logo
#

أحدث الأخبار مع #المنظمة_العالمية_للأرصاد

الأرصاد: كتلتان هوائيتان وراء موجة الحر غير المسبوقة في أوروبا
الأرصاد: كتلتان هوائيتان وراء موجة الحر غير المسبوقة في أوروبا

جريدة المال

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • مناخ
  • جريدة المال

الأرصاد: كتلتان هوائيتان وراء موجة الحر غير المسبوقة في أوروبا

أكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن التغير المناخي لم يعد مجرد احتمال، بل أصبح واقعًا نعيشه، ليس فحسب في مصر وإنما في مختلف دول العالم، مشيرة إلى أن موجات الحر الشديدة التي تضرب أوروبا حاليًا تمثل نموذجًا صارخًا لهذا التغير. وأوضحت، في مداخلة هاتفية في برنامج "خط أحمر" على فضائية الحدث اليوم، أن بعض الدول الأوروبية مثل ألمانيا وفرنسا سجلت درجات حرارة تجاوزت 40 درجة مئوية، في حين بلغت في دول مثل البرتغال وإسبانيا 46 درجة، وهي قِيم غير مسبوقة تُصنف كموجات حرارة حادة وخطيرة. وأضافت أن تفاقم هذه الظواهر يعود إلى الأنشطة البشرية المتزايدة، وظاهرة الاحتباس الحراري، وارتفاع الإحساس الحراري العام، مما يجعل الظواهر الجوية أكثر حدة وتكرارًا واتساعًا. لذلك، شددت على ضرورة رفع الوعي المجتمعي بملف التغيرات المناخية، والعمل على التكيف والتأقلم مع آثارها. وأشارت "غانم" إلى أن أوروبا تتعرض حاليًّا لما يُعرف بـ"القبة الحرارية"، وهو مرتفع جوي في طبقات الجو العليا يعمل على حبس الهواء الساخن ومنع تحركه، بالتزامن مع كتل هوائية صحراوية قادمة من شمال أفريقيا، مما أدى إلى تصاعد درجات الحرارة بشكل خطير. وفيما يخص تحذير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من درجات حرارة سطح البحر الأبيض المتوسط الاستثنائية، أوضحت "غانم" أن ارتفاع حرارة البحر المتوسط ناتج عن التغير المناخي والأنشطة البشرية، لكنه ليس السبب المباشر لموجات الحر، بل هو عامل مساعد يفاقم من التأثير. وشددت على أن الهيئة العامة للأرصاد الجوية تتابع من كثب هذه الظواهر، وتعمل على تحليل أسبابها، ونشر الوعي المجتمعي، وتقديم التوصيات اللازمة للتكيف المناخي، في ظل تصاعد المؤشرات الخطيرة إقليميًّا ودوليًّا.

«القاتل الصامت» يروّع أوروبا بحرارة قياسية
«القاتل الصامت» يروّع أوروبا بحرارة قياسية

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • مناخ
  • صحيفة الخليج

«القاتل الصامت» يروّع أوروبا بحرارة قياسية

بدأت درجات الحرارة في غرب أوروبا بالتراجع تدريجياً منذ أمس الأربعاء، بعد موجة قيظ شديدة اجتاحت القارة خلال الأيام الماضية، وبلغت ذروتها في دول الشمال غير المعتادة على هذا النوع من الحر، مثل ألمانيا وبلجيكا وهولندا، بينما أودت بحياة 8 أشخاص، بينهم أربعة في إسبانيا، واثنان في فرنسا، واثنان في إيطاليا، وسط تحذيرات صحية ومخاوف من اندلاع مزيد من حرائق الغابات. وحذرت الأمم المتحدة من تداعيات «القاتل الصامت»، وهو الاسم الذي أُطلق على موجات الحرّ التي تودي بحياة الآلاف كل عام. وأعلنت الشرطة الإسبانية وفاة طفل يبلغ من العمر عامين بعدما تركه ذووه في سيارة تحت الشمس لساعات. من جهتها، شددت المنظمة العالمية للأرصاد على أن درجات الحرارة القصوى أصبحت أكثر تكراراً وحدة بفعل النشاط البشري، وقالت المتحدثة باسمها كلير نوليس «كل وفاة بسبب الحرّ يمكن تجنبها... لدينا المعرفة ولدينا الأدوات لإنقاذ الأرواح». في ألمانيا، البلد الأكبر سكاناً في القارة، تراوحت درجات الحرارة بين 34 و38 درجة مئوية، مع توقعات بأن تصل إلى 40 درجة في مناطق مثل مانهايم بجنوب غرب البلاد، بحسب خدمة الأرصاد الجوية الألمانية. وأكدت الأرصاد الفرنسية أن يوم 30 حزيران/يونيو كان الأشد حرارة في هذا الشهر منذ بدء السجلات عام 1947، فيما كان يونيو 2025 ثاني أكثر الشهور حرارة بعد يونيو 2003. كما سجلت مستويات حرارة غير مسبوقة في البرتغال وهولندا. وذكر المركز الأوروبي للتوقعات المناخية أن يونيو الجاري قد يكون بين أكثر خمسة أشهر يونيو حرارة في أوروبا على الإطلاق. (وكالات)

موجات حر قياسية بجنوب غرب المحيط الهادي عام 2024
موجات حر قياسية بجنوب غرب المحيط الهادي عام 2024

