أحدث الأخبار مع #المملكة_المتحدة

LBCI
منذ 34 دقائق
- صحة
- LBCI
تناول الفيتامين ب يقلل خطر الإصابة بالغلوكوما... هذا ما كشفته دراسة جديدة
يبدو أن الفيتامين ب، الموجود في الحبوب الكاملة والخضار الورقية الداكنة، كالكرنب والبروكلي، والبيض والأسماك ومنتجات الألبان، يُبطئ تطور مرض الغلوكوما التنكسي في العين. ويُعاني آلاف الأشخاص في المملكة المتحدة من الغلوكوما التي تؤدي إلى تراكم السوائل وزيادة الضغط على العصب البصري. ويُصيب الغلوكوما في المقام الأول كبار السن ويُسبب عدم وضوح الرؤية والعمى، بحال تُرك من دون علاج. وعادةً ما يُعالج الغلوكوما عن طريق خفض الضغط باستخدام قطرات العين أو الجراحة. وأعطى الباحثون مكملات غذائية مكونة من فيتامينات ب6 وب9 وب12 للجرذان والفئران المصابة بالغلوكوما، الأمر الذي أدى إلى إبطاء تلف العصب البصري. وقال الدكتور السويدي جيمس تريبل الذي أجرى الدراسة: "النتائج واعدة للغاية لدرجة أننا بدأنا تجربة سريرية، وقد بدأنا بالفعل في اختيار المرضى".


الرياض
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الرياض
وينخفض مقابل اليوروالجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي
سجل الجنيه الإسترليني اليوم ارتفاعًا مقابل الدولار الأمريكي، وانخفاضًا مقابل العملة الأوروبية الموحدة "اليورو". وزاد الجنيه مقابل الدولار الأمريكي بنسبة (0.72%) ليتُدُوّل عند (1.3371) دولار، فيما انخفض مقابل العملة الأوروبية إلى (1.1884) يورو بنسبة (0.06%).


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
مسيرة في لندن ضد استخدام الأسلحة الكيميائية في السودان
وحمل عدد من المتظاهرين لافتات عليها صور أطفال باعتبارهم الطرف الأضعف في حرب السودان، كما رفعوا لافتات تضمنت "اتركوا طفولتنا تتنفس". ورفع المتظاهرون أيضا أعلام السودان، بينما ارتدى البعض أقنعة وملابس واقية صفراء للإشارة إلى مخاطر الهجمات الكيميائية. كما رُفعت خلال الوقفة الاحتجاجية لافتات كتبت باللغتين العربية والانجليزية تحمل رسالة مشتركة موجهة للمجتمعين العربي والدولي، تحث على الضغط من أجل مفاوضات سلام. "كفى ظلما! العالم يجب أن يتحرك الآن!"، هكذا هتف أحد المتظاهرين بصوت مليء بالحسرة، معبرا عن آمال الجميع في تدخل دولي يوقف هذه الفظائع.. السودان ينزف منذ سنوات بسبب النزاع ويعاني أزمة إنسانية مروعة وهؤلاء المحتجون جاؤوا ليذكروا العالم بأن الصمت ليس خيارا". وجاءت هذه التظاهرة بعد أكثر من شهر من انعقاد مؤتمر دولي حول السودان في لندن، دعا إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإنهاء النزاع. ونظّم المؤتمر كل من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، بمشاركة وزراء من 14 دولة وممثلين عن وكالات دولية وأممية. وخلال المؤتمر دعا المشاركون إلى دعم الانتقال إلى حكومة مدنية ينتخبها الشعب السوداني، وإنهاء أي تدخل أجنبي يزيد التوترات أو يطيل أمد الحرب. وتعهدت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بتقديم مئات الملايين من الدولارات لتخفيف المعاناة في السودان. كما وجهت دعوات إلى توفير وصول إنساني سريع وآمن ودون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة، وبكل الوسائل اللازمة، وفقا للالتزامات الواردة في إعلان جدة، ووفقا للقانون الإنساني الدولي. وفي يناير 2025، قال أربعة مسؤولين أمريكيين كبار لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية "إن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية في مناسبتين على الأقل ضد قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو (حميدتي)". وبحسب الصحيفة، فقد تم نشر هذه الأسلحة الكيميائية في مناطق نائية من السودان وتم استخدامها بالفعل، لكن مسؤولين أمريكيين يخشون من إمكانية استخدامها في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية. ووفق المصدر ذاته يتجاوز استخدام الأسلحة الكيميائية حدودا جديدة في الحرب بين الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع". وصرح مسؤولان مطلعان على الأمر حينها، بأن الأسلحة الكيميائية استخدمت على ما يبدو "غاز الكلور". وأفاد مسؤولان أمريكيان طلبا عدم الكشف عن هويتهما لمناقشة مسائل أمنية حساسة، بأن معرفة برنامج الأسلحة الكيميائية في السودان اقتصرت على مجموعة صغيرة داخل الجيش السوداني. وجاء الكشف عن الأسلحة الكيميائية في الوقت الذي أعلنت فيه الولايات المتحدة حينها، فرض عقوبات على القائد العسكري السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان، بسبب الفظائع الموثقة