logo
#

أحدث الأخبار مع #المنتدىالاقتصادي

طائرة ترمب.. بطاقة عبور المستثمرين الأمريكيين إلى السوق السعودية
طائرة ترمب.. بطاقة عبور المستثمرين الأمريكيين إلى السوق السعودية

الاقتصادية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

طائرة ترمب.. بطاقة عبور المستثمرين الأمريكيين إلى السوق السعودية

وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى الرياض برفقة وفد اقتصادي بارز يضم عددًا من أبرز رؤساء الشركات والمستثمرين الأمريكيين، في زيارة تهدف إلى تعزيز الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين السعودية والولايات المتحدة. يتصدر هذا الوفد أسماء لامعة مثل إيلون ماسك، ما يعكس أهمية المناقشات والحوارات التي جرت مع ولي العهد السعودي. يشير حضور هذا الوفد الاقتصادي الكبير إلى حجم الفرص الاستثمارية المتاحة في السعودية، والتي تتنوع في قطاعات مثل التعدين، الطاقة، الصناعات الدفاعية، الطيران، الذكاء الاصطناعي، والسياحة. تأتي هذه الزيارة في سياق التنافس العالمي للدخول في السوق السعودية الواعدة، لإبرام شراكات استراتيجية طويلة الأمد. في الوقت الذي كانت فيه الطائرة الرئاسية تحلق إلى الرياض، كان الهدف الرئيسي للوفد المرافق هو الحصول على بطاقة عبور للاستثمار في السعودية، وليس مجرد تذكرة سفر. هذا يوضح مدى الأهمية التي توليها الشركات الأمريكية الكبرى للسوق السعودية كمركز جاذب للاستثمارات العالمية، بحسب ما ذكرته مصادر من المنتدى الاقتصادي السعودي الأمريكي الذي عُقد بالتزامن مع الزيارة. تجلب هذه الشراكة الاقتصادية المتعمقة فوائد كبيرة للطرفين، وتعزز من مكانة العلاقات التجارية المتينة بين البلدين، في دعم رؤية السعودية 2030 التي تستهدف تحفيز الاقتصاد وتنوعه. يعكس استقبال ولي العهد للمستثمرين الأمريكيين العزم المشترك لتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية، ما يمنح الأمل بتحقيق خطوات فعلية نحو تعاون اقتصادي مزدهر.

المنتدى الاقتصادي المغرب-فنلندا.. رغبة مشتركة في الرفع من فرص الشراكة والاستثمار
المنتدى الاقتصادي المغرب-فنلندا.. رغبة مشتركة في الرفع من فرص الشراكة والاستثمار

مراكش الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مراكش الآن

المنتدى الاقتصادي المغرب-فنلندا.. رغبة مشتركة في الرفع من فرص الشراكة والاستثمار

عبر فاعلون اقتصاديون مغاربة وفنلنديون، الثلاثاء بالدار البيضاء، خلال المنتدى الاقتصادي المغرب-فنلندا، عن رغبتهم المشتركة في الرفع من فرص الشراكة والاستثمار. وشكل هذا اللقاء، الذي نظمه الاتحاد العام لمقاولات المغرب بشراكة مع (Business Finland)، فرصة لهذين الفاعلين النشطين في المجالات الاستراتيجية ذات الإمكانيات العالية من قبيل اللوجستيك والصحة والمناجم والرقميات والطاقة، من أجل وضع دعامات شراكة مبتكرة ومستدامة قائمة على تكامل الخبرات والانفتاح على الأسواق الإقليمية والدولية. وبهذه المناسبة، أبرز وزير التعاون والتنمية والتجارة الخارجية الفنلندي فيلي تافيو، الذي يقوم بزيارة للمغرب مدتها ثلاثة أيام، الموقع الاستراتيجي والاستقرار السياسي للمغرب، مؤكدا مكانة المملكة باعتبارها 'قطبا إقليميا أساسيا في شمال إفريقيا'. كما أشاد تافيو بالبيئة الملائمة للأعمال والطموحات الكبيرة للمغرب في مجال الاستثمار وبنياته التحتية المعاصرة وكذا منظومته الرقمية. وذكَّر الوزير الفنلندي، في هذا الصدد، بأن المغرب يستعد لاستضافة العديد من التظاهرات الكبرى من ضمنها كأس العالم فيفا 2030 وكأس الأمم الإفريقية 2025، مشيرا إلى أن 'هذه المشاريع توفر العديد من الفرص للمقاولات الفنلندية في العديد من المجالات'. من جهته، أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، على أهمية خلق فرص عمل لمواكبة تطور الكفاءات بالمغرب. وقال 'نكون كما هائلا من المواهب غير أنه يلزمنا خلق الفرص المهنية المناسبة لها'. وقدم مزور، في السياق ذاته، الرؤية الملكية للسنوات الست القادمة والتي ترتكز على توسيع شبكة المواصلات والرفع من القوة التكنولوجية وتحسين ظروف عيش المواطنين. وعلى مستوى القارة الإفريقية، تقاسم الوزير رؤية المغرب للعشرين سنة القادمة والتي تتمثل في تطلعاته الاستراتيجية بالمحيط الأطلسي والساحل وذلك من خلال مشاريع تبلغ كلفتها ملايير الدراهم ترمي إلى تأمين الأمن الغذائي وتحسين الجانب اللوجستيكي وتعزيز الاندماج الإقليمي. علاوة على ذلك، سلط نائب رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، مهدي التازي، الضوء على التحول الصناعي الملحوظ للمغرب خلال العقد الأخير. وذكر جوانب التكامل الطبيعية بين المغرب وفنلندا، لا سيما في مجال الفلاحة المستدامة والتكنولوجيات الخضراء والتغليف الصديق للبيئة، مشيرا إلى أوجه التعاون السياحية من خلال الجمع بين الاستقطاب الثقافي والطبيعي للمغرب والخبرة الفنلندية في مجال السياحة التجريبية والمسؤولة. ويرى التازي أن تضافر هذين الشرطين يفتح المجال لشراكات مبتكرة قادرة على التجاوب مع تحديات التغير المناخي والأمن الغذائي. كما أبرز الولوج الاستراتيجي الذي يخوله المغرب بفضل اتفاقات التبادل الحر الخمسين التي وقعها، والتي تمكن المقاولات الفنلندية من الوصول إلى أزيد من مليار مستهلك. وتطرق في هذا السياق إلى الإمكانيات الهائلة للطاقات المتجددة التي سيفضي فيها التحالف بين الموارد المغربية والتكنولوجيات الفنلندية إلى إرساء ممر طاقي مستدام بين إفريقيا وأوروبا. وتميز هذا اللقاء الاقتصادي بحضور وفد فنلندي لتعزيز فهم السوق المغربية وتأسيس شراكات جدية وتوطيد التعاون القائم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store