الجزيرة

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الجزيرة

موجات حر قياسية بجنوب غرب المحيط الهادي عام 2024

قالت هيئة الأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة إن موجات حر غير مسبوقة في جنوب غرب المحيط الهادي أثرت على أكثر من 10% من سطح المحيط في عام 2024، مما ألحق أضرارا بالشعاب المرجانية، وهدد آخر نهر جليدي استوائي متبقٍّ في المنطقة بالانقراض. وقالت الهيئة، في تقريرها السنوي، إن متوسط ​​درجات الحرارة في عام 2024 بالمنطقة -التي تغطي أستراليا ونيوزيلندا وكذلك دول جزر جنوب شرق آسيا مثل إندونيسيا والفلبين- كان أعلى بنحو نصف درجة مئوية من متوسط ​​الفترة 1991-2020. وذكر بلير تروين من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وهو أحد معدي التقرير أن "جزءا كبيرا من المنطقة شهد ظروف موجات حر بحرية شديدة على الأقل في مرحلة ما خلال عام 2024، خاصة في المناطق القريبة من خط الاستواء وجنوبه". كما أفاد التقرير بأن الحرارة الشديدة على مدار العام أثرت على 40 مليون كيلومتر مربع من المحيط، وسُجِّلت درجات حرارة قياسية جديدة في الفلبين وأستراليا. كما حطمت درجات حرارة سطح المحيط الأرقام القياسية، في حين كان إجمالي محتوى حرارة المحيط ثاني أعلى متوسط ​​سنوي، بعد عام 2022. وتسبب عدد غير مسبوق من الأعاصير، التي عزاها الخبراء إلى تغير المناخ، في إحداث دمار كبير في الفلبين خلال شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني. وأضاف التقرير أن مستويات سطح البحر تستمر في الارتفاع بسرعة أكبر من المتوسط ​​العالمي، وهي مشكلة ملحة في منطقة يعيش أكثر من نصف سكانها على بعد 500 متر من الساحل. وأشار التقرير أيضا إلى بيانات الأقمار الصناعية التي تظهر أن النهر الجليدي الاستوائي الوحيد في المنطقة، والذي يقع في إندونيسيا في الجزء الغربي من جزيرة غينيا الجديدة، انكمش بنسبة تصل إلى 50% في العام الماضي. وقالت ثيا توركينغتون من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وأحد معدي التقرير "لسوء الحظ، إذا استمر هذا المعدل من الخسارة، فقد يختفي هذا النهر الجليدي بحلول عام 2026 أو بعد ذلك بفترة وجيزة".

السعودية تقدّم خارطة طريق لمواجهة العواصف الغبارية إقليمياً
السعودية تقدّم خارطة طريق لمواجهة العواصف الغبارية إقليمياً

عكاظ

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • عكاظ

السعودية تقدّم خارطة طريق لمواجهة العواصف الغبارية إقليمياً

تابعوا عكاظ على شاركت المملكة العربية السعودية، ممثلةً بالمركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية، في أعمال الاجتماع الإقليمي الثاني لدول غرب آسيا حول العواصف الغبارية والرملية، الذي عُقد في العاصمة الإماراتية أبوظبي، خلال الفترة من 20 إلى 21 مايو 2025م، بتنظيم مشترك من اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا «الإسكوا» واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ «الإسكاب». وأكد المدير التنفيذي للمركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية جمعان بن سعد القحطاني أن مشاركة المملكة في هذا الاجتماع تأتي امتداداً لدورها المحوري في مواجهة تحديات العواصف الغبارية والرملية على المستويين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى أهمية تعزيز تبادل البيانات، وتوحيد الجهود العلمية، وبناء شراكات إقليمية فاعلة تسهم في التصدي لهذه الظواهر المناخية، بما ينسجم مع مستهدفات المملكة البيئية ضمن رؤية 2030. وشهد الاجتماع مشاركة ممثلين من 10 دول في منطقة غرب آسيا، إلى جانب عدد من المنظمات الإقليمية والدولية، من أبرزها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، ومنظمة الأغذية والزراعة، والصندوق الأخضر للمناخ، والبنك الإسلامي للتنمية، ومرفق البيئة العالمية. وجرى خلال الجلسات استعراض التحديات البيئية والمناخية الناتجة عن تكرار العواصف الغبارية، ومناقشة المبادرات الوطنية، مثل مشروع الأحزمة الخضراء والتشجير في المملكة ضمن إطار مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، والاتفاق على مجموعة من الخطوات العملية أبرزها إنشاء منصة إقليمية لتبادل البيانات والأبحاث، وتوحيد المصطلحات والمعايير العلمية، وتشكيل شبكات للخبراء، وتنفيذ مشاريع تجريبية مشتركة، إلى جانب إعداد وثيقة سياسات تُعرض في المحافل الدولية، وعقد الاجتماع الثالث للحوار في العاصمة اللبنانية بيروت خلال أكتوبر القادم. أخبار ذات صلة وتأتي هذه المشاركة في إطار التزام المملكة بتفعيل مخرجات المؤتمرات الدولية ذات العلاقة، ودعم المبادرات الإقليمية الرامية إلى تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية، وتحقيق التنمية المستدامة في دول المنطقة. يُذكر أن المملكة استضافت في مارس من العام الماضي المؤتمر الدولي للعواصف الغبارية والرملية، الذي صدر عنه «بيان الرياض»، مؤكداً ضرورة إيجاد إطار تنسيقي بين الدول للتعامل مع العواصف الغبارية العابرة للحدود، ودعم جهود دول المصدر للتخفيف والحد من آثارها على الدول المتضررة، وإجراء الدراسات العلمية لتحديد مسببات حدوثها. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store