التي ارتكبتها قواته، بما في ذلك القصف العشوائي للمدنيين واستخدام التجويع كسلاح حرب. وقالت وزارة الخزانة الأمريكية: "تحت قيادة برهان، شملت تكتيكات الحرب التي انتهجتها القوات المسلحة السودانية القصف العشوائي للبنية التحتية المدنية، والهجمات على المدارس والأسواق والمستشفيات، والإعدامات خارج نطاق القضاء". وردا على ذلك، وصفت الخارجية السودانية العقوبات الأمريكية بحق البرهان بأنها "غير أخلاقية"، معتبرة أنها تفتقر "لأبسط أسس العدالة والموضوعية"، وقرار فرضها "لا يعبر إلا عن التخبط وضعف حس العدالة". ورغم أن الأسلحة الكيميائية لم تذكر في إشعار العقوبات الرسمي الصادر، إلا أن العديد من المسؤولين الأمريكيين قالوا إنها كانت عاملا رئيسيا في القرار بالتحرك ضد البرهان. وردا على ذلك، نفى وزير الخارجية السوداني علي يوسف حنيها، المزاعم الأمريكية بامتلاك جيش بلاده أسلحة كيميائية. وشدد الوزير السوداني خلال جلسة نقاشية بعنوان "السياسة والأزمة الإنسانية" انعقدت ضمن فعاليات "مؤتمر مونيخ للأمن"، على أن الاتهامات الموجهة لبلاده باستخدام الأسلحة الكيميائية في الحرب "غير صحيحة". وذكر الوزير "أن الجيش السوداني لم يرتكب انتهاكات وخروقات في هذه الحرب الدائرة في البلاد مع "قوات الدعم السريع"، ولا يوجد دليل على ارتكابه انتهاكات". كما جدد التأكيد على أن "الجيش السوداني لا يملك أسلحة كيميائية، وأي اتهامات موجهة له باستخدامها غير صحيحة". جدير بالذكر أن الصراع في السودان تسبب في أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث قتل ما يصل إلى 150 ألف شخص وشرّد أكثر من 11 مليونا، مع أسوأ مجاعة يشهدها العالم منذ عقود. المصدر: وكالات + وسائل إعلام تستمر مواجهات الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" في حصاد ضحايا من العسكريين والمدنيين، بينما تزداد الأوضاع الإنسانية سوءا مع تفاقم نقص الغذاء والدواء في مناطق متفرقة من البلاد. كشفت مصادر بالنيابة العامة في السودان عن "توثيق أكثر من ألف حالة اغتصاب و190 حالة إخفاء قسري لفتيات في مناطق خاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع شملت الخرطوم وولايات الجزيرة وسنار". كشفت مصادر مطلعة عن نية لتعيين كامل إدريس رئيسا لمجلس وزراء السودان قريبا وذلك نظرا لخلفيته العلمية والاجتماعية المميزة إضافة لموقفه المحايد بين الأطراف السياسية والعسكرية بالبلاد. كشفت مصادر سياسية في السودان عن تحركات تبذلها أطراف إقليمية ودولية على مدار الأيام الماضية بهدف إعادة إحياء منبر جدة التفاوضي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. قالت الدبلوماسية الإماراتية لانا نسيبة إن بلادها تشعر بخيبة أمل بسبب عدم التوصل إلى توافق في مؤتمر لندن حول إنهاء الحرب الدائرة في السودان، وهي تلقي اللوم على خلافات بين دول عربية. بحث دبلوماسيون ومسؤولون في مجال المساعدات من مختلف أنحاء العالم اليوم في لندن الحرب الدائرة منذ عامين في السودان وناقشوا سبل المساعدة على تخفيف الأزمة التي تعصف بالشعب السوداني. تعهدت بريطانيا وألمانيا، اليوم الثلاثاء، بتقديم مساعدات إضافية للشعب السوداني بقيمة نحو 300 مليون دولار، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثانية على اندلاع الصراع في السودان. يجتمع دبلوماسيون ومسؤولون في مجال المساعدات من مختلف أنحاء العالم اليوم الثلاثاء في لندن لبحث تخفيف معاناة الحرب الدائرة منذ عامين في السودان وأودت بحياة عشرات الآلاف. اعترض وزير الخارجية السوداني علي يوسف على تنظيم بريطانيا مؤتمرا بشأن السودان دون توجيه الدعوة للحكومة، مؤكدا أن المؤتمر دعيت له دول تعد عمليا طرفا في الحرب. أعربت الحكومة السودانية عن رفضها واستنكارها للعقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة بحق رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان معتبرة أنها "استخفاف" بالشعب السوداني. أعلن موقع وزارة الخزانة الأمريكية يوم الخميس أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان. أكدت مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على رئيس مجلس السيادة السوداني قائد الجيش عبد الفتاح البرهان يوم الخميس. أفادت وكالة "رويترز" بأن واشنطن فرضت عقوبات على عبد الرحمن جمعة بارك الله، أحد قادة قوات الدعم السريع، متهمة إياه بالضلوع في انتهاكات لحقوق الإنسان بولاية غرب دارفور السودانية. فرضت الولايات المتحدة عقوبات على القوني حمدان دقلو شقيق قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) لدوره في توريد الأسلحة إلى السودان.


