أحدث الأخبار مع #الممرضات


عكاظ
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
مركز صحي بحرة يحتفل باليوم العالمي للتمريض
احتفل المركز الصحي ببحرة باليوم العالمي للتمريض وذلك تقديراً لجهود الكوادر التمريضية ودورهم الحيوي في تقديم الرعاية الصحية. حيث شهد المركز أجواء احتفالية تقديراً واعتزازاً بدور أبطال الرعاية الصحية من طاقم التمريض. أخبار ذات صلة وفي الختام، قامت إدارة المركز الصحي بتكريم الممرضين والممرضات تقديراً لعطائهم المهني والإنساني في خدمة المرضى.


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
العالم.. يواجه نقصًا بـ1.2 مليون ممرضة بحلول 2030
يصادف 12 مايو من كل عام اليوم العالمي للتمريض، تكريمًا عالميًا لقوة وتعاطف وتفاني الممرضات اللواتي يشكّلن العمود الفقري لأنظمة الرعاية الصحية، ومع دخولنا عام 2025، لا يزال هذا اليوم يحمل أهمية أكبر وسط التحديات الصحية العالمية المتزايدة. ويتم الاحتفال باليوم العالمي للتمريض في 12 مايو للاحتفال بالذكرى السنوية لميلاد «فلورنس نايتنجيل» رائدة التمريض الحديث، إذ أحدثت نايتنجيل، المعروفة باسم 'السيدة ذات المصباح'، ثورة في الرعاية الصحية خلال حرب القرم وأرست الأساس للتمريض كتخصص مهني. لقد تم اقتراح فكرة يوم سنوي للاعتراف بالممرضات من قبل المجلس الدولي للممرضات (ICN) في عام 1953، ومع ذلك، لم يتم تحديد يوم 12 مايو رسميًا حتى عام 1974 كيوم دولي للممرضات، ومنذ ذلك الحين، أصبح الاحتفال عالميًا، حيث تكرم البلدان مساهمة الممرضات من خلال الفعاليات والجوائز وحملات التوعية العامة والمبادرات التعليمية. في كل عام، يُعلَن عن موضوع يعكس التحديات والأولويات الحالية في مجال التمريض، وموضوع العام هو 'الممرضات: صوت للقيادة - تقديم الجودة وتأمين المساواة'، ويسلط هذا الموضوع الضوء على الدور الحاسم للممرضات ليس فقط في توفير رعاية عالية الجودة، ولكن أيضًا في ضمان الوصول إلى الرعاية الصحية والإنصاف لجميع المجتمعات. وتكمن أهمية اليوم العالمي للتمريض في الاعتراف بالخدمة، وتذكير قوي للاحتفال بالالتزام والخدمة الدؤوبة للممرضات في جميع أنحاء العالم، وضرورة لفت الانتباه إلى تحسين ظروف العمل والتدريب وإصلاحات السياسات التي تدعم مهنة التمريض، والتوعية العامة، حيث يجب تثقيف المجتمعات حول الدور متعدد الأوجه الذي تلعبه الممرضات من الرعاية السريرية إلى الاستجابة للطوارئ، ودعم الصحة العقلية، والتوعية المجتمعية، وتحفيز الشباب على اعتبار التمريض مسارًا وظيفيًا هادفًا ومجزيًا. وفي المملكة، يقف خلف المنظومة الصحية الرائدة أكثر من 200 ألف ممرض وممرضة - بحسب بيانات وزارة الصحة - من بينهم نحو 85 ألف كادر سعودي، يشكلون العمود الفقري للرعاية، ويمثلون أحد أعظم وجوه العطاء في القطاع الصحي. إن هؤلاء الممرضين يؤدون رسالة إنسانية في كل لحظة يقتربون فيها من مريض، أو يخففون بها ألمًا، أو يزرعون فيها طمأنينة وثقة في كل قلب، بابتسامتهم، بصبرهم، بحضورهم اليومي المستمر على مدار الساعة. ومن التحديات التي تواجه مهنة التمريض عالميًا، حالة النقص في أعداد طواقم التمريض، ومن ثم سيواجه العالم نقصًا يُقدّر بـ1.2 مليون ممرضة، وذلك بحلول عام 2030، مما سيؤدي إلى تأثير سلبي كبير على تقديم الرعاية الصحية. وتؤكد منظمة الصحة العالمية أهمية الاستثمار في تعليم وتوظيف كوادر التمريض والقبالة، إضافة إلى توفير بيئة عمل آمنة ومحفزة لهم؛ بهدف تحقيق التغطية الصحية الشاملة، وتعزيز كفاءة النظم الصحية.


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«فخر الوطن»: مهنة التمريض القلب النابض
أبوظبي: «الخليج» أكد مكتب «فخر الوطن»، أن العاملين في مهنة التمريض يُمثّلون القلب النابض للأنظمة الصحية، وأن جهودهم المتواصلة تُسهم في تعزيز الاقتصادات برعاية المجتمعات والنهوض بالصحة العامة. وعبّر المكتب بمناسبة اليوم العالمي للتمريض، (12 مايو كل عام)، عن فخره واعتزازه بالدور الاستثنائي الذي يؤديه الممرضون والممرضات في دعم صحة المجتمعات وتعزيز استدامتها. وجدّد دعمه الراسخ لكافة العاملين في خط الدفاع الأول، معرباً عن تقديره العميق لرسالتهم الإنسانية النبيلة التي تتجلّى كل يوم في رعاية المرضى، وبثّ الأمل، وإحداث فرق حقيقي في حياة الأفراد. وأشاد بالعاملين في مهنة التمريض ويشكّلون حجر الأساس في بناء مستقبل صحي ومستدام، مؤكداً على أن رعاية هذه الفئة ودعمها هو مسؤولية وطنية وإنسانية تُجسّد أسمى معاني التقدير والعرفان.