أحدث الأخبار مع #المنتخبالأوزبكي
الرجل
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرجل
في نهائي مثير منتخب السعودية تحت 17 عامًا يكتفي بفضية كأس آسيا
تعرض المنتخب السعودي تحت 17 عامًا للخسارة في نهائي كأس آسيا أمام منتخب أوزباكستان بهدفين دون رد، وذلك في البطولة التي أُقيمت في مدينتي الطائف وجدة، ليكتفي الأخضر بالميدالية الفضية بعد مباراة شهدت العديد من التقلبات والأحداث المثيرة. بعد بداية متوترة في الشوط الأول، التي شهدت فرصًا ضائعة من كلا الفريقين، جاء الشوط الثاني ليحمل الكثير من الإثارة. في الدقيقة 50، حصل منتخب أوزباكستان على فرصة ذهبية للتقدم في النتيجة، عندما حصل اللاعب خاكيموف على ركلة جزاء ناجحة سكنت الشباك، ليفتتح التسجيل لفريقه. ثم في الدقيقة 70، أضاف المنتخب الأوزبكي الهدف الثاني ليعزز تقدمه، مما جعل المهمة أكثر صعوبة على المنتخب السعودي الذي كان يسعى جاهداً لتعديل النتيجة. ✨ 𝐂𝐇𝐀𝐌𝐏𝐈𝐎𝐍𝐒 ✨ 🇺🇿 Uzbekistan complete their incredible journey and lift the #AFCU17 trophy for the first time since 2012! — #AsianQualifiers (@afcasiancup) April 20, 2025 شهدت المباراة العديد من الأحداث المثيرة، ففي الدقيقة 41، حصل اللاعب الأوزبكي سارسنباييف على بطاقة حمراء مباشرة بعد تدخل عنيف على أحد لاعبي المنتخب السعودي، ما أجبر منتخب أوزباكستان على اللعب بعشرة لاعبين. لم يمر وقت طويل، وفي الدقيقة 43، حصل عبدالكريموف على البطاقة الحمراء الثانية لفريقه بعد تدخله القوي ضد أحد لاعبي السعودية، ليكمل المنتخب الأوزبكي المباراة بتسعة لاعبين فقط. ورغم الخسارة، إلا أن وصول المنتخب السعودي إلى هذا الدور يُعد إنجازًا تاريخيًا يستحق التقدير، فقد تمكن الأخضر من الوصول إلى نهائي بطولة آسيا تحت 17 عامًا بعد غياب دام 37 عامًا، وهو إنجاز لم يتحقق منذ النسخة الأخيرة التي بلغ فيها المنتخب السعودي النهائي في عام 1988.
المرصد
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المرصد
«تعودنا عليها»..الدبيخي يعلق بعد هزيمة منتخب الناشئين أمام أوزبكستان وخسارة لقب كأس آسيا تحت 17 سنة
المرصد الرياضية: علق الناقد الرياضي بندر الدبيخي بعد هزيمة المنتخب السعودي للناشئين أمام أوزبكستان وخسارة لقب كأس آسيا تحت 17 سنة. وكتب الدبيخي عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: المنتخب السعودي للناشئين يخسر نهائي كأس آسيا 2025 تحت 17 عامًا من أمام المنتخب الأوزبكي بنتيجة 2-0، المنتخب الأوزبكي شوط كامل وهو ناقص يلعب بتسعة لاعبين !!؟ وتابع: عموماً هاردلكم ……تعودنا عليها !
الأمناء
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الأمناء
بالخسارة أمام أوزبكستان.. الأخضر السعودي يفشل في التتويج بكأس آسيا للناشئين
فشل المنتخب السعودي في التتويج بلقب كأس آسيا 2025 للناشئين، بعد خسارته (0-2) أمام أوزبكستان، مساء الأحد، على استاد مدينة الملك فهد الرياضية بالحوية. تقدم المنتخب الأوزبكي عن طريق محمد حكيموف في الدقيقة (50 من ركلة جزاء)، ثم أضاف حسنوف الهدف الثاني في الدقيقة (70). وعانى المنتخب الأوزبكي من طرد اثنين من لاعبيه في الدقيقتين (41، 45). حاول الأخضر مفاجأة المنتخب الأوزبكي، واندفع نحو الهجوم في الشوط الأول، عندما أطلق عبد الهادي مطري تسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء، نجح الحارس في التصدي لها بصعوبة في الدقائق الأولى. في المقابل كان المنتخب الأوزبكي أكثر هدوءا، وسيطر على وسط الملعب، بفضل التفوق الكبير للاعبيه من ناحية البنية الجسمانية، التي مكنته من الفوز بأغلب الالتحامات. وتألق مدافع الأخضر سعيد الدوسري في أكثر من مرة، وتمكن من منع هجوم المنتخب الأوزبكي من الوصول إلى مرماه. وأخذت المباراة منحنى آخر بعد الدقيقة 30، عندما حاول المنتخب الأوزبكي التقدم وتمكن من الوصول