LBCI
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- LBCI
لهذا السبب... "بي بي سي" تنهي تعاونها مع غاري لينيكر
تصل رحلة قائد المنتخب الإنكليزي السابق غاري لينيكر كمحلل ومقدم كروي في هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إلى نهايتها الأحد المقبل وفق ما أُعلِن الإثنين، بعد أيام معدودة على إعادة مشاركته منشورا اعتبر معاديا للسامية. وكان من المقرر أن يُغطي لينيكر، المقدم الكروي الأعلى أجرا في "بي بي سي"، مباريات كأس العالم 2026 وكأس إنكلترا للموسم المقبل، لكن برنامج "ماتش أوف ذي داي" الذي يُعرض الأحد، في اليوم الأخير من الدوري الممتاز لهذا الموسم، سيكون آخر ظهور له. وقالت "بي بي سي" في بيان "سيغادر غاري لينيكر منصبه التقديمي بعد ختام برنامج "ماتش أوف ذي داي" لموسم 2024-2025. لن يكون جزءا من تغطية كأس العالم 2026 ولا مباريات كأس الاتحاد الإنكليزي في الموسم المقبل". ويأتي هذا القرار بعدما أعاد لينيكر الأسبوع الماضي نشر مقطع عبر خاصية القصص القصيرة على إنستغرام ينتقد الصهيونية، وتضمّن رسما لفأر استُخدم تاريخيا كإهانة معادية للسامية. وحذف هداف مونديال 1986 المنشور لاحقا وتقدم باعتذار من دون تحفظ، قائلا إنه "لن أنشر أي شيء معاد للسامية عن عمد". وفي بيان جديد الإثنين، جدد لينيكر تأكيده على عدم علمه بالدلالات المعادية للسامية في هذا المنشور، قائلا "أُدرك الخطأ والانزعاج الذي سببته، وأُكرر اعتذاري. يبدو التراجع الآن هو التصرف المسؤول (...)". ومن جهته، قال مدير عام "بي بي سي" تيم دايفي في بيان "اعترف غاري بالخطأ الذي ارتكبه. وبناء عليه، اتفقنا على أن يتنحى عن التقديم بعد نهاية الموسم"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
أزمة دبلوماسية بين لندن وطهران بعد اتهام إيرانيين بالإرهاب
استدعت بريطانيا وإيران اليوم الاثنين ممثلي كل منهما الدبلوماسيين في لندن وطهران بعد أن وجهت السلطات البريطانية اتهامات إلى 3 إيرانيين بموجب قانون الأمن القومي، في أعقاب تحقيق كبير بشأن مكافحة الإرهاب. وقالت بريطانيا إنها استدعت السفير الإيراني علي موسوي إلى مقر وزارة خارجيتها، في حين استدعت إيران القائم بالأعمال البريطاني في طهران بشأن اعتقال مواطنيها، ووصفت الاتهامات بأنها "ادعاءات كاذبة". وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن الدبلوماسي البريطاني استُدعي لتقديم تفسير رسمي لاعتقال المواطنين الإيرانيين. ومثل الإيرانيون الثلاثة أمام محكمة في لندن -السبت الماضي- بتهمة الانخراط في سلوك من المرجح أن يساعد جهاز مخابرات أجنبيا في الفترة بين أغسطس/آب 2024 وفبراير/شباط 2025. وقالت الشرطة البريطانية إن الدولة الأجنبية المعنية هي إيران. وألقت السلطات البريطانية القبض على 4 إيرانيين آخرين في وقت سابق من هذا الشهر في قضية منفصلة، وذكرت الشرطة أنها أطلقت سراحهم، لكن التحقيق لا يزال جاريا. وتأتي الاتهامات في وقت تجري فيه بريطانيا تدقيقا مكثفا بشأن أنشطة يشتبه في أنها مدعومة من طهران، ووضعت لندن إيران في أعلى مستوى في سجل النفوذ الأجنبي. وقالت الخارجية البريطانية إن "حكومة بريطانيا تؤكد أن حماية الأمن القومي تظل على رأس أولوياتنا، وتجب محاسبة إيران على أفعالها". في المقابل، نقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن مسؤول بوزارة الخارجية قوله إن "مسؤولية التداعيات غير المناسبة لمثل هذه الإجراءات، والتي يبدو أنها تمت بدوافع سياسية للضغط على إيران، تقع على عاتق الحكومة البريطانية". وتاريخيا، شهدت العلاقات الإيرانية البريطانية أزمات متكررة تتعلق بمزدوجي الجنسية، إذ سبق أن اتُهمت طهران باستخدامهم ورقة ضغط سياسية، وهو ما تنفيه السلطات الإيرانية، مؤكدة أن القضايا الأمنية تُنظر وفق القوانين المحلية من دون اعتبارات خارجية.