممارسة مهامها. وقال مجلس الدولة في بيان له قبل قليل: انطلاقًا من مسؤوليته الوطنية والتزامه بإرادة الشعب الليبي وحرصه على حماية المسار الديمقراطي، تابع المجلس الأعلى للدولة باهتمام بالغ ما شهدته العاصمة طرابلس وعدد من المدن الليبية من مظاهرات حاشدة واحتجاجات شعبية واسعة، عبّر فيها المواطنون عن رفضهم القاطع لاستمرار حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، التي تجاوزت مدتها القانونية، وأخفقت في تنفيذ استحقاق الانتخابات، وعمقت من الأزمة السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد. ثمن المجلس الأعلى للدولة صوت الشارع الليبي الرافض لحالة الجمود والانقسام، وتوجه المجلس بخطابًا رسميًا إلى رئيس مجلس النواب الليبي للتواصل الفوري مع رئيس المجلس الأعلى للدولة من أجل البدء في إجراءات تكليف شخصية وطنية تتولى مهام رئاسة حكومة مؤقتة خلال مدة لا تتجاوز (48 ساعة)، وذلك لضمان استمرارية المؤسسات وتفادي الفراغ التنفيذي، إلى حين التوافق بين المجلسين على حكومة مؤقتة بإدارة شؤون الدولة لفترة انتقالية قصيرة ومحددة، تلتزم بتهيئة الأجواء المناسبة لإجراء انتخابات شاملة وشفافة في أقرب وقت ممكن. دعا المجلس الأعلى للدولة كافة الأطراف المحلية والدولية إلى احترام إرادة الشعب الليبي ودعم المسار السلمي والدستوري الذي يحقق طموحات المواطنين في التغيير والاستقرار. أعلن 5 وزراء في حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية في ليبيا تقدمهم باستقالتهم من منصبهم احتجاجاً على سياسات رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، وانحيازا لارادة الشعب الليبي الذي يتظاهر بالالاف في شوارع العاصمة طرابلس للمطالبة باسقاط حكومة الوحدة وتشكيل حكومة جديدة موحدة. وقالت مصادر حكومية ليبية لليوم السابع، مساء الجمعة، إن الوزراء الذين تقدموا باستقالتهم هم بدر الدين التومي وزير الحكم المحلي في حكومة الوحدة، أبوبكر الغاوي وزير الإسكان والتعمير، محمد الحويج وزير الإقتصاد والتجارة، رمضان أبوجناح نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة الليبي، ووكيل وزارة المواد المائية في حكومة الوحدة المكلف بتسيير أعمال الوزارة محمد قنيدي. وبدأ المجلس الرئاسي الليبي في اجتماع مفتوح لمتابعة تطورات الأوضاع، ودراسة السُبل المتاحة للتجاوب مع المطالب الشعبية التي عبّر عنها المواطنون بوضوح وصراحة خلال المظاهرات.* كما أُحيط المجلس الرئاسي الليبي علماً باستقالة عدد من الوزراء، ويؤكد المجلس الرئاسي أنه يُجري تواصلاً مستمراً مع كافة الأطراف المحلية والدولية، بهدف ضمان الاستقرار واستدامة عمل المؤسسات في إطار يحفظ وحدة الوطن واستقراره وبموجبات المرجعيات الحاكمة والأعراف الراسخة التي تستوجبها حالات الطوارئ والضرورة الدستورية، بحسب ما أكده المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي في تصريحات لليوم السابع. ونصب عدد من المتظاهرين خيامًا في ميدان الشهداء للاعتصام حتى تحقيق مطالبهم بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية الليبية، وتمكن العشرات من اقتحام مقر رئاسة الحكومة في طريق السكة.