لمرمى الحارس عبد الرحمن العتيبي، لكنه لم يشكل خطورة حقيقية. وفي الدقيقة 41 تلقى المنتخب الأوزبكي ضربة موجعة، عندما أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه لاعبه سارسنباييف بسبب تدخله العنيف على أحد لاعبي الأخضر. وتواصلت معاناة المنتخب الأوزبكي، عندما تعرض صبري دهل لعرقلة من ميرازيز عبد الكريموف الذي منع انفرادا لمهاجم الأخضر، ونال البطاقة الحمراء الثانية ليكمل المنتخب الأوزبكي المباراة بـ9 لاعبين. ومع بداية الشوط الثاني، حصل المنتخب الأوزبكي على ركلة جزاء، نجح محمد حكيموف في ترجمتها بنجاح، ليمنح منتخب بلاده التقدم بهدف. وتراجع المنتخب الأوزبكي للدفاع من أجل الحفاظ على تقدمه، في ظل النقص العددي. وأشرك البرازيلي ماريو جورجي المدير الفني للمنتخب السعودي، اللاعب الوليد العوفي مكان يزيد الدوسري، محاولا زيادة الكثافة الهجومية. واستغل المنتخب الأوزبكي تقدم الأخضر نحو الهجوم، ونجح حسنوف في تعزيز التقدم بهدف مباغت في الدقيقة 70، بعدما تلاعب بالدفاع السعودي. ورمى المنتخب السعودي بثقله الهجومي محاولا تقليص النتيجة لكنه فشل في ظل تكتل دفاع منتخب أوزبكستان، لينتهي اللقاء بصدمة كبرى وخسارة اللقب.
المناطق السعودية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المناطق السعودية
الأخضر الناشئين يخسر نهائي كأس آسيا تحت 17 عامًا أمام أوزبكستان
المناطق_واس خسر المنتخب السعودي لكرة القدم تحت 17 عامًا المباراة النهائية لبطولة كأس آسيا تحت 17 بملعب مدينة الملك فهد الرياضية بالطائف من نظيره الأوزبكي بهدفين دون رد. ولعب المنتخب الأوزبكي بتسعة لاعبين بعد طرد اثنين من لاعبيه في الدقيقتين 41 و 45 من عمر الشوط الأول، إلا أنه استطاع في شوط المباراة الثاني من تسجيل أول أهدافه من ركلة جزاء في الدقيقة 50، وأضاف الهدف الثاني في الدقيقة 70 من عمر المواجهة. وكان الأخضر ضمن التأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين 2025 في قطر رفقة باقي المنتخبات التي تأهلت إلى دور الثمانية في كأس آسيا.
نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : أوزبكستان بعشرة لاعبين تتغلب على السعودية وتحصد كأس آسيا للناشئين
الأحد 20 أبريل 2025 07:55 مساءً نافذة على العالم - في ليلة لم يتوقعها أحد على ستاد مدينة الملك فهد الرياضية بالحوية تلقى المنتخب السعودي للناشئين خسارة موجعة أمام نظيره الأوزبكي بهدفين دون رد في نهائي بطولة كأس آسيا 2025 ليفقد الأخضر اللقب القاري على أرضه وبين جماهيره رغم تفوقه العددي طوال الشوط الثاني. المنتخب الأوزبكي قدّم مباراة استثنائية من حيث الروح والانضباط رغم تعرضه لطرد لاعبين في نهاية الشوط الأول ليكمل المباراة بتسعة لاعبين فقط ومع ذلك نجح في التماسك والدفاع المنظم ثم الانقضاض على مرمى السعودية بهجمات مرتدة أسفرت عن هدف أول من ركلة جزاء في الدقيقة الخمسين عبر محمد حكيموف قبل أن يضيف حسنوف الهدف الثاني القاتل في الدقيقة السبعين. المنتخب السعودي حاول منذ الدقائق الأولى فرض إيقاعه الهجومي وسدد عبدالهادي مطري كرة قوية أبعدها الحارس الأوزبكي فيما تألق المدافع سعيد الدوسري في أكثر من موقف دفاعي ومنع فرصًا خطيرة من الوصول إلى مرمى الحارس عبد الرحمن العتيبي ورغم التبديلات التي أجراها المدرب البرازيلي ماريو جورجي خصوصا بدخول الوليد العوفي لتنشيط الجبهة الهجومية إلا أن التفوق البدني والتنظيم الدفاعي المحكم للمنتخب الأوزبكي حال دون أي عودة سعودية ليتلقى الأخضر صدمة كبيرة بخسارة اللقب القاري في أرضه وبين جماهيره. بهذا الفوز الاستثنائي يسجل منتخب أوزبكستان للناشئين إنجازًا تاريخيًا جديدًا ويؤكد أنه أحد أقوى منتخبات القارة على مستوى الفئات السنية فيما يترك المنتخب السعودي في مرمى الانتقادات ويضع علامات استفهام حول الاستعداد الذهني والتكتيكي في المحطات الحاسمة.
